ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات




إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 25-09-2023, 03:38 AM
االمهاجر غير متواجد حالياً
    Male
الاوسمة
اوفياء همسات الغلا 
لوني المفضل Gold
 رقم العضوية : 9981
 تاريخ التسجيل : 11 - 7 - 2023
 فترة الأقامة : 548 يوم
 أخر زيارة : 02-06-2024 (06:37 AM)
 العمر : 53
 المشاركات : 5,184 [ + ]
 التقييم : 67505912
 معدل التقييم : االمهاجر يستحق التميز االمهاجر يستحق التميز االمهاجر يستحق التميز االمهاجر يستحق التميز االمهاجر يستحق التميز االمهاجر يستحق التميز االمهاجر يستحق التميز االمهاجر يستحق التميز االمهاجر يستحق التميز االمهاجر يستحق التميز االمهاجر يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي تابوت السكينة



بسم الله الرحمن الرحيم






ورد ذكر التابوت في القرآن، في قصة طالوت، قال الله تعالى:

أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلَّا تُقَاتِلُوا قَالُوا وَمَا لَنَا أَلَّا نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِنْ دِيَارِنَا وَأَبْنَائِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْا إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ * وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا قَالُوا أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ * وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلَائِكَةُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ البقرة/246- 248

ويذكر المفسرون أن اسم النبي شمويل، أو إشمويل، وأن طالوت لم يكن من سبط المُلك ولا سبط النبوة ، فلهذا قال بنو إسرائيل: أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ .

فبيّن لهم نبيهم أن الله اصطفى طالوت وأعطاه بسطة ، أي زيادة في العلم والجسم ، فكان طويلا جميلا.

وبيّن لهم نبيهم أن آية استحقاق طالوت للملك : رجوع التابوت إليهم .

ولم يبين القرآن من شأن التابوت إلا أن فيه السكينة ، وبقية مما تركه موسى وهارون عليهما السلام، وأن الملائكة تحمله وتأتي به.

واختلف المفسرون في السكينة ما هي، فقيل: ريح، أو دابة كالهرة، أو طست من ذهب، أو روح من الله تكلمهم، أو ما يعرفون من الآيات فيسكنون إليها، أو الوقار، أو الرحمة.

وأما البقية مما تركه موسى وهارون، فقيل: رضاض من الألواح وعصى موسى، وقيل عصا موسى وعصا هارون وثيابهما، وقيل غير ذلك.

وقوله: (تحمله الملائكة) قال ابن الجوزي في تفسيره: " وفي المكان الذي حملته منه الملائكة إليهم قولان: أحدهما: أنه كان مرفوعاً مع الملائكة بين السماء والأرض، منذ خرج عن بني إسرائيل، قاله الحسن.

والثاني: أنه كان في الأرض.

وفي أي مكان كان؟ فيه قولان:

أحدهما: أنه كان في أيدي العمالقة قد دفنوه، قال ابن عباس: أخذ التابوت قوم جالوت، فذفنوه في متبرز لهم، فأخذهم الباسور، فهلكوا، ثم أخذه أهل مدينة أخرى، فأخذهم بلاء، فهلكوا، ثم أخذه غيرهم كذلك، حتى هلكت خمس مدائن، فأخرجوه على بقرتين، ووجهوهما إلى بني إسرائيل، فساقتهما الملائكة.

والثاني: أنه كان في برية التيه، خلّفه فيها يوشع، ولم يعلموا بمكانه حتى جاءت به الملائكة، قاله قتادة.

وفي كيفية مجيء الملائكة به قولان:

أحدهما: أنها جاءت به بأنفسها، قال وهب: قالوا لنبيهم: اجعل لنا وقتاً يأتينا فيه، فقال: الصبح، فلم يناموا ليلتهم، ووافت به الملائكة مع الفجر، فسمعوا حفيف الملائكة تحمله بين السماء والأرض.

والثاني: أن الملائكة جاءت به على عجلة وثورين، ذكر عن وهب أيضاً.

فعلى القول الأول: يكون معنى تحمله: تُقلّه، وعلى الثاني: يكون معنى حملها إياه: تسببها في حمله.

قوله تعالى: إ(ِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لَكُم)ْ، أي: علامة تدل على تمليك طالوت. قال المفسرون: فلما جاءهم التابوت وأقروا له بالملك، تأهب للخروج، فأسرعوا في طاعته، وخرجوا معه" انتهى من "زاد المسير" (1/ 225).

وليس في السنة ذكر التابوت ، ولا بيان ما كان فيه .

وما يروى عن المفسرين من الصحابة في ذلك ، إن صح عنهم : فالغالب أنه مما تلقوه عن أهل الكتاب .

قال الإمام ابن جرير الطبري رحمه الله :

" وأولى الأقوال في ذلك بالصواب أن يقال: إن الله تعالى ذكره أخبر عن التابوت الذي جعله آية لصدق قول نبيه صلى الله عليه = الذي قال لأمته: ( إن الله قد بعث لكم طالوت ملكا ) = أن فيه سكينة منه، وبقية مما تركه آل موسى وآل هارون.

وجائز أن يكون تلك البقية: العصا، وكسر الألواح، والتوراة، أو بعضها، والنعلين، والثياب، والجهاد في سبيل الله = وجائز أن يكون بعض ذلك .

وذلك أمر لا يدرك علمه من جهة الاستخراج ولا اللغة، ولا يدرك علم ذلك إلا بخبر يوجب عنه العلم. ولا خبر عند أهل الإسلام في ذلك للصفة التي وصفنا.

وإذ كان كذلك، فغير جائز فيه تصويب قول وتضعيف آخر غيره، إذ كان جائزا فيه ما قلنا من القول." انتهى من "تفسير الطبري" (5/334) .

وقد ذكرت كتب التفسير تفاصيل كثيرة عن التابوت، وأن الله أنزله على آدم عليه السلام، وأنه تنقل بين الأنبياء حتى كان مع بني إسرئيل، ثم سلب منهم ؛ إلى آخر ما ذكر في ذلك .

وجاء عن ابن عباس: أن التابوت وعصا موسى في بحيرة طبرية.

ونحن يكفينا القدر الذي ذكره القرآن، وأن التابوت جاءت به الملائكة، وكان علامة على صحة ملك طالوت.

ولا يشغلنا أمر التابوت، ولا البحث عن تفاصيل ذلك، ما دام النبي صلى الله عليه وسلم لم يبين أمره.

قال الشيخ محمد أبو شهبة رحمه الله: "والذي نقطع به، ويجب الإيمان به: أنه كان في بني إسرائيل تابوت - أي صندوق - من غير بحث في حقيقته، وهيئته، ومن أين جاء، إذ ليس في ذلك خبر صحيح عن المعصوم .

وأن هذا التابوت كان فيه مخلفات من مخلفات موسى وهارون - عليهما السلام - مع احتمال أن يكون تعيين ذلك في بعض ما ذكرنا آنفا .

وأن هذا التابوت كان مصدر سكينة وطمأنينة لبني اسرائيل، ولا سيما عند قتالهم عدوهم، وأنه عاد إلى بني إسرائيل، تحمله الملائكة، من غير بحث في الطريق التي حملته بها الملائكة . وبذلك: كان التابوت آية دالة على صدق طالوت في كونه ملكا عليهم .

وما وراء ذلك من الأخبار التي سمعتها: لم يقم عليها دليل" انظر: "الإسرائيليات والموضوعات في كتب التفسير" (ص243).

ونسوق هنا أمرين يدلان على فضيلة عدم الاشتغال بهذه التفاصيل:

الأول: روى الإمام أحمد (14736) عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ : " أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِكِتَابٍ أَصَابَهُ مِنْ بَعْضِ أَهْلِ الْكُتُبِ ، فَقَرَأَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَغَضِبَ فَقَالَ : أَمُتَهَوِّكُونَ فِيهَا يَا ابْنَ الْخَطَّابِ ؛ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَقَدْ جِئْتُكُمْ بِهَا بَيْضَاءَ نَقِيَّةً، لَا تَسْأَلُوهُمْ عَنْ شَيْءٍ فَيُخْبِرُوكُمْ بِحَقٍّ فَتُكَذِّبُوا بِهِ ، أَوْ بِبَاطِلٍ فَتُصَدِّقُوا بِهِ. وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ أَنَّ مُوسَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ حَيًّا مَا وَسِعَهُ إِلَّا أَنْ يَتَّبِعَنِي " والحديث حسنه الألباني في "إرواء الغليل" (6/ 34).

وإذا كان هذا في الكتاب بجملته، فكيف بالاهتمام بتفاصيل قصة من قصصه!

فأهل الإيمان قد أغناهم الله تعالى عن هذه الكتب ، وعن قصصها ، بما أنزله في القرآن وأوحاه إلى نبيه صلى الله عليه وسلم، مما يحتاج إلى بذل الجهد والوقت لتعلمه والانتفاع به، فهم في شغل عن التوراة وقصصها.

الثاني: أن الصحابة لما وقفوا على جثة دانيال دفنوه وأخفوا قبره، حتى لا يفتن الناس به؛ لحرصهم على نقاء التوحيد، وتعليق القلوب بربها تبارك وتعالى.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: " روينا في مغازي محمد بن إسحاق من زيادات يونس بن بكير عن أبي خلدة خالد بن دينار، حدثنا أبو العالية قال: " لما فتحنا تستر وجدنا في بيت مال الهرمزان سريرا عليه رجل ميت، عند رأسه مصحف له، فأخذنا المصحف فحملناه إلى عمر رضي الله عنه ، فدعا له كعبا ، فنسخه بالعربية، فأنا أول رجل من العرب قرأه قراءة ، مثلما أقرأ القرآن هذا .

فقلت لأبي العالية: ما كان فيه؟ قال: " سيرتكم وأموركم ولحون كلامكم، وما هو كائن بعد ".

قلت: فما صنعتم بالرجل؟ قال: " حفرنا بالنهار ثلاثة عشر قبرا متفرقة، فلما كان بالليل دفناه، وسوينا القبور كلها لنعميه على الناس ؛ لا ينبشونه " .

فقلت: ما يرجون منه؟ قال: " كانت السماء إذا حبست عنهم برزوا بسريره فيمطرون ".

فقلت: من كنتم تظنون الرجل؟ قال: " رجل يقال له دانيال " .

فقلت: منذ كم وجدتموه مات؟ قال: " منذ ثلاثمائة سنة ".

قلت: ما كان تغير منه شيء؟ قال: " لا، إلا شعيرات من قفاه، إن لحوم الأنبياء لا تبليها الأرض، ولا تأكلها السباع ".

ففي هذه القصة : ما فعله المهاجرون والأنصار من تعمية قبره، لئلا يفتتن به الناس، وهو إنكار منهم لذلك" انتهى من "اقتضاء الصراط المستقيم" (2/ 199).

والظن بالصحابة أنهم لو وقفوا على التابوت لدفنوه، منعاً من افتتان الناس وتعلقهم به.

وما يقوله بعض اليهود اليوم : إن التابوت موجود تحت المسجد الأقصى، أو تحت قبة الصخرة، هو من جملة أكاذيبهم التي يروجونها في سعيهم لهدم المسجد المبارك ، صانه الله من مكرهم وكيدهم . والله أعلم.






منقول


jhf,j hgs;dkm





رد مع اقتباس
قديم 25-09-2023, 03:44 AM   #2


اسير غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 10002
 تاريخ التسجيل :  24 - 9 - 2023
 العمر : 32
 أخر زيارة : 19-10-2023 (11:41 AM)
 المشاركات : 3,335 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Black
افتراضي



جزاك الله الف خير على هذا الطرح القيم
وجعله الله فى ميزان اعملك ....
دمت بحفظ الرحمن ....
ودى وشذى الورود


 

رد مع اقتباس
قديم 25-09-2023, 03:47 AM   #3


االمهاجر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 9981
 تاريخ التسجيل :  11 - 7 - 2023
 العمر : 53
 أخر زيارة : 02-06-2024 (06:37 AM)
 المشاركات : 5,184 [ + ]
 التقييم :  67505912
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Gold
افتراضي



اخوي
اللهم امين وياك
بارك الله فيك
و جزاك الله خير
الله يحفظك
كل الشكر و التقدير


 

رد مع اقتباس
قديم 25-09-2023, 04:06 AM   #4


فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8862
 تاريخ التسجيل :  11 - 9 - 2019
 أخر زيارة : 08-02-2024 (01:04 AM)
 المشاركات : 849,164 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Mediumauqamarine
افتراضي



ذَائِقَة مُتَمَيِّزَة
واختِيَار مُوفَّق
يعطِيكـ العَافِيَة
عَلى هَذَا { الطَّرْح } الجَمِيل
وجَزَاكـ اللهُ خَيرًا
عَلى جُهُودِكـ المُثمِرَة فِي أرْوِقَة المُنتَدَى


 

رد مع اقتباس
قديم 25-09-2023, 04:27 AM   #5


االمهاجر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 9981
 تاريخ التسجيل :  11 - 7 - 2023
 العمر : 53
 أخر زيارة : 02-06-2024 (06:37 AM)
 المشاركات : 5,184 [ + ]
 التقييم :  67505912
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Gold
افتراضي



اختي
جزاك الله خير
و بارك الله فيك
يعطيك العافية
كل الشكر و التقدير


 

رد مع اقتباس
قديم 25-09-2023, 06:31 PM   #6


العراقية متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 9984
 تاريخ التسجيل :  22 - 7 - 2023
 أخر زيارة : يوم أمس (10:52 PM)
 المشاركات : 18,126 [ + ]
 التقييم :  480946259
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Gold
افتراضي



يعطيك العافية
على الطرح
جزاك الله خيرا
..⭐🌿


 

رد مع اقتباس
قديم 25-09-2023, 06:52 PM   #7


ذابت نجوم الليل متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (04:16 AM)
 المشاركات : 3,300,206 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



كلام جميل يلامس القلب
الف شكر على الطرح الجميل
بارك الله فيك


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
السكينة , تابوت


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مع القرآن لاستنزال السكينة سمو المشاعر (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 9 17-10-2023 08:41 AM
ما هي آيات السكينة في القرآن الكريم همس الروح (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 14 13-01-2019 10:47 AM
فتامين السكينة درر ( همســـــات الإسلامي ) 23 15-09-2015 07:04 AM
وهل الحب له من سبيل لنشر السكينة // دموع هجرتي ، هدوء الدرر (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 30 25-05-2014 12:54 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 09:21 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010