ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الاسلاميه) O.o°¨ > (همسات القرآن الكريم وتفسيره )

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-06-2022, 04:25 PM
البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً
Egypt     Male
SMS ~ [ + ]


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
الاوسمة
تيجان الملوك 
لوني المفضل Darkorange
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل : 16 - 3 - 2015
 فترة الأقامة : 3575 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (03:48 PM)
 المشاركات : 873,030 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي تفسير قال تعالى: ﴿ يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ كُلَّمَا أَضَاءَ لَهُمْ














تفسير تعالى: ﴿ يَكَادُ الْبَرْقُ


تفسير قال تعالى: ﴿ يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ كُلَّمَا أَضَاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُوا وَلَوْ شَاءَ
اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ [البقرة: 20].
﴿ يَكَادُ الْبَرْقُ "كاد" كغيرها من الأفعال نفيُها نفيٌ، وإثباتها إثبات؛ أي: يقارب البرق من شدة إضاءته ولمعانه ﴿ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ

أي: يذهب بأبصارهم ويزيلها بسرعة، كما قال تعالى: ﴿ يَكَادُ سَنَا بَرْقِهِ يَذْهَبُ بِالْأَبْصَارِ ﴾ [النور: 43].
﴿ كُلَّمَا أَضَاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ ﴾؛ أي: كلما أضاء لهم البرقُ مشَوْا فيه منتهزين فرصة لمعان البرق وإضاءته الخاطفة اليسيرة لا يفوتونها.
﴿ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ ﴾؛ أي: وإذا أظلم عليهم البرق بانقطاعه، وحصول الظُّلمة الشديدة بسبب ذلك ﴿ قَامُوا ﴾؛ أي:

وقفوا متحيرين لا يستطيعون المشي من شدة الظلمة الحاصلة من انقطاع ضوء البرق - مع الظلمات السابقة.
﴿ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ ﴾ الواو: عاطفة، و"لو" شرطية غير عاملة، وهي حرف امتناع لامتناع.
أي: ولو شاء الله لأزال سمعهم وأبصارهم بهذه الصواعق والبرق، أو بزيادتها، أو بدون ذلك؛ ولهذا قال بعده:
﴿ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ الجملة فيها تعليل وتقرير لما قبلها، وقدم المتعلِّق وهو قوله: ﴿ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ ﴾، على المتعلَّق به وهو قوله:

﴿ قَدِيرٌ ﴾؛ لبيان عموم قدرته عز وجل على كل شيء، أيًّا كان، ومهما كان هذا الشيء، فلا يعجزه شيء سبحانه وتعالى، كما قال عز وجل:
﴿ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعْجِزَهُ مِنْ شَيْءٍ فِي السَّمَوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ إِنَّهُ كَانَ عَلِيمًا قَدِيرًا ﴾ [فاطر: 44].
فكما شبَّه الله عز وجل في المَثَل الأول الناري المنافقين أو فريقًا منهم، وهم الذين آمنوا ثم كفروا - بمن استوقد نارًا، شبَّههم

في هذه الآيات أو فريقًا منهم، وهم الذين لم يؤمنوا قط، في هذا المَثَلِ الثاني المائي - بأصحابِ صيِّب ومطر نازل من السماء بسرعة وكثرة
فيه ظلمات متراكمة: ظلمة الليل، وظلمة السحاب، وظلمة المطر الكثيف، وفيه رعد شديد، يجعلون أصابعهم في آذانهم
من الصواعق حذر الموت، وذلك لا ينفعهم إن أراد الله إهلاكَهم؛ ولهذا قال: ﴿ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ ﴾ [البقرة: 19].
وفيه برق يكاد يزيل أبصارهم من شدة لمعانه، كلما أضاء لهم مشوا فيه، وإذا أظلم عليهم وقفوا متحيرين من شدة الظُّلمة

المضاعفة التي تعقب ذهاب ضوء البرق، مع الظلمات السابقة، فاجتمع عليهم في هذا الصيِّبِ ظلماتٌ شديدة متراكمة
ورعد قاصف، وصواعق تصُمُّ الآذان، وبرق خاطف يكاد يزيل الأبصار، فصاروا بسبب ذلك كلِّه بأشد الإزعاج والفزع والقلق والخوف من الموت
كما قال تعالى: ﴿ حَذَرَ الْمَوْتِ ﴾ [البقرة: 19]، أو من ذهاب سمعهم، كما قال تعالى: ﴿ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ ﴾ [البقرة: 20]
بهذه الصواعق والبرق، أو بزيادة صوت الرعد والصواعق وزيادة لمعان البرق، أو بدون ذلك؛ ولهذا قال تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ [البقرة: 20].
فكان نصيب هؤلاء القوم من الصيِّبِ الخوفَ والفزع والقلق بسبب ما فيه من ظلمات ورعد وبرق وصواعق

ولم يفطنوا إلى ما وراء ذلك من كون هذا الصيب به الخصب وحياة الأرض والنبات والحيوان.
وهكذا حال المنافقين فيما هم فيه من ظلمات الجهل والشك والكفر والنفاق، وما هم فيه من شدة الخوف والحيرة والقلق

والفزع وانزعاج القلوب أمام زواجر القرآن ووعيده ونُذُرِه، والتي تقرع قلوبهم المريضة وتفزعه،ا أشبه بالرعد القاصف والصواعق الشديدة
لا يملكون أمامها إلا أن يضعوا أصابعهم في آذانهم؛ حتى لا يسمعوا ما فيه من الزجر والوعيد، والإنذار والتهديد، فَرَقًا منهم وخوفًا
كما قال تعالى: ﴿ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ ﴾ [المنافقون: 4]، وقال تعالى: ﴿ لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً أَوْ مَغَارَاتٍ أَوْ مُدَّخَلًا لَوَلَّوْا إِلَيْهِ وَهُمْ يَجْمَحُونَ ﴾ [التوبة: 57]
وكما قال تعالى عن قوم نوح عليه السلام: ﴿ جَعَلُوا أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِمْ وَاسْتَغْشَوْا ثِيَابَهُمْ ﴾ [نوح: 7].
كما لا يستطيعون الثبات بما لديهم من وميض إيمان ظاهر لم يداخل قلوبَهم أمام نور القرآن وبراهينه الساطعة

التي تكاد تُعمي أبصارهم، فلا يجدي عنهم شيئًا وضعُ أصابعهم في آذانهم، ولا ما معهم من وميض إيمان ظاهر؛ ولهذا قال تعالى:
﴿ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ ﴾ [البقرة: 19]، وقال تعالى: ﴿ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ [البقرة: 20]
كما قال تعالى عن إخوانهم الكفار: ﴿ هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْجُنُودِ * فِرْعَوْنَ وَثَمُودَ * بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي تَكْذِيبٍ * وَاللَّهُ مِنْ وَرَائِهِمْ مُحِيطٌ ﴾ [البروج: 17 - 20].
فكما كان نصيب أصحاب الصيِّب منه رعوده وبروقه وما فيه من مخاوف، دون أن يفطنوا لما وراء ذلك من منافعه

كذلك كان نصيب هؤلاء المنافقين من القرآن الكريم الذي به حياة القلوب والوجود كله إنما هو مجرد الشك والتكذيب لما جاء فيه من الحق
والفزع والانزعاج والقلق أمام نُذُره وزواجره ووعيده، وفاتهم ما فيه من الهدى، فخَسِروا الصفقتين؛ فلا أمن ولا هدى.
الفوائد والأحكام:
1- ضرب الأمثال في القرآن لتقريب المعاني بتشبيه بعض الأمور المعقولة المعنوية بأشياء حسية لزيادة الإيضاح والبيان

لقوله تعالى: ﴿ مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا ﴾ الآيتين، وقوله: ﴿ أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ ﴾ الآيتين، وهذا من بلاغة القرآن الكريم.
2- في ضرب الأمثال في القرآن الكريم دليلٌ على صحة وثبوت الاستدلال بالقياس.
3- تشبيه حال المنافقين في اشترائهم الضلالة بالهدى وما هم فيه من الظلمات والضلال والحيرة، بحال من استوقد نارًا

فلما أضاءت ما حوله ذهب الله بنورهم وتركهم في أشد الظلمات الحسية؛ لقوله تعالى:
﴿ مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَا يُبْصِرُونَ
صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَرْجِعُونَ ﴾ [البقرة: 17، 18].
4- في تشبيه حال المنافقين وما هم فيه من الضلال بأشد الظُّلمتين، وهي الظُّلمة الحادثة بعد ذهاب النور

دلالةٌ على شدة ما هم فيه الضلال والحيرة والكفر مما ليس عند أهل الكفر الصريح.
5- أن ما مع المنافقين من نور هو نور ظاهر فقط بحسب إيمانهم الظاهر، ولم ينفذ إلى قلوبهم، وهو مستعار كنارِ المستوقد

بسبب وجودهم بين ظهرانَي المؤمنين؛ ولهذا سرعان ما يذهب وينطفئ، هذه حالهم في الدنيا وفي عرصات القيامة، ولهذا قال هنا:
﴿ فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ ﴾ [البقرة: 17]؛ أي: بمجرد ومضة الإضاءة ذهب الله بنورهم، وإذا ذهب النور فالإضاءة من باب أولى.
6- عقوبة المنافقين بذَهاب الله بنورهم وتخلِّيه عنهم وتركهم في ظلمات لا يبصرون؛ لقوله تعالى:

﴿ فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَا يُبْصِرُونَ ﴾ [البقرة: 17].
7- سلب المنافقين كل طرق وسائل الاهتداء، فهم صُمُّ الآذان، بُكْمُ القلوب والألسن، عُمْيُ الأبصار؛ لقوله تعالى: ﴿ صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ ﴾ [البقرة: 18].
8- بقاء هؤلاء المنافقين في حيرتهم وعدم رجوعهم عن غيِّهم، وعن ما هم فيه من ظلمات الجهل والشكِّ والكفر والنفاق

لحرمانهم من نور الله، وانسداد أبواب الهداية لديهم؛ بسبب نفاقهم واستحسانهم ما هم عليه؛ لقوله تعالى: ﴿ فَهُمْ لَا يَرْجِعُونَ ﴾ [البقرة: 18]
وقوله: ﴿ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ ﴾ [البقرة: 17]؛ أي: بلا عودة.
9- أن من لم يجعل الله له نورًا، فما له من نور.
10- في إفراد النور وجمع الظلمات دلالةٌ على أن طريق الحق واحد، وطرق الباطل كثيرة متشعبة.
11- تشبيه حال المنافقين وما هم فيه من شدة الخوف والقلق والحيرة والفزع وانزعاج القلوب بسبب نفاقهم أمام زواجر

القرآن ووعيده ونذره، مع عدم انتفاعهم بذلك - بحال أصحاب صيِّب، مطر نازل من السماء فيه ظلمات شديدة، ورعد قاصف
وصواعق تكاد تصم الآذان، وبرق يكاد يخطف الأبصار، فكان نَصيبُهم من هذا الصيِّبِ الخوفَ والفزع والقلق
بسبب ما فيه من ظلمات ورعد وصواعق وبرق، ولم يفطنوا إلى ما وراء ذلك من كون هذا الصيِّب به الخصب وحياة الأرض
والنبات والحيوان؛ لقوله تعالى: ﴿ أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ ﴾ الآيتين [البقرة: 19].
12- ضعف الإنسان أمام ظواهر الكون التي تجري بقدرة الله تعالى من المطر وظلمات السحاب والرعد

والبرق والصواعق وغير ذلك، مما يوجب عليه الالتجاء إلى الله تعالى، فلا ملجأ ولا منجا من الله إلا إليه.
13- تهديد الكافرين من المنافقين وغيرهم؛ لقوله تعالى: ﴿ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ ﴾ [البقرة: 19].
14- إثبات المشيئة لله تعالى؛ لقوله تعالى: ﴿ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ ﴾ [البقرة: 20].
15- عموم قدرة الله تعالى على كل شيء وكمالها؛ لقوله تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ [البقرة: 20].

المصدر: « عون الرحمن في تفسير القرآن »
_ الشيخ أ. د. سليمان بن إبراهيم اللاحم.
تفسير تعالى: ﴿ يَكَادُ الْبَرْقُ


















jtsdv rhg juhgn: ﴿ dQ;Qh]E hgXfQvXrE dQoX'QtE HQfXwQhvQiElX ;Eg~QlQh HQqQhxQ gQiElX HQfXwQhvEiElX gQiElX HQqQhxQ hgXfQvXrE juhgn: jtsdv dQoX'QtE dQ;Qh]E rhg





رد مع اقتباس
قديم 10-06-2022, 07:59 PM   #2


مس غناتي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4303
 تاريخ التسجيل :  25 - 12 - 2013
 العمر : 34
 أخر زيارة : 01-11-2024 (11:47 PM)
 المشاركات : 4,725 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
United Arab Emirates
لوني المفضل : Sienna
افتراضي



جزَآك آللَه خَيِرآ علىَ طرحكَ الرٍآَئع وَآلقيَم
وًجعلهآ فيِ ميِزآن حسًنآتكْ
وًجعلَ مُستقرَ نَبِضّكْ الفًردوسَ الأعلى ًمِن الجنـَه
حَمآك آلرحمَن ,,~


 

رد مع اقتباس
قديم 10-06-2022, 09:05 PM   #3


البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : يوم أمس (03:48 PM)
 المشاركات : 873,030 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي

















هلا وغلا
اختى الغالية
مس غناتي

تحية لكِ يا من نثرتى قطاف الورد
على متصفح يشتاق عبق مرورك الكريم
فـ يأتلق البوست جمالاً وروعة
بكل مافيه من يراع وألق مما تنثرين
اسأل الله ان يثبتك في الدارين

شكري وتقديري
مع أنجمي وزنبق موسال
يسلمواااااااااااااااااااااا


القيصر العاشق
البــ مديح ال قطب ـــرنس




















 

رد مع اقتباس
قديم 11-06-2022, 12:16 AM   #4


ملاذ الفرح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7815
 تاريخ التسجيل :  24 - 4 - 2017
 أخر زيارة : 31-08-2024 (06:28 AM)
 المشاركات : 275,242 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Maroon
افتراضي



جزاك الله خير الجزاء ونفع بك على الطرح القيم
وجعله في ميزان حسناتك
وألبسك لباس التقوى والغفران
وجعلك ممن يظلهم الله في يوم لا ظل الا ظله
وعمر الله قلبك بالأيمان

.
.



 

رد مع اقتباس
قديم 11-06-2022, 05:46 PM   #5


فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8862
 تاريخ التسجيل :  11 - 9 - 2019
 أخر زيارة : 08-02-2024 (01:04 AM)
 المشاركات : 849,166 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Mediumauqamarine
افتراضي



يعطيك العافية
على هذا الطرح الجميل والهادف
بارك الله فيك
وأثابك على جهدك الرائع
شكرا لكـ


 

رد مع اقتباس
قديم 11-06-2022, 07:30 PM   #6


ذابت نجوم الليل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (05:38 PM)
 المشاركات : 3,292,474 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



طبتَ وسلمتَ


 

رد مع اقتباس
قديم 11-06-2022, 08:11 PM   #7


همس الروح متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5633
 تاريخ التسجيل :  27 - 11 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (09:47 PM)
 المشاركات : 999,048 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Snow
افتراضي



جزاك الله خيرا ولاحرمك الأجر
بوركت وطرحك الطيب


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
﴿ , أَبْصَارُهُمْ , لَهُمْ , أَضَاءَ , الْبَرْقُ , تعالى: , تفسير , يَخْطَفُ , يَكَادُ , قال , كُلَّمَا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفسير الربع الثالث من سورة يونس كاملا بأسلوب بسيط البرنس مديح ال قطب (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 12 17-07-2021 03:06 AM
نفحات .. في فاتحة الكتاب والبقرة البرنس مديح ال قطب (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 21 28-02-2020 07:24 PM
أوصاف القرآن الكريم (الثانى) البرنس مديح ال قطب (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 15 24-02-2020 11:07 AM
الرياح آية من آيات الله تعالى البرنس مديح ال قطب ( همســـــات الإسلامي ) 17 18-11-2019 08:48 AM
خصائص المفهوم القرآني.. البرنسيسه فاتنة (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 17 25-07-2018 01:10 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 10:33 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010