ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الاسلاميه) O.o°¨ > (همسات الحج والعمره)

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-07-2022, 04:41 PM
البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً
Egypt     Male
SMS ~ [ + ]


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
الاوسمة
تيجان الملوك 
لوني المفضل Darkorange
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل : 16 - 3 - 2015
 فترة الأقامة : 3576 يوم
 أخر زيارة : 26-12-2024 (03:48 PM)
 المشاركات : 873,030 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 0
تم شكره 7 مرة في 7 مشاركة
افتراضي تعظيم الشعائر في زمن العشر مشاركة المنقول









تعظيم الشعائر العشر مشاركة المنقول
تعظيم الشعائر العشر مشاركة المنقول
تعظيم الشعائر العشر مشاركة المنقول

تعظيم الشعائر العشر مشاركة المنقول
تعظيم الشعائر العشر مشاركة المنقول
تعظيم الشعائر العشر مشاركة المنقول
تعظيم الشعائر في زمن العشر مشاركة المنقول

الحمد لله...
عباد الله: اتقوا الله تعالى..
﴿ ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَأُحِلَّتْ لَكُمُ الْأَنْعَامُ إِلَّا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ[1].

قال الإمام السعدي رحمه الله: ﴿ ذَلِكَ ﴾ الذي ذكرنا لكم من تلكم الأحكام، وما فيها من تعظيم حرمات الله وإجلالها وتكريمها، لأن تعظيم حرمات الله، من الأمور المحبوبة لله، المقربة إليه، التي من عظمها وأجلها، أثابه الله ثواباً جزيلاً، وكانت خيراً له في دينه، ودنياه وأخراه عند ربه.

وحرمات الله: كل ما له حرمة، وأمر باحترامه، بعبادة أو غيرها، كالمناسك كلها، وكالحرم والإحرام، وكالهدايا، وكالعبادات التي أمر الله العباد بالقيام بها، فتعظيمها إجلالها بالقلب، ومحبتها، وتكميل العبودية فيها، غير متهاون، ولا متكاسل، ولا متثاقل[2].

قال الإمام البغوي رحمه الله: ﴿ وَمَنْ يُعَظِّمْ ‌شَعَائِرَ ‌اللَّهِ ﴾ أي: معاصي الله وما نهى عنه، وتعظيمها ترك ملابستها. قال الليث: حرمات الله ما لا يحل انتهاكها. وقال الزجاج: الحرمة ما وجب القيام به وحرم التفريط فيه[3].

ومن ذلك قوله تعالى: ﴿ ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ ‌شَعَائِرَ ‌اللَّهِ ‌فَإِنَّهَا ‌مِنْ ‌تَقْوَى ‌الْقُلُوبِ [4] أي: ذلك الذي ذكرنا لكم من تعظيم حرماته وشعائره، والمراد بالشعائر: أعلام الدين الظاهرة، ومنها المناسك كلها، كما قال تعالى: ﴿ ‌إِنَّ ‌الصَّفَا ‌وَالْمَرْوَةَ ‌مِنْ ‌شَعَائِرِ ‌اللَّهِ [5] ومنها الهدايا والقربان للبيت، وتقدم أن معنى تعظيمها، إجلالها، والقيام بها، وتكميلها على أكمل ما يقدر عليه العبد، ومنها الهدايا، فتعظيمها، باستحسانها واستسمانها، وأن تكون مكملة من كل وجه، فتعظيم شعائر الله صادر من تقوى القلوب، فالمعظم لها يبرهن على تقواه وصحة إيمانه، لأن تعظيمها، تابع لتعظيم الله وإجلاله[6].

وفي عشر ذي الحجة شعائر الله تعظم والعبّاد الصالحون هم من يعظمونها، جعلنا الله وإياكم منهم، وجميع الأوامر من واجبات ومستحبات شعائر، فالتكبير والذكر وقراءة القرآن في هذه العشر شعيرة قال سبحانه: ﴿ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ[7]، وفي رواية لحديث ابن عباس رضي الله عنهما: «فأكثروا فيهنَّ التَّسبيح والتَّكبير»[8].

وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ وَأَبُو هُرَيْرَةَ رضي الله عنهما يَخْرُجَانِ إِلَى السُّوقِ فِي أَيَّامِ الْعَشْرِ يُكَبِّرَانِ، وَيُكَبِّرُ النَّاسُ بِتَكْبِيرِهِمَا[9].

والصيام في هذه العشر شعيرة وخاصة يوم عرفة وسائر الطاعات للموفق شعائر.. تعظم إذا عظمها العبد ويعظم أجرها.. خاصةً في هذا الموسم الذي هو من أعظم مواسم الدنيا بل هو أعظمها.. فــ(مَا مِنْ أَيَّامٍ العَمَلُ الصَّالِحُ فِيهِنَّ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ هَذِهِ الأَيَّامِ العَشْرِ» فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَلَا الجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ – صلى لله عليه وسلم-: «وَلَا الجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، إِلَّا رَجُلٌ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ مِنْ ذَلِكَ بِشَيْءٍ»[10].

ومِنْ أَعْظَمِ الْأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ فِي هَذِهِ الْعَشْرِ التَّقَرُّبُ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى بِالْأَضَاحِيِّ، وَهِيَ الْعِبَادَةُ الْكُبْرَى فِي يَوْمِ النَّحْرِ، وَمِنَ السُّنَنِ الْمُؤَكَّدَةِ عِنْدَ جُمْهُورِ الْعُلَمَاءِ، قَالَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى: «إِنَّهَا مِنْ أَعْظَمِ شَعَائِرِ الْإِسْلَامِ، وَهِيَ النُّسُكُ الْعَامُّ فِي جَمِيعِ الْأَمْصَارِ، وَالنُّسُكُ مَقْرُونٌ بِالصَّلَاةِ فِي قَوْلِهِ: ﴿ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾[11]، وَقَدْ قَالَ تَعَالَى: ﴿ فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ ﴾[12]، فَأَمَرَ بِالنَّحْرِ كَمَا أَمَرَ بِالصَّلَاةِ. وَقَدْ قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنْسَكًا لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَلَهُ أَسْلِمُوا وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ ﴾[13]، وَقَالَ: ﴿ وَالْبُدْنَ جَعَلْنَاهَا لَكُمْ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ لَكُمْ فِيهَا خَيْرٌ فَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا صَوَافَّ فَإِذَا وَجَبَتْ جُنُوبُهَا فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ كَذَلِكَ سَخَّرْنَاهَا لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ * لَنْ يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَكِنْ يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنْكُمْ كَذَلِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ ﴾[14] وَهِيَ مِنْ مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ الَّذِي أُمِرْنَا بِاتِّبَاعِ مِلَّتِهِ، وَبِهَا يُذْكَرُ قِصَّةُ الذَّبِيحِ»[15] انْتَهَى كَلَامُهُ.

أيها الأخ المبارك: إن استشعارك وتعظيمك لشعائر الله من تعظيم الخالق سبحانه الذي بيده تصريف أحوالك بل بيده ملكوت الكون كله سبحانه وبحمده، ومن المعين بإذن الله على ذلك مع ما سبق ما يلي:
أولاً: الاستعانة بالله تعالى، والالتجاء إليه، وكثرة دعائه واستغفاره. والمتأمل في حال نبينا صلى الله عليه وسلم مع أنّه نبي عليه الصلاة والسلام يرى عجباً، تشفق عليه عائشة رضي الله عنها فتقول له: لِمَ تَصْنَعُ هَذَا يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَقَدْ غَفَرَ اللَّهُ لَكَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ؟ قَالَ: «أَفَلاَ أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ عَبْدًا شَكُورً» متفق عليه[16].

ثانياً: المداومة على عبادة التفكر بعظمة الله تعالى، وعظمة مخلوقاته سبحانه. واستحضار ذلك في كل وقت وحين.. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم:
﴿ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ * الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ * رَبَّنَا إِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ * رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ * رَبَّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ﴾[17].

ثالثاً: كثرة فعل الطاعات والمداومة عليها بإخلاص وجعل ورد يومي بذلك لأنواعها، فإنّ هذا مما يثبت الإيمان ويقويه، وملء الفراغ بما يرضي الله تعالى: ﴿ هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴾[18].

رابعاً: ترك الأماكن والمواقع التي تذكرك بالمعصية، أو تجلب عليك فتنة، وما أكثرها في زماننا.. فعن عِمْرَانَ بْنَ حُصَيْنٍ رضي الله عنه أنّه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ سَمِعَ بِالدَّجَّالِ فَلْيَنْأَ عَنْهُ، فَوَاللَّهِ إِنَّ الرَّجُلَ لَيَأْتِيهِ وَهُوَ يَحْسِبُ أَنَّهُ مُؤْمِنٌ فَيَتَّبِعُهُ، مِمَّا يُبْعَثُ بِهِ مِنَ الشُّبُهَاتِ»[19].

قال أهل العلم: وهذا يؤكد على كل مسلم الابتعاد عن أي موطن فتنة أو معصية.

خامساً: التزام الصحبة الصالحة وترك صحبة السوء، وحضور مجالس العلم والصالحين، وحتى في وسائل التواصل والعالم الافتراضي، فإنّ القدوة الحسنة لها أثر كبير في تعظيم الواجبات.

أقول قولي هذا وأستغفر الله.

الخطبة الثانية
الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه كما يحب ربنا ويرضى، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أنّ محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً إلى يوم الدين. أمّا بعد:
فيا عباد الله اتقوا الله، فإن تقواه أفضلُ مُكتسَب، وطاعتَه أعلى نسَب، ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾[20].

أيها الأحبة: هذه العشر لم يغفل عنها سلفنا الصالح رضي الله عنهم، فهذا سعيد بن جبير كان إذا دخلت أيام العشر اجتهد اجتهاداً شديداً، حتى ما يكاد يقدر عليه[21]. وكان يقول: لا تطفئوا سرجكم ليالي العشر -تعجبه العبادة فيها- ويقول: أيقظوا خدمكم يتسحرون لصوم يوم عرفة [22].

وقال عبد الله بن عون: كان محمد بن سيرين يصوم العشر، عشر ذي الحجة كلها[23].
وقال ليث بن أبي سليم: كَانَ مُجَاهِدٌ يَصُومُ الْعَشْرَ[24].

وعن الأوزاعي قال: بَلَغَنِي أَنَّ الْعَمَلَ فِي الْيَوْمِ مِنْ أَيَّامِ الْعَشْرِ كَقَدْرِ غَزْوَةٍ فِي سَبِيلِ اللهِ، يُصَامُ نَهَارُهَا وَيُحْرَسُ لَيْلُهَا إِلَّا أَنْ يُخْتَصَّ امُرُؤٌ بِشَهَادَةٍ[25].

وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قَالَ: " كَانَ يُقَالُ فِي أَيَّامِ الْعَشْرِ بِكُلِّ يَوْمٍ أَلْفٌ، وَيَوْمُ عَرَفَةَ عَشْرَةُ آلَافِ يَوْمٍ ". يَعْنِي فِي الْفَضْلِ [26] [27]
فإذا كانت هذه أقوالهم وتلك أفعالهم وهم غير مضطرين، فكيف بنا ونحن المضطرين في زمن البلاء..!!

جعلنا الله وأياكم من أهل الطاعة وأعاننا وإياكم على ذكره وشكره وحسن عبادته..

﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا[28]

[1] [الحج: 30].

[2] تفسير السعدي - تيسير الكريم الرحمن (ص537).

[3] تفسير البغوي (3/ 338).

[4] [الحج: 32]

[5] [البقرة: 158]

[6] تفسير السعدي - تيسير الكريم الرحمن (ص538).

[7] [الحج: 28].

[8] أخرجه أحمد(5446)،والطبراني في الكبير (11116 وابن أبي شيبة(13919)، وغيرهم، من طريق مجاهد، عن ابن عمر مرفوعاً.

[9] أخرجه البخاري معلقا بصيغة الجزم (2/ 20).

[10] صحيح؛ أخرجه البخاري (969)، والترمذي (757)، واللفظ له.

[11] [الكوثر: 2]

[12] [الكوثر: 3]

[13] [الحج: 35]

[14] [الحج: 37]

[15] مجموع الفتاوى (23/ 162).

[16] متفق عليه؛ البخاري (4837)، ومسلم(2820).

[17] [آل عمران: 190 - 194].

[18] [الفتح: 4]

[19] صحيح؛ أخرجه أبو داود (4319)، وأحمد (19875)، وغيرهما، وصححه الألباني في "صحيح الجامع"(6299).

[20] [آل عمران: 102].

[21] أخرجه الدارمي (1815).

[22] سير أعلام النبلاء للذهبي (4/ 326).

[23] مصنف ابن أبي شيبة (6/ 188).

[24] مصنف ابن أبي شيبة (6/ 188).

[25] ضعيف؛ أخرجه البيهقي في "الشعب"(5/ 309-3477)، وضعفه الألباني في "ضعيف الترغيب والترهيب"(736).

[26] ضعيف؛ أخرجه البيهقي في "الشعب"(3/ 358-3766)، وضعفه الألباني في "ضعيف الترغيب والترهيب"(736).

[27] للمزيد انظر الخطبة التالية: (الذكر وحال السلف في العشر (خطبة))

[28] [الأحزاب: 56].

تعظيم الشعائر العشر مشاركة المنقول



مديح



ju/dl hgauhzv td .lk hguav lahv;m hglkr,g hglkr,g hgwyhzv hguwv ju/dl .lk





رد مع اقتباس
قديم 04-07-2022, 05:47 PM   #2


ملاذ الفرح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7815
 تاريخ التسجيل :  24 - 4 - 2017
 أخر زيارة : 31-08-2024 (06:28 AM)
 المشاركات : 275,241 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Maroon
شكراً: 0
تم شكره 4 مرة في 4 مشاركة
افتراضي



جزاك الله خير الجزاء ونفع بك على الطرح القيم
وجعله في ميزان حسناتك
وألبسك لباس التقوى والغفران
وجعلك ممن يظلهم الله في يوم لا ظل الا ظله
وعمر الله قلبك بالأيمان

.
.



 

رد مع اقتباس
قديم 04-07-2022, 06:02 PM   #3


البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : 26-12-2024 (03:48 PM)
 المشاركات : 873,030 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
شكراً: 0
تم شكره 7 مرة في 7 مشاركة
افتراضي










هلا وغلا
اختى الغالية
ملاذ الفرح
شرف لى حضورك هنا بمتصفحى
مسائك زنبق موسال
بكل ما يحمل من نسائم العطر
لكِ من القلب أرق التحايا
على حضورك المستطاب
لقد أسعدني تواجدك
بين طيات اوراقي

ادام الله المحبة بيننا
تقديري وأحترامي والورد
يسلمواااااااااااااااااااااااااااااا



القيصر العاشق
البــــ مديح ال قطب ــــــــرنس





مديح


 

رد مع اقتباس
قديم 04-07-2022, 08:37 PM   #4


ميارا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3158
 تاريخ التسجيل :  19 - 7 - 2012
 أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM)
 المشاركات : 944,607 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياكم تمنيت السعادة
بدنياي وشفت
السعادة تبتعد ماتبيني


يارب امنحني
قلبا يتحمل
جروحه وألالامه
لوني المفضل : Crimson
شكراً: 202
تم شكره 452 مرة في 312 مشاركة
افتراضي



طرح في غاية الروعة بارك الله فيك
جزاك الله خيـــر على الطرح القيم
وجعله الله في ميزان حسناتك
وان يرزقك الفردووس الاعلى من الجنه
الله لايحرمنا من جديــدك


 
مواضيع : ميارا



رد مع اقتباس
قديم 04-07-2022, 09:18 PM   #5


الاداره متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2010
 أخر زيارة : اليوم (12:42 AM)
 المشاركات : 900,635 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson
شكراً: 0
تم شكره 4 مرة في 4 مشاركة
افتراضي



جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض
بآرك الله فيك على الطَرح القيم
في ميزآن حسناتك ان شاء الله ,,
آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات !!
وجَعل مااقدمت في مَيزانْ حسَناتك
وعَمر آلله قلبك بآآآلايمَآآنْ
علىَ طرحَك آالمحمَل بنفحآتٍ إيمآنيهِ
دمت بـِ طآعَة الله .


 

رد مع اقتباس
قديم 04-07-2022, 11:16 PM   #6


فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8862
 تاريخ التسجيل :  11 - 9 - 2019
 أخر زيارة : 08-02-2024 (01:04 AM)
 المشاركات : 849,165 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Mediumauqamarine
شكراً: 0
تم شكره 9 مرة في 9 مشاركة
افتراضي



يعطيك العافية

شكرا لكـ
وأثابك الله على جهدك الرائع


 

رد مع اقتباس
قديم 07-07-2022, 02:13 PM   #7


البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : 26-12-2024 (03:48 PM)
 المشاركات : 873,030 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
شكراً: 0
تم شكره 7 مرة في 7 مشاركة
افتراضي

















هلا وغلا
اخوتى الغوالي
شرف لى حضوركم هنا بمتصفحى
مسائكم زنبق موسال
بكل ما يحمل من نسائم العطر
لكم من القلب أرق التحايا
على حضوركم المستطاب
لقد أسعدني تواجدكم
بين طيات اوراقي

لكم شكري وثنائي على تواجدك مهنا
ادام الله المحبة بيننا
تقديري وأحترامي والورد
يسلمواااااااااااااااااااااااااااااا



القيصر العاشق
البــــ مديح ال قطب ــــــــرنس




مديح







 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مشاركة , المنقول , الصغائر , العصر , تعظيم , زمن , في


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الأيام العشر من ذي الحجة... أيام من ذهب//مشاركه ذابت نجوم الليل (همسات الحج والعمره) 16 24-11-2022 04:38 PM
أفضل أيام العمر أنها العشر من ذي الحجة مشاركة البرنس مديح ال قطب (همسات الحج والعمره) 9 17-11-2022 02:25 PM
فضل العشر من ذي الحجة - المنقول مبارك آل ضرمان (همسات الحج والعمره) 13 14-07-2021 12:58 AM
مدونتي الإسلامية { من هنا وهناك } تيماء قلعة عميدة الأدباء تيماء 251 24-06-2018 10:21 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 04:08 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010