ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الاسلاميه) O.o°¨ > ( همســـــات الإسلامي )


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 20-01-2023, 08:28 PM
البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً
Egypt     Male
SMS ~ [ + ]


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
الاوسمة
الغدير الصافي 
لوني المفضل Darkorange
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل : 16 - 3 - 2015
 فترة الأقامة : 3588 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (09:13 PM)
 المشاركات : 877,993 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي نعم الله كثيرة لا تحصي






الله كثيرة تحصي

نعم الله كثيرة لا تحصي



نعم الله كثيرة، لا تُحصى تترى وتتَوالى، نِعَمُ الله تعالى، التي يمنُّ بها على النَّاس، ويُلبِّي بها - سبحانه - سؤالَهم الذي لا ينضب ولا ينتهي: ﴿ وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ ﴾ [إبراهيم: 34]، ويقول تعالى: ﴿ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [النحل: 18]، ومع إسباغها - ظاهرة وباطنة -: ﴿ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً ﴾ [لقمان: 20]، ثَمَّة شواهدُ كثيرة أيضًا تشير إلى عدم استثمار البعض لتلك النِّعَم فيما خلقها الله تعالى من أجْلِه، وفْقَ منهاج وسنن الله تعالى ونواميسه وفطرته التي فطر النَّاس والحياة والكون عليها: ﴿ فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [الروم: 30].
سمع، وبصر، وفؤاد، وإطعام وسقاء، وصحة وعافية.. ﴿ قلْ هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَا تَشْكُرُونَ ﴾ [المُلك: 23] نوافذ طبيعيَّة وضروريَّة، توصل الإنسان تعلُّمًا وتأدبًا، بيانًا وتواصلاً، تفكُّرًا وتفكيرًا، إدراكًا وتأمُّلاً، رؤية وتبصُّرًا، دراية ومعرفة لله تعالى لِتَحسُن عبادته: ﴿ وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [النحل: 78]، ولقد أتقن منعِمُها صُنعَها وعمَلَها: ﴿ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيم ﴾ [التين: 4]، فالسَّمع ينبغي أن يكون في سَماع الحقِّ وكلماتِه من قرآن وسنَّة، لا الباطل وزيفه وزُخْرفه، يكون في سَماع الكلمة الطيِّبة لا الخبيثة من غيبة ونَميمة وضلالة.
كذلك البصر، فنرى به آياتِ عظمة الله تعالى في الآفاق والأنفُس، تبصرة وذكرى، وشكرًا وحمدًا: ﴿ ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِنْ رُوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمْ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَا تَشْكُرُونَ ﴾ [السجدة: 9]، ﴿ وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَ لَكُمْ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَا تَشْكُرُونَ ﴾ [المؤمنون: 78]، لا أن يسْتعمل البصر في رؤية المُتَع المحرَّمة، وتتبُّع عورات الناس، واللَّهو والفساد والإفساد.
أما نعمة الفؤاد، فمِن أكمل النِّعَم، ويُقصد به "الشُّعور الداخلي الرُّوحي الرَّباني المرتبط بالقلب، وهو الشعور الذي يُمثِّل حقيقة الإنسان المُدْرِك والمخاطب"، وتبقى الأفئدة هي الموجِّهَة، وهي مَحلُّ العقيدة السليمة، والإيمان بالله وتوحيده، وما يَتْبع ذلك من التسليم لله تعالى ومَحبَّتِه والشوقِ إليه، إنَّها محلُّ التفكُّر والتبصُّر السليم، لا الضالّ.
ولقد أعطى الله - سبحانه وتعالى - الإنسانَ تلكم النِّعَمَ والحواسَّ؛ ليرى آياتِه الكبرى، فيستدل بها على وحدانيَّتِه سبحانه: ﴿ وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ أَفَأَنْتَ تُسْمِعُ الصُّمَّ وَلَوْ كَانُوا لَا يَعْقِلُونَ ﴾ [يونس: 42]، والمقصود بإعطائه الحواسَّ للعلم ومتطلَّباته؛ لأنَّ السمع والبصر أهمُّ حواسِّ الإنسان التي تساعده على سرعة نُموِّه العقليِّ وتطوُّره، والتي من خلالهما يتعلَّم الإنسان، وقد تعْجَب من أنَّك تتعلم بحاسَّة السمع أضعاف ما تتعلَّمه بواسطة البصر! إنَّ تقدُّم السمع على البصر يشير إلى الأولويَّة، وليس إلى التَّفضيل، بالرَّغم من أنَّ البصر مدخل العلم، وهو أعلى درجةً من السمع فهو (عين اليقين)، قال تعالى: ﴿ لِنُرِيَكَ مِنْ آيَاتِنَا الْكُبْرَى ﴾ [طه: 23]، ﴿ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ ﴾ [الحشر: 2]، فلليقين درجاتٌ، أوَّلُها السمع، فالله تعالى يأمر بالتحرِّي في كلِّ ما يُسْمَع ويُبصر ويُدرك، ويَنْهى عن التقليد، والرَّجم بالغيب، وعدم التثبُّت؛ "منهج علميٌّ حقٌّ" يهدي إلى توحيدٍ وتصديق، وعبادة وإخلاص لله تعالى المُنْعِم المتفضِّل.
فلِمَ يستَنْزف البعض تلك النعم الجليلة لَهوًا وإلهاءً، غيًّا وإضلالاً، فسادًا وإفسادًا تحت دعاوي "تملُّكِه لها، وأحقيَّته الطبيعيَّة" في التصرُّف فيها كيفما شاء، ووقتما شاء؟ فنراه يسمع غِيبة ونَميمة، كذبًا وزورًا، وبهتانًا ووشاية... إلخ ما حرَّم صاحبُ هذه النِّعَمِ - سبحانه وتعالى - ويُرى البعضُ تكاد تشكوه عيناه لِخالقها عمَّا يفْعل بِها - إكراهًا - لتشاهد ما حرَّم الله تعالى من مَشاهد، أفعال وأعمال لا تَجْلب "متعة مظنونة"، (فالْمُتعة المؤكَّدة وَفْقَ فطرة الله تعالى، وما سنَّه في كونه؛ عفَّة وتعفُّفًا، وزواجًا وفضيلة، وتعرُّفًا وتأمُّلاً في بدائع صنعه تعالى)، بل تستحضر "قلقًا، وتوتُّرًا، وإدمانًا، ومتاعِبَ ومشكلات، وانشغالاً بباطل، وصرْفًا عن واجب، وذنوبًا ثقالاً... إلخ"، إنَّ نعمًا وحواسَّ لم تُستعمل في الحقِّ في الدنيا، ستنقلب إلى نِقَم وألَم في الدُّنيا والآخرة.
ونِعَم الأمن والاستقرار الزَّوجي والأُسَري والاجتماعيِّ، فلِمَ يُغامر البعضُ هنا أو هناك، تاركًا الطيِّب الآمن الهانئ، باحثًا عن خبيث متوتِّر فاسد؟ والذرية تُبتغَى، ويُعْمَل لِتَكون صالحة مُصلحة، حاملة لِسُبل الهداية: ﴿ وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِنْ وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا * يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا ﴾ [مريم: 5 - 6] ليست سببًا للفتنة: ﴿ إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ * فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَأَنْفِقُوا خَيْرًا لِأَنْفُسِكُمْ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾ [التغابن: 15 - 16]، أو للتَّباهي والعصبيَّة: ﴿ وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مَالًا وَأَعَزُّ نَفَرًا ﴾ [الكهف: 34].
والمال نعمة مَحمودة العاقبة، وَفْق ما شرع الله تعالى له؛ استعمالاً وإنفاقًا في مصارفه من غير سرف ولا مَخِيلة، وأداء لحقِّ الله، وحقِّ العباد فيه، واستثمارًا في إعمار الأرض لِحُسن خلافة الله تعالى عليها، أو هو وبالٌ على صاحبه، كمآل "قارون"حين ظنَّ أن ما هو "مُستخلف فيه"، إنَّما هو "ملك مُستحَق": ﴿ إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِنْ قَوْمِ مُوسَى فَبَغَى عَلَيْهِمْ وَآتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ لَا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ * وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ * قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِنْدِي أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِنْ قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا وَلَا يُسْأَلُ عَنْ ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ ﴾ [القصص: 76 - 78].
إن العلم وتقنياته ومنجزاته (من سيارات، وطائرات، وبارجات، وحاسبات، واتِّصالات، وجوَّالات، وجراحات، ومزروعات، وحاصلات... إلخ) إنَّما هي ثَمَرة العقل الذي وهبَه خالِقُ القُوَى والقُدَر، فلِمَ يحيد البعض بهذه الأمور وغيرها عن مقاصدها المشروعة الصَّحيحة السليمة؟!
إنَّ "حرِّية الاختيار" لُبُّ مناط التكليف ﴿ إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا ﴾ [الإنسان: 3]، ويقول تعالى: ﴿ يَقُولُ أَهْلَكْتُ مَالاً لُبَدًا * أَيَحْسَبُ أَنْ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ * أَلَمْ نَجْعَلْ لَهُ عَيْنَيْنِ * وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ * وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ ﴾ [البلد: 6 - 10]، إنَّما هي "حرِّية مسؤولة ومنضبطة"، وموضع حساب: ﴿ وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُوْلَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً ﴾ [الإسراء: 36]، فلِمَ يُطْلِق البعض "الحبْلَ على غاربه"، ويعب من "كلأٍ مُباح" متصرِّفًا في تلكم النِّعَم وفق هواه، و"مُخدّرًا/ شالاًّ" لتلكم المسؤولية، ومتعسِّفًا في التصرُّف في تلك الحرية.
في الختام أقول: نِعَم الله تعالى على الناس أكثرُ من أن تُحصى، فخَلْقٌ للإنسان، وإيجادٌ من عدَم، وحواسُّ يتعلَّم ويبين بها، وهداية بالرُّسل والكتب، ثم تسخير الكون، وتذليل كلِّ ما فيه للإنسان؛ كي يتفرَّغ هو لعبادة ربِّه، ويُحسن الخلافة في الأرض، آيات وآلاء متعدِّدة، ونِعَم متعددة، لقد خلق الله تعالى تلكم النِّعم لا لِيَنشغل البعضُ بها، وينسى واهِبَها الْمُنعمَ المتفضِّلَ بها، أو يتم الرُّكون والخلود إليها، بل هي زادٌ على طريق السَّير إليه تعالى، فنعمة الخلق والإيجاد من عدم، وصحَّة الجسد وعافيته، ونعمة العقل والمال والأهل والأولاد... إلخ، إنَّما هي إعانة للنَّاس على الوصول إلى إدراك الغاية من وجودهم على هذه الأرض: ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴾ [الذاريات: 56]، وقال تعالى: ﴿ هُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ فِي الْأَرْضِ ﴾ [فاطر: 39].
صفوة القول: ليس كافيًا الإذعانُ بأنَّ اللهَ تعالى رب كلِّ شيء، هو خالِقُ النِّعم وواهبُها، بل ينبغي استعمالُها وفق ما أمَر ونَهى، وفيما خُلِقَت له، ولن يتحقَّق الاستثمار الأفضلُ لها إلاَّ باستحضار معيَّته تعالى، وذِكْرِه الدَّائم، والْتِزام منهاجه، والاستجابة الكاملة لله ولرسوله؛ إذْ تلكم هي الحياة الحقَّة: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ ﴾ [الأنفال: 24]، فلْنَشكر الله تعالى على نِعمِه شكرًا حقيقيًّا بتأدية الفرائض واجتناب المحرَّمات، ولْنَعلم أنَّ الصبر على طاعة الله في نِعَمِه أهون من الصبر على عذابه ونقمته.

الله كثيرة تحصي

الله كثيرة تحصيالله كثيرة تحصي



الله كثيرة تحصي

الله كثيرة تحصي








kul hggi ;edvm gh jpwd hggi jpwn kul





رد مع اقتباس
قديم 21-01-2023, 12:05 AM   #2


مبارك آل ضرمان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6704
 تاريخ التسجيل :  22 - 12 - 2015
 العمر : 34
 أخر زيارة : 29-10-2024 (09:03 PM)
 المشاركات : 288,679 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي




البرنس أديب النيل
أهــــــــــــــــــــلاً هــــــــــــــــــــلا بك يا أغلى المخاليـــــــــــــــــــــــــــــــــق والناس
لك برنس بدروب المراجــــــــــــــــــــــــــل صوله وجـــــــــــــــــــــــــــــوله
ون شكيت الهم رافقني طــــــــــــــــــــويل ونت باحساس
أشكي عليك التوجد واحساس ياراعي الطــــــــــــــــــويله
كثرت بي الهموم والأحزان ونت طـــــــــــــــــــــيب احساس
وتحية مني لكم البرنس وسلام لأرض المحروسة
مصر العروبة حامية بوابه إسلامنا والتحية سلام
يا أرض السلام يامصر يا نبع النيل وأنتم وفائه
والتحايا نزفها لصاحب المقام الرئيس عبدالفتاح
تحية لأبطال الجيش المصري الأبي والشعب الكرم به


بقلم أخيك - مبارك سالم الضرمان


والشكر موصولاً للجهود الطيبة والإبداع المتميز
لاهنت واسعدكم الباري عز وجل
دمتم بالخير وهو عنوان لكم


 

رد مع اقتباس
قديم 21-01-2023, 12:31 AM   #3


الاسطورة عرفات غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 9942
 تاريخ التسجيل :  17 - 1 - 2023
 العمر : 25
 أخر زيارة : 07-05-2024 (01:32 AM)
 المشاركات : 7,807 [ + ]
 التقييم :  11726883
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



بسم الله الرحمن الرحيم






بارك الله بك على هذا الطرح المميز
كان موضوعك رائعا بمضمونه

لك مني احلى واجمل باقة ورد


وجزاك الله خيرا وغفر لك ولوالديك وللمسلمين جميعا



لا اله الا الله محمد رسول الله


 

رد مع اقتباس
قديم 21-01-2023, 02:14 AM   #4


فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8862
 تاريخ التسجيل :  11 - 9 - 2019
 أخر زيارة : 08-02-2024 (01:04 AM)
 المشاركات : 849,164 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Mediumauqamarine
افتراضي



يعطيك العافية
على روعة الطرح
شكرا لكـ
وأثابك الله على جهدك الرائع


 

رد مع اقتباس
قديم 21-01-2023, 11:53 AM   #5


ابراهيم دياب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5940
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : 11-08-2024 (02:12 PM)
 المشاركات : 10,309 [ + ]
 التقييم :  214755501
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



جزاكم الله كل الخير

خالص مودتى وتقديرى لكم

على هذا الجهد

ابراهيم دياب


 

رد مع اقتباس
قديم 21-01-2023, 01:10 PM   #6


الاداره متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2010
 أخر زيارة : 03-01-2025 (01:27 PM)
 المشاركات : 900,026 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض
بآرك الله فيك على الطَرح القيم
في ميزآن حسناتك ان شاء الله ,,
آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات !!
وجَعل مااقدمت في مَيزانْ حسَناتك
وعَمر آلله قلبك بآآآلايمَآآنْ
علىَ طرحَك آالمحمَل بنفحآتٍ إيمآنيهِ
دمت بـِ طآعَة الله .


 

رد مع اقتباس
قديم 21-01-2023, 01:21 PM   #7


البرنسيسه فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4429
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2014
 أخر زيارة : 15-07-2023 (04:13 PM)
 المشاركات : 1,076,382 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
لوني المفضل : red
افتراضي



جزاك المولى الجنه
وكتب الله لك اجر هذه الحروف
كجبل احد حسنات
وجعله المولى شاهداً لك لا عليك
دمتِم بسعاده لاتغادر روحكم


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لا , الله , تحصى , نعم , كثيرة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كثيرة هي الأقلام ولكن المداد أهم ابن عمان ( همســـــات العام ) 26 03-12-2018 07:31 AM
كارثة مصيبة إذلال فضيحة.. كلمات كثيرة وريال مدريد واحد! ابن عمان ( همســـات الرياضه) 14 04-11-2018 09:15 AM
ملف كامل للحلويات بالصور همس الخفوق♡ ( همســـات المطبخ ) 9 30-04-2016 06:00 AM
حكم دفن الموتى في حجرة كبيرة تحت الأرض يُرصَّون فيها الفاتنة ( قسم الفتاوي الاسلامية ) 37 20-02-2015 12:17 AM
ضبط كميات كبيرة من الكريمات المسرطنة والكحل المغشوش في مكة جنون الشوق (همســـــات الحوادث والغرائب ) 5 06-08-2013 08:22 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 05:20 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010