ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الاسلاميه) O.o°¨ > ( همســـــات الإسلامي )


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-09-2022, 03:36 PM
النـور غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
الاوسمة
فخرنا سلمان 
لوني المفضل Hotpink
 رقم العضوية : 3291
 تاريخ التسجيل : 21 - 10 - 2012
 فترة الأقامة : 4463 يوم
 أخر زيارة : 15-11-2024 (05:05 AM)
 العمر : 25
 الإقامة : الشرقية
 المشاركات : 133,284 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : النـور يستحق التميز النـور يستحق التميز النـور يستحق التميز النـور يستحق التميز النـور يستحق التميز النـور يستحق التميز النـور يستحق التميز النـور يستحق التميز النـور يستحق التميز النـور يستحق التميز النـور يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي خطبة: اختصام الملأ الأعلى 1



خطبة: اختصام الملأ الأعلى
إبراهيم الدميجي

الحمدُ لله ربِّ الأرضِ وربِّ السماء، خلق آدمَ وعلَّمه الأسماء، وأسجَد له ملائكته، وأسكنه الجنة دار البقاء، وحذَّره من الشيطان ألدِّ الأعداء، ثم أنفذ فيه ما سبق به القضاء، فأهبطه إلى دار الابتلاء، وجعل الدنيا لذريَّته دارَ عملٍ لا دارَ جزاء، وتجلَّت رحمتُه بهم فتوالت الرُّسُلُ والأنبياء، وما منهم أحد إلا جاء معه بفرقان وضياء، ثم ختمت الرسالات بالشريعة الغرَّاء، ونزل القرآن لما في الصدور شفاء، فأضاءت به قلوبُ الأتقياء، نحمده تبارك وتعالى على النعماء والسرَّاء، ونستعينه على البأساء والضرَّاء، ونعوذ بنور وجهه الكريم من جَهْد البلاء، ودَرْك الشقاء، وسوء القضاء، وشماتة الأعداء، ونسأله عيش السعداء، وموت الشهداء، ومرافقة الأنبياء، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، سميعٌ بصيرٌ يرى ويسمع النملة السوداء في الليلة الظلماء على الصخرة الصمَّاء، أجرى الأمور بحكمته، وقسم الأرزاق وَفْق مشيئته، وأشهد أن نبيَّنا محمدًا خاتمُ الرسل والأنبياء، وإمام المجاهدين والأتقياء، هو القدوة النيرة في الصبر على البلاء، والعمل لدار البقاء، اللهم صلِّ وسلِّم وبارك عليه وعلى آله وصحابته الأجِلَّاء، وعلى السائرين على دَرْبه والداعين بدعوته إلى يوم اللقاء، ما تعاقب الصبحُ والمساءُ، وما دام في الكون ظلمة وضياء.
عباد الله، اتقوا الله تعالى حقَّ التقوى، وعظِّمُوا سُنَّةَ نبيكم صلى الله عليه وسلم، وتأمَّلُوا هذا الحديث العظيمِ وتدبَّروه، واعملوا بفوائده وعظِّموه، ذاكُم هو حديثُ اختصامِ الملأ الأعلى، فعن معاذِ بن جبلٍ رضي الله عنه قال: احتُبِسَ عنَّا رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ ذاتَ غداةٍ من صلاةِ الصُّبحِ حتَّى كِدْنا نتَراءى عينَ الشَّمسِ، فخرجَ سريعًا فثَوَّبَ بالصَّلاةِ، فصلَّى رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ وتجوَّزَ في صلاتِهِ، فلمَّا سلَّمَ دعا بصَوْتِهِ فقالَ لَنا: ((علَى مصافِّكم كما أنتُمْ)) ثمَّ انفتلَ إلينا فقالَ: ((أمَا إنِّي سأحدِّثُكُم ما حبسَني عنكمُ الغداةَ: إنِّي قمتُ منَ اللَّيلِ فتوضَّأتُ فصلَّيتُ ما قُدِّرَ لي فنَعَسْتُ في صلاتي فاستثقلتُ، فإذا أَنا بربِّي تبارَكَ وتعالى في أحسَنِ صورةٍ، فقالَ: يا مُحمَّدُ، قلتُ: ربِّ لبَّيكَ، قالَ: فيمَ يختصِمُ الملأُ الأعلى؟ قلتُ: لا أدري ربِّ، قالَها ثلاثًا، قالَ: فرأيتُهُ وضَعَ كفَّهُ بينَ كتِفَيَّ حتَّى وجدتُ بردَ أَناملِهِ بينَ ثَدْيَيَّ، فتجلَّى لي كلُّ شيءٍ وعرَفتُ، فقالَ: يا محمَّدُ، قلتُ: لبَّيكَ ربِّ، قالَ: فيمَ يختصمُ الملأُ الأعلى؟ قلتُ: في الكفَّاراتِ، قالَ: ما هنَّ؟ قلتُ: مَشيُ الأقدامِ إلى الجماعاتِ، والجلوسُ في المساجدِ بعدَ الصَّلاةِ، وإسباغُ الوضوءِ في المَكْروهاتِ، قالَ: ثمَّ فيمَ؟ قلتُ: إطعامُ الطَّعامِ، ولينُ الكلامِ، والصَّلاةُ باللَّيلِ والنَّاسُ نيامٌ، قالَ: سَل، قُل: اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ فعلَ الخيراتِ، وتركَ المنكراتِ، وحُبَّ المساكينِ، وأن تغفِرَ لي وترحمَني، وإذا أردتَ فتنةً في قومٍ فتوفَّني غيرَ مفتونٍ، وأسألُكَ حبَّكَ وحبَّ من يحبُّكَ، وحبَّ عملٍ يقرِّبُ إلى حُبِّكَ، قالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ: إنَّها حقٌّ فادْرُسُوها ثمَّ تعلَّموها))؛ رواه أحمد والترمذي، وصحَّحه الألباني.
عباد الله، في هذا الحديثِ المهيب الجليل يُبيِّنُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم بعضًا ممَّا عَلَّمه ربُّه سبحانَه مِن الأعمالِ الصَّالحةِ الَّتي تَكونُ سبَبًا لغُفرانِ الذُّنوبِ، وفيه يَقولُ معاذُ بنُ جبلٍ رضِيَ اللهُ عَنه: "احتَبَس عنَّا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم ذاتَ غَداةٍ مِن صلاةِ الصُّبحِ"؛ أي: تأخَّر في خُروجِه إلى صلاةِ الفجرِ، "حتَّى كِدْنا نتَراءى عينَ الشَّمسِ"؛ أي: حتَّى اقترَب طُلوعُ الشَّمسِ، "فخرجَ سَريعًا، فثَوَّب بالصَّلاةِ"؛ أي: أُقيمَت الصَّلاةُ أوَّلَ ما خرَج إليهم؛ وذلك حتَّى يُدرِكوا وقتَها، "فصلَّى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم، وتَجوَّز في صَلاتِه"؛ أي: خفَّف في الصَّلاةِ في طولِها على غيرِ المعتادِ منه صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم، "فلمَّا سلَّم"؛ أي: انتَهى مِن الصَّلاةِ، "دَعا بصَوتِه"؛ أي: نادَى في الصَّحابةِ، فقال لهم: ((على مَصافِّكم كما أنتم))؛ أي: ابقوا على هَيئتِكم وأنتم صُفوفٌ كُصفوفِ الصَّلاةِ، ولا تقوموا ولا تَنصرِفوا، "ثمَّ انفَتَل إلينا"؛ أي: توَجَّه وتَحوَّلَ إليهم النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم بوَجهِه، فقال: ((أمَا إنِّي سأُحدِّثُكم ما حبَسَني عَنكُم الغداةَ))؛ أي: سأُخبِرُكم ما أخَّرني عنكم: ((إنِّي قُمْتُ مِن اللَّيلِ))؛ أي: بعضًا مِنه، ((فتوَضَّأتُ فصلَّيتُ ما قُدِّر لي))؛ أي: مِن الرَّكعاتِ، ((فنَعَسْتُ في صَلاتي)) والنُّعاسُ: مُقدِّماتُ النَّومِ، ((فاستَثقَلتُ))؛ أي: حتَّى غلَبه النَّومُ، ((فإذا أنا بربِّي تَبارَك وتعالَى في أحسَنِ صورةٍ))؛ أي: إنَّه في أثناءِ استِثْقالِه في النَّومِ رأَى ربَّه سبحانه وتعالَى، وقولُه: ((تبارَك وتعالَى)) فيه إشارةٌ إلى التَّنزيهِ عمَّا لا يَليقُ باللهِ تعالى؛ فإنَّه منزَّهٌ عن كلِّ نقصٍ، وليس كمِثلِه شيءٌ سُبحانَه.
فقال اللهُ: ((يا محمَّدُ، قلتُ: ربِّ لبَّيْك))؛ أي: مُجيبًا لنِداءِ ربِّه، ((قال: فيمَ يَختَصِمُ الملأُ الأعلى؟))؛ أي: يَبحَثون، والملأُ الأعلى: الأشرافُ مِن الملائكةِ المقرَّبين، قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: ((لا أدري ربِّ- قالها ثَلاثًا-))؛ أي: جعَل اللهُ عزَّ وجلَّ يَسألُه هذا السُّؤالَ ثلاثَ مرَّاتٍ؛ وذلك لِبَيانِ أهَمِّيَّتِه، قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: ((فرَأيتُه وضَع كَفَّه بينَ كَتِفَيَّ حتَّى وجَدتُ برْدَ أنامِلِه بينَ ثَدْيَيَّ))؛ أي: شَعَرتُ ببَرْدِها على قَلْبي وصَدْري، كأنَّه أرادَ بذلك أن يَضَعَ في قلبِه النورَ والعلمَ والرَّحمةَ، وهذا مِن تَخْصيصِه إيَّاه بمَزيدِ الفضلِ عليه؛ لأنَّ مِن دَيْدَنِ الملوكِ إذا أرادوا أن يُدْنُوا إلى أنفُسِهم بعْضَ خدَمِهم يضَعون أيدِيَهم عليهم تَلطُّفًا بهم، وتعظيمًا لشأنِهم، ووضْعُ اليدِ نُؤمِنُ به مِن غيرِ تكييفٍ ولا تمثيلٍ ولا تعطيلٍ، ولا نُفسِّرُه بما يُفسَّرُ به صِفاتُ الخَلْقِ، بل يُوكَلُ عِلمُ الكيفيَّةِ إلى اللهِ تعالى، وذكر شيخ الإسلام وغيره أن الله تعالى يُرى في المنام لا على حقيقته؛ بل بحسب إيمان الرائي وعمله.
((فتَجلَّى لي))؛ أي: انكشَف وظهَر للنَّبيِّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم، ((كلُّ شيءٍ، وعرَفتُ))؛ أي: فيما يَختصِمُ الملأُ الأعلى، فقال اللهُ عزَّ وجلَّ: ((يا محمَّدُ))، قلتُ: ((لبَّيك ربِّ))، قال اللهُ عزَّ وجلَّ: ((فيمَ يَختَصِمُ الملأُ الأعلى؟))؛ أي: أعاد عليه ربُّه السُّؤالَ بعدَما انكشَف للنَّبيِّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم شأنُ ما يَتَحدَّثون فيه، قلتُ: ((في الكفَّاراتِ))؛ أي: يَبحَثون ويتَكلَّمون في الكفَّاراتِ؛ أي: العِباداتِ الَّتي يَغفِرُ ويَمحو بها اللهُ عزَّ وجلَّ الذُّنوبَ والسَّيِّئاتِ، فقال اللهُ عزَّ وجلَّ: ((ما هُنَّ؟))؛ أي: ما هي تِلك الكفَّاراتُ؟ قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: ((مشْيُ الأقدامِ إلى الجَماعاتِ))، والمرادُ بها: صَلاةُ الجَماعةِ بالمسجدِ؛ لأنَّ المشيَ لها كما ثبَتَ في تِلك الرِّوايةِ: ((لَم يَخطُ خُطوةً إلَّا رفَعه اللهُ بها درَجةً، وحَطَّ عنه خَطيئةً، حتَّى يَدخُلَ المسجدَ))، ((والجلوسُ في المساجدِ بعدَ الصَّلاةِ))، والمرادُ به: انتظارُ الصَّلاةِ بعدَ الصَّلاةِ، ((وإسباغُ الوُضوءِ في المَكْروهاتِ))؛ أي: على المكارِهِ، والمرادُ: أنَّه يُبالِغُ في وُصولِ الماءِ إلى الأعضاء، وخاصةً في البَردِ الشَّديدِ، قال اللهُ عزَّ وجلَّ: ((ثمَّ فيمَ؟))؛ أي: وأيُّ شيءٍ آخرَ يَكونُ منه الكفَّاراتُ؟ قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: ((إطعامُ الطَّعامِ))؛ أي: للمُحتاجِ والفَقيرِ، ويَدخُلُ فيه إطعامُ الضَّيفِ والقِرَى، ((ولِينُ الكلامِ))؛ أي: الرِّفقُ مع الآخَرين، وإذا كان الأمرُ في الكلامِ فمِن الأَولى يكونُ أيضًا بالأفعالِ، ((والصَّلاةُ باللَّيلِ والنَّاسُ نِيامٌ))؛ أي: قيامُ اللَّيلِ، وربُّه يسأله وهو أعلم به فهو العليم الخبير.
قال اللهُ عزَّ وجلَّ: ((سَلْ؟))؛ أي: اطلُبْ حاجَتَك، ((قُل))- وفي روايةٍ: قلتُ-؛ أي: قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: ((اللَّهمَّ إنِّي أسأَلُك فِعلَ الخيراتِ))؛ أي: أطلُبُ مِنك العونَ على إقامةِ أَوامِرِ الدِّينِ والأعمالِ الصَّالحةِ، ((وتَرْكَ المنكَراتِ))؛ أي: الأعمالِ المنهيِّ عنها مِن أقوالٍ وأفعالٍ تُوجِبُ الذُّنوبَ على صاحبِها، ((وحُبَّ المساكينِ))، وقيل: المرادُ بالمساكينِ هنا: مَن كان قَلبُه مُستَكينًا للهِ، خاضِعًا له، خاشعًا، ولأنَّ المساكينَ ليس عِندَهم مِن الدُّنيا ما يُوجِبُ مَحبَّتَهم لأَجلِه؛ فلا يُحِبُّون إلَّا للهِ عزَّ وجلَّ، والحبُّ في اللهِ مِن أوثَقِ عُرى الإيمانِ، والمُحِبُّ لأهلِ الإيمانِ وأهلِ طاعةِ اللهِ تعالى يَقرُبُ أن يَعمَلَ بعمَلِهم، ((وأن تَغفِرَ لي))؛ أي: الذُّنوبَ والسَّيِّئاتِ، ((وتَرحَمَني))؛ أي: تَشمَلَني برَحمتِك، ((وإذا أرَدْتَ فِتنةً في قومٍ))؛ أي: ضَلالةً أو عُقوبةً دُنيويَّةً، ((فتوَفَّني غيرَ مفتونٍ))؛ أي: دونَ أن تَشمَلَني تلك الضَّلالةُ أو العُقوبةُ، ((وأسألُك حُبَّك وحُبَّ مَن يُحِبُّك، وحُبَّ عمَلٍ يُقرِّبُ إلى حُبِّك))؛ أي: أنا طالبٌ لِمَحبَّةِ اللهِ، وحُبِّ العَملِ الَّذي يُؤدِّي فِعْلُه إلى التَّقرُّبِ مِن مَحبَّةِ اللهِ عزَّ وجلَّ.
ثمَّ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم لأصحابِه رضِيَ اللهُ عَنهم: ((إنَّها حقٌّ))؛ أي: إنَّ تِلك الرُّؤيةَ حقٌّ، ((فادْرُسُوها))؛ أي: احْفَظوا تلك الرُّؤيةَ وما ورَد فيها مِن أوامِرَ ودُعاءٍ، ((ثمَّ تَعلَّموها))، قيل: أي: لِتَعْلَموها فتَكونَ سببًا لِمَعرفتِكم للأعمالِ الصَّالحةِ.
وفي الحديثِ: إثباتُ رؤيةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم للهِ عزَّ وجلَّ في رؤيا مِن مَنامِه.
وفيه: أنَّ مِن عادتِه صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم تَعْجيلَ الفجرِ.
أقول هذا القول، وأستغفر الله لي ولكم.



o'fm: hojwhl hglgH hgHugn 1 hglygd hojwhl





رد مع اقتباس
قديم 01-09-2022, 03:44 PM   #2


البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : اليوم (07:48 PM)
 المشاركات : 876,982 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



_



سلمت الأيادي ..
ويعطيك العافية لـ جمال الآنتقاء
لروحك جنائن الورد .


 

رد مع اقتباس
قديم 01-09-2022, 04:26 PM   #3


فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8862
 تاريخ التسجيل :  11 - 9 - 2019
 أخر زيارة : 08-02-2024 (01:04 AM)
 المشاركات : 849,164 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Mediumauqamarine
افتراضي



يعطيك العافية
على روعة المنقول
شكرا لكـ
وأثابك الله على جهدك الرائع


 

رد مع اقتباس
قديم 01-09-2022, 07:13 PM   #4


ذابت نجوم الليل متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (08:21 PM)
 المشاركات : 3,300,806 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي




إنتقآء جمميل
يعطيك آلف عآفيةة
ود ~



 

رد مع اقتباس
قديم 01-09-2022, 10:21 PM   #5


ميارا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3158
 تاريخ التسجيل :  19 - 7 - 2012
 أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM)
 المشاركات : 944,599 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياكم تمنيت السعادة
بدنياي وشفت
السعادة تبتعد ماتبيني


يارب امنحني
قلبا يتحمل
جروحه وألالامه
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



طرح في غاية الروعة بارك الله فيك
جزاك الله خيـــر على الطرح القيم
وجعله الله في ميزان حسناتك
وان يرزقك الفردووس الاعلى من الجنه
الله لايحرمنا من جديــدك


 
مواضيع : ميارا



رد مع اقتباس
قديم 02-09-2022, 09:12 PM   #6


ريتال غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 9928
 تاريخ التسجيل :  2 - 9 - 2022
 أخر زيارة : 04-09-2022 (08:58 PM)
 المشاركات : 2,114 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



جزاك الله جنة عرضها السموات والأرض
بارك الله فيك على الطرح القيم
في ميزان حسناتك ان شاء الله
اسأل الله ان يرزقك فسيح الجنات
وجعل ماقدمت في ميزان حسناتك
وعمر الله قلبك بالايمان
على طرحك المحمل بنفحات إيمانيه
لك خالص ودي


 

رد مع اقتباس
قديم 03-09-2022, 07:47 PM   #7


الاداره متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2010
 أخر زيارة : 03-01-2025 (01:27 PM)
 المشاركات : 900,027 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض
بآرك الله فيك على الطَرح القيم
في ميزآن حسناتك ان شاء الله ,,
آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات !!
وجَعل مااقدمت في مَيزانْ حسَناتك
وعَمر آلله قلبك بآآآلايمَآآنْ
علىَ طرحَك آالمحمَل بنفحآتٍ إيمآنيهِ
دمت بـِ طآعَة الله .


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الملأ , المغلي , اختصام , خطبة:


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
طرق لعلاج الملل بين الزوجين(الفريق الاخضر) عاشق الغيم (همســـات الاسرة والحمل) 10 18-02-2021 03:36 AM
أول الأمم دخولا الجنة آنيتهم وأمشاطهم سراج منير ( همســـــات الإسلامي ) 7 06-05-2017 09:37 AM
قصة الملأ من بني إسرائيل "قصة طالوت" ميارا (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 9 19-04-2017 03:30 AM
ترويض الألم مبارك آل ضرمان (همسات تطوير الذات ) 8 19-09-2016 08:43 PM
مهآرة ترويضْ الألم.. بعثرة مشآعر (همسات تطوير الذات ) 13 02-12-2013 07:07 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 08:30 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010