ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الاسلاميه) O.o°¨ > (همسات الحج والعمره)

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-07-2022, 11:20 PM
ملاذ الفرح غير متواجد حالياً
Saudi Arabia    
الاوسمة
تاج الردود الفريده 
لوني المفضل Maroon
 رقم العضوية : 7815
 تاريخ التسجيل : 24 - 4 - 2017
 فترة الأقامة : 2805 يوم
 أخر زيارة : 31-08-2024 (06:28 AM)
 المشاركات : 275,242 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : ملاذ الفرح يستحق التميز ملاذ الفرح يستحق التميز ملاذ الفرح يستحق التميز ملاذ الفرح يستحق التميز ملاذ الفرح يستحق التميز ملاذ الفرح يستحق التميز ملاذ الفرح يستحق التميز ملاذ الفرح يستحق التميز ملاذ الفرح يستحق التميز ملاذ الفرح يستحق التميز ملاذ الفرح يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 0
تم شكره 3 مرة في 3 مشاركة
افتراضي الجانب الاجتماعي في الحج ( مشاركة المنقول )











الجانب الاجتماعي الحج مشاركة المنقول



.



الحجُّ رحلةٌ اجتماعية؛ حيث يلتقي الحجيج من دول مختلفة بلُغات مختلفة، يجمعهم المكان والزمان، بذات الأعمال، فهم يقرأون كتابًا واحدًا، ويتَّبِعون نبيًّا واحدًا، ويعبدون ربًّا واحدًا، ويؤدون أعمالًا واحدةً، ويتجهون لقبلة واحدة، وهذه الوحدة في أسمى معانيها وأزهى صورها، يقول الله تعالى: ﴿ وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ ﴾ [المؤمنون: 52]، يريد سبحانه لهذه الأمة أن تكون متكافلةً ومتضامنةً، تبدو كأنها جسد واحد، إذا اشتكى منه عضو تداعَتْ له سائرُ الأعضاء بالسهر والحُمَّى، كتلة واحدة، إذا تحرَّكَتْ انتقلت جميعها؛ لأنَّ كل جزء منها ملتئم مع بقية الأجزاء، مرتبط بها، كيف؟! قال المصطفى صلى الله عليه وسلم: ((مَثَلُ المؤمنين في توادِّهم وتعاطُفِهم وتراحُمِهم كمَثَلِ الجسد الواحد، إذا اشتكى منه عضوٌ تداعَى لهُ سائرُ الجَسَدِ بالحُمَّى والسَّهَر))؛ صحيح مسلم، كما قال: ((المؤمنُ للمؤمنِ كالبُنْيان يشُدُّ بعضُه بعضًا)).




جمال مكة، وأريج المقدسات، ونسيم المشاعر، وعبير الشعائر، تهبُّ على قلوب المسلمين هذه الأيام، فتنجذب القلوب، وتنشرح الصدور، وتنشدُّ النفوس إلى هذا النُّسُك العظيم، وهذا البيت العتيق، الذي جعله الله مثابةً للناس وأمْنًا، ليشهدوا منافع لهم، وليذكروا اسم الله في أيام معلومات، وليوفوا نذورهم، وليطّوَّفوا بالبيت العتيق أول بيت وضع للناس.




إنه حجُّ بيت الله الحرام، ومن يوفق لهذه الرحلة المباركة يعِشْ هذه اللذة المعنوية العظيمة برُوحه وجسمه، أمَّا من حرمته الظروف فيَبْقَ متعلقًا بقلبه ومشاعره نحو تلك الأجواء المباركة.




إنه أكبر أعياد الإسلام! تبدو فيه الأمة المؤمنة مجتمعةً متلاقيةً، هو عيد الحج الأكبر، الذي يمثل المؤتمر الإسلامي الأكبر؛ حيث تخرج الألوف من كل حَدَبٍ وصَوْبٍ، من مشارق الأرض ومغاربها، ساعين إلى ربِّهم، متحمِّلين وَعْثاءَ السفر ومشقَّات الرحلة، ليتلاقَوا فيتعارَفُوا ويتآلَفُوا، ويتدارَسُوا، ويبحثوا الحلول لمشكلاتهم المختلفة، سياسية واقتصادية واجتماعية.




هذه الرحلة المباركة تُعزِّز القيم الإنسانية، وفرصة للعاملين والحُجَّاج والمتطوعين لبناء علاقات وطيدة وتبادُل خبرات عظيمة، وهذا يُؤثِّر إيجابيًّا في مدارك الفرد ومعرفته بشعوب العالم وتقاليدهم وأعرافهم ومذاهبهم والتعرف على الثقافات المختلفة.



يُنمِّي ملكة التعايُش لدى الأشخاص، ويحظى الكثير من الأفراد بالصداقات الثرية، وربما التعارف والزواج، ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ﴾ [الحجرات: 13] .



موسم الحج موسم لتصفية الخلافات مع الآخرين، ونقاء القلوب عند المؤمنين، ومحو الذنوب مع المخطئين، وسمو الأخلاق للطائفين، وعلوها للعاكفين والرُّكَّع السجود؛ حيث يعود الحاج معه الهدايا للأهل والأصدقاء، ويعود بقلب فرح، ونفس مطمئنة؛ ممَّا يُساعد على تقبُّله للآخرين ونسيان الأخطاء والنزاعات الماضية، فيحصل التكافل والتكامل والتعاضُد والتعاون في المجتمع.




يعتبر الحج الملتقى الاجتماعي الأكبر للمسلمين في العالم، فقد كانت المشيئة والإرادة الإلهية في جعل الحج فريضةً وواجبًا على المسلمين، لكي يجتمعوا من مختلف أنحاء العالم في نقطةٍ مركزية واحدة؛ ليُحقِّقوا الوحدة والتواصُل فيما بينهم، من أجل إيجاد التلاحُم الوثيق الذي أمرت به الآية القرآنية: ﴿ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ﴾ [آل عمران: 103].



إنَّ اللافت في هذه الفريضة أنَّ الحجيج الذين يتكلمون بلغاتٍ متعدّدة تُوحِّدهم مناسك الحج بالهدف والإيمان واللباس والممارسات، وهذا بحد ذاته إعجاز رباني يتحقق سنويًّا في كل موسم حج، مع كل تلبيةٍ لنداء الله عز وجل وهم يرددون ((لَبّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ، لَبَّيْكَ لا شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ))، وهم يطوفون حول محور واحد وهو تلك الكعبة، قال تعالى: ﴿ لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ ﴾ [الحج: 28].



يستهدف بناء الإنسان وصياغة شخصيته وتربيته على عين الله تعالى، فإنه يستهدف ربط الإنسان بأخيه المؤمن استجابة لحاجته الإنسانية.



في الحج تتوطَّد العلاقة بين العبد وربه، كذلك تقوى العلاقة بين المسلم وأخيه المسلم؛ ولذلك كان التواصُل والتفاعل الاجتماعي الذي يحدث أثناء فريضة الحج أمرًا بالغ الأهمية، وجزءًا لا يتجزَّأ من هذه الفريضة الكُبْرى.



إن عبادة الحج تقدم للمجتمع إنسانًا سويًّا طيبًا ودودًا صالحًا، بعد أن يتفاعل مع المشاعر، ويُعظِّم الحرمات، ويبلغ درجة التقوى، ومن ثَمَّ يريد الخير للناس، ويطلب الصلاح لهم، ويهتمُّ لأمرهم، لا يصدر عنه إلا ما ينفع البلاد والعباد، إنسانًا يطلب وجه الله فيما يقول وفيما يفعل، إنسانًا إيجابيًّا يتحمل مسؤولياته تجاه المجتمع، يقوم بواجباته، يحمل هَمَّ الدِّين والمتدينين، بل يكون داعيةَ خَيْرٍ وصلاحٍ ومحبة، يتعاون مع غيره على البِرِّ والتقوى لا على الإثم والعدوان، وهذا من أعظم الآثار الاجتماعية للحج.





فريضةُ الحَجِّ شأنُها شأنُ غيرِها من الفرائض تستهدف بناء الإنسان وبناء المجتمع، وعملية البناء هذه تنطلق من تهذيب النفس الإنسانية من كل ما يشوبها من رذائل لتعزيز الفضائل فيها، تحلية بما هو خير، وتخلية عما هو شرٌّ!




وبناء الإنسان فلسفة اجتماعية للحج منذ النداء الأول ﴿ وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ * لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ ﴾ [الحج: 27، 28].



جعل الله لعباده في أيامه أعيادًا ومواسمَ، يتذكَّرُون فيها نَعمائه، ويشكرون آلاءه، ويكثرون حمده وثناءه، على توفيقه لهم في ميادين الطاعة والعمل الصالح، إن القاسم المشترك لهذه الأعياد والمواسم، هو أن الإسلام جعلها مناسبات لتجميع الأمة، لا تشتيتها، لعزِّها لا لذُلِّها، لقوَّتِها لا لضعفها، لغِناها لا لفقرها! لتأليف القلوب وتوحيدها، واستقامتها في وجهتها وطريقتها، وحركاتها وسكناتها، وآلامها وآمالها، والتسامي نحو الوحدة التي يريد الله لعباده وأوليائه أن تكون متحققة فيهم على الدوام.




شعار المسلم منذ إحرامه هو نداؤه ودعاؤه: ((لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ، لَا شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ، إِنَّ الْحَمْدَ وَالنِّعْمَةَ لَكَ وَالْمُلْكَ، لَا شَرِيكَ لَكَ))؛ ولذلك كان من أول ما يلزم الحجِّ هو النيّة الطاهرة الصادقة، التي يعزم فيها المسلم على الرحيل إلى ربه بنفس مؤمنة، وذات تائبة، وهِمّة معرضة عن الشهوات والملذَّات، مقبلة على الطاعات والقربات؛ لأنه سيحل ضيفًا على ربه عز وجل، حول بيته الذي جعله الله مباركًا وهدًى للعالمين، وبيت الله كما علَّمَنا الإسلام يحتاج في زيارته إلى طهارة المظهر والمخبر، وقد روى الإمام القرطبي عن حذيفة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إنَّ اللهَ أوْحَى إليَّ: يا أخا المرسلينَ، ويا أخا المنذرينَ، أنذر قومَك ألَّا يدخلوا بيتًا من بيوتي إلا بقلوبٍ سليمةٍ، وألسنةٍ صادقةٍ، وأيْدٍ نقيةٍ، وفُرُوجٍ طاهرةٍ، ولا يدخلوا بيتًا من بيوتي ما دام لأحدٍ عندهم مَظْلمةٌ، فإني ألعنُه ما دام قائمًا بين يدي يُصلِّي حتى يردَّ الظلامةَ إلى أهلِها؛ فأكونُ سمْعَه الذي يسمعُ به، وأكونُ بصرَه الذي يُبْصِرُ بهِ، ويكونُ من أوليائي))، ﴿ وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَنْ طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ ﴾ [البقرة: 125].




والبُعْد الاجتماعي في الحج يحيا بالوئام، ويقوى بالسلام، كما كان يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه: اللَّهُم أنْتَ السَّلامُ، ومِنْكَ السَّلامُ، فحَيِّنا ربَّنا بالسلام.




بل إن الحَمَام نفسه - وهو طائر رقيق ضعيف - رمز السلام، يأمَن على نفسه، فهو يطير هنا وهناك، وينتقل من مكان إلى مكان، لا يخشى عند الحرم أذًى أو عدوانًا، وكيف يخشى ذلك وهو في الحرم، وحول البيت الحرام، وفي البلد الحرام، وفي الموسم الحرام، حيث لا يكون اعتداء أو انتقام؟! وهذا رسول الله صلوات الله عليه وسلامه يقول عن مكة يوم الفتح: ((إن هذا البلد حرَّمَه اللهُ تعالى يوم خلق السموات والأرض، فهو حرام بحرمة الله تعالى إلى يوم القيامة، وإنه لم يَحِلَّ القتالَ فيه لأحْدٍ قَبْلي، ولم يَحِلَّ لي إلَّا ساعةً من نهارٍ، فهو حرامٌ بحُرْمةِ اللهِ تعالى إلى يوم القيامة، لا يُعْضَد شوكُه ( أي لا يُقْطَع ) ولا يُنَفَّر صيدُه، ولا يلتقِط لُقَطته إلا مَنْ عرفها، ولا يُخْتلى خَلاها)) (أي: لا يُقطَع نباتُها الرطب الرقيق ما دام رطبًا)، وهؤلاء هم ضيوف الله حول بيته، كأنهم في صلاة ممتدة الأجل طويلة الأمد.



إنَّ مكة في صرة الأرض على بُعد متناسب من كل أقطارها، إنه البلد الآمن الذي يلجأ إليه المكروبون، ويأمن فيه الخائفون؟ إنه البلد الحرام، يُجبى إليه ثمرات الأرض من كل شيء، من كل مكان، وهو البلد الذي للإسلام فيه رحم وبِرٌّ وصلة منذ أقدم العصور، منذ قال إبراهيم عليه السلام: ﴿ رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُمْ مِنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ ﴾ [إبراهيم: 37].




إنه من تمام الحكمة أن يكون هذا البلد هو المكان الذي نزل فيه القرآن، والذي يُخاطب فيه الناس بلغة القرآن، ليكون فيه لغير العرب أُلْفة، تصل بالعرب وغيرهم إلى العالمية الإسلامية؟ وأخيرًا، إن الخير كله في أن يكون هذا البلد هو البلد الذي فيه قبلة المسلمين ومشاعرهم، وعبادتهم، طوافهم، ومسعاهم، وموقفهم، ومرماهم؟ هكذا اختار الله للمسلمين أن يكون مجتمعهم السنوي في مكان يُوفون فيه حق دينهم ودنياهم معًا؛ كما قال تعالى: ﴿ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ * لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ ﴾ [الحج: 27، 28].



إنه البعد الاجتماعي في الحج، ينصهر فيه الحجاج حُبًّا وشوقًا وأخوَّةً، فيعودون إلى بلدانهم وأوطانهم فرحين مستبشرين، فرحين بطاعتهم لله، مستبشرين بالأجر من الله ﴿ قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ﴾ [يونس: 58].



اللهُمَّ ارْزُقْنا حجًّا مبرورًا، وذنبًا مغفورًا، وسَعْيًا مشكورًا.

.

الجانب الاجتماعي الحج مشاركة المنقول







hg[hkf hgh[jlhud td hgp[ ( lahv;m hglkr,g ) hglkr,g hgh[jlhud hg[hkf hgd]





رد مع اقتباس
قديم 04-07-2022, 07:05 AM   #2


ذابت نجوم الليل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (05:46 AM)
 المشاركات : 3,292,474 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
شكراً: 573
تم شكره 1,032 مرة في 652 مشاركة
افتراضي



طرح راقي جداً
شكري وتقديري



شكرا لجمال

حضورك وتفاعلك
بارك الله فيك واسعدك


 

رد مع اقتباس
قديم 04-07-2022, 01:27 PM   #3


فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8862
 تاريخ التسجيل :  11 - 9 - 2019
 أخر زيارة : 08-02-2024 (01:04 AM)
 المشاركات : 849,166 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Mediumauqamarine
شكراً: 0
تم شكره 8 مرة في 8 مشاركة
افتراضي



يعطيك العافية
على طرحك الرائع
وجزاك الله خير الجزاء


 

رد مع اقتباس
قديم 04-07-2022, 04:18 PM   #4


البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : 26-12-2024 (03:48 PM)
 المشاركات : 873,030 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
شكراً: 0
تم شكره 6 مرة في 6 مشاركة
افتراضي












جزاكم الفردوس الأعلى من الجنــــــــــان
بوركتم وطرحك المميز
ننتظر كل جديد منكم دائماً
والاعجاب محط تقديري واعتزازي
لكم الود موصول
دمتم بطاعة الله فـيـضـ أحـتـرامـي وتـقـديـري .....""
فـيـضـ أحـتـرامـي وتـقـديـري .....""
مودتي والياسمين
يسلموااااااااااااااااااااا

القيصر العاشق
البــــ مديح ال قطب ــــــــرنس





مديح


 

رد مع اقتباس
قديم 04-07-2022, 08:38 PM   #5


ميارا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3158
 تاريخ التسجيل :  19 - 7 - 2012
 أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM)
 المشاركات : 944,607 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياكم تمنيت السعادة
بدنياي وشفت
السعادة تبتعد ماتبيني


يارب امنحني
قلبا يتحمل
جروحه وألالامه
لوني المفضل : Crimson
شكراً: 202
تم شكره 452 مرة في 312 مشاركة
افتراضي



طرح في غاية الروعة بارك الله فيك
جزاك الله خيـــر على الطرح القيم
وجعله الله في ميزان حسناتك
وان يرزقك الفردووس الاعلى من الجنه
الله لايحرمنا من جديــدك


 
مواضيع : ميارا



رد مع اقتباس
قديم 04-07-2022, 09:16 PM   #6


الاداره متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2010
 أخر زيارة : اليوم (12:42 AM)
 المشاركات : 900,637 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson
شكراً: 0
تم شكره 4 مرة في 4 مشاركة
افتراضي



جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض
بآرك الله فيك على الطَرح القيم
في ميزآن حسناتك ان شاء الله ,,
آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات !!
وجَعل مااقدمت في مَيزانْ حسَناتك
وعَمر آلله قلبك بآآآلايمَآآنْ
علىَ طرحَك آالمحمَل بنفحآتٍ إيمآنيهِ
دمت بـِ طآعَة الله .


 

رد مع اقتباس
قديم 17-11-2022, 03:01 PM   #7


البرنسيسه فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4429
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2014
 أخر زيارة : 15-07-2023 (04:13 PM)
 المشاركات : 1,076,460 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
لوني المفضل : red
شكراً: 416
تم شكره 563 مرة في 358 مشاركة
افتراضي



جزاك المولى الجنه
وكتب الله لك اجر هذه الحروف
كجبل احد حسنات
وجعله المولى شاهداً لك لا عليك
دمتِم بسعاده لاتغادر روحكم


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مشاركة , المنقول , الاجتماعي , الجانب , اليد , في


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اضواء وطنى الحبيب :ملف كامل عن ( دوله الكويت ) ميارا (همسات الوطن والعالم العربي ) 89 06-12-2022 08:24 PM
السعودية والتراث العالمي مشاركة المنقول البرنس مديح ال قطب (همسات الوطن والعالم العربي ) 8 23-09-2021 03:50 PM
الاقتصاد السعودي.. خطط مستقبلية طموحة بإمكانيات كبيرة مشاركة المنقول البرنس مديح ال قطب (همسات الوطن والعالم العربي ) 9 22-09-2021 10:39 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 07:47 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010