ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الاسلاميه) O.o°¨ > (همسات الحج والعمره)

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-06-2023, 06:13 PM
فاتنة غير متواجد حالياً
Saudi Arabia    
الاوسمة
انامل باذخه 
لوني المفضل Mediumauqamarine
 رقم العضوية : 8862
 تاريخ التسجيل : 11 - 9 - 2019
 فترة الأقامة : 1934 يوم
 أخر زيارة : 08-02-2024 (01:04 AM)
 المشاركات : 849,166 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : فاتنة يستحق التميز فاتنة يستحق التميز فاتنة يستحق التميز فاتنة يستحق التميز فاتنة يستحق التميز فاتنة يستحق التميز فاتنة يستحق التميز فاتنة يستحق التميز فاتنة يستحق التميز فاتنة يستحق التميز فاتنة يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي •• عبادة النبي صلى الله عليه وسلم في الحج ••



الحمد لله الذي جعل كلمة التوحيد لعباده حرزًا وحصنًا، والبيتَ العتيق مثابةً للناس وأمنًا، ونسب البيت الحرام إلى نفسه تشريفًا له وتكريمًا، وجعل الزيارة والطواف حجابًا من العذاب ومُجْنَأً، والحجَّ المبرور كفارةً وجنَّة، والصلاة على محمد نبي الرحمة، وسيد الأمة، وعلى آله وصحبه، قادةِ الحق، وسادةِ الخلق، وسلِّم تسليمًا كثيرًا.
وبعد:
فالحج عبادة العُمر، ومن أعظم أركان الإسلام، وهو ختام الأمر، وتمام الإسلام، وكمال الدين؛ وفيه أنزل الله - عز وجل -: ﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ﴾ [المائدة: 3]، وقال - صلى الله عليه وسلم -: ((تَعَجَّلوا إلى الحج – يعني: الفريضة - فإن أحدكم لا يدري ما يعرض له))؛ رواه أحمد عن ابن عباس.

وهو سوق القُرُبات، وموسم الطاعات، ينادي بأجور عظيمة، وهبات كريمة، تحثُّ النفوس الزاكية، والهمم العالية؛ للمسارعة بالفوز بالجنان، وتحقيق الغفران؛ كما صحَّ عن سيد بني عدنان - صلى الله عليه وسلم - : ((مَن حجَّ، فلم يَرفث ولم يَفسق، رجع من ذنوبه كيوم ولدته أمه))؛ متفق عليه، عن أبي هريرة.

وعنه: قال - صلى الله عليه وسلم - قال: ((العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة))؛ متفق عليه، وعن عائشة - رضي الله عنها - قالت: قلت: يا رسول الله، نرى الجهاد أفضل العمل، أفلا نجاهد؟ فقال: ((لكن أفضل الجهاد حج مبرور ))؛ رواه البخاري.

فلئن سار القوم وقَعَدنا، وقَرُبوا وبَعُدْنا، فما يُؤَمننا أن نكون ممن قال الله – تعالى - فيهم: ﴿ كَرِهَ اللهُ انْبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ القَاعِدِينَ ﴾ [التوبة: 46].

فاللهمَّ، سَلِّم! سلم! ولكن رحمة الله واسعة، والرجاء فيه لا ينقطع، فمَن فاته الحجُّ هذا العامَ، فعسى الله أن ييسر له في عامه القادم، فليعقد العزم على أدائه، وليصدق النيّة؛ لينال ثوابه من الدرجات العليّة.

وعلى مريد الحج الإلمام بأحكامه وصفته الشرعية، من أركان وواجبات ومستحبات، ويعرف محظوراته، فيؤدي نُسكًا كاملاً، فيرجى له حينَها مَحْوُ السيئات، وإقالة العثرات، والجواز على الصراط، مع مراعاة أن تكون النفقةُ حلالاً، واليدُ خاليةً من أعمال الدنيا، التي تشغل القلب، وتُفَرق الهمَّ؛ حتى يكون الهمُّ مجردًا لله تعالى، والقلب مطمئنًا منصرفًا إلى ذكر الله تعالى، وتعظيم شعائره.

وتجد كلَّ هذا وغيرَه منشورًا في "محور الحج" على موقعنا الألوكة، من كل ما يحتاج الحاج إليه، غيرَ أني أحببتُ أن أُلْقي الضوء على باب عظيم، لا يفوت العابدَ العاقل تَدَبُّرُه وتأمله؛ ليحقق أمر النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((خذوا عني مناسككم))؛ رواه مسلم، وهي بعض المشاهد المضيئة، والصور المشرقة، من هدي النبي – صلى الله عليه وسلم - وأحواله في الحج، أو بمعنى آخر: عبودية النبي - صلى الله عليه وسلم – في الحج؛ أي: كونه عبدًا مكلفًا يستجيب لله تعالى، ومؤدِّيًا مناسكه.

المشهد الأول: مشهد الانقياد لخالقه، وخضوعه لواهبه ورازقه؛ تحقيقًا للتوحيد والعبودية الحقَّة:
ومن مظاهرها: شعار الحج - وهي التلبية - وملازمته إياها: ((لَبَّيْكَ اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك، لا شريك لك))، مع عنايته بالإخلاص المتجلي في دعائه: ((اللهم، حجةً لا رياءَ فيها ولا سمعة)).

ومنها: دعاؤه على الصفا والمروة: قال: ((لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو على كل شيء قدير، لا إله إلا الله وحده، أنجز وعده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده)).

ومنها: كثرة دعائه وتضرعه وابتهاله في جميع المناسك والمواقف:
في الطواف: ﴿ رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴾، وعلى الصفا والمروة، ويوم عرفة من الزوال إلى غروب الشمس، وفي مزدلفة في المشعر الحرام، من حين صلى الفجر حتى قبل شروق الشمس، وبعد رمي الجمرتين يستقبل القبلة، ويدعو دعاء طويلاً.

ومنها: تعظيمه لأمر الحج والشعائر، حتى بدأ بالاغتسال والتطيب؛ للإحرام ولدخوله مكة، وتطيبه لطواف الإفاضة يوم النحر، وسوقه للبُدْن، واحتفاؤه وتعظيمه للحجر الأسود، فاستلمه وقبَّله، حتى بكى - صلى الله عليه وسلم - لذلك.

ومنها: الخشوع والسكينة؛ فالنبي - صلى الله عليه وسلم – أعبد الناس، وأتقاهم لربه، في حجَّته كان مثالاً حيًّا لحضور القلب، والتذلل لله، والخضوع، وسَكْب العَبَرات، خاشعَ الجوارح، وكان يقول: ((يا أيها الناس، عليكم بالسكينة؛ فإن البرَّ ليس بالإيضاع))؛ رواه البخاري، أَي: السَّيرِ السَّرِيع.

ومنها: حرصه على مخالفة المشركين في النسك، وتَبَرُّؤه منهم؛ حيث قال في خُطبة يوم عرفة: ((ألا وإن كلَّ شيء من أمر الجاهلية تحت قدميَّ هاتين - موضوعٌ، ودماء الجاهلية موضوعة، وإن أول دم أضع من دمائنا: دمُ ابن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب - كان مسترضَعًا في بني سعد فقتلته هذيل - وربا الجاهلية موضوعٌ، وأول ربا أضع ربانا: ربا عباس بن عبد المطلب؛ فإنه موضوع كله)) رواه مسلم.

ومنها: سَعْيُه الشديد، ورغبته الأكيدة على أداء النسك كاملاً بالمستحبَّات، من غير أن يُعَنِّت أمَّته؛ بل كان شعار المسلمين: "افْعل ولا حرج"، ما دام لم يترك ركنًا ولا واجبًا؛ بل أتى النصُّ بالتيسير.

المشهد الثاني: النبي مع أمته في الحج، ناصحًا مرشدًا، رحيمًا ميسرًا، مفتيًا آمرًا بالمعروف، ناهيًا عن المنكر:
فقد قام النبي - صلى الله عليه وسلم - بوظائفه العظيمة تلك وغيرها لأمته في الحج، فكان معلّمًا، لا يُصْرَف عنه أحدٌ، أو يُدفع عنه سائل، حريصًا على البلاغ، واستنهاض الهمم للعمل الصالح، بكل الوسائل القولية والعملية الفعلية، فحثَّ بالقول؛ كقوله: ((خيرُ الدعاء دعاء يوم عرفة، وخير ما قلت أنا والنبيون من قبلي: لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير)).

وبيّن فضل الطواف، ومسِّ الحجر وغيرها، بالفعل والعمل؛ كوقوفه داعيًا، رافعًا يَدَيْهِ يوم عرفة، مِن الزوال إلى الغروب.

وفي دفعه من عرفة كان يسير العَنَق - وهو سير سريع معتدل - فإذا وجد فَجْوَةً نَصَّ؛ أي: أسرع.

المشهد الثالث: مع نسائه - صلى الله عليه وسلم - وأهل بيته، فاصطحب معه نساءه التسع:
وكان - صلى الله عليه وسلم - أرحمَ الخلق بآله وأهل بيته، وأسهلَهم وألينَهم عريكةً؛ ويتجلى ذلك في مواقف أكثر من أن تحصر؛ منها:
• أن عائشة – رضي الله عنها - حين حاضت وهي محرِمة، قال لها - صلى الله عليه وسلم -: ((اصنعي ما يصنع الحاج، غيرَ أن لا تطوفي ولا تصلي))؛ متفق عليه.
• ولما قالت له: يا رسول الله، أيرجع الناس بأجرين - بنُسكَيْنِ - وأرجع بأجر؟ فأرسلها مع أخيها عبد الرحمن، فأهلَّت بعمرة من التنعيم.
• قال جابر بن عبد الله: ((وكان - صلى الله عليه وسلم - رجلاً سهلاً؛ إذا هَوِيتِ الشيء، تابعها عليه))؛ رواه مسلم.
• وحاور أمَّ المؤمنين حفصة، لمّا استشكلت عدم حلِّ النبيِّ من عمرته بعد السعي، فقالت: يا رسول الله، ما شأن الناس قد حلُّوا، ولم تحللْ أنت من عمرتك؟ فقال: ((إني لَبَّدْتُ رأسي، وقَلَّدتُ هَدْيي، فلا أحل حتى أنحر الهدي))؛ متفق عليه.

هذا؛ وما أحوجَ المسلمين اليوم للتعرف على عبادة النبي - صلى الله عليه وسلم - في الحج! وتلك الصور المشرقة من الهدي النبوي القويم، والأخلاق القرآنية العظيمة، والنفس الكبيرة الرضية، والنبع الصافي، من خضوعه - صلى الله عليه وسلم – لخالقه، وانقياده لسيده ومولاه في موسم الطاعات، حتى استوعب - صلى الله عليه وسلم - القريب والبعيد، والكبير والصغير، والذكر والأنثى.

ما أحوجَنا للإقتداء بنبينا - صلى الله عليه وسلم - في تلك المهمة الكبيرة! التي لا يقوم لها إلا من كَبُرَت نَفْسُه، ونَبُل أصلُه، مهمة هداية الناس؛ فالحاج مطالب مع أداء نسكه بتعليم الناس، وإرشادهم للخير، وأن يغرس في نفوس الحجيج توحيد التأسي والاقتداء بسيد الخلق، وهذا يحتاج لسعة صدر، ورحابة نفس؛ لكثرة العدد، وعِظم المشقَّة، ولكنَّ الحاج الذي يريد الأجر والآخرة - آمرٌ بالمعروف، ناهٍ عن المنكر، بحكمة وعلم، وبصيرة وصبر وتَصَبُّر.

وهذا هو السبيل الأقرب لإصلاح الخلل، وقمع البدع، وعلاج الجهل المنتشر عند أكثر الحجيج، فالمصلحون من العلماء، وطلاب العلم، والدعاة - مسؤوليتهم كبيرة في دعوة الخلق لتوحيد متابعة النبي، وإفراده بالأخذ والتلقي، ولكن قد لا يوفون بالغرض، ولا يسدون الخلل؛ لضخامة الخرق واتساعه، فيصعب قيامهم بمفردهم؛ ولذا فلابد من قيام كل حاج مؤهلٍ بما يستطيعه من أمر ونهي؛ استجابة لأمر النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((من رأى منكم منكرًا، فليغيره بيده، فإن لم يستطع، فبلسانه فإن لم يستطع، فبقلبه؛ وذلك أضعف الإيمان))؛ رواه مسلم.

وأسأل الله تعالى بأسمائه الحسنى وصفاته العلى: أن يوفق جميع الحجاج والعمار لما فيه صلاحهم ونجاتهم، ولما فيه صلاح دينهم ودنياهم، وأن يتقبل حجهم وعمرتهم ونفقتهم، وأن يرد الجميع لبلادهم سالمين، وقد غُفرت سيئاتهم، وغلقت دونهم أبواب النيران، وأن يوفق المسلمين جميعًا للحج والعمرة.


•• ufh]m hgkfd wgn hggi ugdi ,sgl td hgp[ hgd] hgkfd sld ugdi ufh]m td





رد مع اقتباس
قديم 07-06-2023, 06:34 PM   #2


الاداره غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2010
 أخر زيارة : 07-12-2024 (09:16 PM)
 المشاركات : 900,637 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض
بآرك الله فيك على الطَرح القيم
في ميزآن حسناتك ان شاء الله ,,
آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات !!
وجَعل مااقدمت في مَيزانْ حسَناتك
وعَمر آلله قلبك بآآآلايمَآآنْ
علىَ طرحَك آالمحمَل بنفحآتٍ إيمآنيهِ
دمت بـِ طآعَة الله .


 

رد مع اقتباس
قديم 07-06-2023, 07:29 PM   #3


ملاذ الفرح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7815
 تاريخ التسجيل :  24 - 4 - 2017
 أخر زيارة : 31-08-2024 (06:28 AM)
 المشاركات : 275,242 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Maroon
افتراضي



طرح رائع
ابدعت بالإنتقاء
الله يعطيك العافية

.
.



 

رد مع اقتباس
قديم 07-06-2023, 07:48 PM   #4


ذابت نجوم الليل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : يوم أمس (11:17 PM)
 المشاركات : 3,292,427 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



سَلَمِتْ أٌنآملِـگ عَلََى الـآنتقآء آلمميٍـز
لـآحُرمنًآ آلمولى هًذآ الهطًول آلجمَيـٍل



 

رد مع اقتباس
قديم 07-06-2023, 10:30 PM   #5


البرنسيسه فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4429
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2014
 أخر زيارة : 15-07-2023 (04:13 PM)
 المشاركات : 1,076,460 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
لوني المفضل : red
افتراضي



جزاك المولى الجنه
وكتب الله لك اجر هذه الحروف
كجبل احد حسنات
وجعله المولى شاهداً لك لا عليك
دمتِم بسعاده لاتغادر روحكم




 

رد مع اقتباس
قديم 09-06-2023, 11:57 AM   #6


البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : يوم أمس (03:48 PM)
 المشاركات : 873,030 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي







جزاكم الله خير الجزاء
جميل ورائع ومميز ماقدمتيه لنا
دام لنا قلمكم وعطائكم الجميل والرائع والمتميز
دمتم بحفظ الله


القيصر العاشق
البــ مديح آل قطب ـــرنس



 

رد مع اقتباس
قديم 10-06-2023, 03:39 PM   #7


همس الروح متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5633
 تاريخ التسجيل :  27 - 11 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (01:17 AM)
 المشاركات : 999,019 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Snow
افتراضي



الف شكر لك على الانتقاء المميز
سلمت يمينك
دمت ودامت جهودك
تحية وامتنان


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الله , اليد , النبي , سمي , عليه , عبادة , في , وسلم , ••


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
... هذا الحبيب ... السيره النبويه الشريفه ... الحلقه مئتين واربعه وعشرين ... نجم ضاوي (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 10 03-12-2021 11:44 PM
أسئلة وأجوبة مختارة من فتاوى الحج(مشاركة المنقول) فاتنة (همسات الحج والعمره) 16 28-09-2021 02:51 PM
سيرة السيدة حفصة بنت سيدنا عمر بن الخطاب البرنس مديح ال قطب (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 16 26-06-2019 11:59 AM
فتاوي الحج ابن باز/ فعاليه مناسك الحج باربي (همسات الحج والعمره) 13 26-08-2018 06:14 PM
عمر بن الخطاب تناهيد الغرام (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 10 16-05-2013 09:06 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 03:25 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010