ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات العامه) O.o°¨ > (همســـــات الحوار والنقاش الجاد)


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 28-05-2022, 07:53 PM
البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً
Egypt     Male
SMS ~ [ + ]


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
الاوسمة
الغدير الصافي 
لوني المفضل Darkorange
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل : 16 - 3 - 2015
 فترة الأقامة : 3594 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (01:19 PM)
 المشاركات : 877,793 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي ما معنى صمتك حدثني بحق






معنى صمتك حدثني


معنى صمتك حدثني


صباح / مساء الخير


أهل همسات الغلا الكرام


في مراحل كثيرة من هذه الحياة نتعرض لمواقف صعبة فندخل بمرحلة صمت رهيب
ربما يكون الصمت زعل
ربما يكون الصمت رضى لكن على مضض
ربما يكون طعنة قوية
ومعاني كثيرة
اي معنى لصمتكم انتم

أجعل نقاشك يحاكِ عما يجول بخاطرك

معنى صمتك حدثني
القيصر العاشق
الب معنى صمتك حدثني مديح ال قطب معنى صمتك حدثني ـــرنس





lh lukn wlj; p]ekd fpr gh lukn f]r dpfkd wlj;




 توقيع : البرنس مديح ال قطب








"سلاماً على من ألقت الدنيا في طريقهم شوكاً فعبروا
من فوقه كاتمين الشعور، متيقنين أن نهاية هذا الطريق بُستاناً"





رد مع اقتباس
قديم 28-05-2022, 09:32 PM   #2


الصورة الرمزية فاتنة
فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8862
 تاريخ التسجيل :  11 - 9 - 2019
 أخر زيارة : 08-02-2024 (01:04 AM)
 المشاركات : 847,363 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Mediumauqamarine
افتراضي



ذَائِقَة مُتَمَيِّزَة
واختِيَار مُوفَّق
يعطِيكـ العَافِيَة
عَلى هَذَا { الطَّرْح } الجَمِيل
وجَزَاكـ اللهُ خَيرًا
عَلى جُهُودِكـ المُثمِرَة فِي أرْوِقَة المُنتَدَى


 
 توقيع : فاتنة




مثل المطر جَيِّتكـ حتى قليلكـ بهـ حياة


رد مع اقتباس
قديم 30-05-2022, 08:59 PM   #3


الصورة الرمزية البرنس مديح ال قطب
البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : يوم أمس (01:19 PM)
 المشاركات : 877,793 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي





















هلا وغلا
اخوتى الغاليين
آل همسات الغلا

تحية لكم يا من نثرتم قطاف الورد
على متصفح يشتاق عبق مروركم الكريم
فـ يأتلق البوست جمالاً وروعة
بكل مافيه من يراع وألق مما تنثرون
اسأل الله ان يثبتكم في الدارين

شكري وتقديري
مع أنجمي وزنبق موسال
يسلمواااااااااااااااااااااا



القيصر العاشق
البــ مديح ال قطب ـــرنس











 
 توقيع : البرنس مديح ال قطب








"سلاماً على من ألقت الدنيا في طريقهم شوكاً فعبروا
من فوقه كاتمين الشعور، متيقنين أن نهاية هذا الطريق بُستاناً"





التعديل الأخير تم بواسطة مبارك آل ضرمان ; 30-05-2022 الساعة 09:51 PM

رد مع اقتباس
قديم 30-05-2022, 09:55 PM   #4


الصورة الرمزية مبارك آل ضرمان
مبارك آل ضرمان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6704
 تاريخ التسجيل :  22 - 12 - 2015
 العمر : 34
 أخر زيارة : 29-10-2024 (09:03 PM)
 المشاركات : 287,431 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



















البرنس
غالبا ما تتردد على ألسنتنا: "إن كان الكلام من فضة، فالصمت من ذهب"، لكن الواقع يشهد بعكس ذلك، ولا نجزم أن المقولة صائبة دائما. لذا لابد لنا من إحسان الظن وعدم الاستعجال لأن طلب الحقيقة يستلزم التأني. فإن كان حديث رسول الله صل الله عليه وسلم يقول: "من كان منكم يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت"، فهذا يعني أن هذا دليل لزوم الكلام إلا إن اتضح منافاته للمصلحة، وليس كما يعتقد البعض لزوم الصمت، بل يجعلنا نتساءل عن أي حد يمكن اعتبار الصمت والكلام جريمة أو عمل أخلاقي؟
إن ما نعيشه؛ في عالمنا بشكل عام؛ من أحداث وانتفاضات الشعوب على حكامها ليس أمرا مفاجئا، بل ما يحدث كان نتيجة ما سبقه من صمت دام كثيرا على الظلم، ما يجعلنا نقول بتجريم ذلك الصمت لما أداه من سقوط ضحايا وحدوث أزمات عمت جميع المجالات، بل هذا ما يشير إليه الحديث الشريف: الساكت عن الحق شيطان أخرس، بل ألم نقرأ قول الله عز وجل: ولا تكتموا الشهادة ومن يكتمها فإنه آثم قلبه. فلماذا لم يستنكر الشعب بكل أطيافه ومن على منابره الظلم في وقته المحدد ومحاولة اجهاضه قبل تجذره، حتى لا يصبح مكونا من مكونات الثقافة؟ أليس الصمت على هذا يعتبر جرما لما أعقبه اليوم من خسائر؟ ألم يقل نبي الله عليه الصلاة والسلام: إن الناس إذا رأوا الظالم، فلم يأخذوا على يديه، أوشك أن يعمهم الله بعقاب.
هذا الحق الذي يجيز للمواطن المحروم من حقوقه الخروج للشارع معلنا جهرا ذلك مؤيد بالوحي. بل يجعلنا؛ اعتمادا على كل ما سبق ذكره؛ نجزم أن الصمت أساس كل إذلال وخنوع وخضوع وفقد الحقوق والواجبات
إن ما نقاسيه في بلادنا من معاناة وأزمات اقتصادية ليس بالأمر الغريب إذا ما تمعن النظر، لأن كل ما يصيبنا جميعا نتيجة صمتنا على الظلم، وها نحن يعاني فينا كل من ظَلم ومن ظُلم طبقا لما أعلمنا به حبيبنا محمد صل الله عليه وسلم. بل نجد أن العلامة ابن الجوزي رحمه الله يقول: "فمتى رأيت معاقبا، فاعلم أنه لذنوب". وقال أيضا: "ومن الاغترار أن تسيء فترى احسانا فتظن أنك قد سومحت، وتنسى من يعمل سوءا يجز به". وذلك مصداقا لقول الله: فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره، ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره. إذن لابد من الحذر الشديد حتى لا يسيء المرء لغيره ويغتر بقوته، بل لابد من القيام بمحاولة الإصلاح ولو بكلمة كما اشارت إليه مجموعة من النصوص الشرعية.

اعلم أخي أختي أن الصمت والكلام تسري عليهما الأحكام الخمسة المشهورة، فيكونا أصالة مباحين، لكن يمكن اعتبارهما تارة من الواجب أو المندوب أو المكروه أو الحرام. لذا فإن الصمت الذي كان يخيم على الشعوب العربية أعقب من النتائج السلبية الكثير، من بينها الأزمات السياسية وسقوط ضحايا نتحمل جميعا مسؤوليتها كل حسب منصبه أو موقعه، لأن الواجب الديني كان يفرض الاستنكار عند كل تجاوز وظلم، وما الصمت الذي كنا نتخذه وسيلة هروب وتهرب من المسؤولية بدعوى خيرية الصمت على الكلام.

لنتدبر هذه الآية الكريمة:

لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم، وكان الله سميعا عليما. وقوله تعالى في الحديث القدسي: وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين. ليحق لنا إثبات حق المظلوم في إعلان؛ بصوت مرتفع؛ تعرضه للظلم من الأطراف الظالمة، لأن انتصاره في كل الأحوال حاصل مهما حدث، غير أنها مسألة وقت فقط. وهذا الحق الذي يجيز للمواطن المحروم من حقوقه الخروج للشارع معلنا جهرا ذلك مؤيد بالوحي. بل يجعلنا؛ اعتمادا على كل ما سبق ذكره؛ نجزم أن الصمت أساس كل إذلال وخنوع وخضوع وفقد الحقوق والواجبات. مما يعني؛ حسب كل الوقائع والشواهد؛ حدوث اضطرابات أمنية سياسية اجتماعية واقتصادية عند كسر هذا الصمت. الأمر الذي يفرض علينا القول بضرورة تغيير الشعار الذي افتتحنا به المقال إلى شعار أصح منه وأسلم: إن الكلام من الشجاعة والصمت من الحماقة.

الصمت أحياناً.. قمة البلاغة
الصمت سلامة، والسوت في وقته صفة الرجال؛ كما أن النطق في موضعه من أشرف الخصال، والعاقل من يكثر من الصمت، فكل قول محسوب للمرء أو محسوب عليه، والمسلم الحق يمتنع عن كثير من الكلام وهو يعلم أن كل كلمة مرصودة في سجل أعماله: «ما يلفظ من قولٍ إلا لديه رقيب عتيد»، يسجله الملكان في الدنيا ويوم القيامة ينكشف الحساب ويكون الجزاء: «يوم تشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون».
كلام المرء سلاح ذو حدين، إما له وإما عليه، وقد قال الله تعالى: «يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولاً سديداً يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزاً عظيماً»، وقال عز من قائل: «وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن إن الشيطان ينزغ بينهم إن الشيطان كان للإنسان عدواً مبيناً».
وكان النبي صل الله عليه وسلم طويل السكوت، لا يتكلم في غير حاجة، وإذا تكلم يتكلم بجوامع الكلام، وكان لا يتكلم فيما لا يعنيه، ولا يتكلم إلا فيما يرجو ثوابه، ولن يجد المسلم ما يفعله إلا أن يصمت لو أنه تذكر مع كل كلمة يقولها، رقابة الله عز وجل التي لا تتركه لحظة من اللحظات، ولا تغفل عنه في حال من الأحوال.
ومما يفيد بيان خطر اللسان وأنه إذا لم يحفظ من المعاصي والشرور كان سبباً في هلاك الأعضاء كلها وفي كبّ صاحبه على وجهه في النار ما رواه الترمذي عن معاذ رضي الله عنه قال: قلت: يا رسول الله أخبرني بعمل يدخلني الجنة ويباعدني من النار، قال: (لقد سألت عن عظيم وإنه ليسير على من يسره الله تعالى عليه: تعبد الله لا تشرك به شيئاً، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت، ثم قال: ألا أدلك على أبواب الخير؟ الصوم جنة، والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار، وصلاة الرجل في جوف الليل، ثم تلا: «تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفاً وطمعاً ومما رزقناهم ينفقون» حتى بلغ «يعملون»، ثم قال: ألا أخبرك برأس الأمر وعموده وذروة سنامه؟ قلت: بلى يا رسول الله، قال: رأس الأمر الإسلام، وعموده الصلاة، وذروة سنامه الجهاد، ثم قال: ألا أخبرك بملاك ذلك كله؟ قلت: بلى يا رسول الله، فأخذ بلسانه ثم قال: كف عليك هذا، قلت: يا رسول الله، وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به؟ فقال: ثكلتك أمك، وهل يكب الناس في النار على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم؟).
أكثر ما نصح النبي صل الله عليه وسلم المؤمنين

أن يحفظوا ألسنتهم، وقد روى أبو سعيد الخدري رضي الله عنه، أن النبي صل الله عليه وسلم قال: (إذا أصبح ابن آدم فإن الأعضاء كلها تكفر اللسان فتقول: اتق الله فينا فإنما نحن منك، فإن استقمت استقمنا، وإن اعوججت اعوججنا)، ولذا قال العلماء إنه يجب على كل مسلم أن يحفظ لسانه عن جميع الكلام إلا كلاماً تظهر المصلحة فيه، وهدي الرسول صل الله عليه وسلم أن الكلام في غير مصلحة قد يجر إلى حرام أو مكروه، وهو غالب في العادة، وروت أم المؤمنين أم حبيبة رضي الله عنها أن النبي صل الله عليه وسلم قال: (كل كلام ابن آدم عليه لا له، إلا أمر بمعروف أو نهي عن منكر أو ذكر الله).
متى تتكلم؟
واقرأ في صحيحي البخاري ومسلم، عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صل الله عليه وسلم قال: (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت)، وهو نص صريح في أنه لا ينبغي للمسلم أن يتكلم إلاّ إذا كان الكلام خيراً، وظهرت له مصلحته، ومتى شك في ظهور المصلحة فلا يتكلم، وقال الإمام الشافعي رحمه الله: «إذا أراد الكلام فعليه أن يفكر قبل كلامه، فإن ظهرت المصلحة تكلم، وإن شك لم يتكلم حتى تظهر».
ويروي أبو هريرة، أن رسول الله صل الله عليه وسلم سئل عن أكثر ما يدخل الناس الجنة فقال: (تقوى الله وحسن الخلق)، وسئل عن أكثر ما يدخل الناس النار فقال: (الفم والفرج)، وقد روى الترمذي والنسائي وابن ماجة، عن سفيان بن عبد الله رضي الله عنه قال: قلت: يا رسول الله، حدثني بأمر أعتصم به، قال: (قل ربي الله ثم استقم) قلت: يا رسول الله، ما أخوف ما يخاف علي؟، فأخذ بلسان نفسه ثم قال: (هذا)، فاللسان هو ترجمان القلب، ومظهر ما بداخله، وينضح بما فيه، ويربط رسولنا الكريم استقامة القلب باستقامة اللسان، ففي الحديث الذي رواه الإمام أحمد: (لا يستقيم إيمان عبد حتى يستقيم قلبه، ولا يستقيم قلبه حتى يستقيم لسانه)، وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صل الله عليه وسلم: (لا تكثروا الكلام بغير ذكر الله، فإن كثرة الكلام بغير ذكر الله تعالى قسوة للقلب، وإن أبعد الناس من الله تعالى القلب القاسي).
والنجاة كل النجاة في أن يمسك المسلم لسانه فلا يؤذي به لا نفسه ولا غيره، وقد سأل عقبة بن عامر رضي الله عنه رسول الله: ما النجاة؟ فقال له صل الله عليه وسلم: (أمسك عليك لسانك وليسعك بيتك وابك على خطيئتك).
أفضل المسلمين
إن كلمة واحدة ترفعك أو تخفضك، وورد في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، عن النبي صل الله عليه وسلم قال: (إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله تعالى ما يلقي لها بالاً يرفع الله تعالى بها درجات، وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله تعالى لا يلقي لها بالاً يهوي بها في جهنم).
أكثر ما يجب أن يحرص عليه المسلم ألا يؤذي الناس بلسانه فضلاً عن يده، فعن أبي موسى الأشعري قال: قلت يا رسول الله، أي المسلمين أفضل؟، قال: (من سلم المسلمون من لسانه ويده)، وفي مسند أحمد عن عبد الله بن مسعود قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن الله قسم بينكم أخلاقكم كما قسم بينكم أرزاقكم، وإن الله عز وجل يعطي الدنيا من يحب ومن لا يحب، ولا يعطي الدين إلا لمن أحب، فمن أعطاه الله الدين فقد أحبه، والذي نفسي بيده لا يسلم عبد حتى يسلم قلبه ولسانه، ولا يؤمن حتى يأمن جاره بوائقه، قالوا وما بوائقه يا نبي الله، قال غشمه وظلمه، ولا يكسب عبد مالاً من حرام فينفق منه فيبارك له فيه ولا يتصدق به فيقبل منه ولا يترك خلف ظهره إلاّ كان زاده إلى النار، إن الله عز وجل لا يمحو السيئ بالسيئ، ولكن يمحو السيئ بالحسن، إن الخبيث لا يمحو الخبيث).
وكان عمر رضي الله عنه يقول: (من كثر كلامه كثر سقطه، ومن كثر سقطه كثرت ذنوبه، ومن كثرت ذنوبه كانت النار أولى به)، إذا تكلمت بالكلمة ملكتك ولم تملكها، وكان أبو الدرداء رضي الله عنه يقول: أنصف أذنيك من فيك، فإنما جعلت أذنان وفم واحد لتسمع أكثر مما تكلم به)، وليس أفضل من حفظ اللسان في ستر العيوب، وكان ابن عباس رضي الله عنهما يأخذ بلسانه ويقول: (ويحك قل خيراً تغنم، واسكت عن سوء تسلم، وإلا فاعلم أنك ستندم)، وهذا عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: (ما من شيء أحق بالسجن من اللسان).












 
 توقيع : مبارك آل ضرمان

.

التعديل الأخير تم بواسطة مبارك آل ضرمان ; 30-05-2022 الساعة 09:58 PM

رد مع اقتباس
قديم 31-05-2022, 10:15 PM   #5


الصورة الرمزية الاداره
الاداره غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2010
 أخر زيارة : 10-01-2025 (11:26 AM)
 المشاركات : 895,824 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



مَوْضُوٌعْ فِيٍ قَمّةْ الْرَوُعَهْ
لَطَالمَا كَانَتْ مَواضِيعَكْ مُتمَيّزهَ
لاَ عَدِمَنَا هَذَا الْتّمِيزْ وَ رَوْعَةْ الأخَتِيارْ
دُمتْ لَنَا وَدَامَ تَأَلُقَكْ الْدّائِمْ


 
 توقيع : الاداره



رد مع اقتباس
قديم 03-06-2022, 11:38 PM   #6


الصورة الرمزية البرنس مديح ال قطب
البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : يوم أمس (01:19 PM)
 المشاركات : 877,793 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



















البرنس
غالبا ما تتردد على ألسنتنا: "إن كان الكلام من فضة، فالصمت من ذهب"، لكن الواقع يشهد بعكس ذلك، ولا نجزم أن المقولة صائبة دائما. لذا لابد لنا من إحسان الظن وعدم الاستعجال لأن طلب الحقيقة يستلزم التأني. فإن كان حديث رسول الله صل الله عليه وسلم يقول: "من كان منكم يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت"، فهذا يعني أن هذا دليل لزوم الكلام إلا إن اتضح منافاته للمصلحة، وليس كما يعتقد البعض لزوم الصمت، بل يجعلنا نتساءل عن أي حد يمكن اعتبار الصمت والكلام جريمة أو عمل أخلاقي؟
إن ما نعيشه؛ في عالمنا بشكل عام؛ من أحداث وانتفاضات الشعوب على حكامها ليس أمرا مفاجئا، بل ما يحدث كان نتيجة ما سبقه من صمت دام كثيرا على الظلم، ما يجعلنا نقول بتجريم ذلك الصمت لما أداه من سقوط ضحايا وحدوث أزمات عمت جميع المجالات، بل هذا ما يشير إليه الحديث الشريف: الساكت عن الحق شيطان أخرس، بل ألم نقرأ قول الله عز وجل: ولا تكتموا الشهادة ومن يكتمها فإنه آثم قلبه. فلماذا لم يستنكر الشعب بكل أطيافه ومن على منابره الظلم في وقته المحدد ومحاولة اجهاضه قبل تجذره، حتى لا يصبح مكونا من مكونات الثقافة؟ أليس الصمت على هذا يعتبر جرما لما أعقبه اليوم من خسائر؟ ألم يقل نبي الله عليه الصلاة والسلام: إن الناس إذا رأوا الظالم، فلم يأخذوا على يديه، أوشك أن يعمهم الله بعقاب.
هذا الحق الذي يجيز للمواطن المحروم من حقوقه الخروج للشارع معلنا جهرا ذلك مؤيد بالوحي. بل يجعلنا؛ اعتمادا على كل ما سبق ذكره؛ نجزم أن الصمت أساس كل إذلال وخنوع وخضوع وفقد الحقوق والواجبات
إن ما نقاسيه في بلادنا من معاناة وأزمات اقتصادية ليس بالأمر الغريب إذا ما تمعن النظر، لأن كل ما يصيبنا جميعا نتيجة صمتنا على الظلم، وها نحن يعاني فينا كل من ظَلم ومن ظُلم طبقا لما أعلمنا به حبيبنا محمد صل الله عليه وسلم. بل نجد أن العلامة ابن الجوزي رحمه الله يقول: "فمتى رأيت معاقبا، فاعلم أنه لذنوب". وقال أيضا: "ومن الاغترار أن تسيء فترى احسانا فتظن أنك قد سومحت، وتنسى من يعمل سوءا يجز به". وذلك مصداقا لقول الله: فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره، ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره. إذن لابد من الحذر الشديد حتى لا يسيء المرء لغيره ويغتر بقوته، بل لابد من القيام بمحاولة الإصلاح ولو بكلمة كما اشارت إليه مجموعة من النصوص الشرعية.

اعلم أخي أختي أن الصمت والكلام تسري عليهما الأحكام الخمسة المشهورة، فيكونا أصالة مباحين، لكن يمكن اعتبارهما تارة من الواجب أو المندوب أو المكروه أو الحرام. لذا فإن الصمت الذي كان يخيم على الشعوب العربية أعقب من النتائج السلبية الكثير، من بينها الأزمات السياسية وسقوط ضحايا نتحمل جميعا مسؤوليتها كل حسب منصبه أو موقعه، لأن الواجب الديني كان يفرض الاستنكار عند كل تجاوز وظلم، وما الصمت الذي كنا نتخذه وسيلة هروب وتهرب من المسؤولية بدعوى خيرية الصمت على الكلام.

لنتدبر هذه الآية الكريمة:

لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم، وكان الله سميعا عليما. وقوله تعالى في الحديث القدسي: وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين. ليحق لنا إثبات حق المظلوم في إعلان؛ بصوت مرتفع؛ تعرضه للظلم من الأطراف الظالمة، لأن انتصاره في كل الأحوال حاصل مهما حدث، غير أنها مسألة وقت فقط. وهذا الحق الذي يجيز للمواطن المحروم من حقوقه الخروج للشارع معلنا جهرا ذلك مؤيد بالوحي. بل يجعلنا؛ اعتمادا على كل ما سبق ذكره؛ نجزم أن الصمت أساس كل إذلال وخنوع وخضوع وفقد الحقوق والواجبات. مما يعني؛ حسب كل الوقائع والشواهد؛ حدوث اضطرابات أمنية سياسية اجتماعية واقتصادية عند كسر هذا الصمت. الأمر الذي يفرض علينا القول بضرورة تغيير الشعار الذي افتتحنا به المقال إلى شعار أصح منه وأسلم: إن الكلام من الشجاعة والصمت من الحماقة.

الصمت أحياناً.. قمة البلاغة
الصمت سلامة، والسوت في وقته صفة الرجال؛ كما أن النطق في موضعه من أشرف الخصال، والعاقل من يكثر من الصمت، فكل قول محسوب للمرء أو محسوب عليه، والمسلم الحق يمتنع عن كثير من الكلام وهو يعلم أن كل كلمة مرصودة في سجل أعماله: «ما يلفظ من قولٍ إلا لديه رقيب عتيد»، يسجله الملكان في الدنيا ويوم القيامة ينكشف الحساب ويكون الجزاء: «يوم تشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون».
كلام المرء سلاح ذو حدين، إما له وإما عليه، وقد قال الله تعالى: «يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولاً سديداً يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزاً عظيماً»، وقال عز من قائل: «وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن إن الشيطان ينزغ بينهم إن الشيطان كان للإنسان عدواً مبيناً».
وكان النبي صل الله عليه وسلم طويل السكوت، لا يتكلم في غير حاجة، وإذا تكلم يتكلم بجوامع الكلام، وكان لا يتكلم فيما لا يعنيه، ولا يتكلم إلا فيما يرجو ثوابه، ولن يجد المسلم ما يفعله إلا أن يصمت لو أنه تذكر مع كل كلمة يقولها، رقابة الله عز وجل التي لا تتركه لحظة من اللحظات، ولا تغفل عنه في حال من الأحوال.
ومما يفيد بيان خطر اللسان وأنه إذا لم يحفظ من المعاصي والشرور كان سبباً في هلاك الأعضاء كلها وفي كبّ صاحبه على وجهه في النار ما رواه الترمذي عن معاذ رضي الله عنه قال: قلت: يا رسول الله أخبرني بعمل يدخلني الجنة ويباعدني من النار، قال: (لقد سألت عن عظيم وإنه ليسير على من يسره الله تعالى عليه: تعبد الله لا تشرك به شيئاً، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت، ثم قال: ألا أدلك على أبواب الخير؟ الصوم جنة، والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار، وصلاة الرجل في جوف الليل، ثم تلا: «تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفاً وطمعاً ومما رزقناهم ينفقون» حتى بلغ «يعملون»، ثم قال: ألا أخبرك برأس الأمر وعموده وذروة سنامه؟ قلت: بلى يا رسول الله، قال: رأس الأمر الإسلام، وعموده الصلاة، وذروة سنامه الجهاد، ثم قال: ألا أخبرك بملاك ذلك كله؟ قلت: بلى يا رسول الله، فأخذ بلسانه ثم قال: كف عليك هذا، قلت: يا رسول الله، وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به؟ فقال: ثكلتك أمك، وهل يكب الناس في النار على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم؟).
أكثر ما نصح النبي صل الله عليه وسلم المؤمنين

أن يحفظوا ألسنتهم، وقد روى أبو سعيد الخدري رضي الله عنه، أن النبي صل الله عليه وسلم قال: (إذا أصبح ابن آدم فإن الأعضاء كلها تكفر اللسان فتقول: اتق الله فينا فإنما نحن منك، فإن استقمت استقمنا، وإن اعوججت اعوججنا)، ولذا قال العلماء إنه يجب على كل مسلم أن يحفظ لسانه عن جميع الكلام إلا كلاماً تظهر المصلحة فيه، وهدي الرسول صل الله عليه وسلم أن الكلام في غير مصلحة قد يجر إلى حرام أو مكروه، وهو غالب في العادة، وروت أم المؤمنين أم حبيبة رضي الله عنها أن النبي صل الله عليه وسلم قال: (كل كلام ابن آدم عليه لا له، إلا أمر بمعروف أو نهي عن منكر أو ذكر الله).
متى تتكلم؟
واقرأ في صحيحي البخاري ومسلم، عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صل الله عليه وسلم قال: (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت)، وهو نص صريح في أنه لا ينبغي للمسلم أن يتكلم إلاّ إذا كان الكلام خيراً، وظهرت له مصلحته، ومتى شك في ظهور المصلحة فلا يتكلم، وقال الإمام الشافعي رحمه الله: «إذا أراد الكلام فعليه أن يفكر قبل كلامه، فإن ظهرت المصلحة تكلم، وإن شك لم يتكلم حتى تظهر».
ويروي أبو هريرة، أن رسول الله صل الله عليه وسلم سئل عن أكثر ما يدخل الناس الجنة فقال: (تقوى الله وحسن الخلق)، وسئل عن أكثر ما يدخل الناس النار فقال: (الفم والفرج)، وقد روى الترمذي والنسائي وابن ماجة، عن سفيان بن عبد الله رضي الله عنه قال: قلت: يا رسول الله، حدثني بأمر أعتصم به، قال: (قل ربي الله ثم استقم) قلت: يا رسول الله، ما أخوف ما يخاف علي؟، فأخذ بلسان نفسه ثم قال: (هذا)، فاللسان هو ترجمان القلب، ومظهر ما بداخله، وينضح بما فيه، ويربط رسولنا الكريم استقامة القلب باستقامة اللسان، ففي الحديث الذي رواه الإمام أحمد: (لا يستقيم إيمان عبد حتى يستقيم قلبه، ولا يستقيم قلبه حتى يستقيم لسانه)، وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صل الله عليه وسلم: (لا تكثروا الكلام بغير ذكر الله، فإن كثرة الكلام بغير ذكر الله تعالى قسوة للقلب، وإن أبعد الناس من الله تعالى القلب القاسي).
والنجاة كل النجاة في أن يمسك المسلم لسانه فلا يؤذي به لا نفسه ولا غيره، وقد سأل عقبة بن عامر رضي الله عنه رسول الله: ما النجاة؟ فقال له صل الله عليه وسلم: (أمسك عليك لسانك وليسعك بيتك وابك على خطيئتك).
أفضل المسلمين
إن كلمة واحدة ترفعك أو تخفضك، وورد في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، عن النبي صل الله عليه وسلم قال: (إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله تعالى ما يلقي لها بالاً يرفع الله تعالى بها درجات، وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله تعالى لا يلقي لها بالاً يهوي بها في جهنم).
أكثر ما يجب أن يحرص عليه المسلم ألا يؤذي الناس بلسانه فضلاً عن يده، فعن أبي موسى الأشعري قال: قلت يا رسول الله، أي المسلمين أفضل؟، قال: (من سلم المسلمون من لسانه ويده)، وفي مسند أحمد عن عبد الله بن مسعود قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن الله قسم بينكم أخلاقكم كما قسم بينكم أرزاقكم، وإن الله عز وجل يعطي الدنيا من يحب ومن لا يحب، ولا يعطي الدين إلا لمن أحب، فمن أعطاه الله الدين فقد أحبه، والذي نفسي بيده لا يسلم عبد حتى يسلم قلبه ولسانه، ولا يؤمن حتى يأمن جاره بوائقه، قالوا وما بوائقه يا نبي الله، قال غشمه وظلمه، ولا يكسب عبد مالاً من حرام فينفق منه فيبارك له فيه ولا يتصدق به فيقبل منه ولا يترك خلف ظهره إلاّ كان زاده إلى النار، إن الله عز وجل لا يمحو السيئ بالسيئ، ولكن يمحو السيئ بالحسن، إن الخبيث لا يمحو الخبيث).
وكان عمر رضي الله عنه يقول: (من كثر كلامه كثر سقطه، ومن كثر سقطه كثرت ذنوبه، ومن كثرت ذنوبه كانت النار أولى به)، إذا تكلمت بالكلمة ملكتك ولم تملكها، وكان أبو الدرداء رضي الله عنه يقول: أنصف أذنيك من فيك، فإنما جعلت أذنان وفم واحد لتسمع أكثر مما تكلم به)، وليس أفضل من حفظ اللسان في ستر العيوب، وكان ابن عباس رضي الله عنهما يأخذ بلسانه ويقول: (ويحك قل خيراً تغنم، واسكت عن سوء تسلم، وإلا فاعلم أنك ستندم)، وهذا عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: (ما من شيء أحق بالسجن من اللسان).













...........................







هلا وغلا
أخـى الــحبيب
مبارك آل ضرمان

كفيت ووفيت بحق السماء
فى حضورك يخجل القمر أخى
نعم تقديرك واطللتك تسعدنا
من القلب حفظك الباري
تـطـل عـليـنا كـقـمـر مُـتـسـيد عـرش الـسمـاء
وتـحـل بـروض حـروفـاً تُـزكـي شـَذا نَـفـحـاتـهـا
فـكُل ورود الأرض ننـثُـرها فـي دروبِـك أستاذنا
فـأيـنـمـي تـكـون نـحـظـي بـلـطـف وجـودك
بـكُـل جـمـال ومـعـنـي يـبـعـث بـرِيـقـه لـيُـضِـء الحرف
فـأشـرقـتـ ضـفـافـ الـحـروف
وعـمـاهـا الـضـيِـاء
وتـلـجـلـجـت الـكـلـمـات مـن وهـجـ عـبـيـِرك
وريـح زهـرك فـاح حـيـث إللا مـكـان إلا للـجـمـال
فـشـكراً لـروعـة الـحـضـور
فـيـضـ أحـتـرامـي وتـقـديـري .....""
مودتي وباقات والياسمين
يسلمواااااااااااااااااااااا




القيصر العاشق
البـــــــــ مديح ال قطب ـــــــــرنس








 
 توقيع : البرنس مديح ال قطب








"سلاماً على من ألقت الدنيا في طريقهم شوكاً فعبروا
من فوقه كاتمين الشعور، متيقنين أن نهاية هذا الطريق بُستاناً"






رد مع اقتباس
قديم 03-06-2022, 11:41 PM   #7


الصورة الرمزية البرنس مديح ال قطب
البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : يوم أمس (01:19 PM)
 المشاركات : 877,793 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



مَوْضُوٌعْ فِيٍ قَمّةْ الْرَوُعَهْ
لَطَالمَا كَانَتْ مَواضِيعَكْ مُتمَيّزهَ
لاَ عَدِمَنَا هَذَا الْتّمِيزْ وَ رَوْعَةْ الأخَتِيارْ
دُمتْ لَنَا وَدَامَ تَأَلُقَكْ الْدّائِمْ
.......................







هلا وغلا
أختى الــغالية

سيدة المقام السامي
أم فهد
فى حضورك يخجل القمر سيدتي
أسعد الله قلبك سيدتي
نعم تقديرك واطللتكِ تسعدنا
من القلب حفظك الباري
تـطـلـيـن عـليـنا كـقـمـر مُـتـسـيد عـرش الـسمـاء
وتـحـلـيـن بـروض حـروفـاً تُـزكـي شـَذا نَـفـحـاتـهـا
فـكُل ورود الأرض ننـثُـرها فـي دروبِـكِ أستاذتنا
فـأيـنـمـي تـكـونـيـن نـحـظـي بـلـطـف وجـودكِ
بـكُـلِ جـمـال ومـعـنـي يـبـعـث بـرِيـقـه لـيُـضِـء الحرف
فـأشـرقـتـ ضـفـافـ الـحـروف
وعـمـاهـا الـضـيِـاء
وتـلـجـلـجـت الـكـلـمـات مـن وهـجـ عـبـيـِركِ
وريـح زهـركِ فـاح حـيـثِ إللا مـكـان إلا للـجـمـال
فـشـكراً لـروعـة الـحـضـور
فـيـضـ أحـتـرامـي وتـقـديـري .....""
مودتي وزنبق موسال
يسلمواااااااااااااااااااااا




القيصر العاشق
البـــــــــ مديح ال قطب ـــــــــرنس








 
 توقيع : البرنس مديح ال قطب








"سلاماً على من ألقت الدنيا في طريقهم شوكاً فعبروا
من فوقه كاتمين الشعور، متيقنين أن نهاية هذا الطريق بُستاناً"






رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لا , معنى , بدق , يحبني , صمتك


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ما وجه الشبه بين البرتقال والليمون ذابت نجوم الليل (همســـات الصحه والطب) 10 27-11-2022 11:10 AM
دليل السعرات الحرارية في الخبز والحبوب والمعكرونة مبارك آل ضرمان (همســـات الصحه والطب) 14 04-03-2020 11:45 AM
تقرير سياحي مفصل بالصورة عن منتجع العين السخنة السياحي على مسافة 55 مبارك آل ضرمان (همسـات الأخبار المحلية والعالمية) 11 10-05-2017 06:34 PM
تفسير سورة التين Kassab (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 16 02-10-2016 02:24 AM
حدثني يالليل نزيف الماضي (همســــات المقال و الخواطر والنثر ) منقول 16 04-06-2014 09:05 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 06:43 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010