نجمة الهمسات تتلألأ بمئويتها السادسة ( مبارك لك فاتنة ابنة المطر

ليكون وابل الياسمين جديراً رحباً نقياً
مستقلاً عالياً يبعث في الأرجاء عطراً
وود معبق أبرع لحناً من جورياتِ الجنائن
ليلة منيرة ناثرة البياض شدواً
موقنة بمناسك الفرح وتكتب بقوس المطر
هنا أجمع لكِ من التهاني جلها وأحيك لكِ وشاحاً من فرح
وأقول لك

ألف مبروووك المئوية السادسة
600000




فاتنة





ف اقل مايمكن ان نقدمه من عبارات الشكر والعرفان
لفراشة هذا الصرح الانسانة التي تعطي دوما بلا كلل
القلب الذي يحتضن الجميع والتي حوت سجايا الاخلاق
ونبل التعامل
كالشمعة تضئ لنا الظلام رغم الاحتراق حباها الله مهابة
وزادها صلابة واعطاها قوة وفكر منير كالاشفاق
ترمم كل خلل بحكمة ودهاء كالنبع العذب ننهل منه بلا ارتواء
تمتلك الفكر والفكرة ولها بالقول عبرة

ولنا منها اسوة واجمل نظرة
السهل الممتنع والورد الفواح ما اجمل عطره
آن لنا ان نتقدم لك بالشكر والمحبة ونبادلك الوفاء بالوفاء
عنواننا الاخلاص والصدق والاباء

أمطرت السماء نجمة فتلألأت في جنح الظلآم ،
أنارت طريقا للأمل في قلوب الحالمين ،
سطعت وأضائت طريقا للرحالة لمكانٍ ليس بقريب ،
تلألأت نجمتنا في سماء مملكة الإبداع،
هاهي السماء تمطر نجمة أخيلةً لا تغادر الأذهان ،
تنقش وتسطّر من الكلام إشعاعا يضيء السماء أناقةً وفخر !


حكاية إبداع
مكنوزة بـ الأفئدة دون زخمٍ وحس
تعمل بصمت
وتنتج دون إشهارٍ ولا تنتظر شكر
تعمل بـ الخفى ولاتقبل الجهر
تـُ سرق الليالي والوقت منها وهي تعمل دون إدراك أحدٍ



هي شخصية إستثنائية لاتنظر الى الخلف
ولا يـ ستعصي أمرها شيئاً دون نفاذ وحل.
والهدوء شيئاً خلق بها
والرزانة عنواناً يصفها
وللإبداع رواية طويلة في سماها
لايفي حجمها سطرٌ ولاهمس,
قد تـ لبسون أحرفي بـ المبالغة
ولكن هذه حقيقة لابد أن تُذكر ويدركها الجميع