الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||||||||||
| ||||||||||
صحابة منسيون: الصحابي الجليل خفاف بن ندبة السلمي أولًا: حياة خُفاف في الجاهلية: 1- اسمه ونسبه: هو خُفاف بن عُمَيْر بن الحارث بن عمرو - وهو الشَّريد - بن رباح بن يقظة بن عصية بن خُفاف بن امرئ القيس بن بهثة بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس بن عيلان بن مضر بن نزار السلمي، وأمه نُدْبَة وإليها يُنسَب. وخُفاف من أغربة العرب، الذين اختُلِف في عددهم وأسمائهم، فقيل: ثلاثة: عنترة، وأمه زبيبة سوداء، وخُفاف بن عمير، وأمه ندبة وإليها يُنسَب، والسُّلَيْك بن عمير السعدي، وأمه سُلَكَة، وإليها يُنسَب، وقيل: هم أكثر من ثلاثة. وهو ابن عم الخنساء، شاعرة بني سليم، وأخويها: صخر ومعاوية، ويُكنى أبا خراشة، وهو المراد بقول العباس بن مرداس، وكان يهاجيه: أبا خراشة أمَّا أنت ذا نفر فإن قومي لم تأكلهم الضَّبُعُ 2- مولده: لا يعرف على وجه التحديد متى وُلِدَ خُفاف؛ فالمصادر التي تناولت حياته لا تمُدُّنا بشيء عن مولده، فكل ما تَذْكُرُه أنه شاعر مُخَضْرَم عاش في الجاهلية والإسلام، وأنه قبل إسلامه كان فارسًا مُعلمًا، خاض المعارك مع بني قومه في أيامهم المشهورة، وكل ما يمكن استنتاجه من أخباره وشعره أنه وُلِدَ قبل البعثة المحمدية بنحو من أربعين إلى خمسين سنة. 3- أسرته: أبوه هو: عمير بن الحارث بن عمرو، وأبوَّة عمير له لا شكَّ فيها، ولا خلاف عليها، ومن ثَمَّ نجد الشاعر قد أخذ طريقًا سويًّا في قبيلته؛ فهو لا يُستعبَد، ولا يُغمز في نسبه. ولم تذكر المصادر التاريخية أو الأدبية شيئًا عن أبيه، كما لم يَرِدْ له ذكر في شعر خُفاف الذي بين أيدينا. ولعل في سكوت المصادر عن عُمَير وإغفالها لذكره، ما يدل على أنه - وإن كان غير مغمور في قومه - لم يبلغ فيهم شأوًا، ولم يَنَلْ بينهم زعامة ورياسة، كما أن غلبة نسبة خُفاف إلى أمه لم تجعل لذكر أبيه مكانًا، أما إغفال الشاعر لذكر أبيه، فلربما تركه صغيرًا؛ فلم تَعِ ذاكرته عنه شيئًا، أو لعله تحدث عنه فيما قد ضاع من شعره. أما أمه، فهي ندْبَة (بضم النون، وفتحها، وكسرها، وسكون الدال). وتُجمِع المصادر على أن (ندبة) سبية من بني الحرث؛ فقد أغار الحارث بن الشريد - جد خُفاف - على بني الحرث بن كعب، فسبى ندبة فوهبها لابنه عمير، فولدت له خُفافًا؛ فنُسِبَ إليها. أما نسبها، فقد اختُلِفَ فيه، فقيل هي: بنت الشيطان - وفي بعض المصادر: شيطان - بن قنان بن سلمة بن وهب بن عبدالله بن ربيعة بن الحرث بن كعب، وقيل: بنت أبان بن شيطان بن قنان بن سلمة. وهذا النسب يدل على أنها عربية أصيلة، وليست أَمَةً - كما في بعض المصادر - فقد ذكر صاحب الأغاني أنها أمَةٌ سوداءُ، كما عدَّ الجاحظ خُفافًا من أبناء الزنجيات. وفيما يختص بزواج خُفاف وأولاده، فالواضح من شعره أنه تزوج، وأن له أولادًا، ولكن المصادر التي تناولت حياته لم تذكر شيئًا عن ذلك. 4- حياته ودوره في قبيلته: نشأ خُفاف في بني سليم، وهم بطن من بطون قيس، معروفون بالفروسية، والشجاعة، وقوة الْمِراس، وبهم يُضرَب المثل في ذلك. وقوم خُفاف من أشرف بيوتات سليم، وأسماها منزلة؛ يدل على ذلك اهتمام النسَّابة بآل الشريد، واختصاصهم بذكرهم، مبينين أشهر شخصياتهم، وهم حين يفعلون ذلك، إنما يدللون على ما لآل الشريد من نباهة الذكر. أما عن موقع صاحبنا خُفاف من ذلك، فهو أحد فرسان القبيلة المعدودين، وواحد من أبطالها المغاوير؛ فهو شاعر فارس، جعله ابن سلام في الطبقة الخامسة من الفرسان مع مالك بن نويرة، ومع ابني عمه صخر ومعاوية بني عمرو بن الشريد، ومالك بن حمار الشمخي، وقال عنه الأصمعي: "خُفاف من فرسان العرب المعدودين"، وقال الثعالبي: "كان شاعرًا شجاعًا، وقلَّما اجتمع الشعر والشجاعة في واحد". كما يعده الجاحظ من مفاخر السودان على البيضان؛ فهو حين يذكر أبناء الزنجيات الذين نزعوا إلى الزنج في البسالة والأَنَفَة، يذكر من بينهم خُفاف بن ندبة، ثم يقول عنهم: "فهؤلاء أشد الرجال أبدانًا، وأشدهم قلوبًا، وأشجعهم بأسًا، وبهم يُضرَب المثل". ولبسالة خُفاف وجسارته؛ عَلَتْ مكانته في القبيلة، وتطلَّع إلى زعامتها، ونافس أقرانه في سبيل هذه الزعامة، هذا على الرغم من سواده الذي لم يقف في طريق بحثه عن المجد، وتطلعه إلى الزعامة؛ فهذا السواد لم يترك في نفس خُفاف أثرًا يصل إلى درجة العقدة، ويكون حائلًا بينه وبين الوصول إلى سموِّ المنزلة، ورفعة المكانة في قومه. 5- منافسته للعباس بن مرداس، والمناقضات بينهما: من المعالم البارزة في حياة خُفاف في الجاهلية، منافسته للعباس بن مرداس - أحد فرسان بني سليم المعروفين، وواحد من شعرائها المبرَّزين - على زعامة القبيلة، وقد أثمرت هذه المنافسة بينهما مجموعة من المناقضات، تعتبر من أولى النقائض في الشعر العربي، وتضيف رصيدًا فنيًّا إلى هذا الفن. وهذه المهاجاة بين خُفاف والعباس يتضح فيها فن النقائض في أكمل أشكاله، وأوضح صوره، وتبين لنا المعالم التي بُنِيَ عليها هذا الفن، كما تكشف لنا عن التطور الذي صاحبه في العصر الجاهلي، حتى وصل إلى ما وصل إليه بعد أن صار فنًّا متكاملًا، له أسلوبه، وله خصائصه. ثانيًا: حياة خُفاف في الإسلام ودوره فيه: لا يُعرَف على وجه التحقيق متى أسلم خُفاف وكيف أسلم؛ ذلك أنه كما سكتت المصادر القديمة عن حياته في الجاهلية؛ مما جعل تفاصيلها غير واضحة المعالم، وجوانبها غير متينة الخيوط، فإن هذه المصادر أشد سكوتًا عن حياته في الإسلام، فباتت مطموسة المعالم، واهية الخيوط، شديدة الغموض، عنها في الجاهلية. وإلى القارئ الكريم بعض ما ذكرته المصادر الأدبية والتاريخية عن إسلام خُفاف وحياته في الإسلام: • شهِد مع النبي صلى الله عليه وسلم فتحَ مكة، ومعه لواء بني سليم، وشهد حنينًا والطائف. • شاعر مشهور بالشعر، وهو ممن ثبت على إسلامه في الردة، وهو أحد فرسان قيس وشعرائها. • مخضرَم أدرك الجاهلية وأسلم، وثبت في الردة، ومدح أبا بكر، وبقِيَ إلى أيام عمر. • قال الواقدي في الكلام عن فتح مكة: "ومرت القبائل على قادتها، والكتائب على راياتها، فكان أول من قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم خالد بن الوليد في بني سليم، وهم ألف، فيهم لواء يحمله عباس بن مرداس السلمي، ولواء يحمله خُفاف بن ندبة، وراية يحملها الحجاج بن علاط"، وفي الكلام عن غزوة حنين، يقول: "وكان في بني سليم ثلاث رايات: راية مع العباس بن مرداس، وراية مع خُفاف بن ندبة، وراية مع الحجاج بن علاط". • وخُفاف من فرسان العرب المعدودين، مخضرم، أدرك الإسلام فأسلم، وحسُن إسلامه، وشهِد الفتح وكان معه لواء بني سليم، وشهد حنينًا، وثبت على إسلامه في الردة، وبقي إلى زمن عمر. هذا حشد لِما ذكرته المصادر عن حياة خُفاف في الإسلام، آثرتُ أن أسجِّلَه وإن كان مكررًا؛ لأستنتج منه حياة شاعرنا في الإسلام، ودوره فيه، ومن خلال ما عرضته يتضح لنا الآتي: أولًا: أغفلت المصادر القديمة الحديثَ عن إسلام خُفاف؛ فلم تذكر لنا متى وكيف أسلم، ولكن الواضح أنه أسلم قبل الفتح، بدليل إجماع المصادر على شهوده إياه، والذي تطمئن إليه النفس أن خُفافًا أسلم سنة ثمانٍ من الهجرة، وهو العام الذي أسلمت فيه سليم؛ فقد ذكرت كتب السيرة أن سليمًا دخلت في الإسلام سنة ثمانٍ من الهجرة؛ إذ جاء وفد منهم إلى النبي صلى الله عليه وسلم على رأسه العباس بن مرداس، وأنس بن عباس بن رعل، وراشد بن عبدربه، فأسلموا وقالوا: اجعلنا في مقدمتك، واجعل لواءنا أحمرَ، وشعارنا مقدمًا، ففعل بهم ذلك، وشهدوا مع النبي صلى الله عليه وسلم فتحَ مكة، وكان ذلك سنة ثمانٍ من الهجرة. فهل كان خُفاف ضمن هذا الوفد فأسلم مع مَن أسلم منه؟ أو تُراه أسلم منفردًا؛ حيث لم يَرِد اسمه في قائمة هؤلاء الوافدين على النبي صلى الله عليه وسلم؟ والذي أراه أن خُفافًا لم يكن ضمن الوفد، وإنما أسلم منفردًا؛ فلعله تأخر عن الوفد لسبب ما، أو لعله سبقه إلى الإسلام؛ إذ لو كان مع وفد قومه، لذُكِرَ مع مَن ذُكِرَ من مشاهيرهم: العباس بن مرداس، وأنس بن عباس بن رعل، وراشد بن عبدربه، خاصة أن خُفافًا لم يكن مغمورًا في قومه، ولا مؤخرًا فيهم، بل فارسهم المقدَّم، وشاعرهم المعروف. ثانيًا: أن لخُفاف صحبةً مع النبي صلى الله عليه وسلم، وروى عنه حديثًا واحدًا، ذكره ابن عبدالبر في (الاستيعاب)، وابن الأثير في (أُسْد الغابة)، ولم أعثر على الحديث في كتب الصحاح الستة، ولا في غيرها من كتب السنة، بيد أني وجدته في المقاصد الحسنة للسخاوي، وفي كشف الخفاء للعجلوني، والحديث مرويٌّ من طرق متعددة، منها خُفاف، وروايتهما تتفق مع رواية ابن عبدالبر، وابن الأثير، مع اختلاف في بعض الألفاظ، ونص الحديث كما ورد في كشف الخفاء: "ورواه أيضًا خُفاف بن ندية أنه قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم، فقلت: يا رسول الله، على من تأمرني أن أنزل؟ أعلى قريش أم على الأنصار أم أسلمَ أم غفار؟ فقال: ((يا خُفاف، ابتغِ الرفيق قبل الطريق؛ فإن عَرَضَ لك أمر لم يضرك، وإن احتجت إليه رفدك))، والحديث بنصه في المقاصد الحسنة وفيه: ((وإن احتجت إليه نفعك))، بدل "رفدك". والحديث - كما نُصَّ عليه في كشف الخفاء والمقاصد الحسنة – ضعيف؛ قال في كشف الخفاء بعد أن ذكر الحديث بطرقه المختلفة: "وكلها ضعيفة، ولكن بانضمامها يَقْوَى فيصير حسنًا لغيره"، وقال في المقاصد الحسنة: "وكلها ضعيفة، ولكن بانضمامها تَقْوَى". والحديث لم تُذكَر مناسبته، ولا الظروف التي قيل فيها، ولكن يُفهَم منه أن خُفافًا كان يرغب في النزول على إحدى القبائل ليقيم بها، فلما استشار الرسول صلى الله عليه وسلم في ذلك، وجَّهه إلى ما فيه الخير له؛ وهو اختيار الرفيق الصالح، الذي ينصره متى احتاج إليه، ويمُدُّ له يد العون متى احتاج إليها. ثالثًا: أنه شارك في الأحداث الإسلامية، وقام فيها بدور يتكافأ ومكانته بين الفرسان المعدودين، والأبطال المغاوير؛ فشهِد مع النبي صلى الله عليه وسلم فتحَ مكةَ، وكذا شهِد حنينًا والطائف، وكان في مركز الصدارة منها؛ حيث كان يحمل لواء بني سليم في تلك المعارك، كما ثبت على إسلامه في الردة، وتبرأ ممن ارتد من قومه. رابعًا: أن خُفافًا كان مؤمنًا صادق الإيمان، فثبت على إسلامه في الردة، وعادى قومه، وتبرأ منهم؛ لأن كثيرًا منهم قد ارتد عن الإسلام بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، وكان رجل منهم، يُقال له: الفجاءة، أتى أبا بكر رضي الله عنه فقال له: إني مسلم، وقد أردت جهاد من ارتد من الكفار، فاحملني وأعنِّي، فحمله أبو بكر على ظهر، وأعطاه سلاحًا، فخرج يستعرض الناس - المسلم والمرتد - يأخذ أموالهم، ويصيب من امتنع منهم، فلما بلغ أبا بكر خبره كتب إلى طريفة بن حاجز بما كان منه، وأمره بالسير إليه بمن معه من المسلمين حتى يقتله أو يأتيه به، فسار طريفة، فلما التقى الفريقان، ورأى الفجاءة من المسلمين الجِدَّ، قال لطريفة: والله، ما أنت بأولى بالأمر مني، أنت أمير لأبي بكر، وأنا أميره، فقال له طريفة: إن كنت صادقًا ضَعِ السلاح، وانطلق معي إلى أبي بكر، فخرج معه، فلما قدما عليه أمر أبو بكر طريفة بقتله، ففعل ما أمره به، فقال خُفاف بن ندبة، يذكر الفجاءة فيما صنع: لِمَ يأخذون سلاحه لقتاله ولِذاكُمُ عند الإله أثامُ لا دينهم ديني ولا أنا منهمو حتى يسير إلى الصراة شمامُ فهو يستنكر هذا الصنيع الغادر، مبينًا أن فاعله آثم، ثم يتبرأ مما دانوا به من ارتداد عن الدين، ويتبرأ من الانتساب إليهم، وهذا دليل على عمق إيمانه، وصدق تدينه خامسًا: أنه رثى أبا بكر الصديق رضي الله عنه بأبيات. سادسًا: عاش خُفاف حتى خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وقد أجمعت المصادر التي تناولت حياة خُفاف على ذلك، وحدد البعض سنة وفاته بأنها سنة 20 من الهجرة، (640 ميلادية). هذه هي حياة خُفاف في الإسلام، وذاك دوره فيه، فماذا عن شعره الإسلامي؟ لم يُعثَر لخُفاف على شعر إسلامي له قيمة في تصوير حياته في الإسلام، وجِلاء غموضها، وكشف خفاياها، وليس فيه ما يجلو دوره في الإسلام، ويُبرِز إسهامه الفعَّال فيه؛ فكل ما بين أيدينا من شعر لخُفاف في الإسلام اثنا عشر بيتًا، بيتان قالهما في الفجاءة يذكره فيما فعل مع أبي بكر، وقد سبقا. وله في رثاء أبي بكر رضي الله عنه عشرة أبيات، تدل على إيمانه العميق بالله عز وجل، وإعجابه بأبي بكر، وحبه الشديد له؛ وهي التي أولها ليس لشيء غير تقوى جداء وكلُّ شيء عمره للفناء ولا شكَّ أن لخُفاف شعرًا غير هذا قاله في الإسلام، قد يكون ضاع فيما ضاع من تراثنا العلمي والأدبي والفكري في عصور الغزوين: التتري والصليبي، وقد يكون مطمورًا بين المخطوطات التي تزخَر بها المكتبات العربية والعالمية، ولمَّا تَصِلْ إليها يد الباحثين بعدُ لتنفُض عنها غبار النسيان. ينظر للمزيد عن خُفاف: الاستيعاب لابن عبدالبر: 2/ 450، أسد الغابة: 2/ 138، ط الشعب، الإصابة لابن حجر:1/ 448، الأصمعيات: 21، الأعلام للزركلي: 2/ 356، الأغاني: 18/ 74، تاريخ الطبري: 3/ 242، خزانة الأدب: 2/ 472، رسائل الجاحظ: 190، الشعر والشعراء: 1/ 30، طبقات ابن سعد: 4/ 275، كشف الخفاء: 1/ 204، المغازي للواقدي: 2/ 818، المقاصد الحسنة: 151- 152. د. أحمد سيد محمد عمار المصدر: منتدى همسات الغلا wphfm lksd,k: hgwphfd hg[gdg otht fk k]fm hgsgld hgpldl hgwNgp hgwphfd fk [tht sphfm آخر تعديل شبية الريح يوم
16-10-2023 في 08:06 AM. |
16-10-2023, 04:58 PM | #3 |
| جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض بآرك الله فيك على الطَرح القيم في ميزآن حسناتك ان شاء الله ,, آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات !! وجَعل مااقدمت في مَيزانْ حسَناتك وعَمر آلله قلبك بآآآلايمَآآنْ علىَ طرحَك آالمحمَل بنفحآتٍ إيمآنيهِ دمت بـِ طآعَة الله . |
|
17-10-2023, 08:36 AM | #6 |
| جزاك الله خيرا وبارك بك لهذا الجلب الطيب وهذا العطاء المفعم بالخيرات نفع الله بك وجعله في موازين حسناتك تقديري لجهودك |
|
17-10-2023, 02:45 PM | #7 |
| ذَائِقَة مُتَمَيِّزَة واختِيَار مُوفَّق يعطِيكـ العَافِيَة عَلى هَذَا { الطَّرْح } الجَمِيل وجَزَاكـ اللهُ خَيرًا عَلى جُهُودِكـ المُثمِرَة فِي أرْوِقَة المُنتَدَى |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
منسيون: , الحميم , الصآلح , الصحابي , بن , جفاف , سحابة , وجبة |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
شخصيات متجدد بإذن الله | ريحانة بغداد | ( همســـــات العام ) | 279 | 12-09-2023 04:24 AM |
سيرة الصحابي الجليل كلثوم بن الهدم رضي الله عنه | مبارك آل ضرمان | (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) | 4 | 06-08-2023 06:38 PM |
الصحابي الذي غسلته الملائكه هو الصحابي الجليل حنظلة بن أبي عامر رضي الله عنه . | مبارك آل ضرمان | (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) | 9 | 17-03-2023 06:50 PM |
سيرة الصحابي الجليل - الذي حمى الله جسده بجيش من النحل تعرف عليه من هنا | مبارك آل ضرمان | (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) | 13 | 15-10-2017 01:45 AM |
سيرة الصحابي الجليل - البراء بن مالك رضي الله عنه سطر التاريخ عنه أروع التضحيات في سب | مبارك آل ضرمان | (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) | 5 | 15-10-2017 01:24 AM |