ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات




إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-09-2022, 06:28 AM
ذابت نجوم الليل متواجد حالياً
Saudi Arabia    
الاوسمة
حروف من ذهب 
لوني المفضل red
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل : 3 - 6 - 2014
 فترة الأقامة : 3874 يوم
 أخر زيارة : اليوم (11:52 AM)
 الإقامة : في قلب همسات الغلاالحبيبه
 المشاركات : 3,316,117 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الرضا عن الله






الرِّضا عن الله عبادةٌ قلبيَّة رفيعة الشَّأن، ودرجة إيمانيَّة عظيمة، ولكِنْ قليلٌ من يَصل إلى تلك الدَّرجة السامية السامقة، وما ذاك إلاَّ بسبب الجهل بالله تعالى؛ فلو عرف المرءُ ربَّه سبحانه وتعالى كما يجِب، لظهَر منه التَّعظيمُ والتَّقوى، ولما كان منه إلاَّ الأدب الجمُّ مع مولاه تبارك وتعالى؛ إذعانًا وتسليمًا، وخضوعًا وانقيادًا، بمعاني الحبِّ والشَّوق إلى لقائه، والتشوُّف والتطلُّع إلى رضوانه.

ففي كلِّ صباحٍ ومساء، وبعد كلِّ تأذين للصَّلاة، يقرُّ المسلِم بهذا المعنى العظيم: ((رضِيتُ بالله ربًّا، وبالإسلامِ دينًا، وبمحمدٍ صلى الله عليه وسلم نبيًّا))، ولكن السؤال الأهم: هل أقرَّ الجَنانُ وسلَّم؟! وهل انقادَت الجوارِح وأذعنَتْ؟! أم أنه لفظٌ باللِّسان فحَسْب؟!


حريٌّ بكل موحِّد أن يتلمَّس قولَه وعمله، ويتفقَّد قلبَه كلَّ حين؛ قال تعالى: ﴿ فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [النساء: 65]، لنتأمل كلمة (حَرَجًا) في الآية الكريمة، قال الإمام القرطبي: أي: ضيقًا وشكًّا[1]، وقال الطَّبري: "لا يجدوا في أنفسهم ضِيقًا ممَّا قضيتَ"[2]، ولذلك قال بعضُ السَّلَف: الرِّضا بابُ الله الأعظم[3].

ففي أي شيءٍ يكون الرِّضا عن الله، وكيف يكون؟


الجواب: أن ذلك من جانبين:
فيكون بالرِّضا عن أَقدار الله تعالى المختلِفة، مهما تعاظمَت أو كانت كبيرةً على نفس المرء، قال صلى الله عليه وسلم: ((إنَّ عِظَمَ الجزاءِ مع عِظَمِ البلاءِ، وإنَّ الله تعالى إذا أحبَّ قومًا ابتلاهم، فمن رضِي فله الرِّضا، ومن سخطَ فله السُّخْطُ))[4].

فالقضاء نافِذ لا مَحالة، و((لا يردُّ القدرَ إلاَّ الدُّعاءُ))؛ كما أخبر النبيُّ صلى الله عليه وسلم، هذه سُنَّة إلهيَّة، والسؤال المهمُّ حيالها: كيف يَستقبل المؤمنُ هذا القضاء؟ أبالرِّضا الذي هو مقتضى الإيمان الحق بالله تعالى وأسمائه وصفاته، أم بالجزَع الذي هو طَبعُ النَّفس الهلوعة؟ قال تعالى: ﴿ إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا * إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا * وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا * إِلَّا الْمُصَلِّينَ ﴾ [المعارج: 19 - 22].

ثمَّ الصَّبرُ عند الصَّدمةِ الأولى، فعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: مرَّ النبيُّ صلَّى الله عليه وسلم بامرأةٍ تبكي عند قبرٍ، فقال: ((اتَّقي اللهَ واصبري))، قالت: إليكَ عَنِّي؛ فإنكَ لم تُصَب بمصيبتي؛ ولم تعرِفْه، فقيل لها: إنَّه النبيُّ صلى الله عليه وسلم، فأتَت باب النبيِّ صلَّى الله عليه وسلم، فلم تجد عندَه بوَّابِين، فقالت: لم أعرفْكَ! فقال: ((إنما الصَّبرُ عند الصدمةِ الأولى))[5].

وكما يذكر ابن القيِّم رحمه الله تعالى، فإنَّ الرِّضا عن الله تعالى يتحقَّق بثلاثة أمور: "باستواء الحالات عند العَبد، وسقوطِ الخصومة مع الخَلق، والخلاص من المسألة والإلحاح...؛ فإنَّ الرِّضا الموافق تستَوي عنده الحالات - من النِّعمة والبليَّة - في رِضاه بحسنِ اختيار الله له"[6].

قال أبو الدَّرداء رضي الله عنه: "إنَّ الله إذا قضى قضاءً، أحبَّ أن يُرضَى به"[7].

فإذا وصل العبدُ إلى تلك الدَّرجة السَّامقة، وهي الرِّضا عن الله تعالى، حصَّل ونال أشرفَ الثِّمار، يقول ابن القيم رحمه الله: "رِضاه عن ربِّه سبحانه وتعالى في جميع الحالات يُثمر رِضا ربِّه عنه؛ فإذا رَضِي عنه بالقليل من الرِّزق، رضي ربُّه عنه بالقليلِ من العمَل، وإذا رضِي عنه في جميعِ الحالات واستوَت عنده، وجَدَه أَسرع شيء إلى رِضاه إذا ترضَّاه وتملَّقه"[8]، فهذهِ أعظم ثمرةٍ؛ أن يرضى الله تعالى عنه إن هو رَضِي عن الله.

وأمَّا الجانِب الآخر الذي يكون فيه الرِّضـا عن الله تعالى، فهو الرِّضا عن شَرْعه وحُكمه عزَّ وجل، بأن لا يَسخط شيئًا ممَّا أنزل الله تعالى أو ممَّا جاءت بِه الشريعةُ؛ بل الانقياد والتَّسليم والخضوع والطَّاعة هي دَيْدنه وصِفته كلَّ حين، آخذًا بكلِّ الشريعة دون انتقاءٍ واختيار بحسَب أهواء النَّفس ورغباتها، قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ ﴾ [البقرة: 208].

فلا مجال لإساءةِ الأدب مع الربِّ عزَّ وجل، بزَعْم حريَّة الرَّأي أو التَّعبير! أو التسخُّط على شيء من الشريعة أو انتقادها بزَعْم الشعارات الزَّائفة البرَّاقة التي هي كلماتُ حقٍّ أُريد بها بَاطل، كمَزَاعم المساوَاة والحريَّة والحقوقيَّة!

فبشأنِ الأولى يُقال لهم: بربِّكم، أليس تجدون في كتابِ الله خلاف مزاعمكم؟! إذ يقول ربُّ العزَّة سبحانه: ﴿ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى ﴾ [آل عمران: 36]، إنَّها كلمة إلهيَّة حاسِمة فاصلة، تكفِي المؤمنَ الموحِّد المحبَّ لربِّه تعالى لترسخ قدم الإيمان عنده، فيدحض بها كلَّ شُبهة مُثارة، ظاهرها الخَير وباطنها السُّمُّ الزعاف.

﴿ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى ﴾ [آل عمران: 36]؛ ردٌّ فَصلٌ فاصل على جميع سجلاَّت المرجِفين من البشر أدعياء الشِّعارات الكاذبة.

وأما الثانية، فهل في كتاب ربِّنا عز وجل مفرَدة (حُريَّة)؟! لو استعرضنَاه من الدَّفَّة للدَّفَّة، ما وجدنا هذه المُفردة؛ لأنها نقيضُ العبوديَّة الواجبة للربِّ تعالى، والتي هي مُطلق التسليم والانقياد والخضوع والطاعة، ولكنَّها مفردة شُوِّهَت دلالتها لتخدم أغراضًا لا تقلُّ تشويهًا عن الفِكر الذي أنجبها.

وأما الثالثة، ففي خضَمِّ حروب الحقوقيَّة الطاحنة بين البشر، وكلٌّ ينظر بعين السخط إلى حاله وحياته - إلاَّ من رحم الله - نسُوا أو تغافَلوا عن الحقِّ الأعظم، وهو حقُّ الله تعالى، الذي لو أَتوا به على أكمل وَجْه لاستقامَت حياتُهم ومعيشتهم، وحصلَت لهم حقوقهم بلا نزاعاتٍ أو صراعات، كلمةُ حقٍّ أُريد بها باطلٌ أيضًا.

فهل رضينا عن الله تعالى؟!
في مجلسٍ من المجالس، كانت إِحدى الأخوات تتحدَّثُ عن الحياة الزوجيَّة، فكان مما تناولَت شريعةُ التعدُّد في الإسلام، فثارَت النِّسوة وتنافرَت قلوبهنَّ للأسف الشديد! ولو علِمْن أنها شِرعة الرَّحمن نالَتها أيدي السُّوء بالتشويه؛ بَدْءًا من المستشرقين الطاعنين في دين الإسلام، وانتهاءً بالإعلام المغرِض الذي سار على خُطى الاستشراق والأقلام الآثمة، لاختلفَت ردود أفعالهنَّ، بل لو علمنَ أن الرِّضـا عن الله تعالى مستلزمٌ للرِّضا بشرعِه وأمرِه ونهيِه عزَّ وجل وجميع أحكامه الإلهية، لرضينَ وسلَّمنَ، ولكنَّه الجهل بالله تعالى.

قال ابن القيم: "إنَّ السخط يوجب تلوُّن العبد، وعدم ثباتِه مع الله؛ فإنَّه لا يرضى إلاَّ بما يلائم طبعَه ونفسه، والمقادير تجري دائمًا بما يلائمه وبما لا يلائمه، وكلَّما جرى عليه منها ما لا يلائِمُه أسخطه، فلا تثبُت له قدَم على العبودية، فإذا رَضِي عن ربِّه في جميع الحالات، استقرَّت قدمُه في مقام العبوديَّة، فلا يزيل التلوُّنَ عن العبد شيءٌ مثل الرِّضا"[9].

الرضا وأهل الجنة:
يقول ابن القيم: "وليس الرِّضا والمحبة كالرجاء والخوف؛ فإنَّ الرِّضا والمحبَّة حالان من أحوال أهل الجنَّة لا يفارقان المتلبِّس بهما في الدنيا، ولا في البَرْزخ، ولا في الآخرة، بخلاف الخَوف والرجاء؛ فإنَّهما يفارقان أهل الجنَّة بحصول ما كانوا يرجونه، وأَمْنهم ممَّا كانوا يخافونه، وإن كان رجاؤهم لِما ينالون من كرامته دائمًا، لكنَّه ليس رجاء مشوبًا بشكٍّ؛ بل هو رجاءُ واثِقٍ بوعد صادق مِن حبيب قادر، فهذا لون، ورجاؤهم في الدنيا لون"[10].

فهل الرضا جنة الدنيا العاجلة؟!
يقول صاحب المدارج رحمه الله: "الرِّضا مَعْقد نِظام الدِّين ظاهره وباطنه؛ فإنَّ القضايا لا تخلو من خمسة أنواع: فتنقسم قسمين: دينية، وكونية؛ وهي: مأمورات، ومنهيَّات، ومباحات، ونِعَم مُلذَّة، وبلايا مؤلِمَة، فإذا استعمل العبدُ الرِّضا في ذلك كلِّه، فقد أخذ بالحظِّ الوافر من الإسلام، وفاز بالقِدْح المعلَّى"[11].

ومَن فاز بالقِدْح المعلَّى، فقد دخل جنَّة الدنيا، التي هي مقدِّمة جنة الآخرة إن شاء الله تعالى.

قالوا في الرضا:
• هو تَرك الخِلاف على الربِّ فيما يجريه على العبد[12].

• الرِّضا يُثمر الشُّكر، الذي هو من أعلى مقامات الإيمان.

• الرِّضا يفرِّغ القلب لله، والسخط يفرغ القلبَ من الله.

• الرِّضا بالقضاء مِن أسباب السعادة، والتسخُّط على القضاء من أسباب الشقاوة[13].

وأخيرًا: قال صلى الله عليه وسلم: ((ذاقَ طعمَ الإيمان: مَن رضِي باللَّه ربًّا، وبالإسلامِ دينًا، وبمحمَّدٍ رسولاً))[14].

رضينا بالله ربًّا، وبالإسلام دينًا، وبمحمدٍ صلى الله عليه وسلم نبيًّا ورسولاً.



hgvqh uk hggi hgvqh





رد مع اقتباس
قديم 07-09-2022, 11:09 AM   #2


النـور غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3291
 تاريخ التسجيل :  21 - 10 - 2012
 العمر : 25
 أخر زيارة : 15-11-2024 (05:05 AM)
 المشاركات : 133,284 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Hotpink
افتراضي



جزاك الله خيرًا .


 

رد مع اقتباس
قديم 07-09-2022, 12:01 PM   #3


البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : يوم أمس (09:13 PM)
 المشاركات : 877,993 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي











جزاكم الفردوس الأعلى من الجنــــــــــان
لـ عطركم الفواح في ارجاء المنتدى كل الأمتنان
أتمنى أن لاننــحرم موضيعكم المفيدة
لكم أجمل التحايا و أعذب الأمنيات
دمتم بطاعة الله

فـيـضـ أحـتـرامـي وتـقـديـري .....""
مودتي والياسمين
يسلمواااااااااااااااااااااا




القيصر العاشق
البـــــــــ مديح ال قطب ـــــــــرنس








 

رد مع اقتباس
قديم 07-09-2022, 12:46 PM   #4


همس الروح متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5633
 تاريخ التسجيل :  27 - 11 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (12:16 PM)
 المشاركات : 1,026,036 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Snow
افتراضي



جزاك الله خيرا ولاحرمك الأجر
بوركت وطرحك الطيب




 

رد مع اقتباس
قديم 07-09-2022, 03:00 PM   #5


ميارا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3158
 تاريخ التسجيل :  19 - 7 - 2012
 أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM)
 المشاركات : 944,599 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياكم تمنيت السعادة
بدنياي وشفت
السعادة تبتعد ماتبيني


يارب امنحني
قلبا يتحمل
جروحه وألالامه
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



طرح في غاية الروعة بارك الله فيك
جزاك الله خيـــر على الطرح القيم
وجعله الله في ميزان حسناتك
وان يرزقك الفردووس الاعلى من الجنه
الله لايحرمنا من جديــدك


 
مواضيع : ميارا



رد مع اقتباس
قديم 07-09-2022, 03:59 PM   #6


فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8862
 تاريخ التسجيل :  11 - 9 - 2019
 أخر زيارة : 08-02-2024 (01:04 AM)
 المشاركات : 849,164 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Mediumauqamarine
افتراضي



يعطيك العافية
على روعة المنقول
شكرا لكـ
وأثابك الله على جهدك الرائع


 

رد مع اقتباس
قديم 07-09-2022, 04:26 PM   #7


الاداره غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2010
 أخر زيارة : اليوم (11:26 AM)
 المشاركات : 900,026 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض
بآرك الله فيك على الطَرح القيم
في ميزآن حسناتك ان شاء الله ,,
آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات !!
وجَعل مااقدمت في مَيزانْ حسَناتك
وعَمر آلله قلبك بآآآلايمَآآنْ
علىَ طرحَك آالمحمَل بنفحآتٍ إيمآنيهِ
دمت بـِ طآعَة الله .


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الله , الرضا , عن


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المسلم الحق هو من يسلم أموره كلها ويجعلها خالصة لله ذابت نجوم الليل ( همســـــات الإسلامي ) 12 19-11-2022 01:05 AM
هيا إلى جنة الرضا ذابت نجوم الليل ( همســـــات الإسلامي ) 16 19-11-2022 01:05 AM
الرضا من وجهة نظر نفسية النـور (همسات تطوير الذات ) 11 28-03-2020 06:19 PM
أهل الرضا الاداره ( همســـــات الإسلامي ) 12 18-11-2019 08:50 AM
فضل الرضا بالقضاء والقدر . بسام البلبيسي ( همســـــات الإسلامي ) 10 26-08-2018 08:17 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 12:46 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010