ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الاسلاميه) O.o°¨ > (همسات القرآن الكريم وتفسيره )


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-01-2025, 09:01 AM
سمو المشاعر متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
SMS ~
الاوسمة
الحضور الملكي 2 
لوني المفضل Darkorange
 رقم العضوية : 9993
 تاريخ التسجيل : 21 - 8 - 2023
 فترة الأقامة : 505 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (12:27 PM)
 المشاركات : 19,774 [ + ]
 التقييم : 71916603
 معدل التقييم : سمو المشاعر يستحق التميز سمو المشاعر يستحق التميز سمو المشاعر يستحق التميز سمو المشاعر يستحق التميز سمو المشاعر يستحق التميز سمو المشاعر يستحق التميز سمو المشاعر يستحق التميز سمو المشاعر يستحق التميز سمو المشاعر يستحق التميز سمو المشاعر يستحق التميز سمو المشاعر يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي تفسير قوله تعالى: { ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر



تفسير قوله تعالى: ولتكن منكم تفسير قوله تعالى: ولتكن منكم

قوله تعالى: ﴿ يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ * وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَةِ اللَّهِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ * تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ وَمَا اللَّهُ يُرِيدُ ظُلْمًا لِلْعَالَمِينَ * يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ * وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَةِ اللَّهِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ * تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ وَمَا اللَّهُ يُرِيدُ ظُلْمًا لِلْعَالَمِينَ ﴾ [آل عمران: 106 - 109].
تفسير قوله تعالى: ولتكن منكم تفسير قوله تعالى: ولتكن منكم
تفسير قوله تعالى: ولتكن منكم تفسير قوله تعالى: ولتكن منكم

فِي الكَلَامِ حَذْفٌ مُقَدَّرٌ وَتَقْدِيرُه: لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ، وَنُصِبَ يَوْمٌ عَلَى الظَّرْفِيةِ؛ أي: لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ فِي هَذَا الْيَوْمِ.
ويحتمل أن يكون (يَوْمَ) مَنْصُوبٌ بفعلٍ مضْمَرٍ تَقْدِيرُه: وَاذْكُرْ يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ.
وهذه الآية كقوله تعالى: ﴿ وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُسْفِرَةٌ * ضَاحِكَةٌ مُسْتَبْشِرَةٌ * وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ * تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ ﴾ [عبس: 38 - 41].
تَبْيَضُّ وُجُوهُ أَهْلِ الإيمانِ، وَتَسْوَدُّ وُجُوهُ أَهْلِ الكفرِ والعصيانِ؛ كما قال تعالى: ﴿ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ وَلَا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَلَا ذِلَّةٌ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ * وَالَّذِينَ كَسَبُوا السَّيِّئَاتِ جَزَاءُ سَيِّئَةٍ بِمِثْلِهَا وَتَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ مَا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ عَاصِمٍ كَأَنَّمَا أُغْشِيَتْ وُجُوهُهُمْ قِطَعًا مِنَ اللَّيْلِ مُظْلِمًا أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴾ [يونس: 26، 27].
قَسَّمَ اللهُ تَعَالَى أَهْلَ الْآخِرَةِ إلى فَرِيقَيْنِ: إلى مؤمنين بررةٍ تَبْيَضُّ وُجُوهُهم يوم القيامة، وإلى عصاة فجرةٍ تَسْوَدُّ وُجُوهُهم يوم القيامة، وقيل: هذا خاص بهذه الأمة؛ تَبْيَضُّ وُجُوهُ أَهْلِ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ، وَتَسْوَدُّ وُجُوهُ أَهْلِ البِدْعَة وَالْفُرْقَةِ؛ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: تَبْيَضُّ وُجُوهُ أَهْلِ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ، وَتَسْوَدُّ وُجُوهُ أَهْلِ الْبِدَعِ وَالضَّلالَةِ، وَقَالَ الشَّعْبِيُّ: ﴿ يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ ﴾، هَذَا لأَهْلِ الْقِبْلَةِ، وَقَالَ الْحَسَنُ: هُمُ الْمُنَافِقُونَ كَانُوا أَعْطُوا كَلِمَةَ الإِيمَانِ بِأَلْسِنَتِهِمْ، فَأَنْكَرُوهَا فِي قُلُوبِهِمْ وَأَعْمَالِهِمْ.
وَبَيَاضُ الْوُجُوهِ وَسَوَادُهَا حَقِيقِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ؛ كما قال تَعَالَى: ﴿ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ ﴾ [الزمر: 60].
وسببُ ابْيِضَاضُ الْوُجُوهِ مَسَرَّةُ القلوبِ واستبشارها، وَذَلِكَ لأَنَّ الْقَلْبَ إِذَا سُرَّ اسْتَنَارَ الْوَجْهُ، وسببُ اسودادِ الْوُجُوهِ الذِّلةٌ والكآبةِ.
﴿ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ ﴾ [آل عمران: 106]، فِي الكَلَامِ حَذْفٌ مُقَدَّرٌ وَتَقْدِيرُه: فَيُقَالُ لَهُمْ: أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ، وَحَسُنَ الْحَذْفُ لِدَلَالَةِ السِّيَاقِ عَلَيْهِ.
يعني: أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ مَا ظَهَرَ لَكُمْ من الدَّلَائِلِ والبراهين مَا يُوجِبُ الْإِيمَانَ؟
والهمزةُ في قوله: ﴿ أَكَفَرْتُمْ ﴾ للتوبيخِ والتعجيبِ مِنْ حَالِهِمْ، وَابْتُدِئَ بِالَّذِينِ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ للتَّحْذِيرِ مِنْ حَالِهِمْ.
فَذُوقُوا عَذَابَ النَّارِ جزاءَ كفركم باللهِ تعالى.
قَولُهُ تَعَالَى: ﴿ وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَةِ اللَّهِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴾.
أي: وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ بطَاعَةِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، وَطَاعَةِ رسولهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَفِي رَحْمَةِ اللَّهِ، سيدخلهم الله في رحمته، خَالِدِينَ فِيهَا لَا يَظْعَنُونَ عَنْهَا وَلَا تُفَارِقُهُم، ومن لوازم رحمة الله تعالى أن يدخلهم الله الجنة، بل لا تُنَالُ الجنةُ إلا برحمة الله تعالى؛ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَنْ يُدْخِلَ أَحَدًا مِنْكُمْ عَمَلُهُ الْجَنَّةَ» قَالُوا: وَلَا أَنْتَ؟ يَا رَسُولَ اللهِ قَالَ: «وَلَا أَنَا، إِلَّا أَنْ يَتَغَمَّدَنِيَ اللهُ مِنْهُ بِفَضْلٍ وَرَحْمَةٍ»[1].
﴿ تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ ﴾.
هَذِهِ الْآيَاتِ الَّتِي تقدمَ ذِكْرُهَا ببيان جزاء المؤمنين، وعقاب الكافرين، نَقْرَؤُهَا وَنَقُصُّهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ الذي لا يعتريه باطلٌ؛ وهذا كما قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَبِالْحَقِّ أَنْزَلْنَاهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ ﴾ [الإسراء: 105].
وَقَالَ تَعَالَى: ﴿ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ ﴾ [المائدة: 48].
وَقَالَ تَعَالَى: ﴿ تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ ﴾، وما قال: (هَذِهِ) لِأَنَّ هَذِهِ الْآيَاتِ الْمَذْكُورَةَ قَدِ انْقَضَتْ في الكلامِ، فَصَارَتْ كَأَنَّهَا بَعُدَتْ فَقِيلَ فِيهَا تِلْكَ.
﴿ وَمَا اللَّهُ يُرِيدُ ظُلْمًا لِلْعَالَمِينَ ﴾.
لا يعاقبهم بلا جُرمٍ، وإنما يعاقبُ مَنْ يستحقُ العقابَ فَلَيْسَ تَسْوِيدُ وُجُوهِ الكفارِ ظلمًا لهم، ولا يضيعُ أجرَ المحسنين، فَتَبْيِيضُ وُجُوهِ المؤمنين من مقتضى عدله ورحمته.
ووردَ لفظُ: (ظُلْمًا) نكرةً فِي سِيَاقِ النَّفْيِ ليَدُلَّ عَلَى انْتِفَاءِ جِنْسِ الظُّلْمِ عَنْ اللَّهِ تعالى، فلا يتأتى من اللهِ تعالى أي ظلمٍ على أي أحدٍ من الْعَالَمِينَ؛ لكمالِ عدلهِ تعالى وكمالِ غِنَاهُ.
﴿ وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ﴾.
الكون كله مِلْكٌ للهِ تَعَالَى، والخلقُ جَمِيعًا عَبِيدٌ لَهُ، لا يعزب عنه مثقال ذرة فِي السَّمَاوَاتِ وَلا فِي الْأَرْضِ.
﴿ وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ ﴾.
وَإِلَى اللَّهِ يَرْجَعُ مَصِيرُ الخَلائقِ جَمِيعًا، الْمُحْسِنِ وَالْمُسِيءِ، فَيُجَازِي كُلًّا بما يستحقه.
اللهم لَا تَحْرِمْنَا مِنْ بَرْدِ عفوكِ ورَحْمَتِكَ وَإِحْسَانِكَ.
الأَسَالِيبُ البَلَاغِيةُ:
من الأَسَالِيبِ البَلَاغِيةِ في الآياتِ السابقةِ: الطِّبَاقُ: فِي قوله تعالى: ﴿ تَبْيَضُّ ﴾ وَ﴿ تَسْوَدُّ ﴾، وَفِي قوله: ﴿ اسْوَدَّتْ ﴾ وَ ﴿ ابْيَضَّتْ ﴾.
وَالجِنَاسُ الْمُمَاثِلَ فِي قوله: ﴿ أَكَفَرْتُمْ ﴾ وَ ﴿ تَكْفُرُونَ ﴾.
وَالحَذْفُ الْمُقَدَّرُ فِي قوله: ﴿ يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ ﴾، وَتَقْدِيرُه: لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ.
وَالحَذْفُ الْمُقَدَّرُ فِي قوله: ﴿ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ ﴾، وَتَقْدِيرُه: فَيُقَالُ لَهُمْ: أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ، وَحَسُنَ الْحَذْفُ لِدَلَالَةِ السِّيَاقِ عَلَيْهِ.
واللفُ والنشرُ الغيرُ مرتبٍ في قوله: ﴿ يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ ﴾، وقوله بعدها: ﴿ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ...... ﴾، ثم قال: ﴿ وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ..... ﴾.
ووضعُ الظاهرِ موضعَ الْمُضْمَرِ فِي قوله تعالى: ﴿ وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ ﴾؛ لتعظيم لفظِ الجلالة في النفوسِ.
[1] رواه البخاري، كِتَابُ المَرْضَى، بَابُ تَمَنِّي المَرِيضِ المَوْتَ، حديث رقم: 73، ومسلم، كتاب صِفَةِ الْقِيَامَةِ وَالْجَنَّةِ وَالنَّارِ، بَابُ لَنْ يَدْخُلَ أَحَدٌ الْجَنَّةَ بِعَمَلِهِ بَلْ بِرَحْمَةِ اللهِ تَعَالَى، حديث رقم: 2816.
تفسير قوله تعالى: ولتكن منكم تفسير قوله تعالى: ولتكن منكم



jtsdv r,gi juhgn: V ,gj;k lk;l Hlm d]u,k Ygn hgodv ,dHlv,k fhgluv,t ,dki,k uk hglk;v lk;l hglk;v hgodv fhgluv,t juhgn: jtsdv d]u,k uk Ygn ,gj;k ,dHlv,k ,dki,k





رد مع اقتباس
قديم 04-01-2025, 09:12 AM   #2


الصارم متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل :  4 - 2 - 2010
 أخر زيارة : يوم أمس (08:51 PM)
 المشاركات : 99,411 [ + ]
 التقييم :  669788353
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



الله يعطيك الف عافيه اخوي سمو المشاعر

وجعل مانقلته في ميزان حسناتك

الف شكر يالغالي


 

رد مع اقتباس
قديم 04-01-2025, 11:27 AM   #3


همس الروح متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5633
 تاريخ التسجيل :  27 - 11 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (12:12 AM)
 المشاركات : 1,018,898 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Snow
افتراضي



جزاك الله خيرا ولاحرمك الأجر
بوركت وطرحك الطيب



 

رد مع اقتباس
قديم 05-01-2025, 12:41 AM   #4


سمو الأميره متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6918
 تاريخ التسجيل :  4 - 4 - 2016
 أخر زيارة : 05-01-2025 (07:57 PM)
 المشاركات : 10,789 [ + ]
 التقييم :  63804364
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Deeppink
افتراضي



جزاك الله خير الجزاء
واثابك الجنة


 

رد مع اقتباس
قديم 05-01-2025, 12:41 AM   #5


سمو الأميره متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6918
 تاريخ التسجيل :  4 - 4 - 2016
 أخر زيارة : 05-01-2025 (07:57 PM)
 المشاركات : 10,789 [ + ]
 التقييم :  63804364
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Deeppink
افتراضي



جزاك الله خير الجزاء
واثابك الجنة


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أمة , منكم , المنكر , الخير , بالمعروف , تعالى: , تفسير , يدعون , عن , إلى , ولتكن , ويأمرون , وينهون , قوله


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رسائل ذابت نجوم الليل (همســــات المقال و الخواطر والنثر ) منقول 23 27-11-2022 06:56 AM
للقرآن الكريم سفراء تيماء (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 129 22-10-2020 04:25 PM
أسئلة وإجاباتها تتعلق بالحج لفضيلة الشيخ -محمد الشنقيطي { فعاليات الحج عرفة } مبارك آل ضرمان (همسات الحج والعمره) 7 26-08-2018 06:25 AM
عقيدتى سراج منير (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 10 18-07-2017 11:02 AM
-مقاصد البلاء سراج منير ( همســـــات الإسلامي ) 10 04-04-2017 07:13 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 12:14 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010