ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ۞ (المنتديات الاسلاميه) ۞ > (همسات القرآن الكريم وتفسيره )


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 23-03-2022, 11:48 PM
ميارا غير متواجد حالياً
Kuwait     Female
SMS ~ [ + ]
ياكم تمنيت السعادة
بدنياي وشفت
السعادة تبتعد ماتبيني


يارب امنحني
قلبا يتحمل
جروحه وألالامه
الاوسمة
وسام المجد 
لوني المفضل Crimson
 رقم العضوية : 3158
 تاريخ التسجيل : 19 - 7 - 2012
 فترة الأقامة : 4563 يوم
 أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM)
 الإقامة : في عالم الأحزان
 المشاركات : 944,599 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : ميارا يستحق التميز ميارا يستحق التميز ميارا يستحق التميز ميارا يستحق التميز ميارا يستحق التميز ميارا يستحق التميز ميارا يستحق التميز ميارا يستحق التميز ميارا يستحق التميز ميارا يستحق التميز ميارا يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
Eslamy تفسير قوله تعالى: {ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم}










تفسير قوله تعالى:
﴿ وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ
قال تعالى: ﴿ وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ ﴾ [المؤمنون: 103].


قال سَماحة العلَّامةِ الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله -:
وقوله سبحانه وتعالى: ﴿ فَأُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ ﴾ [المؤمنون: 103]، إنما قال:

خسروا أنفسهم؛ لأنهم أُخرِجوا إلى الدنيا، وجاءتهم الرسل وبيَّنتْ لهم الحق، ولكنهم والعياذ بالله
عانَدوا واستكبروا، فخسروا أنفسهم، ولم يستفيدوا من وجودهم في الدنيا شيئًا، قال الله تعالى:
﴿ قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلَا ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ ﴾ [الزمر: 15].
ثم قال تعالى مبيِّنًا أنهم كما يعذَّبون بدنيًّا، فإنهم يعذَّبون قلبيًّا، فيقرعون ويوبَّخون، فيقال لهم:

﴿ أَلَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَكُنْتُمْ بِهَا تُكَذِّبُونَ ﴾ [المؤمنون: 105]، فقد تُلِيَتْ عليهم آياتُ الله
وبُيِّنت لهم، وجاءتهم الرسل بالحق، ولكنهم كفروا والعياذ بالله، وكذَّبوا بهذه الآيات.
قالوا في الجواب: ﴿ قَالُوا رَبَّنَا غَلَبَتْ عَلَيْنَا شِقْوَتُنَا وَكُنَّا قَوْمًا ضَالِّينَ * رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا
يعني: إن عدنا إلى التكذيب ﴿ فَإِنَّا ظَالِمُونَ ﴾ [المؤمنون: 106، 107]، فيُقِرُّونَ والعياذ بالله بأن الشقاوة
غلَبتْ عليهم، وأنهم ضلُّوا الضلال المبين الذي أوصلهم إلى هذه النار، نسأل الله أن يعيذنا وإياكم منها.
قال الله تعالى: ﴿ اخْسَئُوا فِيهَا وَلَا تُكَلِّمُونِ ﴾ [المؤمنون: 108]؛ أي: ابقوا فيها أذلاء صاغرين

﴿ وَلَا تُكَلِّمُونِ ﴾ وهذا أشد ما يكون عليهم والعياذ بالله؛ أن يوبِّخهم الله هذا التوبيخ فيقول:
﴿ اخْسَئُوا فِيهَا وَلَا تُكَلِّمُونِ ﴾؛ فإنهم لو كلَّموا الله لن يستجيب لهم؛ لأنه قضى عليهم بالخلود في النار.
ثم قال تعالى مبينًا حالهم مع أوليائه:

﴿ إِنَّهُ كَانَ فَرِيقٌ مِنْ عِبَادِي يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ ﴾ [المؤمنون: 109]
وهؤلاء المؤمنون بالله ورسله يقولون: ﴿ رَبَّنَا آمَنَّا ﴾؛ أي: آمَنَّا بك وبرسلك وبما جاؤوا به من الحق
﴿ فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ﴾ اغفر لنا ذنوبنا حتى لا ندخل النار، وارحمنا بالقبول حتى ندخل الجنة.
﴿ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ ﴾ فلا أحد أرحم بعباد الله من ربِّهم عز وجل؛ قال النبي

عليه الصلاة والسلام: ((الله بعبادة أرحم من الوالدة بولدها)).
﴿ فَاتَّخَذْتُمُوهُمْ سِخْرِيًّا حَتَّى أَنْسَوْكُمْ ذِكْرِي وَكُنْتُمْ مِنْهُمْ تَضْحَكُونَ ﴾ [المؤمنون: 110]؛ يعني: أنكم تَسْخرون

بهؤلاء المؤمنين الذين يؤمنون بالله ويسألونه المغفرة والرحمة، فكنتم تَسخرون منهم وتَستهزئون بهم
﴿ حَتَّى أَنْسَوْكُمْ ذِكْرِي ﴾؛ أي: حتى كانت سخريتكم بهم واستهزاؤكم بهم مُنسِيةً لكم ذِكري.
﴿ وَكُنْتُمْ مِنْهُمْ تَضْحَكُونَ ﴾ يعني: في الدنيا كانوا يضحكون بالمؤمنين ويستهزئون بهم

ولكن الله قال في سورة المطففين: ﴿ فَالْيَوْمَ الَّذِينَ آمَنُوا مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ ﴾ [المطففين: 34]
وهذا الضحك الذي لا بكاء بعده، أما ضحك الكفار من المسلمين في الدنيا، فإنه سيعقبه البكاءُ الدائم والعياذ بالله.
﴿ إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوا أَنَّهُمْ هُمُ الْفَائِزُونَ ﴾ [المؤمنون: 111]؛ يعني: جزى الله تعالى

المؤمنين بما صبروا على طاعة الله، وصبروا عن معصيته، وصبروا على أقداره ﴿ أَنَّهُمْ هُمُ الْفَائِزُونَ
الذين فازوا بهذا اليوم، فأدرَكوا المطلوب، ونَجَوْا من المرهوب، وإنما ذكر الله هذا لهؤلاء المكذِّبين
زيادةً في حسرتهم وندامتهم، كأنه يقول عزَّ وجلَّ: لو كنتم مِثلَهم لَنِلتُم هذا الثواب
فيزدادون بذلك حسرة إلى حسرتهم والعياذ بالله.
كيف كان حال هؤلاء الذين كانوا يَسْخرون بهم في الدنيا ويضحكون منهم؟
وكيف كان حالهم وهم في نار جهنم؟
﴿ قَالَ كَمْ لَبِثْتُمْ فِي الْأَرْضِ عَدَدَ سِنِينَ * قَالُوا لَبِثْنَا يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ فَاسْأَلِ الْعَادِّينَ ﴾ [المؤمنون: 112، 113]

انظر: جاءتهم الرسل وعمِّروا عمرًا يتذكر فيه من تذكَّر، ولكنهم والعياذ بالله لم ينتفعوا بهذا
ورأوا أنهم كأنما لبثوا ساعة أو بعض ساعة ﴿ قَالُوا لَبِثْنَا يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ فَاسْأَلِ الْعَادِّينَ
اسأل العادين منا؛ فإننا لا نرى أننا لبثنا إلا يومًا أو بعض يوم.
قال الله تعالى: ﴿ قَالَ إِنْ لَبِثْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا ﴾ [المؤمنون: 114] يعني: ما لبثتم إلا قليلًا في الدنيا

وآل بكم الأمر إلى الآخرة التي تَبقَوْنَ فيها أبد الآبدين معذَّبين.
﴿ قَالَ إِنْ لَبِثْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا لَوْ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾ [المؤمنون: 114]؛ يعني: لو أنكم كنتم

من ذوي العلم، لعلمتم مقدار تكذيبكم للرسل، ومقدار أعمالكم التي خسرتموها.
﴿ أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا ﴾؛ يعني: أتظنون أننا ﴿ خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ ﴾ [المؤمنون: 115]

هم ظنوا كذلك، ظنوا هذا الظنَّ، ولكن الله وبَّخهم على هذا الظن، هل من حكمة الله أن ينشئ
هذه الخليقة، ويرسل إليها الرسل، وينزل عليها الكتب، ثم تكون النهاية الموت والفناء بدون بعث، بدون رجوع؟
هذا لا يمكن، لكن هذا ظنُّ الذين كفروا ﴿ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِ ﴾ [ص: 27].
ثم قال تعالى: ﴿ فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ ﴾ [المؤمنون: 116]

"تعالى" يعني ترفَّع عزَّ وجلَّ عن كل نقص وعن كل سوء، وعلا بذاته فوق عرشه سبحانه وتعالى
﴿ فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ ﴾ المَلِكُ يعني ذو المُلك والسلطان والعظمة، الحق:
الذي كان ملكه وملكوته حقًّا وليس بباطل.
﴿ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ ﴾؛ أي لا معبود حقٌّ إلا الله عزَّ وجلَّ ﴿ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ

﴿ وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لَا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ ﴾ [المؤمنون: 117] إلى آخر السورة.
فهذه الآيات تبيِّن أن الإنسان ينبغي له أن ينتهز فرصة العمر، وألا يخسر عمره كما خَسِرَهُ هؤلاء

وأنه سوف يُبعث ويُجازى ويحاسَب على عمله، فنسأل الله تعالى أن يجعلنا وإياكم ممن حسابه يسير
ومآله إلى دار القرار في جنات النعيم.

المصدر: «شرح رياض الصالحين» (3/ 450- 454).
سماحة الشيخ محمد بن صالح العثيمين.






jtsdv r,gi juhgn: V,lk otj l,h.dki tH,gz; hg`dk osv,h HktsilC HktsilC hg`dk juhgn: jtsdv osvkh otj tH,gz; V,lk




مواضيع : ميارا


رد مع اقتباس
قديم 24-03-2022, 02:25 AM   #2


الصارم متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل :  4 - 2 - 2010
 أخر زيارة : اليوم (09:17 PM)
 المشاركات : 105,378 [ + ]
 التقييم :  704964303
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : ظپط§ط±ط؛
افتراضي



سلمتي على طرحك ياميوره
وربي يجعلها بموازين حسناتك


 

رد مع اقتباس
قديم 24-03-2022, 02:38 AM   #3


فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8862
 تاريخ التسجيل :  11 - 9 - 2019
 أخر زيارة : 08-02-2024 (01:04 AM)
 المشاركات : 849,164 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Mediumauqamarine
افتراضي



يعطيك العافية
على طرحك الرائع
وموضوعك الشيق والنافع

جزاك الله خير الجزاء
وشكرا لكـ


 

رد مع اقتباس
قديم 24-03-2022, 03:42 PM   #4


باربي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7407
 تاريخ التسجيل :  25 - 9 - 2016
 أخر زيارة : 27-05-2022 (07:28 PM)
 المشاركات : 185,032 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
بالانـاا أنا فخــورهـ
وانانيتــي تأبى الوقوف عند تأثير الريااحـ

لوني المفضل : Hotpink
افتراضي



أسال الله أن لايرد لك دعوة
ولا يحرمك من فضلة
وأن يحفظ أسرتك وأحبتك
وان يفرج همك
ويـيسر لكــ أمرك
وان يغفر لنا ولكم ولوالدين وللمسلمين والمسلمات
وأن يبلغنا أسمى مراتب الدنيا وأعلى منازل الجنه .
اللهم أمين


 

رد مع اقتباس
قديم 25-03-2022, 02:38 PM   #5


همس الروح متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5633
 تاريخ التسجيل :  27 - 11 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (09:24 PM)
 المشاركات : 1,032,563 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Snow
افتراضي



جزاك الله خيرا ولاحرمك الأجر
بوركت وطرحك الطيب


 

رد مع اقتباس
قديم 25-03-2022, 03:58 PM   #6


ميارا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3158
 تاريخ التسجيل :  19 - 7 - 2012
 أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM)
 المشاركات : 944,599 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياكم تمنيت السعادة
بدنياي وشفت
السعادة تبتعد ماتبيني


يارب امنحني
قلبا يتحمل
جروحه وألالامه
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



اقتباس:
 
   
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصارم مشاهدة المشاركة
سلمتي على طرحك ياميوره
وربي يجعلها بموازين حسناتك
 
 

تعـطـر المكان بهذهـ الإطـلالة الراقيه
وأكتمل جمال طرحي بحضوركـم المتميز ..
شكرا على وجودكِم العذب ..


 
مواضيع : ميارا



رد مع اقتباس
قديم 25-03-2022, 03:58 PM   #7


ميارا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3158
 تاريخ التسجيل :  19 - 7 - 2012
 أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM)
 المشاركات : 944,599 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياكم تمنيت السعادة
بدنياي وشفت
السعادة تبتعد ماتبيني


يارب امنحني
قلبا يتحمل
جروحه وألالامه
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



اقتباس:
 
   
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتنة مشاهدة المشاركة
يعطيك العافية
على طرحك الرائع
وموضوعك الشيق والنافع

جزاك الله خير الجزاء
وشكرا لكـ
 
 

تعـطـر المكان بهذهـ الإطـلالة الراقيه
وأكتمل جمال طرحي بحضوركـم المتميز ..
شكرا على وجودكِم العذب ..


 
مواضيع : ميارا



رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
موازينه , أنفسهم} , الذين , تعالى: , تفسير , خسرنا , خفت , فأولئك , {ومن , قوله


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مفهوم المحبة ذابت نجوم الليل ( همســـــات الإسلامي ) 8 24-11-2022 03:10 PM
سورة الكهف تفسيرها البرنس مديح ال قطب (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 32 27-06-2019 07:39 AM
العلم المحمود والمذموم وأقسامهما وأحكامهما البرنس مديح ال قطب ( همســـــات الإسلامي ) 20 24-07-2018 01:06 AM
الطحاوية بالثوب الجديد سراج منير ( همســـــات الإسلامي ) 10 27-05-2018 10:06 PM
عقيدتى سراج منير (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 10 18-07-2017 11:02 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 09:47 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010