ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 17-05-2022, 08:55 PM
ذابت نجوم الليل غير متواجد حالياً
Saudi Arabia    
الاوسمة
شهد الحروف 
لوني المفضل red
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل : 3 - 6 - 2014
 فترة الأقامة : 3860 يوم
 أخر زيارة : اليوم (05:38 PM)
 الإقامة : في قلب همسات الغلاالحبيبه
 المشاركات : 3,292,474 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي (فسحة الأمل)



(فسحة الأمل)


قال ابن حجر: "الأَمَل – بفتحتين - رجاء ما تحبه النفس من طول عمر، وزيادة غِنًى، وهو قريب المعنى من التمني‏،‏ وقيل: الفرق بينهما أن الأمل ما تقدم له سبب، والتمني بخلافه،‏ وقيل: لا ينفك الإنسان من أمل، فإن فاته ما أمله، عوَّل على التمني‏،‏ ويقال: الأمل إرادة الشخص تحصيل شيء يمكن حصوله، فإذا فاته تمناه"؛ [‏فتح الباري (١١/ ٢٠١)].

فالأمل هو رجاء الوصول إلى أمر يراه المؤمل محبوبًا، سواء كان من أمور الدنيا أو الآخرة، وهو القوة الدافعة للإنسان إلى العمل، والباعثة على السعي والمثابرة والاجتهاد، بغض النظر عن سلبية الاتجاه الذي يسير فيه المؤمل وإيجابياته.

إن قوة الثقة بالأمل والمؤمل تكون من قوة الواعد، وقوة علمه وإدراكه؛ فالله جل وعلا وعد عباده بالنصر، وأملهم بالخير المطلق، فمن هنا تكمن قوة الثقة والأمل بالوعد الصادق، ونصوص الوحي زاخرة ببشارات الأمل ووعود الفأل؛ قال تعالى: ﴿ فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴾ [الشرح: 5، 6]، ولن يغلب عسرٌ يسرين.

وقال سبحانه: ﴿ وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ ﴾ [آل عمران: 126].

وقال المولى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ ﴾ [فصلت: 30].

والثقة في الموعود، والرجاء في المأمول عادة المرسلين، وسجية العارفين:
♦ ففي قصة إبراهيم عليه السلام لما بشرته الملائكة المكرمون بغلام، عجب من بشارتهم، وقد تخطى سن الأمل إلى شيخوخة اليأس؛ فطمأنوه قائلين: ﴿ قَالُوا بَشَّرْنَاكَ بِالْحَقِّ فَلَا تَكُنْ مِنَ الْقَانِطِينَ * قَالَ وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ ﴾ [الحجر: 55، 56]، والقنوط هو اليأس من الخير، فإبراهيم عليه السلام لم يكن قانطًا، بل قال ذلك على وجه التعجب والاستبعاد.

♦ وفي قصة يعقوب عليه السلام اشتد أمله في العثور على يوسف عليه السلام، بعدما فقد ابنه الثاني، ولم يذهب عنه الأمل، وكلف أبناءه بالبحث عن يوسف وأخيه؛ كما حكى الله عنه قوله: ﴿ يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ ﴾ [يوسف: 87]، فكانت عاقبة صبره وأمله أن زال كربه، وفرج همه، ورد إليه بصره، وعاد يوسف وأخوه.

♦ ولما أمر موسى عليه السلام قومه بالاستعانة بالله، والصبر على ظلم فرعون، بث في نفوسهم الأمل؛ قال تعالى: ﴿ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ وَاصْبِرُوا إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [الأعراف: 128].

والأمل كان يبثه صلى الله عليه وسلم دائمًا وأبدًا في نفوس أصحابه:
ففي غزوة أحد أصاب المسلمون ما أصابهم من قتل وجرح، فنهاهم الله تعالى في القرآن عن الوهن والحزن، وحثهم على الثبات، وغرس الأمل في نفوسهم؛ قال تعالى: ﴿ وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ [آل عمران: 139].

وعن خباب بن الأرت رضي الله عنه قال: ((شكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو متوسد بردة له في ظل الكعبة، قلنا له: ألا تستنصر لنا، ألا تدعو الله لنا؟ قال: كان الرجل فيمن قبلكم يُحفر له في الأرض، فيُجعل فيه، فيُجاء بالمنشار فيُوضع على رأسه فيُشق باثنتين، وما يصده ذلك عن دينه، ويمشط بأمشاط الحديد ما دون لحمه من عظم أو عصب، وما يصده ذلك عن دينه، والله ليتمنَّ هذا الأمر، حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت، لا يخاف إلا الله، أو الذئب على غنمه، ولكنكم تستعجلون))؛ [رواه البخاري].

وقال صلى الله عليه وسلم لأصحابه وأمته: ((فأبشروا وأملوا ما يسركم))؛ [رواه البخاري عن عمرو بن عوف المزني (٤٠١٥)].

وفقدان الأمل وانعدام الرجاء قد يودي بالفرد للقلق والاكتئاب، واليأس والقنوط؛ قال تعالى: ﴿ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ ﴾ [الزمر: 53].

وعن ابن عباس رضي الله عنهما ((أن رجلًا قال: يا رسول الله، ما الكبائر؟ قال صلى الله عليه وسلم: الشرك بالله، والإياس من روح الله، والقنوط من رحمة الله))؛ [رواه البزار، وحسنه العراقي].

والأمل طبيعة بشرية، ونزعة إنسانية؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((لا يزال قلب الكبير شابًّا في اثنتين: في حب الدنيا، وطول الأمل))؛ [رواه البخاري].

قال ابن حجر: "وقال ابن الجوزي‏:‏ الأمل مذموم للناس إلا للعلماء، فلولا أملهم لما صنفوا، ولا ألفوا‏".‏

وقال غيره‏:‏ الأمل مطبوع في جميع بني آدم؛ كما في الحديث: ‏((لا يزال قلب الكبير شابًّا في اثنتين: حب الدنيا، وطول الأمل))،‏ وفي الأمل سر لطيف؛ لأنه لولا الأمل ما تهنى أحد بعيش، ولا طابت نفسه أن يشرع في عمل من أعمال الدنيا، وإنما المذموم منه الاسترسال فيه، وعدم الاستعداد لأمر الآخرة، فمن سلم من ذلك، لم يكلف بإزالته‏‏"؛ [فتح الباري (١١/ ٢٣٧)].

فالأمل لا ينفك عنه أكثر الخلق، ولولا الأمل ما تهنى أحد بعيش أبدًا، ولا صلح حال الناس في حياتهم ومعاشهم.

فقد ذكر الإمام علي الماوردي ست قواعد تصلح بها الدنيا، حتى تصير أحوالها منتظمة، وأمورها ملتئمة؛ وهي: "دين متبع، وسلطان قاهر، وعدل شامل، وأمن عام، وخصب دائم، وأمل فسيح"؛ [أدب الدنيا والدين (٩٥)].

ثم فصل في الأمل بقوله: "أما القاعدة السادسة: فهي أمل فسيح، يبعث على اقتناء ما يقصر العمر من استيعابه، ويبعث على اقتناء ما ليس يأمل في دركه بحياة أربابه، ولولا أن الثاني يرتفق بما أنشاه الأول، حتى يصير به مستغنيًا، لافتقر أهل كل عصر إلى إنشاء ما يحتاجون إليه من منازل السكنى، وأراضي الحرث، وفي ذلك من الإعواز وتعذر الإمكان، ما لا خفاء به، فلذلك ما أرفق الله خلقه من اتساع الآمال، حتى عمر به الدنيا، فتم صلاحها، وصارت تنتقل بعمرانها إلى قرن بعد قرن، فيتم الثاني ما أبقاه الأول من عمارتها، ويرم الثالث ما أحدثه الثاني من شعثها، لتكون أحوالها على الأعصار ملتئمة، وأمورها على ممر الدهور منتظمة، ولو قصرت الآمال، ما تجاوز الواحد حاجة يومه، ولا تعدى ضرورة وقته؛ ولكانت تنتقل إلى من بعده خرابًا، لا يجد فيه بلغة، ولا يدرك منها حاجة، ثم تنتقل إلى من بعد بأسوأ من ذلك حالًا، حتى لا ينمي بها نبت، ولا يمكن فيها لبث؛ وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((الأمل رحمة من الله لأمتي، ما غرس غارس شجرًا، ولا أرضعت أم ولدًا))، وقال الشاعر:
وللنفوس وإن كانت على وجل (فسحة الأمل)
من المنية آمال تقويها (فسحة الأمل)
فالمرء يبسطها والدهر يقبضها (فسحة الأمل)
والنفس تنشرها والموت يطويها (فسحة الأمل)


وأمـا حـال الأمل في أمر الآخرة، فهو من أقوى الأسباب في الغفلة عنها، وقلة الاستعداد لها، وقد أفصح لبيد بن ربيعة مع أعرابيته بما تبين به حال الأمل في الأمرين؛ فقال:
واكذب النفس إذا حدثتها (فسحة الأمل)
إن صدق النفس يزرى بالأمل (فسحة الأمل)
غير ألَّا تكذبنها في التقى (فسحة الأمل)
وأخزاه بالبر لله الأجل (فسحة الأمل)


وفرق بين الآمال والأماني: أن الآمال ما تقيدت بأسباب، والأماني ما تجردت عنها"؛ [المرجع السابق (١٠٤)].

ونقل ابن القيم قول سقراط: "للحياة حدَّان، أحدهما: الأمل، والآخر: الأجل، فبالأول بقاؤها، وبالآخر فناؤها"؛ [إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان (٢/ ٢٦٦)].

قال الشاعر الحسين بن علي الطغرائي:
أعلل النفس بالآمال أرقبها (فسحة الأمل)
ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل (فسحة الأمل)

(فسحة الأمل)
(فسحة الأمل)


والمذموم في النصوص هو طول الأمل والاسترسال فيه والانقياد له؛ كما قال تعالى: ﴿ ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ ﴾ [الحجر: 3]، "فصورة الأمل الملهي صورة إنسانية حية، فالأمل البراق ما يزال يخايل لهذا الإنسان، وهو يجري وراءه وينشغل به، ويستغرق فيه حتى يجاوز المنطقة المأمونة، وحتى يغفل عن الله وعن القدر، وعن الأجل، وحتى ينسى أن هناك واجبًا، وأن هنالك محظورًا، بل حتى لينسى أن هنالك إلهًا، وأن هنالك موتًا، وأن هناك نشورًا، وهذا هو الأمل القاتل الذي يؤمر الرسول صلى الله عليه وسلم أن يدعهم له... ﴿ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ ﴾؛ حيث لا ينفع العلم بعد فوات الأوان... وهو أمر فيه تهديد لهم، وفيه كذلك لمسة عنيفة لعلهم يصحون من الأمل الخادع الذي يلهيهم عن المصير المحتوم".

قال القرطبي رحمه الله في تفسيره للآية السابقة: "وطول الأمل داء عضال ومرض مزمن، ومتى تمكن من القلب فسد مزاجه، واشتد علاجه، ولم يفارقه داء، ولا نجح فيه دواء، بل أعيا الأطباء، ويئس من برئه الحكماء والعلماء".

♦ ومضة: "الأمل تلك النافذة الصغيرة التي مهما صغر حجمها، إلا أنها تفتح آفاقًا واسعة في الحياة"؛ [مصطفى صادق الرافعي].



(tspm hgHlg)





رد مع اقتباس
قديم 17-05-2022, 09:24 PM   #2


فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8862
 تاريخ التسجيل :  11 - 9 - 2019
 أخر زيارة : 08-02-2024 (01:04 AM)
 المشاركات : 849,166 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Mediumauqamarine
افتراضي



ذَائِقَة مُتَمَيِّزَة
واختِيَار مُوفَّق
يعطِيكـ العَافِيَة
عَلى هَذَا { الطَّرْح } الجَمِيل
وجَزَاكـ اللهُ خَيرًا
عَلى جُهُودِكـ المُثمِرَة فِي أرْوِقَة المُنتَدَى


 

رد مع اقتباس
قديم 18-05-2022, 07:01 AM   #3


ذابت نجوم الليل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (05:38 PM)
 المشاركات : 3,292,474 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي




مشكوووووورين\
والله يعطيكم الف عافيه


 

رد مع اقتباس
قديم 18-05-2022, 09:14 PM   #4


الاداره غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2010
 أخر زيارة : 07-12-2024 (09:16 PM)
 المشاركات : 900,637 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض
بآرك الله فيك على الطَرح القيم
في ميزآن حسناتك ان شاء الله ,,
آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات !!
وجَعل مااقدمت في مَيزانْ حسَناتك
وعَمر آلله قلبك بآآآلايمَآآنْ
علىَ طرحَك آالمحمَل بنفحآتٍ إيمآنيهِ
دمت بـِ طآعَة الله .


 

رد مع اقتباس
قديم 19-05-2022, 11:58 PM   #5


باربي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7407
 تاريخ التسجيل :  25 - 9 - 2016
 أخر زيارة : 27-05-2022 (07:28 PM)
 المشاركات : 185,038 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
بالانـاا أنا فخــورهـ
وانانيتــي تأبى الوقوف عند تأثير الريااحـ

لوني المفضل : Hotpink
افتراضي



أسال الله أن لايرد لك دعوة
ولا يحرمك من فضلة
وأن يحفظ أسرتك وأحبتك
وان يفرج همك
ويـيسر لكــ أمرك
وان يغفر لنا ولكم ولوالدين وللمسلمين والمسلمات
وأن يبلغنا أسمى مراتب الدنيا وأعلى منازل الجنه .
اللهم أمين


 

رد مع اقتباس
قديم 20-05-2022, 07:03 AM   #6


مواليف البدر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7686
 تاريخ التسجيل :  9 - 2 - 2017
 أخر زيارة : 16-09-2024 (10:16 AM)
 المشاركات : 178,955 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Orange
افتراضي



جزاك الله خيرا
ورفع قدرك
وبارك فيك



 

رد مع اقتباس
قديم 20-05-2022, 09:15 AM   #7


همس الروح متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5633
 تاريخ التسجيل :  27 - 11 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (11:50 AM)
 المشاركات : 999,023 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Snow
افتراضي



جزاك الله خيرا ولاحرمك الأجر
بوركت وطرحك الطيب


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
(فسحة , الأمل)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الألم المزمن ومستوى اثنين من الناقلات العصبية البرنس مديح ال قطب (همســـات الصحه والطب) 8 08-11-2021 06:02 PM
الأمل حافز للحياة ابن عمان (همسات تطوير الذات ) 16 10-01-2019 01:27 PM
هل تتألم الذبيحة عند ذبحها ؟ كراميل نور (همسات الحج والعمره) 11 18-02-2015 12:19 AM
انتماء لولا الأمل ما بقى في الدنيا رجاوي غنوجه الكويت ملحقات الفوتوشوب وطلبات الرمزيات والتواقيع 31 28-04-2014 06:24 PM
قلوب ترسم الأمل في الدروب !! قطرات احزان ( همســـــات العام ) 26 25-10-2013 05:22 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 05:50 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010