تـأملات قرانية متميزة في آيات الله الكريم
"على أن تأجرني ثماني حجج"
كان يعيش في القصر، ولكنه لم يجد بأسا
في رعي الغنم حين تغيرت الظروف
السعادة هي القدرة على البهجة مع تغير ظروفنا
قبل أن تبحث عن أسباب عدم سعادتك قيم حياتك وفق هذا الميزان الدقيق
ثم أجب نفسك
( فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى* وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا )(123-124) سورة طـه.
هل لا زلت تسأل لماذا أنا تعيس ؟ إنه اختيارك
(وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّكَ لَنْ تَخْرِقَ الْأَرْضَ وَلَنْ تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولًا )
من أعتز بمنصب فلينظر الى فرعون
ومن أعتز بمال فلينظر الى قارون
ومن أعتز بنسب فلينظر الى أبي لهب
(وَحَرَّمْنَا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ ) حرّم الله على موسى المراضع.. ليعطيه ما هو خير فَرَدَدْنَاهُ إِلَى أُمِّهِ قد يكون منع الله لك عطاء.. لِـمَ القلق وربُّك ( يدبِّر الأمر)
هذهِ الأية كفيلةٌ بأن تُضفي على نبضِك هدوءً وخشوعًا مهما ضاقت بكَ الدُنيا.
ذكر بها قلبك كلما خشيت أمرا أو اعتراك هم أو أصابتك كربة ..فإن أيقنت بها اطمأنت روحك
"وَكَفَى بِرَبِّكَ هَادِيًا وَنَصِيرًا "
(كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ)
حقيقة منسية لو تذكرتها ستترك كثيرا مما تصارع غيرك عليه
( لا يغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد) إذا رأيت الباطل ينتفش فاعرف أنها مظاهر زائفة فالله لا يعز العصاة ولا يذل الطائعين فاصبر
(أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون)
إذا رجعت إلى طريق الإيمان فابتليت فاعلم أنه لاختبار صدقك لا لتعذيبك (وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً) قبل أن تبحث عن أسباب عدم سعادتك قيم حياتك وفق هذا الميزان الدقيق
ثم أجب نفسك
( فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى* وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا )(123-124) سورة طـه.
هل لا زلت تسأل لماذا أنا تعيس ؟ إنه اختيارك !
(وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّكَ لَنْ تَخْرِقَ الْأَرْضَ وَلَنْ تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولًا )
من أعتز بمنصب فلينظر الى فرعون
ومن أعتز بمال فلينظر الى قارون
ومن أعتز بنسب فلينظر الى أبي لهب
(وَحَرَّمْنَا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ ) حرّم الله على موسى المراضع.. ليعطيه ما هو خير فَرَدَدْنَاهُ إِلَى أُمِّهِ قد يكون منع الله لك عطاء.. لِـمَ القلق وربُّك ( يدبِّر الأمر)
هذهِ الأية كفيلةٌ بأن تُضفي على نبضِك هدوءً وخشوعًا مهما ضاقت بكَ الدُنيا.
ذكر بها قلبك كلما خشيت أمرا أو اعتراك هم أو أصابتك كربة ..فإن أيقنت بها اطمأنت روحك
"وَكَفَى بِرَبِّكَ هَادِيًا وَنَصِيرًا "
(كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) حقيقة منسية لو تذكرتها ستترك كثيرا مما تصارع غيرك عليه
( لا يغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد) إذا رأيت الباطل ينتفش فاعرف أنها مظاهر زائفة فالله لا يعز العصاة ولا يذل الطائعين فاصبر
(أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون)
إذا رجعت إلى طريق الإيمان فابتليت فاعلم أنه لاختبار صدقك لا لتعذيبك
(وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله)
لا تنظر إلى قوة أو كثرة كل فريق ولكن أنظر إلى موقف كل فريق من سبيل الله
(بيدك الخير إنك على كل شئ قدير)
مظلة قلبية ربانية تحتها يعيش القلب المؤمن مطمئنا غير عابئ بالغد وما يحمله ولا يجزع لضيق عيش أو قلة مال
(إن السمع والبصروالفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولا) قبل أن تنزل من بيتك وقبل أن تدخل إلى وسائل التواصل الاجتماعي فقط تذكرها
(فلما نسوا ماذكروا به أنجينا الذين ينهون عن السوء وأخذنا الذين ظلموا)
باستثناء من كان ينهى عن المنكر جعل الله الكل ظالمين .. الفاعل والساكت (إنا كنا لكم تبعا )
ثم (واجبنبي وبني أن نعبد الأصنام) هل تأملت معنى الصنم ؟ المعنى أكبر من مجرد حجارة..الصنم أسلوب حياة
(إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ) حين تكون في أمس الحاجة إلى الرحمة .. كن في أعلى درجات الإحسان .. أحسن إلى الخلق .. يرحمك الخالق