ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الاسلاميه) O.o°¨ > (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه )

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 29-09-2022, 08:27 PM
مبارك آل ضرمان غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
الاوسمة
بريق القوافي 
لوني المفضل Darkorange
 رقم العضوية : 6704
 تاريخ التسجيل : 22 - 12 - 2015
 فترة الأقامة : 3294 يوم
 أخر زيارة : 29-10-2024 (09:03 PM)
 العمر : 34
 المشاركات : 288,679 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 423
تم شكره 148 مرة في 130 مشاركة
افتراضي ˚ஐ˚◦ دور المـــرأة فــــي الــــدفـــاع عــــن النبـــي صلى الله عليه وسلم.....◦˚ஐ˚◦






˚ஐ˚◦ المـــرأة فــــي الــــدفـــاع عــــن

˚ஐ˚◦ المـــرأة فــــي الــــدفـــاع عــــن
˚ஐ˚◦
دور المـــرأة فــــي الــــدفـــاع عــــن النبـــي صلى الله عليه وسلم.....◦˚ஐ˚◦
دور المـــرأة فــــي الــــدفـــاع عــــن النبـــي صلى الله عليه وسلم.....
دور المرأة في الدفاع عن النبي.....
لقد كانت الإساءة التي تعرض لها نبينا الكريم صل الله عليه وسلم قاصمة للظهر حقا؛ لكنها جعلت الناس كل الناس بأطيافهم المختلفة عربًا وعجمًا، ملتزمين وغير ملتزمين، قوميين وغير قوميين، سنة وشيعة، رجالاً ونساءً، كبارًا وصغارًا، شيبًا وشبابًا، يتفاعلون مع هذا الأمر، وأظهرت المرأة المسلمة في هذه المحنة أنها ليست أقل دفاعًا عن الرجل وبخاصة إذا كان هذا الدفاع عن الحبيب المصطفى.
وكم كان لافتًا للنظر أن تخرج في باكستان على سبيل المثال مظاهرة نسائية يزيد عددها عن 20 ألف امرأة، لم يكن لها هدف سوى أن تندد بالجرائم البشعة التي جاءت بها الصحيفتان الدانمركية والنرويجية.
إن هذه الصورة المشرقة التي أظهرتها المرأة المسلمة بإقامة المؤتمرات، وتنظيم الندوات، وحضور المسيرات، وتسير المظاهرات، لدليل قاطع على أن لها دورًا فعالا في معترك الحياة، وأنها مكملة للرجل كما أنها شقيقة له، كما قال المصطفى صل الله عليه وسلم: "النساء شقائق الرجال" (1).
إن موجة الغضب التي ضربت الشوارع الإسلامية، أظهرت أن المرأة ليست بعيدة عن ميادين الدعوة المختلفة، فهي كالرجل تماما بتمام تدعو وتجاهد، وتعلم وتدافع، وتوجه وتناصر، وتقوم وتناضل، وقد يكون نضالها حقيقة، وقد يكون ذلك بالمؤازرة للرجل تارة أخرى، وسأذكر في عجالة بعض مواقف المرأة التي سجلها لها التاريخ وهي تذب عن رسول الله صل الله عليه وسلم.
˚ஐ˚◦ المـــرأة فــــي الــــدفـــاع عــــن
أسماء بنت يزيد ترفع الراية:
ولقد عبرت عن ذلك إحدى نساء بني عبد الأشهل وهي: أسماء بنت يزيد الأنصارية التي أتت النبي وهو بين أصحابة فقالت: "بأبي أنت وأمي إني وافدة النساء إليك، أما إنه ما من امرأة كائنة في شرق ولا غرب سمعت بمخرجي هذا أو لم تسمع إلا وهي على مثل ما رأى، أن الله بعثك بالحق إلى الرجال والنساء، فآمنا بك وبإلهك الذي أرسلك، وإنا معشر النساء محصورات مقصورات قواعد بيوتكم، ومقضى شهواتكم وحاملات أولادكم، وإنكم معاشر الرجال فُضلتم علينا بالجمعة والجماعات وعيادة المرضى وشهود الجنائز والحج بعد الحج، وأفضل من ذلك الجهاد في سبيل الله.
وإن الرجل منكم إذا خرج حاجًا أو معتمرًا ومرابطًا حفظنا لكم أموالكم وغزلنا لكم أثوابا وربينا لكم أولادكم، فما نشارككم في الأجر يا رسول الله؟، فالتفت النبي صلى الله عليه وسلم إلى أصحابه بوجهه كله ثم قال: هل سمعتم مقالة امرأة قط أحسن من مسألتها في أمر دينها من هذه؟.
فقالوا: يا رسول الله ما ظننا أن المرأة تهتدي إلى مثل هذا. فالتفت النبي صل الله عليه وسلم إليها ثم قال لها: انصرفي أيتها المرأة وأعلمي من خلفك من النساء: أن حسن تبعل إحداكن لزوجها، وطلبها مرضاته، واتباعها موافقته تعدل ذلك كله. قال: فأدبرت المرأة وهي تهلل وتكبر استبشارا" (2).
˚ஐ˚◦ المـــرأة فــــي الــــدفـــاع عــــن
خديجة تبدأ الطريق:
ولعل أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها هي التي بدأت بحمل هذه الراية في لحظات الوحي الأولى حين أتاها النبي صلى الله عليه وسلم من غار حراء وقد أصابه ما أصابه من الروع، ووقع ما وقع به من الخوف والهلع، وقال لها: "أي خديجة ما لي؟ لقد خشيت على نفسي. قالت: كلا والله ما يخزيك الله أبدًا، إنك لتصل الرحم، وتحمل الكل، وتكسب المعدوم، وتقري الضعيف، وتعين على نوائب الحق" (3).
لقد وقفت خديجة أول مواقف المؤازرة على الإطلاق في حياة الدعوة والداعية. وقفت رضي الله عنها تشد من أزره صل الله عليه وسلم في ساعات الوحي الأولى، وتثبت قدمه على الطريق، وكم كانت فطنة هذه المرأة الجليلة حين أدركت بفراستها، وحسن استنباطها، وجميل ربطها للأشياء بعضها ببعض أن شخصًا كشخص رسول الله لا يخزى أبدًا.
ويعلق على ذلك الأستاذ محمد الصادق عرجون بقوله: "لقد كانت خديجة موقنة بأن زوجها فيه من خصال الجبلة الكمالية، ومحاسن الأخلاق الرصينة، وفضائل الشيم المرضية، وأشرف الشمائل العلية، وأكمل النجائز الإنسانية ما يضمن له الفوز، ويحقق له النجاح والفلاح، فقد استدلت بكلماتها العميقة على الكمال المحمدي" (4).
ولهذا استحقت خديجة الوفاء كل الوفاء من المصطفى صل الله عليه وسلم، وقد نالت جزاء هذا في حياتها وبعد مماتها، فعن أبي هريرة قال: "أتى جبريل النبي فقال: "يا رسول الله، هذه خديجة أتتك ومعها إناء فيه إدام أو طعام أو شراب فإذا هي أتتك فاقرأ عليها السلام من ربها عز وجل، ومني، وبشرها ببيت في الجنة من قصب (5) لا صخب (6) فيه ولا نصب (7)" (8).
˚ஐ˚◦ المـــرأة فــــي الــــدفـــاع عــــن
فاطمة تخطو خطوات أمها:
وجاءت فاطمة بنت محمد تخطو خطوات أمها وتسلك طريقها، والأصل إذا طاب طاب الفرع. ولهذا رأيناها رضي الله عنها تقف مدافعة عن أبيها، يقول ابن مسعود: "بينما رسول الله قائم يصلي عند الكعبة، وجمع قريش في مجالسهم، إذ قال قائل منهم: ألا تنظرون إلى هذا المرائي، أيكم يقوم إلى جزور آل فلان، فيعمد إلى فرثها ودمها وسلاها، فيجيء به، ثم يمهله، حتى إذا سجد، وضعه بين كتفيه؟.
فانبعث أشقاهم، فلما سجد رسول الله صل الله عليه وسلم وضعه بين كتفيه، وثبت النبي ساجدًا، فضحكوا حتى مال بعضهم على بعض من الضحك، فانطلق منطلق إلى فاطمة عليها السلام وهي جويرية فأقبلت تسعى، وثبت النبي صل الله عليه وسلم ساجدا، حتى ألقته عنه، وأقبلت عليهم تسبهم..." .
˚ஐ˚◦ المـــرأة فــــي الــــدفـــاع عــــن

أم جميل بنت الخطاب على الطريق:
ولم تكن أم جميل بنت الخطاب في بدايات الدعوة بأقل دفاعًا أو أقل حبًا كذلك للنبي صلى الله عليه وسلم، ولهذا لما وقف الصديق يخطب في قريش، وكان أول خطيب دعا إلى الله وإلى رسوله، وناله ما ناله من أذى المشركين، وأراد أن يطمئن على رسول الله صل الله عليه وسلم فلما أرسل أمه إلى أم جميل وقالت أمه لها: "إن أبا بكر يسألك عن محمد بن عبد الله فقالت: ما أعرف أبا بكر ولا محمد بن عبد الله، وإن كنت تحبين أن أذهب معك إلى ابنك؟ قالت: نعم. فمضت معها حتى وجدت أبا بكر صريعًا دنفًا..
فدنت أم جميل وأعلنت بالصياح وقالت: والله إن قومًا نالوا هذا منك لأهل فسق وكفر، وإني لأرجو أن ينتقم الله لك منهم، قال: فما فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قالت: هذه أمك تسمع. قال: فلا شيء عليك منها. قالت: سالم صالح.
قال: أين هو؟ قالت: في دار ابن الأرقم. قال: فإن لله علي أن لا أذوق طعامًا ولا أشرب شرابًا أو آتي رسول الله صل الله عليه وسلم. فأمهلتا حتى إذا هدأت الرجل وسكن الناس خرجتا به يتكئ عليهما" .
فانظر كيف خافت أم جميل على رسول الله صل الله عليه وسلم؟ وكيف أنكرت لأم أبي بكر معرفتها برسول أولاً، ثم خافت أن تعلم بمكانه ثانيًا في دار الرقم حتى طمأنها الصديق رضي الله عنه.
˚ஐ˚◦ المـــرأة فــــي الــــدفـــاع عــــن
أول شهيدة في الإسلام:

وجاءت سمية أم عمار لتضرب مثالا رائعا في حب النبي صل الله عليه وسلم والدفاع عنه لتحوز على الشهادة في سبيل الله وتكون أول شهيدة في الإسلام.
ولما كانت بيعة العقبة الثانية لم تشأ النساء أن تخلو البيعة منهن؛ فحضرت البيعة امرأتان وهما: نسيبة وأسماء، لتشهدا هذه البيعة التي كان من بنودها "أن يمنعوا رسول الله صل الله عليه وسلم مما يمنعوا منه أنفسهم وأزواجهم وأبنائهم..."(˚ஐ˚◦ المـــرأة فــــي الــــدفـــاع عــــن).
وجاءت أحدات الهجرة، ولم تكن المرأة بمعزل عنها، بل كان لها دورها الفعال، ونالت من الأدوار ما يسجل لها بماء الذهب في صفحات التاريخ، وكانت صاحبة هذا الدور هي ذات النطاقين أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها، تقول أختها عائشة رضي الله عنها وهي تتحدث عن هجرة النبي صل الله عليه وسلم وصاحبه أبي بكر: "فجهزناهما أحث الجهاز، ووضعنا لهم سفرة في جراب، فقطعت أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهم اجمعين قطعة من نطاقها، فربطت على فم الجراب، فبذلك سميت ذات النطاقين" (13).
وذكر ابن هشام أن المشركين لما لم يحصلوا من علي على جدوى جاءوا إلى بيت أبي بكر، وقرعوا بابه، فخرجت إليهم أسماء بنت أبي بكر فقالوا لها: "أين أبوك؟ قالت: لا أدري والله أين أبي، فرفع أبو جهل يده وكان فاحشًا خبيثًا فلطم خدها لطمة خرج منها قرطها" (14).
فكم تساوى هذه اللطمة عند الله؟ إنها تساوي الكثير والكثير ويكفي أسماء فخرًا أن تكون اللطمة لله ولرسوله، ودفاعًا عن الله ورسوله، وذودًا عن عبد الله ورسوله.
˚ஐ˚◦ المـــرأة فــــي الــــدفـــاع عــــن
أم أيوب تضحي بلحافها:
ولما تمت الهجرة المباركة، ووقع الاختيار الإلهي على أبي أيوب الأنصاري ليكون المستضيف لخير الضيفان، كانت أم أيوب شريكة لزوجها أبي أيوب في كل فضل ناله، أو شرف حازه، يقول أبو أيوب: لما نزل علي رسول الله قلت: بأبي أنت وأمي إني أكره أن أكون فوقك وتكون أسفل مني.
فقال رسول الله صل الله عليه وسلم: "أرفق بنا أن نكون في السفل لمن يغشانا من الناس، يقول أبو أيوب: فلقد رأيت جرة لنا انكسرت فأهريق ماؤها، فقمت أنا وأم أيوب بقطيفة لنا ما لنا لحاف غيرها، ننشف بها الماء فرقا من أن يصل إلى رسول الله صل الله عليه وسلم منه شيء يؤذيه" .
فيا ترى هل هذا الموقف يذكر لأبي أيوب دون أم أيوب، أم تشاركه فيه أم أيوب؟ إن عاقلاً منصفًا لا يستطيع أن ينكر مشاركة أم أيوب لأبي أيوب الفضل، خصوصًا إذا أدركنا كلام أبي أيوب (فقمت أنا وأم أيوب).
ارجو من الله ان يجعله في ميزان حسناتنا وتقبل مني ومنكم خالص الاعمال .....


˚ஐ˚◦ المـــرأة فــــي الــــدفـــاع عــــن







˚ஐ˚◦ ],v hglJJJvHm tJJJJd hgJJJJ]tJJJhu uJJJJk hgkfJJJd wgn hggi ugdi ,sgl>>>>>◦˚ஐ˚◦ hglJJJvHm hggi hgJJJJ]tJJJhu hgkfJJJd ],v sld ugdi uJJJJk JJJJJd





رد مع اقتباس
قديم 29-09-2022, 08:39 PM   #2


همس الروح متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5633
 تاريخ التسجيل :  27 - 11 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (10:37 AM)
 المشاركات : 999,051 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Snow
شكراً: 1,404
تم شكره 858 مرة في 471 مشاركة
افتراضي



الف شكر لك سلمت يمينك
دمت ودامت جهودك الرائعة
تحية وامتنان


 

رد مع اقتباس
قديم 29-09-2022, 09:09 PM   #3


لارا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 9932
 تاريخ التسجيل :  18 - 9 - 2022
 أخر زيارة : 06-11-2024 (01:29 AM)
 المشاركات : 1,358 [ + ]
 التقييم :  21474908
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي



احسنت الاختيار


 

رد مع اقتباس
قديم 30-09-2022, 01:48 AM   #4


فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8862
 تاريخ التسجيل :  11 - 9 - 2019
 أخر زيارة : 08-02-2024 (01:04 AM)
 المشاركات : 849,166 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Mediumauqamarine
شكراً: 0
تم شكره 8 مرة في 8 مشاركة
افتراضي



يعطيك العافية
على روعة المنقول
شكرا لكـ
وأثابك الله على جهدك الرائع


 

رد مع اقتباس
قديم 30-09-2022, 01:52 AM   #5


ساره الطنايا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4622
 تاريخ التسجيل :  17 - 3 - 2014
 أخر زيارة : 03-05-2023 (11:29 PM)
 المشاركات : 62,435 [ + ]
 التقييم :  1748383127
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : red
شكراً: 0
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي



جزاك اللهُ خَيرَ الجَزاءْ..
جَعَلَ يومك نُوراً وَسُرورا
وَجَبالاُ مِنِ الحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحورا
جَعَلَهُا آلله في مُيزانَ آعمآلَك
دَآمَ لَنآ عَطآئُك
تحياتي و تقديري


 

رد مع اقتباس
قديم 02-10-2022, 02:24 PM   #6


ريحانة بغداد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6091
 تاريخ التسجيل :  16 - 5 - 2015
 أخر زيارة : 10-09-2024 (01:40 AM)
 المشاركات : 184,955 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Iraq
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkorange
شكراً: 605
تم شكره 451 مرة في 369 مشاركة
افتراضي



جزاكم الله خير ونفع بكم .‘
وجعله في موآزين حسنآتكم ..
ورفع به درجآتكم على هذآ الطرح القيم ..


 

رد مع اقتباس
قديم 02-10-2022, 06:14 PM   #7


البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : 26-12-2024 (03:48 PM)
 المشاركات : 873,030 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
شكراً: 0
تم شكره 6 مرة في 6 مشاركة
افتراضي









هلآ وغلآ

أخى الحبيب
مبارك آل ضرمان

الله يعطيك العافيه
حرفكم درر ورآِئعْ تِسَلّمْ الأيَادِيْ
ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائك
لك كل التقدير والاحترام
تـحيــــــــــآتــــــي


القيصر العاشق
البــــــ مديح آل قطب ــــــــرنس





 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
˚ஐ˚◦ , المـــرأة , الله , الــــدفـــاع , النبـــي , دور , سمي , عليه , عــــن , ـــــي , وسلم.....◦˚ஐ˚◦


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
˚ஐ˚◦{ ♥ إذا كسـرتك الأيـام يومـاً ♥}◦˚ஐ˚ النـور ( همســـــات العام ) 17 26-07-2013 04:40 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 10:45 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010