ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ۞ (المنتديات الاسلاميه) ۞ > ( همســـــات الإسلامي )


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 08-07-2023, 12:08 PM
البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً
Egypt     Male
SMS ~ [ + ]


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
الاوسمة
الغدير الصافي 
لوني المفضل Darkorange
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل : 16 - 3 - 2015
 فترة الأقامة : 3594 يوم
 أخر زيارة : اليوم (01:19 PM)
 المشاركات : 877,693 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي مراقبة الله عز وجل







مراقبة الله


مراقبة اللهمراقبة اللهمراقبة الله
مراقبة الله
مراقبة الله
مراقبة الله

مراقبة الله عز وجل


الحمد لله الذي وَسِعَ كلَّ شَيءٍ عِلمًا، وقهَر كلَّ مخلوقٍ عزَّة وحُكمًا، يعلَمُ ما بين أيديهم وما خلفَهم ولا يُحِيطون به عِلمًا، وأشهد أن لا إله إلاَّ الله وحدَه لا شريك له، الملك الكبير اللطيف الخبير، الذي ليس كمِثلِه شيء وهو السميع البصير.

وأشهد أنَّ محمدًا عبده ورسوله النبي المصطفى، والرسول المُجتَبى، الداعي إلى أكمَلِ الدِّين والهُدَى، صاحب المقام المحمود، واللِّواء المَعقُود، والحوض المورود، صلَّى الله وسلَّم عليه وعلى آله وأصحابه.

أمَّا بعدُ:
فأيُّها الناس، اتَّقوا الله في السرِّ والعلَن، واجتَنِبوا الفواحش ما ظهَر منها وما بطَن، وتذكَّروا أنَّكم لم تُخلَقوا عبثًا ولم تُترَكوا سُدًى؛ بل خُلِقتُم للعبادة، وأُمِرتم بالطاعة، ونُهِيتُم عن المخالفة، وأنَّكم كادِحُون إلى ربِّكم كدحًا فمُلاقوه؛
﴿ لِيَجْزِيَ الَّذِينَ أَسَاؤُوا بِمَا عَمِلُوا وَيَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَى ﴾ [النجم: 31]، ﴿ فَأَمَّا مَنْ طَغَى * وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى * وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى ﴾ [النازعات: 37 - 41].

أيها المسلمون:
صَحَّ في الحديث عن نبيِّكم - صلَّى الله عليه وسلَّم - قولُه: ((الإحسان أنْ تعبُد الله كأنَّك تَراه، فإنْ لم تكن تَراه فإنَّه يَراك)).

ومُقتَضى هذا الحديث أنْ يَسِير العبدُ الناصح لنَفسِه في طريقه إلى ربِّه على هذه الصِّفة، يَعبُد الله كأنَّه يُشاهِده، فإنْ لم يتيسَّر له هذا المقام فليَعبُد الله بمقام المُراقِبين، بحيث يستَشعِر المرءُ أنَّ الله يراقبه؛ فهو معه بعِلمِه وإحاطته أينما كان، يسمَعُ أقواله، ويَرى أعمالَه، ويعلَمُ أحوالَه؛ ﴿ اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثَى وَمَا تَغِيضُ الْأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ وَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدَارٍ * عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ * سَوَاءٌ مِنْكُمْ مَنْ أَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهِ وَمَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ بِاللَّيْلِ وَسَارِبٌ بِالنَّهَارِ ﴾ [الرعد: 8 - 10].

فاعتِقاد هذا القُرب، واستِحضار تلك المعيَّة يُوجِبان للعبد الخشية والخوف من الله - تعالى - والهيبة والتعظيم والإجلال له - سبحانه - ويَبعَثان على الحياء من الله - تعالى - والخجل من مُقارَفة مَعصِيته، والإخلاص لله في عِبادته وتَحسِينها، وإتمامها وإكمالها؛ طَمَعًا في جَزِيل مَثُوبته.

ولذا أوصى النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - بهذا المقام جماعةً من الصحابة - رضِي الله عنهم - قال أبو ذر - رضِي الله عنه -: "أوصانِي خَلِيلي - صلَّى الله عليه وسلَّم - أنْ أخشَى الله كأنِّي أراه، فإنْ لم أكنْ أراه فإنَّه يَرانِي".
وقال ابن عمر - رضي الله عنهما -: أخَذ رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - ببَعضِ جسدي فقال: ((اعبُدِ الله كأنَّك تَراه)).
وقال رجلٌ للنبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -: حدِّثني بحديثٍ واجعَلْه مُوجَزًا، فقال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((صَلِّ صلاة مُودِّع؛ فإنَّك إنْ كنتَ لا تَراه، فإنَّه يَراك)).
ووصَّى - صلَّى الله عليه وسلَّم - رجلاً فقال: ((استَحِ من الله استِحياءَك من رجُلَيْن من صالِحِي عَشِيرتك لا يُفارِقانك)).
ويَكفِي في ذلك قولُ الحق - سبحانه -: ﴿ وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَلَا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلَّا كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُودًا إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ وَمَا يَعْزُبُ عَنْ رَبِّكَ مِنْ مِثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَلَا أَصْغَرَ مِنْ ذَلِكَ وَلَا أَكْبَرَ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ ﴾ [يونس: 61].

أيها المسلمون:
فمُراقَبة العبد لربِّه هي دَوام عِلم العَبد وتيقُّنه باطِّلاع الله - تعالى - على سِرِّه وعلانِيَتِه، وأنَّه - سبحانه - ناظِرٌ إليه في شَتَّى حالاته؛ قال - تعالى -:
﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1].
ومتى عقل المرء هذا الأمرَ واستَيْقَنه قلبُه، واستَحضَر موقفَه غَدًا بين يدي ربِّه، كان باعثًا له على الإكثار من الطاعات، ومُجانَبة المُنكَرات وأنواع المُخالَفات، وقُرب التَّوبة من السيِّئات، والاشتِغال بعمارة وَقتِه بأنواع الصالحات؛ خشيةً من الفَوْتِ، وحذَرًا من مُفاجَأة الموت.
وهذا المقام هو الذي منَع يوسفَ نبيَّ الله عن المعصية حينما ابتُلِي ﴿ وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَنْ نَفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالمُونَ ﴾ [يوسف: 23]، وهذا المقام هو الذي جعَل الفتاة التي أمرَتْها أمُّها أنْ تغشَّ اللبن قبل بَيعِه للناس أنْ تُراجِع أمها قائلةً: يا أمَّاه، ألاَ تَخافِين من عمر؟ تعني: أمير المؤمنين، فقالت لها أمُّها: إنَّ عمر لا يَرانا، فقالت الفتاة: إنْ كان عمر لا يَرانا فرَبُّ عمر يَرانا.
وكذلك الرجل الذي تمكَّن من المرأة فقالت له: اتَّق الله ولا تفضَّ الخاتم إلا بحقِّه؛ فقام وترَكَها، وترَكَ المال الذي أعطاها لَمَّا ذكَّرته بتقوى الله، فقام وترَكَها خوفًا من الله، وأمثلة ذلك في الناس كثيرة.

معشر المسلمين:
والغَفلة عن هذا المقام هي التي جعَلتْ بعضَ الناس يَنامُون عن صَلاة الفجر مُطمئنِّين غير مُبالِين، وآخَرين يَأكُلون أموالَ الناس مُحتالِين، وفريقًا يَلُوذون عن أنظار المسلمين في البيوت ونحوها، فيُباشِرون فَظِيعَ الإجرام، وينتَهِكون العرض الحرام، فلو كان لهؤلاء قلوبٌ يَقِظةٌ حيَّة تعتَقِد أنَّه لا يحجز بصَر الله حاجزٌ، ولا يردُّ حكمه رادٌّ، ولا يُجِير من عذابه مُجِيرٌ - لما بارَزُوا الله بالعِصيان، وارتكَبُوا أنواع الإثم والعُدوان، ولكن غفَلتِ القُلوبُ، فتَراكَمتِ الذنوب، حتى استَهانُوا بوعيد علاَّم الغُيُوب، والله - تعالى - يقول: ﴿ وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ ﴾ [إبراهيم: 42].
ويقول - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إنَّ الله ليُملِي للظالم حتى إذا أخَذَه لم يُفلِته))، ثم تلا قوله - تعالى -: ﴿ وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ ﴾ [هود: 102].
فاتَّقوا الله - عبادَ الله - وراقِبُوه في جميع أحوالكم، واتَّقوه وأطِيعُوه مُخلِصين في جميع أعمالكم؛ فإنَّه عليكم رقيبٌ، ومنكم قريب، وأعمالكم عليكم مُحصاة، وغَدًا موفاة. وصَحَّ عن نبيِّكم - صلَّى الله عليه وسلَّم - أنَّه قال: ((يقول الله - عزَّ وجلَّ -: يا عبادي، إنما هي أعمالكم أُحصِيها لكم ثم أوفيكم إيَّاها، فمَن وجَد خَيْرًا فليَحمَد الله، ومَن وجَد غيرَ ذلك فلا يَلُومنَّ إلاَّ نفسَه)).
أعوذُ بالله من الشيطان الرجيم: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴾ [الحشر: 18].

نفعَنِي الله وإيَّاكم بهدى كتابِه، وجعَلَنا من خاصَّة أوليائه وأحبابه..

أقول ما تسمَعُون، وأستغفر الله لي ولكم من كلِّ ذنبٍ، فاستَغفِره يَغفِر لكم، إنَّه هو الغفور الرحيم.

مراقبة اللهمراقبة الله









lvhrfm hggi u. ,[g hggi ua





رد مع اقتباس
قديم 08-07-2023, 06:49 PM   #2


ملاذ الفرح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7815
 تاريخ التسجيل :  24 - 4 - 2017
 أخر زيارة : 31-08-2024 (06:28 AM)
 المشاركات : 274,913 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Maroon
افتراضي



طرح رائع
ابدعت بالإنتقاء
الله يعطيك العافية

.
.



 

رد مع اقتباس
قديم 08-07-2023, 07:34 PM   #3


مبارك آل ضرمان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6704
 تاريخ التسجيل :  22 - 12 - 2015
 العمر : 34
 أخر زيارة : 29-10-2024 (09:03 PM)
 المشاركات : 287,431 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي





 

رد مع اقتباس
قديم 09-07-2023, 02:00 AM   #4
تحتح


~**~تحياآآآآتي~**~ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 9948
 تاريخ التسجيل :  23 - 2 - 2023
 أخر زيارة : 08-08-2024 (11:13 AM)
 المشاركات : 14,979 [ + ]
 التقييم :  372779564
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 SMS ~

~**~تحياآآآآتي~**~
تحتح
الله‍ يقـدرنـي عـلـى رد الجمـيـل
و
الله‍ يجملنـي الـى جالـي مـجـال
و
الله‍ يحـط الستـر لـي ظـل ظليـل
و
الله‍ يقوينـي علـى وصـل الحبـال


الحمدلله‍
و
لاحول ولاقوةالابالله‍
لوني المفضل : Cyan
افتراضي












الله يجزاگ الجنه‍
و
ينور قلبگ
بارگ الله‍ فيگ
و
فقگ الله‍ لما يحبه‍
و
يرضاه‍


،،،

،،،





 

رد مع اقتباس
قديم 10-07-2023, 01:35 PM   #5


الاداره غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2010
 أخر زيارة : 10-01-2025 (11:26 AM)
 المشاركات : 895,824 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض
بآرك الله فيك على الطَرح القيم
في ميزآن حسناتك ان شاء الله ,,
آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات !!
وجَعل مااقدمت في مَيزانْ حسَناتك
وعَمر آلله قلبك بآآآلايمَآآنْ
علىَ طرحَك آالمحمَل بنفحآتٍ إيمآنيهِ
دمت بـِ طآعَة الله .


 

رد مع اقتباس
قديم 11-07-2023, 11:59 PM   #6


ذابت نجوم الليل متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (05:09 PM)
 المشاركات : 3,324,917 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



جزاك الله خير الجزاء ونفع بك
والبسك لباس التقوى والغفران وجعلك ممن يظلهم اللَّه



 

رد مع اقتباس
قديم 12-07-2023, 03:14 PM   #7


همس الروح متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5633
 تاريخ التسجيل :  27 - 11 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (04:36 PM)
 المشاركات : 1,034,585 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Snow
افتراضي



جزاك الله خيرا ولاحرمك الاجر
بوركت وطرحك الطيب


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مراقبة , الله , عش , وخل


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مراقبة الله(الفريق الاخضر) عاشق الغيم ( همســـــات الإسلامي ) 12 27-06-2020 03:15 PM
مراقبة الله عزوجل البرنس مديح ال قطب ( همســـــات الإسلامي ) 17 10-01-2020 03:03 PM
العقيدة من مفهوم القران والسنة تيماء (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 34 20-07-2018 09:12 AM
توقفي فوراً عن مراقبة شريك حياتك أغ ـــانيج (همســـات الاسرة والحمل) 12 13-10-2017 05:47 PM
هـاك المراقبة الشاملة للمنتدى الاصدار الثاني ماجد التركي ( همسات تطوير استايلات وعروض مجانيه ) 15 11-05-2014 02:54 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 06:11 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010