ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الاسلاميه) O.o°¨ > ( همســـــات الإسلامي )


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-01-2025, 08:59 AM
سمو المشاعر متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
SMS ~
الاوسمة
التواجد والنشاط 
لوني المفضل Darkorange
 رقم العضوية : 9993
 تاريخ التسجيل : 21 - 8 - 2023
 فترة الأقامة : 508 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (09:23 AM)
 المشاركات : 36,293 [ + ]
 التقييم : 71916603
 معدل التقييم : سمو المشاعر يستحق التميز سمو المشاعر يستحق التميز سمو المشاعر يستحق التميز سمو المشاعر يستحق التميز سمو المشاعر يستحق التميز سمو المشاعر يستحق التميز سمو المشاعر يستحق التميز سمو المشاعر يستحق التميز سمو المشاعر يستحق التميز سمو المشاعر يستحق التميز سمو المشاعر يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
Icon30 تحية الإسلام تعكس رسالته



تحية الإسلام تعكس رسالته تحية الإسلام تعكس رسالته

إذا جاز لنا أن نختصر رسالة الإسلام، ونوضحها بإيجاز غير مخل؛ فإن تحية الإسلام: “السلام عليكم ورحمة الله وبركاته”، تقوم بهذه المهمة خير قيام، وتبيّنها على أفضل ما يكون البيان؛ بحيث يمكن القول: إن تحية الإسلام؛ تعكس رسالته، وتوضح مقاصده، وتختصر أهدافه
وتحية الإسلام قد جمعت ثلاث كلمات مهمة، هي كلمات “مفتاحية” لهذه الرسالة الخاتمة، والدعوة الهادية، والكلمة الأخيرة من الله تعالى للبشرية جميعًا إلى أن تقوم الساعة. وهذه الكلمات هي: السلام، والرحمة، والبركة.
السلام .. للجميع
وأولى هذه الكلمات المهمة في تحية الإسلام: “السلام”. وإذا كانت “تحية الإسلام” تختصر رسالة الإسلام؛ فإن كلمة “السلام” تختصر هذه تحية الإسلام؛ فهي كلمة مكتنزة المعاني، عظيمة الدلالة.
والسلام اسم من أسماء الله تعالى؛ قال سبحانه: {هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ} (الحشر: 23).
وفي دلالة هذا الاسم الكريم لله تعالى، ذكر ابن قتيبة أن الله تعالى سمَّى نفسَه “السلام”؛ لسلامته مما يلحق الخلق من العيب والنقص والفناء. وقال الخطابي: معناه ذو السلام. والسلام في صفة الله سبحانه وتعالى: هو الذي سلم من كلّ عيب، وبرئ من كل آفة ونقصٍ يلحق المخلوقين. وقيل: هو الذي سَلِمَ الخلقُ من ظلمه”([1]).
وقد شرع الإسلام إلقاء السلام على من نعرف ومن لا نعرف؛ فإن إلقاء هذه تحية الإسلام مما يشيع الأمن بين الناس، ويكون بابًا للتعارف والتفاهم؛ وفي الحديث عن عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا، أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَيُّ الإِسْلاَمِ خَيْرٌ؟ قَالَ: “تُطْعِمُ الطَّعَامَ، وَتَقْرَأُ السَّلاَمَ عَلَى مَنْ عَرَفْتَ وَمَنْ لَمْ تَعْرِفْ” (متفق عليه).
ولعلنا نلاحظ في هذ الحديث الشريف أنه قرن إلقاء السلام بإطعام الطعام، وجعلهما عنوانًا على خير الإسلام؛ أي أفضل الأعمال فيه. جاء في (مرقاة المفاتيح): “(أَيُّ الْإِسْلَامِ) أَيْ: أَيُّ آدَابِ الْإِسْلَامِ، أَوْ أَيُّ خِصَالِ أَهْلِهِ. (خَيْرٌ؟) أَيْ: أَفْضَلُ ثَوَابًا أَوْ أَكْثَرُ نَفْعًا. قَالَ الطِّيبِيُّ: السُّؤَالُ وَقَعَ عَمَّا يَتَّصِلُ بِحُقُوقِ الْآدَمِيِّينَ مِنَ الْخِصَالِ دُونَ غَيْرِهَا؛ بِدَلِيلِ أَنَّهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَجَابَ عَنْهَا دُونَ غَيْرِهَا مِنَ الْخِصَالِ”([2]).
وتخصيص الحديث الشريف إلقاء السلام وإطعام الطعام، بالذكر، يدل على فضلهما وأهميتهما. قال أبو الزناد: “فى هذا الحديثِ الحضُّ على المواساة واستجلاب قلوب الناس، بإطعام الطعام وبذل السلام؛ لأنه ليس شيء أجلب للمحبة وأثبت للمودة منهما”([3]).
والأصل في رسالة الإسلام أنها رسالة سلام للعالمين جميعًا، لا تَبتدِئ أحدًا بقتال، ولا تُكره أحدًا على الدخول فيها؛ فإن الله تعالى غني عن خلقه، ولا يرضى للإنسان أن يكون ظاهره غير باطنه، وإنما يريد منه أن يسلم الوجه والقلب والجوارح لله رب العالمين، عن قناعة تامة، وتسليم كامل؛ قال تعالى: {لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَن يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} (البقرة: 2تحية الإسلام تعكس رسالته).
قال ابن كثير: “أَيْ: لَا تُكْرِهُوا أَحَدًا عَلَى الدُّخُولِ فِي دِينِ الْإِسْلَامِ؛ فَإِنَّهُ بَيِّنٌ وَاضِحٌ جَلِيٌّ دَلَائِلُهُ وَبَرَاهِينُهُ، لَا يَحْتَاجُ إِلَى أَنْ يُكْرَهَ أَحَدٌ عَلَى الدُّخُولِ فِيهِ؛ بَلْ مَنْ هَدَاهُ اللَّهُ لِلْإِسْلَامِ وَشَرَحَ صَدْرَهُ وَنَوَّرَ بَصِيرَتَهُ دَخَلَ فِيهِ عَلَى بَيِّنَةٍ، وَمَنْ أَعْمَى اللَّهُ قَلَبَهُ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَبَصَرِهِ فَإِنَّهُ لَا يُفِيدُهُ الدُّخُولُ فِي الدِّينِ مُكْرَهًا مَقْسُورًا”([4]).
فهكذا رأينا “السلام”.. اسمًا من أسماء الله تعالى.. وتحيةً تَشيع بين المؤمنين.. وأمانًا بين الناس..
الرحمة .. للعالمين
و”الرحمة” من صفات الله تعالى ومن أسمائه، بل منها اشتُقّ اسمان له سبحانه، فهو “الرحمن الرحيم”. وهي غاية كبرى من غايات رسالة الإسلام، ومقصد أسمى من مقاصد بعثة النبي ﷺ؛ قال تعالى: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ} (الأنبياء: 107). وفي هذه الآية الكريمة يخبر الله تعالى أنه قد “جَعَل مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ، أَيْ: أَرْسَلَهُ رَحْمَةً لَهُمْ كُلِّهِمْ؛ فَمَنْ قَبِل هَذِهِ الرحمةَ وشكَر هَذِهِ النعمةَ، سَعد فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَمَنْ رَدّها وَجَحَدَهَا خَسِرَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ“([5]).
وفي الأحاديث النبوية أخبرنا النبي ﷺ أنه رحمةٌ مُهدَاةٌ، وأن الراحمين يرحمهم الرحمن، وأن مَن لا يَرحم لا يُرحم، وأن الله تعالى قد أنزل إلى الأرض جزءًا من مائة جزء من رحمته، وبه تتراحم الخلائقُ “حَتَّى تَرْفَعَ الدَّابَّةُ حَافِرَهَا عَنْ وَلَدِهَا؛ خَشْيَةَ أَنْ تُصِيبَهُ” (متفق عليه).
فلهذه الدرجة، تمثل “الرحمة” قيمة مركزية من قيم الإسلام، ومقصدًا من مقاصده. وهذا الأمر له تجلياته، حتى في تشريعات الإسلام؛ فهي تشريعات مبنية على التيسير لا التشديد، وتندب إلى الرخص كما تدعو الى العزائم، وتقوم على رفع الحرج والمشقة عن المكلفين؛ وهذا كله مبنيّ على أساس ما يتصف به الإسلام من صفة الرحمة.
البركة .. للمتقين
وأما “البركة” فهي تعني النماء والزيادة. وتحية الإسلام بركات مضاعفة. وقد جعل الإسلام البركة ثمرة للإيمان والتقوى، قال تعالى: {وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ} (الأعراف: 96).
وكما أن الطاعة بركة في الرزق والعمر وفي سائر النعم، فإن المعصية تذهب بهذا كله، وتكون شؤمًا على صاحبها. قال ابن القيم: “المَعَاصِي تَمْحَقُ الْبَرَكَةَ؛ وَمِنْ عُقُوبَاتِهَا: أَنَّهَا تَمْحَقُ بَرَكَةَ الْعُمُرِ، وَبَرَكَةَ الرِّزْقِ، وَبَرَكَةَ الْعِلْمِ، وَبَرَكَةَ الْعَمَلِ، وَبَرَكَةَ الطَّاعَةِ. وَبِالْجُمْلَةِ أَنَّهَا تَمْحَقُ بَرَكَةَ الدِّينِ وَالدُّنْيَا، فَلَا تَجِدُ أَقَلَّ بَرَكَةٍ فِي عُمُرِهِ وَدِينِهِ وَدُنْيَاهُ مِمَّنْ عَصَى اللهَ… وَلَيْسَتْ سَعَةُ الرِّزْقِ وَالْعَمَلِ بِكَثْرَتِهِ، وَلَا طُولُ الْعُمُرِ بِكَثْرَةِ الشُّهُورِ وَالْأَعْوَامِ، وَلَكِنَّ سَعَةَ الرِّزْقِ وَطُولَ الْعُمُرِ بِالْبَرَكَةِ فِيهِ”([6]).
ومعنى “البركة”- سواء المقرر في تحية الإسلام، أو في عموم التزام طاعة الله- يشير إلى أن عطاء الإسلام وثمرته تكون في الدنيا قبل الآخرة؛ فالإسلام يعد المؤمنين الحياة الطيبة والبركة في النعم كما يعدهم النجاة في الآخرة؛ قال تعالى: {وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ وَلَا تَتَوَلَّوْا مُجْرِمِينَ} (هود: 52).
رسالة سلام
تكفل الأمن والأمان، للمسلمين وللناس جميعًا؛ فلا اعتداء على الحرمات، ولا ابتداء بالعدوان. وذلك بخلاف ما يروّجه أعداء الإسلام عنه، وأيضًا بخلاف ما يشهد به التاريخ الذي يخبرنا ليس بسماحة المسلمين فحسب، بل بأن أرضهم وخيراتهم كثيرًا ما كانت نهبًا للطامعين وساحة للمعتدين.
رسالة رحمة
لبني الإنسان جميعًا، وحتى للطير والحيوان. والرحمة صفةٌ أساس من صفات الإسلام والمؤمنين؛ وهي تتضمن صفات أخرى من: الشفقة والرعاية، وبذل العون والمعروف، وكفِّ الأذى.
رسالة بركة
فهي أيضًا رسالة نماء وزيادة، وعمران وتعمير، ماديًّا ومعنويًّا.. لأن الإسلام دين للحياة وللآخرة على السواء، لا انفصام بينهما..
وما أجدرنا أن نفهم الإسلام ونلتزم به على هذا النحو.. وأن نبلّغه للناس بهذا التكامل والتراحم.. وأن نعمل على تحقيق عطائه في الحياة نفعًا للآخرين، ونماءً وبركةً للأبدان والقلوب..
قائمة المصادر والهوامش
([1]) ابن الجوزي: زاد المسير في علم التفسير، 4/ 264.
([2]) مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح، 7/ 2936.
([3]) شرح البخاري لابن بطال، 1/ 63، 64.
([4]) تفسير ابن كثير، 1/ 682.
([5]) تفسير ابن كثير، 5/ 385.
([6]) الجواب الكافي، ص: 84.
تحية الإسلام تعكس رسالته تحية الإسلام تعكس رسالته



jpdm hgYsghl ju;s vshgji jpdm ju;s





رد مع اقتباس
قديم 07-01-2025, 09:33 AM   #2


ملكه الجوري متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 10123
 تاريخ التسجيل :  25 - 12 - 2024
 أخر زيارة : يوم أمس (09:59 PM)
 المشاركات : 16,228 [ + ]
 التقييم :  6811816
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Darkcyan
افتراضي



لجهودكم باقات من الشكر والتقدير
على المواضيع الرائعه والجميلة


 

رد مع اقتباس
قديم 07-01-2025, 10:47 AM   #3


همس الروح متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5633
 تاريخ التسجيل :  27 - 11 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (12:57 AM)
 المشاركات : 1,026,025 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Snow
افتراضي



جزاك الله خيرا ولا حرمك الأجر

بوركت وطرحك الطيب


 

رد مع اقتباس
قديم 07-01-2025, 03:10 PM   #4


البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : يوم أمس (09:13 PM)
 المشاركات : 877,993 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي










جزاك الله خير الجزاء
وشكراً لطرحك الهادف وإختيارك القيّم
رزقك المولى الجنّة ونعيمها

القيصرالعاشق
البـــــ مديح آل قطب ـــــــرنس


 

رد مع اقتباس
قديم 07-01-2025, 04:03 PM   #5


أحد الصابرين متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8659
 تاريخ التسجيل :  10 - 1 - 2019
 أخر زيارة : اليوم (12:56 AM)
 المشاركات : 80,372 [ + ]
 التقييم :  2101873744
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Gold
افتراضي



وفقك الله وبارك فيك شكراً لك
وطاب مسائك بكل خير . مع أحلى الأماني


 

رد مع اقتباس
قديم 07-01-2025, 08:20 PM   #6


ذابت نجوم الليل متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (12:04 AM)
 المشاركات : 3,316,117 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي




يسلمووو على الطرح

يعطيك العافية


 

رد مع اقتباس
قديم 07-01-2025, 11:26 PM   #7


ابو نجود غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 9366
 تاريخ التسجيل :  5 - 11 - 2020
 أخر زيارة : 08-01-2025 (12:34 AM)
 المشاركات : 15,905 [ + ]
 التقييم :  692888521
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Gold
افتراضي



جزاك الله خير الجزاء
وجعله في موازين حسناتك
وانارالله دربك بنور الايمان
الله يعطيك الصحـــة والعافية
دمت بحفظ الله ورعايته


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الإسلام , تحية , تعكس , رسالته


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
التعبير عن جمال الإسلام الذي لا يبلى وحسنه البرنس مديح ال قطب ( همســـــات الإسلامي ) 14 31-12-2020 02:54 PM
تعريف الإسلام وبيان ما يخرج المرء منه البرنس مديح ال قطب ( همســـــات الإسلامي ) 18 19-04-2019 12:06 PM
تعريف الإسلام وبيان ما يخرج المرء منه سراج منير ( همســـــات الإسلامي ) 10 14-07-2018 04:36 PM
خلط الإسلام بالديمقراطية إساءة كبيرة للإسلام الفاتنة ( همسات الثقافه العامه ) 42 23-03-2015 09:54 AM
المرأة على مر العصور حتى نصرها الاسلام محمدعبدالحميد ( همســـــات الإسلامي ) 12 14-06-2014 03:56 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 01:12 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010