ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الاسلاميه) O.o°¨ > (همسات القرآن الكريم وتفسيره )

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 16-05-2022, 07:31 PM
ذابت نجوم الليل غير متواجد حالياً
Saudi Arabia    
الاوسمة
شهد الحروف 
لوني المفضل red
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل : 3 - 6 - 2014
 فترة الأقامة : 3860 يوم
 أخر زيارة : اليوم (05:38 PM)
 الإقامة : في قلب همسات الغلاالحبيبه
 المشاركات : 3,292,474 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي معادن الناس الخبيثة الثمانية في القرآن الكريم



تعالوا بنا لنقف ونتأمل إلى معادن الناس في القرآن الكريم سنجدهم تسعة أصناف، ثمانية منهم رديئة خبيثة، وصنفٌ واحد هو الصنف المؤمن الطيب الطاهر النفيس.
أما المعادن الخبيثة الثمانية، فقد جاءت في القرآن في سياق الذم والتحقير والتهديد والوعيد.
لماذا؟

لأنهم حملوا الخبث في قلوبهم وأعمالهم وحياتهم، ومصيرهم دارٌ تَحمِل كلَّ خبائث الدنيا، جهنمُ وبئس القرار.
والدنيا جمع الله فيها الطيب والخبيث وهي كالمنخل لمعادن بني آدم، فيظهر ويتميز المعدن الطيب والنافع والمعدن الخبيث.
فيجمع الله الطيبين كلهم في دار الطيبين الجنة، ويجمع الله الخبيثين في دار الخبيثين النار؛ قال تعالى: ﴿ لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَى بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعًا فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُوْلَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ﴾ [الأنفال: 37].

معادن الناس الخبيثة الثمانية القرآن


أما المعادن الثمانية:

فالصنف الأول: من الناس المنافق الكاذب، من يعيش على النفاق والخداع والكذب؛ قال تعالى: ﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ * يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ * فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ ﴾ [البقرة: 8 - 10].

الصنف الثاني: من الناس من هو واقع في أشد أنواع الظلم؛ حيث يساوي حبه لله سبحانه وحبه لغيره، فيكون بذلك قد اتَّخذ من دون الله أندادًا؛ قال تعالى: ﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ﴾ [البقرة: 165].
أما المؤمنون، فحبُّهم لله لا يساويه أيُّ حبٍّ، ﴿ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ ﴾ [البقرة: 165] أما الظالمون فسيرون عاقبة ظلمهم هذا، ﴿ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ ﴾ [البقرة: 165].

الصنف الثالث: من الناس مَن هو مضطرب سريع التقلب، ضعيف الإرادة، يخشى الناس أكثر من خشية الله، فلا يضحِّي من أجل ربه ولا دينه، ولا يثبت على إيمانه؛ قال تعالى:
﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ فَإِذَا أُوذِيَ فِي اللَّهِ جَعَلَ فِتْنَةَ النَّاسِ كَعَذَابِ اللَّهِ وَلَئِنْ جَاءَ نَصْرٌ مِنْ رَبِّكَ لَيَقُولُنَّ إِنَّا كُنَّا مَعَكُمْ أَوَلَيْسَ اللَّهُ بِأَعْلَمَ بِمَا فِي صُدُورِ الْعَالَمِينَ ﴾ [العنكبوت: 10].

الصنف الرابع: مِن الناس من هو مُجادل مغرور جاهل، مُعرض عن هدى الله، مُتبعٌ لكل شيطان من الإنس والجن، فهو مع شرع الله ودين الله مُجادل مماري مُخذِّل، ومع الباطل والشيطان نصيرٌ مُستجيب ومؤيدٌ؛ قال تعالى: ﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ ﴾ [الحج: 3].
﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدًى وَلا كِتَابٍ مُنِيرٍ ﴾ [الحج: 8].

الصنف الخامس: من معادن الناس من هو عبدٌ لشهوته مُتبعٌ لهواه؛ قال تعالى: ﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ ﴾ [لقمان: 6].
فتراه ينشغل بذكر المخلوقين وأخبارهم عن ذكر الخالق وآياته.
يلهو بالأغاني والملاهي عن طاعة الله وعبادته، بل ربما يمضي الساعات الطويلة يُقلب الجوال أو القنوات الفضائية، لا لفائدة ولا لمنفعة، بل للهو والحرام؛ قال صلى الله عليه وسلم: «لَيَبِيتَنَّ أقوامٌ من أمتي على أكل ولهو ولعب، ثم ليُصبحنَّ قردةً وخنازيرَ»؛ [صحيح الجامع].

الصنف السادس: من معادن الناس من هو عبدٌ للدنيا فالدنيا عنده الهدف والغاية وميزان السعادة والشقاوة، حتى لو أن أحدهم سأل الله أو دعاه، تراه لا يسأل إلا للدنيا ومتاعها؛ قال تعالى: ﴿ فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ ﴾ [البقرة: 200].
وقال صلى الله عليه وسلم: «تَعِس عبدُ الدنيا، تعس عبدُ الدرهم، تعس عبدُ الخميصة، تعس عبدُ الخميلة إن أُعطي رضي، وإن لم يُعطَ سخط، تعس وانتكس، وإذا شيك فلا انتقش»؛ [رواه البخاري].

الصنف السابع: من الناس من هو ماكر مخادعٌ مغرور، ثعلبٌ ماكر وجبانٌ، حاقد يتحيَّن الفرصة؛ ليطعن من وراء الظهر، يَعشِق إثارة الفتن، ويسعى للتخريب والإفساد في الأرض، والعجيب أن يُقسم الإيمان المُغلظة أن ما يقوله بلسانه هو الذي في قلبه وكذب، قال تعالى: ﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ ﴾ [البقرة: 2معادن الناس الخبيثة الثمانية القرآن].
والله العليم الخبير ببواطن الأمور يَفضَح حقيقة حاله وأمره، فيقول: ﴿ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ ﴾ [البقرة: 2معادن الناس الخبيثة الثمانية القرآن]، لا يرى الناس من معسول كلامه ووعوده سيئًا؛ قال تعالى: ﴿ وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الْفَسَادَ ﴾ [البقرة: 205].
وهو في نفس الوقت مُعجبٌ بنفسه مغرور مُستكبر لا يتقبل النصح، ﴿ وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالإِثْمِ ﴾ [البقرة: 206].
إلى أين مصيره ومآله: ﴿ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ ﴾ [البقرة: 206].

الصنف الثامن: من الناس من هو نفعي خوَّار يتلوَّن بحسب الظروف والمصالح الشخصية العاجلة، يدور مع المادة حيث دارت، تراه عند وجودها يتظاهر بالصلاح وكأنه ولي من أولياء الله، مُحب ومُؤيد للصالحين، وعند تعرُّضه للنقص والحرمان المادي، سرعان ما ينقلب على وجهه عن الدين وأهله لماذا؟
لأنه يعبد الله على حرف، فتأمل قوله تعالى: ﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ ﴾ [الحج: 11].


عباد الله، هذه هي المعادن الخبيثة التي ذكرها الله في كتابه الكريم.
ما مظاهرهم ما هي علاماتهم؟

أولًا: عقيدتهم فاسدة وأعمالهم خبيثة، وقد ضرب الله لذلك هذا المثل؛ قال تعالى: ﴿ وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الأَرْضِ مَا لَهَا مِنْ قَرَارٍ ﴾ [إبراهيم: 26].

ثانيًا: قلوبهم تشمئز عند ذكر الله، وتستبشر عند ذكر غيره؛ قال تعالى: ﴿ وَإِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ وَإِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ ﴾ [الزمر: 45].

ثالثًا: قسوة قلوبهم وتحجُّرها، وذلك لكثرة معاصيهم وذنوبهم؛ قال تعالى: ﴿ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ ﴾ [الحديد: 16].
وقال تعالى: ﴿ ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ ﴾ [البقرة: 74].

رابعًا: يَميلون مع شهواتهم المحرمة، لا يَهنؤون بالحلال الطيب، لا يرتاحون ولا يطمئنون إلا بالحرام؛ قال تعالى: ﴿ الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ أُوْلَئِكَ مُبَرَّؤُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ﴾ [النور: 26].
وقال تعالى: ﴿ الزَّانِي لا يَنكِحُ إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لا يَنكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ ﴾ [النور: 3].

خامسًا: نفوسهم خبيثة وقلوبهم مريضة، يكرهون الطيبات وأهلها، فيؤثرون ويُحبون الخمر النجسة والأطعمة الخبيثة، والمال الخبيث على الطيبات؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [المائدة: 90].

سادسًا: ومنصفاتهم أنهم يسخرون من أهل الإيمان والفضيلة، ويضحكون منهم كلما وجدوا فرصة لذلك؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُوا مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ ﴾ [المطففين: 29].

سابعًا يعملون للهدم والفساد، فيأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف، ويبخلون بأموالهم في الخير؛ قال تعالى: ﴿ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ﴾ [التوبة: 67].

ثامنًا: ينفقون الكثير من الأموال لكن للمباهاة والسهر واللهو واللعب، فأستاذهم في ذلك إبليس؛ كما قال تعالى: ﴿ إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا ﴾ [الإسراء: 27].

اللهم أصلِح القلوب والأعمال، وأصلح ما ظهر منا وما بطن، واجعلنا من عبادك المخلصين.
اللهم إنا نعوذ بك من الغواية والضلالة، اللهم ثبِّتنا على دينك، اللهم آمنَّا في أوطاننا. اللهم أصلِح الأئمة وولاة الأمور، اللهم خُذ بنواصينا إلى ما تُحب وترضى، وزيِّنا برحمتك بالبر والتقوى، واجعلنا من عبادك المهتدين.
هذا وصلوا - عباد الله - على رسول الهدى فقد أمركم الله بذلك في كتابه، فقال: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56].
اللهم صلِّ وسلِّم على عبدك ورسولك محمد، وارضَ اللهم عن الخلفاء الأربعة الراشدين.
معادن الناس الخبيثة الثمانية القرآن



luh]k hgkhs hgofdem hgelhkdm td hgrvNk hg;vdl hgelhkdm hgpfdfm hgkhs hgrvNk hg;vdl





رد مع اقتباس
قديم 16-05-2022, 08:45 PM   #2


فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8862
 تاريخ التسجيل :  11 - 9 - 2019
 أخر زيارة : 08-02-2024 (01:04 AM)
 المشاركات : 849,166 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Mediumauqamarine
افتراضي



ذَائِقَة مُتَمَيِّزَة
واختِيَار مُوفَّق
يعطِيكـ العَافِيَة
عَلى هَذَا { الطَّرْح } الجَمِيل
وجَزَاكـ اللهُ خَيرًا
عَلى جُهُودِكـ المُثمِرَة فِي أرْوِقَة المُنتَدَى


 

رد مع اقتباس
قديم 17-05-2022, 07:29 PM   #3


البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : يوم أمس (03:48 PM)
 المشاركات : 873,030 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



جزاكم الله خير الجزاء
وجعله في ميزان حسناتكم






 

رد مع اقتباس
قديم 18-05-2022, 06:39 AM   #4


ذابت نجوم الليل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (05:38 PM)
 المشاركات : 3,292,474 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



مشكوووووورين\
والله يعطيكم الف عافيه


 

رد مع اقتباس
قديم 18-05-2022, 06:39 AM   #5


ذابت نجوم الليل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (05:38 PM)
 المشاركات : 3,292,474 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي




مشكوووووورين\
والله يعطيكم الف عافيه


 

رد مع اقتباس
قديم 18-05-2022, 06:40 AM   #6


ذابت نجوم الليل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (05:38 PM)
 المشاركات : 3,292,474 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي




مشكوووووورين\
والله يعطيكم الف عافيه


 

رد مع اقتباس
قديم 18-05-2022, 06:59 AM   #7


ذابت نجوم الليل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (05:38 PM)
 المشاركات : 3,292,474 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي




مشكوووووورين\
والله يعطيكم الف عافيه


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
معادن , الثمانية , الحبيبة , الناس , القرآن , الكريم , في


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كم عدد آيات القرآن الكريم وحروفه وعدد أحزابه ذابت نجوم الليل (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 10 17-11-2022 12:12 AM
سؤال وجواب في القرآن الكريم ؟ مبارك آل ضرمان (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 6 17-11-2022 12:00 AM
أجمل ماقيل في فن التعامل مع الناس مبارك آل ضرمان (همسات تطوير الذات ) 12 31-03-2021 04:01 AM
سيرَة أمّهات المُؤمنين /السيدة خديجة ابراهيم دياب (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 12 26-03-2015 09:16 PM
أسرار التكرار في القرآن الكريم ميارا (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 11 13-02-2013 11:33 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 10:07 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010