ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الاسلاميه) O.o°¨ > ( همســـــات الإسلامي )


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-09-2022, 03:37 PM
النـور غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
الاوسمة
فخرنا سلمان 
لوني المفضل Hotpink
 رقم العضوية : 3291
 تاريخ التسجيل : 21 - 10 - 2012
 فترة الأقامة : 4463 يوم
 أخر زيارة : 15-11-2024 (05:05 AM)
 العمر : 25
 الإقامة : الشرقية
 المشاركات : 133,284 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : النـور يستحق التميز النـور يستحق التميز النـور يستحق التميز النـور يستحق التميز النـور يستحق التميز النـور يستحق التميز النـور يستحق التميز النـور يستحق التميز النـور يستحق التميز النـور يستحق التميز النـور يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي المنطوق والمفهوم وأنواع الدلالة



المنطوق والمفهوم وأنواع الدلالة
الشيخ عبد القادر شيبة الحمد

تعريف:
المنطوق في الاصطلاح: هو المعنى المستفاد من اللفظ من حيث النطق به؛ كحرمة التأفيف المستفادة من قوله: ï´؟ فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ ï´¾ [الإسراء: 23]، وكوجوب الزكاة في الغَنَم السائمة المستفاد من حديث: ((في سائمة الغنم الزكاة)).
والمفهوم في الاصطلاح: هو المعنى المستفاد من اللفظ لا من حيث النطق به؛ كحرمة الضرب المستفادة من قوله تعالى: ï´؟ فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ ï´¾ [الإسراء: 23]، وكفهم عدم وجوب الزكاة في المعلوفة من الحديث المذكور.
والمنطوق يشمل النصَّ، والظاهر والمؤوَّل، والمجمَل والمبيَّن، والأمر والنهي، والعام والخاص، والمطلق والمقيد، وقد تقدَّم بحث هذه الأنواع.
ولا نزاع عند أهل العلم في أن دلالة المطابقة - (وهي دلالة اللفظ على تمام ما وضع له؛ كدلالة الإنسان على الحيوان الناطق) - تعتبر من باب المنطوق.
وكذلك التضمن، وهي دلالة اللفظ على لازم معناه؛ كدلالة الإنسان على الحيوان أو الناطق.
أما الدلالة الالتزامية، وهي دلالة اللفظ على لازم معناه، وتشمل دلالة الاقتضاء ودلالة الإشارة، ودلالة الإيماء والتنبيه - فقد ذهب قوم مِن أهل العلم إلى أنها كذلك من باب المنطوق، إلا أنه منطوق غير صريح.
وجمهور أهل العلم على أنها من باب المفهوم.
أنواع المفهوم:
1- دلالة الاقتضاء:
وهي ما يتوقف فيه صدق النطق أو صحته على إضمار؛ نحو قوله صلى الله عليه وسلم: ((رُفِع عن أمتي الخطأ والنسيان))؛ إذ لا بد مِن تقدير محذوف؛ أي ذنب الخطأ والنسيان، ولولا هذا التقدير لكان الخبر كاذبًا؛ لأن الخطأ نفسه واقع، وإنما الذي رُفِع المؤاخذة عليه.
ونحو: ((لا عملَ إلا بنية))؛ أي: لا عملَ صحيحٌ، فلولا هذا الإضمار، لكان المخبر غير صادق؛ فإن صورة العمل توجد بلا نية، ونحو: ï´؟ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ï´¾ [البقرة: 184]؛ أي: فأفطر، عليه عدة من أيام أُخَرَ.
2- دلالة الإشارة:
وهي أن يفهم من اللفظ ما ليس مقصودًا باللفظ في الأصل، ولكنه لازمٌ للمقصودِ؛ كدلالة: ï´؟ أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ ï´¾ [البقرة: 187] على صحة صوم مَن أصبح جنبًا؛ لأن إباحة الجماع ليلة الصيام يشملُ الجزء الأخير من الليل، فلا يستطيع الاغتسال إلا بعد الإصباح.
وكدلالة قوله تعالى: ï´؟ وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا ï´¾ [الأحقاف: 15] مع قوله: ï´؟ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ ï´¾ [لقمان: 14] على أن أقلَّ مدةِ الحمل ستة أشهر.
3- دلالة الإيماء والتنبيه:
وهي فهمُ التعليل مِن إضافة الحكم إلى الوصف المناسب؛ نحو: ï´؟ وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا ï´¾ [المائدة: 38]، يفهم منه كونُ السرقة علةً للقطع.
ونحو: ï´؟ إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ ï´¾ [الانفطار: 13]؛ أي: لبرِّهم.
ونحو: ï´؟ وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ ï´¾ [الانفطار: 14]؛ أي: لفجورهم.
ففي هذا بِناءٌ للحكم على وصف، فيعرف أن هذا الوصف هو علة الحكم، ولو لم يكن ذلك الوصف علة للحكم، لكان الكلام مَعيبًا.
هذا، وبعض أهل العلم يجعل بعض أسماء هذه الدلالات لبعضها الآخر، كما يطلق على دلالة التنبيه أنها هي مفهوم الموافقة، والأقرب ما وصفناه، والخطب في ذلك سهل إذا رُوعِيَت الحقائق.
4- مفهوم الموافقة:
هو ما يوافق حكم المنطوق، وهو نوعان:
أ‌- فحوى الخطاب: وهو ما كان المفهومُ أولى بالحكم من المنطوق؛ نحو: ï´؟ فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ ï´¾ [الإسراء: 23]، فإنها تدلُّ بمنطوقها على حرمة التأفيف للوالدين، وتدل بمفهوم الموافقةِ على حرمة ضربهما؛ إذ هو أولى بالتحريم من التأفيف؛ لأنه أشدُّ في الإيذاء.
ب‌- لحن الخطاب: وهو ما كان المفهوم مساويًا للحكم المنطوق؛ كدلالة: ï´؟ إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا ï´¾ [النساء: 10] بطريق المفهوم على تحريم إحراق أموالهم؛ لأنه مساوٍ للأكل المنطوق في الإتلاف.
ومذهب الجمهور تسمية هذا الذي وافق حكمه المنطوق، مفهوم موافقة.
وعارض في هذه التسمية أبو الحسن الخرزي، وبعض الشافعية، وقالوا: هو قياس جلي.
وهذا الخلاف لا طائل تحته.
وقد أجمع العلماء على الاحتجاج بمفهوم الموافقة غير ابن حزم.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وخلافه هذا مكابرة.
وهذا هو الحق؛ فإن مَن أنكره، فقد أنكر نوعًا من الخطاب.
5- مفهوم المخالفة:
وهو ما يخالف حكم المنطوق، ويسمَّى دليلَ الخطاب أيضًا، وقد يعرف بأنه الاستدلال بتخصيص الشيء بالذكر على نفي الحكم عما عداه، وهو أنواع:
(أ‌) مفهوم الوصف: (نعتًا كان، أو حالًا، أو ظرفًا، أو عددًا).
فمثال النعت قوله تعالى: ï´؟ إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا ï´¾ [الحجرات: 6]، فمفهومه أن غير الفاسق لا يجب التبين في خبره، فيجب قَبول خبر الواحد العدل.
ومثال الحال قوله تعالى: ï´؟ وَلَا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ ï´¾ [البقرة: 187]، فمفهوم المخالفة حِلُّ المباشرة في غير حالة الاعتكاف، إلا إذا وجد مانع آخر؛ كالصوم أو الحيض.
ومثال الظرف قوله تعالى: ï´؟ فَاذْكُرُوا اللَّهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ ï´¾ [البقرة: 198]، فمفهوم المخالفة أن الذِّكر عند غيره ليس محصلًا للمطلوب.
ومثال العدد قوله تعالى: ï´؟ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً ï´¾ [النور: 4]، فالمفهوم المخالف أنه لا يزاد ولا ينقص.
(ب‌) مفهوم الشرط؛ نحو: ï´؟ وَإِنْ كُنَّ أُولَاتِ حَمْلٍ فَأَنْفِقُوا عَلَيْهِنَّ ï´¾ [الطلاق: 6]، فالمفهوم المخالف أن غير أُولات الحمل لا يجب الإنفاق عليهن.
(ت‌) مفهوم الغاية؛ نحو قوله تعالى: ï´؟ فَلَا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ... ï´¾ [البقرة: 230]، فالمفهوم المخالف أنها إذا نكحَتْه تحل للأول بشرطه.
(ث‌) مفهوم الحصر؛ نحو قوله تعالى: ï´؟ إِنَّمَا إِلَهُكُمُ اللَّهُ ï´¾ [طه: 98]؛ أي: فغيره ليس بإله.
(ج‌) مفهوم اللقب، والمراد باللقب هنا: كلُّ اسم جامد، سواء كان اسم جنس، أو اسم عين؛ نحو قولك: جاء زيد، فالمفهوم المخالف يدل على أن غير زيد لم يَجِئ.
وقد اختلف العلماء في الاحتجاج بمفهوم المخالفة:
فأنكره الحنفية وجمهور المعتزلة، بدعوى أن مَن قال لغيره: إنْ ضرَبك فلان عامدًا فاضرِبْه، فإنه يحسن أن يقول المخاطب حينئذٍ: (فإن ضربني خاطئًا أفأضربه؟)، ولو كان مفهوم المخالفة حجة لما حسن ذلك، ولأن الخبر عن ذي الصفة لا ينفي غير الموصوف، فإذا قال: قام الأسود، لا يدل على نفي القيام مِن الأبيض.
ولأن الانسان لو قال: نكحت الثيِّب ما تناقض لو قال بعدها: نكحت البكر.
وذهب أحمد والشافعي ومالك - وأكثر المتكلمين - إلى الاحتجاج بالمفهوم المخالف، بشرط:
1- ألا يكون القيدُ خرج للغالب؛ نحو قوله تعالى: ï´؟ وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُمْ ï´¾ [النساء: 23]؛ فإن الغالب كونُ الرَّبِيبة في حجر الزوج، فهذا قيدٌ لا مفهوم له.
2- ألا يكون القيد لبيان الواقع؛ نحو قوله تعالى: ï´؟ لَا تَأْكُلُوا الرِّبَا أَضْعَافًا مُضَاعَفَةً ï´¾ [آل عمران: 130]؛ فالقيد هنا لبيان الواقع ولا مفهوم له.
3- ألا يكون القيد خرج للامتنان؛ نحو قوله تعالى: ï´؟ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْمًا طَرِيًّا ï´¾ [النحل: 14].
4- ألا يكون القيد خرج للتوكيد؛ نحو:((لا يحل لامرأةٍ تؤمن بالله واليوم الآخر أن تسافر...)) إلخ.
5- ألا يكون جوابًا على سؤال مقيَّد به، كما لو سأل سائل: أيُباع السمك الميت؟ فقيل: نعم، يباع السمك الميت.
6- ألا يكون القيد خرج بسبب الخوف، كأن يقول قريب العهد بالإسلام لخادمه: (أطعِمْ هذا العسلَ الضيوفَ المسلمين)، فلا عبرة بهذا المفهوم؛ لأنه قيد بهذا القيد خوفًا من تهمة النفاق.
وقد احتجوا على العمل بمفهوم المخالفة بما يأتي:
1- أن فصحاء اللُّغة يفهمون مِن تعليق الحكم على شرط أو وصف انتفاء الحكم بدونه؛ ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((يقطع الصلاةَ الكلبُ الأسود))، قال عبدالله بن الصامت لأبي ذر: ما بال الأسود من الأحمر من الأصفر؟ فقال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم كما سألتَني، فقال: ((الكلب الأسود شيطان))، فقد فهِمَا مِن تعليق الحكم على الموصوف بالسواد انتفاءه عما عداه.
2- ولأن تخصيص الشيء بالذكر لا بد له من فائدة، فإن استوت السائمة والمعلوفة، فلِمَ خصَّ السائمة بالذكر مع عموم الحكم.
3- ولو لم يكن للقيد فائدةٌ، لكان لكنةً في الكلام وعِيًّا.

هذا، وقد أنكر بعض أهل العلم - ممن قال ببعض أنواع المفهوم المخالف - مفهوم الشرط؛ بدعوى أنه يجوز تعليق الحكم بشرطين، كما يجوز بعلَّتين، كما لو قال: احكم بالمال إن شهد به شاهدان، فإن ذلك لا يمنع أن يحكم به بالإقرار أو بالشاهد واليمين.
أما مفهوم اللقب، فهو حجة عند أحمد وأكثر أصحابه، ومالك، وداود، وبعض الشافعية، وأنكره القاضي وابن عقيل، وأكثر أهل العلم، سواء كان اسم جنس أو اسم عين، واختار شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله أنه حجة في اسم جنس، لا في اسم عين، والله أعلم.




hglk',r ,hglti,l ,Hk,hu hg]ghgm hgplhlm ,Hk,hu





رد مع اقتباس
قديم 01-09-2022, 03:45 PM   #2


البرنس مديح ال قطب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : يوم أمس (07:04 PM)
 المشاركات : 876,971 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



_



سلمت الأيادي ..
ويعطيك العافية لـ جمال الآنتقاء
لروحك جنائن الورد .


 

رد مع اقتباس
قديم 01-09-2022, 04:26 PM   #3


فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8862
 تاريخ التسجيل :  11 - 9 - 2019
 أخر زيارة : 08-02-2024 (01:04 AM)
 المشاركات : 849,164 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Mediumauqamarine
افتراضي



يعطيك العافية
على روعة المنقول
شكرا لكـ
وأثابك الله على جهدك الرائع


 

رد مع اقتباس
قديم 01-09-2022, 07:14 PM   #4


ذابت نجوم الليل متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (02:49 PM)
 المشاركات : 3,300,806 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي




إنتقآء جمميل
يعطيك آلف عآفيةة
ود ~



 

رد مع اقتباس
قديم 01-09-2022, 10:21 PM   #5


ميارا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3158
 تاريخ التسجيل :  19 - 7 - 2012
 أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM)
 المشاركات : 944,599 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياكم تمنيت السعادة
بدنياي وشفت
السعادة تبتعد ماتبيني


يارب امنحني
قلبا يتحمل
جروحه وألالامه
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



طرح في غاية الروعة بارك الله فيك
جزاك الله خيـــر على الطرح القيم
وجعله الله في ميزان حسناتك
وان يرزقك الفردووس الاعلى من الجنه
الله لايحرمنا من جديــدك


 
مواضيع : ميارا



رد مع اقتباس
قديم 02-09-2022, 09:13 PM   #6


ريتال غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 9928
 تاريخ التسجيل :  2 - 9 - 2022
 أخر زيارة : 04-09-2022 (08:58 PM)
 المشاركات : 2,114 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



جزاك الله جنة عرضها السموات والأرض
بارك الله فيك على الطرح القيم
في ميزان حسناتك ان شاء الله
اسأل الله ان يرزقك فسيح الجنات
وجعل ماقدمت في ميزان حسناتك
وعمر الله قلبك بالايمان
على طرحك المحمل بنفحات إيمانيه
لك خالص ودي


 

رد مع اقتباس
قديم 03-09-2022, 07:47 PM   #7


الاداره متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2010
 أخر زيارة : 03-01-2025 (01:27 PM)
 المشاركات : 900,027 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض
بآرك الله فيك على الطَرح القيم
في ميزآن حسناتك ان شاء الله ,,
آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات !!
وجَعل مااقدمت في مَيزانْ حسَناتك
وعَمر آلله قلبك بآآآلايمَآآنْ
علىَ طرحَك آالمحمَل بنفحآتٍ إيمآنيهِ
دمت بـِ طآعَة الله .


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المنطوق , الحمامة , وأنواع , والمفهوم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصة الحمامة المطوقة من كتاب كليلة ودمنة ذابت نجوم الليل (همســــات قصص وروايات) 9 20-11-2022 02:58 PM
زرقاء اليمامة زرقاء اليمامة.. الصقور ذابت نجوم الليل (همسـات السياحة واشهر الفنادق) 7 19-11-2022 11:24 PM
صور سبحان عجائب لزهرة أوركيد أنها تشبه بشكل صارخ الحمامة! مبارك آل ضرمان (همســـــات الحوادث والغرائب ) 6 23-06-2017 10:50 PM
مختصر كتاب( طوق الحمامة) نزيف الماضي ( همسات الثقافه العامه ) 12 23-03-2015 10:14 AM
الحمامة الزرقاء هل سمعت عن الحمامة الزرقاء المتوّجة من قبل؟؟؟ مخيل المطر ( قسم الحيوانات والنباتات والاسماك ) 11 15-05-2014 04:18 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 03:05 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010