ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الاسلاميه) O.o°¨ > (همسات القرآن الكريم وتفسيره )

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 24-09-2023, 09:58 PM
شبية الريح غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
الاوسمة
اهلا وسهلا 
لوني المفضل Darkorange
 رقم العضوية : 9993
 تاريخ التسجيل : 21 - 8 - 2023
 فترة الأقامة : 494 يوم
 أخر زيارة : 03-11-2024 (02:07 PM)
 المشاركات : 604 [ + ]
 التقييم : 5040741
 معدل التقييم : شبية الريح يستحق التميز شبية الريح يستحق التميز شبية الريح يستحق التميز شبية الريح يستحق التميز شبية الريح يستحق التميز شبية الريح يستحق التميز شبية الريح يستحق التميز شبية الريح يستحق التميز شبية الريح يستحق التميز شبية الريح يستحق التميز شبية الريح يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الأسرة في سورة التحريم



الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وأصحابه وسلم تسليمًا كثيرًا، وبعد:
فإن "سورة التحريم" - هذه السورة المدَنيَّة المباركة المكونة من (12) آية - لها شأنٌ خاص متعلِّق بالأسرة لكل مَن تأمَّل ذلك، فبداية هذه السورة تُشِير إلى حدثٍ داخل أسرة خاتم الأنبياء والمرسلين صلى الله عليه وسلم، قال الله عز وجل: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [التحريم: 1]، وخُتِمت هذه السورة بحدثٍ داخل أسرة أول الأنبياء والمرسلين - بعد نبي الله آدم عليه السلام - وهو "نوح" عليه السلام، فقال الله تعالى: ﴿ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ ﴾ [التحريم: 10].
فبدأت بخاتم الأنبياء وانتهت بأول الأنبياء، ثم عرَّجت على بُيوتات بعض الأنبياء فيما بينهما عليهم صلوات الله وتسليماته، فقال عز من قائل: ﴿ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ * وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ آمَنُوا امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ * وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ ﴾ [التحريم: 10 - 12]، فذكر الله سبحانه بعد أسرةِ نوح عليه السلام أسرةَ لوطٍ عليه السلام، ثم أسرة موسى عليه السلام مُمثَّلة في "امرأة فرعون"، ثم أسرة عيسى عليه السلام مُمثلة في مريم بنت عمران.
وما جاء ذكر أحداث هذه الأسر المباركة إلا ليَلفت انتباهك أيها المسلم المبارك - يا مَن تتعبد لله بتلاوة القرآن - إلى أسرتك أنت، فأنت المخاطب من وراء هذه الآيات، وذلك ما نلحظه في قلب هذه السورة ومنتصفها "الآية (6)": ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ ﴾ [التحريم: 6].
وكأن السورة المباركة تريدك أنت يا رعاك الله، وتريد طَرْق ناقوس الخطر الداهم المحيط بأسرتك، والذي ما يفتأ يتربَّص بها؛ لتنذر برفع مستوى المسؤولية عند مَن تناط إليه مهمة الرعاية والحماية.
وتأمَّل كيف تناولت هذه السورةُ أسرةَ نوح عليه السلام المهتمِّ بشأن إنقاذ أسرته، قال جل وعلا: ﴿ وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِبَالِ وَنَادَى نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍ يَا بُنَيَّ ارْكَبْ مَعَنَا وَلَا تَكُنْ مَعَ الْكَافِرِينَ ﴾ [هود: 42]، فما زال همُّه عليه السلام في نجاة ولده، رغم الهلاك المحدق والبين، ولم يقطع الأمل حتى حال بينهما حاجزٌ خارج عن الإرادة: ﴿ وَحَالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ ﴾ [هود: 43]، بل بقي يرجو صورةَ الإنقاذ بعدما تبيَّن له غرق الولد، ﴿ وَنَادَى نُوحٌ رَبَّهُ فَقَالَ رَبِّ إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنْتَ أَحْكَمُ الْحَاكِمِينَ ﴾ [هود: 45].
ثم تناولت السورةُ أسرةَ لوط عليه السلام وحرصه على نجاة أهله:
﴿ كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ الْمُرْسَلِينَ * إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ لُوطٌ أَلَا تَتَّقُونَ * إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ * فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ * وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ * أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِينَ * وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ * قَالُوا لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يَا لُوطُ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمُخْرَجِينَ * قَالَ إِنِّي لِعَمَلِكُمْ مِنَ الْقَالِينَ * رَبِّ نَجِّنِي وَأَهْلِي مِمَّا يَعْمَلُونَ * فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ * إِلَّا عَجُوزًا فِي الْغَابِرِينَ ﴾ [الشعراء: 160 - 171].
ولا ننسَ قربَ إبراهيم عليه السلام من نبي الله لوط عليه السلام مكانًا وزمانًا، واهتمامه في طلب الذرية وبناء الأسرة: ﴿ رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُمْ مِنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ * رَبَّنَا إِنَّكَ تَعْلَمُ مَا نُخْفِي وَمَا نُعْلِنُ وَمَا يَخْفَى عَلَى اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ * الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاءِ * رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ * رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ ﴾ [إبراهيم: 37 - 41].
فحرصُ هؤلاء الأنبياء عليهم السلام على أُسَرهم تركةٌ ورِثها الصالحون منهم؛ فهذا يعقوب عليه السلام يسلك ما سلكه الآباء المتقون، والأنبياء المصطفَون: ﴿ وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ * أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ﴾ [البقرة: 132، 133].
ثم عرَّجتِ السورةُ على امرأة فرعون، وهي التي سَعَت إلى إنقاذ ورعاية نبي الله موسى عليه السلام وضمه في أسرتها، قال سبحانه: ﴿ وَقَالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عَيْنٍ لِي وَلَكَ لَا تَقْتُلُوهُ عَسَى أَنْ يَنْفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ﴾ [القصص: 9]، فكان سببًا لسعادتها ونجاتها في الآخرة.
ثم خُتمت السورة بمريم بنت عمران عليها السلام، وفيه إشارة إلى رعايتها لولدها نبي الله عيسى عليه السلام، ورعاية أمها لها: ﴿ إِذْ قَالَتِ امْرَأَتُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ * فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ ﴾ [آل عمران: 35، 36].
وربما إلى زكريا عليه السلام زوجِ خالتها: ﴿ هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ ﴾ [آل عمران: 38]، فحرصُه على بناء أسرة ورد في كتاب الله عز وجل واضحًا كما في سورة مريم: ﴿ ذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا * إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا * قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا * وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِنْ وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا * يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا * يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا ﴾ [مريم: 2 - 7].
أما بداية السورة، فالهداية والرحمة متجسِّدة في أسرة النبي صلى الله عليه وسلم، وصور رعايته لها مشهورة معلومة، تستفيض بها كتب السُّنة المطهرة:
((يا عائشة، إياك ومحقَّرات الأعمال)).
((يا عائشة، ارفقي؛ فإن الله إذا أراد بأهل بيت خيرًا دلَّهم على باب الرفق)).
((يا عائشة، إياك والفحش، إياك والفحش؛ فإن الفحش لو كان رجلًا لكان رجل سوء)).
((يا عائشة، إن مِن شر الناس مَن تركه الناس - أو وَدَعَه الناس - اتقاءَ فحشِه)).
((يا عائشة، استتري من النار ولو بشقِّ تمرة)).
((يا عائشة، لو كان الحياء رجلًا، كان رجلًا صالحًا)).
((أيقظوا صواحب الحُجَر، فرُبَّ كاسية في الدنيا عارية في الآخرة)).
وغيرها الكثير من الآثار الواردة في صور الشعور بالمسؤولية تجاه الأسرة في حياة النبي صلى الله عليه وسلم.
أخي المبارك:
حيثما قلَّبت بصرَك في سورة التحريم تذكَّر قلبها، واجعله نصب عينَيْك، سينكشف لك هذا السرُّ المبارك: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ ﴾ [التحريم: 6]، فأين أرباب العقول الناضجة، والقلوب الواعية، ليسلكوا سبيلَ الأوَّلين السابقين من الأنبياء والمرسَلين في رعاية أُسَرهم والحفاظ عليها، والشعور بالمسؤولية تجاهها؟
إنها رسالة الله لك أيها المسلم، فهل أدركتَ؟
وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وأصحابه وسلم تسليمًا كثيرًا.
د. حسام الدين السامرائي



hgHsvm td s,vm hgjpvdl hgjpvdl s,vm





رد مع اقتباس
قديم 24-09-2023, 10:18 PM   #2


فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8862
 تاريخ التسجيل :  11 - 9 - 2019
 أخر زيارة : 08-02-2024 (01:04 AM)
 المشاركات : 849,166 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Mediumauqamarine
افتراضي



يعطيك العافية
على روعة الطرح
شكرا لكـ
وأثابك الله على جهدك الرائع


 

رد مع اقتباس
قديم 24-09-2023, 11:03 PM   #3


همس الروح متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5633
 تاريخ التسجيل :  27 - 11 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (01:17 AM)
 المشاركات : 999,019 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Snow
افتراضي



جزاك الله خيرا ولاحرمك الاجر
بوركت وطرحك الطيب


 

رد مع اقتباس
قديم 25-09-2023, 06:26 PM   #4


العراقية غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 9984
 تاريخ التسجيل :  22 - 7 - 2023
 أخر زيارة : يوم أمس (02:11 AM)
 المشاركات : 16,121 [ + ]
 التقييم :  480946259
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Gold
افتراضي



طرح قيم
جزاك الله خيرا
..⭐🌿


 

رد مع اقتباس
قديم 25-09-2023, 06:56 PM   #5


ذابت نجوم الليل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : يوم أمس (11:17 PM)
 المشاركات : 3,292,427 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



كلام جميل يلامس القلب
الف شكر على الطرح الجميل
بارك الله فيك


 

رد مع اقتباس
قديم 01-10-2023, 01:49 PM   #6


الاداره غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2010
 أخر زيارة : 07-12-2024 (09:16 PM)
 المشاركات : 900,637 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض
بآرك الله فيك على الطَرح القيم
في ميزآن حسناتك ان شاء الله ,,
آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات !!
وجَعل مااقدمت في مَيزانْ حسَناتك
وعَمر آلله قلبك بآآآلايمَآآنْ
علىَ طرحَك آالمحمَل بنفحآتٍ إيمآنيهِ
دمت بـِ طآعَة الله .


 

رد مع اقتباس
قديم 04-10-2023, 07:00 AM   #7


اسير غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 10002
 تاريخ التسجيل :  24 - 9 - 2023
 العمر : 32
 أخر زيارة : 19-10-2023 (11:41 AM)
 المشاركات : 3,335 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Black
افتراضي



جزاك الله كل خير
طرح رائع يحمل الخير بين سطوره
ويحمل الابداع في محتواه سلمت يمينك
ولك احترامي وتقديري


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الأسرة , التحريم , سورة , في


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عندما يكون" التحطيم " من أقرب المقربين ( بقلمي) .. عبد الله الصالح (همسات الطفل ) 22 27-11-2022 07:40 PM
مشروع الأسرة السعيدة - الوصايا العشر مبارك آل ضرمان (همســـات الاسرة والحمل) 6 06-08-2018 04:20 AM
مقومات بناء الأسرة السعيدة ابن عمان (همســـات الاسرة والحمل) 16 04-03-2018 01:58 PM
الوظائف السلبيه للأسره تجاه الطفل المعاق همسات المطر همسات ذوي الاحتياجات الخاصة 11 17-06-2015 12:28 PM
الأسرة والمجتمع قديما وحديثا غلا الكويت ( همســـات التاريخ والتراث والأنساب) 49 28-04-2014 11:18 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 06:41 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010