تمارين عن المحسنات البديعية والصور البيانية

• أنت كالليث في الشجاعة والإقدام، ففي هذا المثال يوجد أن القائل شبيه بالمخاطب بالليث وهو الأسد، وهذا في شجاعته وإقدامه، ونوع هذا شبه مرسل مفصّل، وهو الذي يتواجد فيه أداة التشبيه وصور الشبه.
• علمت زيد أسدًا في الشجاعة، وفي هذا المثال يوجد أن المتكلم يشبه زيدًا بالأسد، وهذا لشجاعته، ونوعية التشبه هنا تؤكد المفصل، وهذا لأن أداة التشبيه حذف، وقيل وجه الشبه.
• وأرضٍ كأخلاق الكرام، أما في هذا المثل يوضح المتكلم الأرض بأخلاق الكرام، لكنّ لا يتوفر مجال الشبه في الجملة، وهذا ما يعرف بالتشبيه المرسل المجمل.
• أنت حصن الضعفاء، وفي هذا المثال يوجد أن القائل شبه المخاطب كونه حصن الضعفاء، والظاهر في هذا المثال عدم توفر وجه الشبه ولا أداة التشبيه، وهذا ما يعرف بالتشبيه البليغ، فلا بد من الإشارة إلى التشبيه التمثيلي، وهو يظهر في تشبيه صورة بصورة، ومثال هذا قول الشاعر:يَهُزُّ الجَيشُ حَولَكَ جانِبَيهِ كَما نَفَضَت جَناحَيها العُقابُ[2]

• نماذج عن الجناس في كل مثال من الأمثلة الآتية جناس تام، فبين موضعه:
  • قال أبوتمام:ما مات من كرم الزمان فإنه يحيا لدى يحيى بن عبد الله .
  • قال أبو العلاء المعري: لم نلق غيرك إنسانا يلاذ به فلا برحت لعين الدهر إنسانا.
  • وقال المتنبي: فهمت كتابتك يا سيدي فهمت ولا عجب أن أهيما.
  • 4ـ زقال يمدح: بسيف الدولة اتسقت أمور رأيناها مبددة النظام.
  • سما وحمى بني سام وحام فليس كمثله سام وحام.
  • وقال ابو نواس: عباس عباس إدا احتدم الوغى والفضل فضل والربيع ربيع.
• نماذج عن الجناس غير تام، فوضحه وبين لم كان غير تام:
  • قال تعالى:{ وإذا جاء أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به}.
  • وقال تعالى:{ وهم ينهون عنه وينأون عنه}.
  • وقال ابن جبير الأندلسي: فيا راكب الوجناء هل أنت عالم فداؤك نفسي كيف تلك المعالم.
  • وقال الحريري يصف هيام الجاهل بالدنيا: ما يستفيق غراما بها وفرط صَبابه.
  • ولو درى لكفاه مما يروم صُبابه.
  • وقال عبد الله بن رواحة يمدح النبي صلى الله عليه وسلم، وقيل غنه أمدح بيت قالته العرب: تحمله الناقلة الأدما معتجرا بالبُرد كالبدر جلّى نوره الظلما.
• ما هو مواضع الجناس فيما يلي وما نوعه في كل تمرين:
  • قال البحتري في مطلع قصيدة: هل لما فات من تلاق تلافي ام لشاك من الصبابة شافي.
  • وقال النابغة في الرثاء: فيا لك من حزم وعزم طواهما جديد الردى بين الصفا والصفائح.
  • وقال البحتري: نسيم الروض في رياح شمال وصوب المزن في راح شمول.
  • وقال الحريري: لا أعطي زمامي من يخفر ذمامي، ولا أغرس الأيادي في أرض الأعادي.
  • وقال: لهم في السير جري السيل، وغلى الخير جري الخيل.
  • قال البحتري: فقف مستعدا فيهن إن كنت عاذرا وسر مبعدا عنهن إن كنت عادلا.
  • وقال ابو تمام: بيض الصفائح لا سود الصحائف في متونهن جلاء الشك والريب.
  • وقال تعالى: { ذلكم بما كنتم تفرحون في الأرض بغير الحق وبما كنتم تمرحون}.
  • وقال عليه الصلاة والسلام:” الخيل معقود بنواصيها الخير”.
  • وقال حسان بن ثابت رضي الله عنه: وكنا متى يغزو النبي قبيلة نصل جانبيه بالقنا والقنابل.
  • وقال أبو تمام: يمدون من أيد عواص عواصم تصول بأسياف قواض قواضب.
  • لا تنال الغُرَرُ إلا بركوب الغُرَرِ. [3]

• أالمدرسة، المَحَلِّيَّة.
• باليوم، الحَالِّيَّة.
• جشجرًا، اعْتِبَار ما سَيَكون.
• دحديقة، المَكَانِيَّة.

• أتشبيه، التوضيح.
• باستعارة مكنية، التشخيص.
• جكناية، الإتيان بالمعنى مصحوبًا بالدليل عليه في إيجاز وتجسيم.
• دمجاز مرسل، الإيجاز والدقَّة في اختيار العلاقة مع المبالغة المقبولة.

• أ«الذِّكْر» مجاز مرسل عن الناس، علاقته السببية، وسرُّ جماله الإيجاز والدقَّة في اختيار العلاقة مع المبالغة المقبولة.
• ب«البلاد» مجاز مرسل عن أهل البلاد، علاقته المحلية، وسرُّ جماله الإيجاز والدقَّة في اختيار العلاقة مع المبالغة المقبولة.
• ج«المطر» مجاز مرسل عن الخير، علاقته الحالِّية، وسرُّ جماله الإيجاز والدقَّة في اختيار العلاقة مع المبالغة المقبولة.
• د«حياة» مجاز مرسل عن أهل البلاد، علاقته المُسَبَّبية، وسرُّ جماله الإيجاز والدقَّة في اختيار العلاقة مع المبالغة المقبولة.

• أ. المُعلِّم كأنه البحر الزاخر في سَعة علمه.
• ب. فـاقْـضُـوا مآرِبَـكُـمْ عِـجَالًا إنَّما أعــمــارُكُـمْ سَـفَـرٌ مِـنَ الأسـفـارِ.
• ج. يَنْتابُها مَوجٌ كَمَوجِ مَكارِهِي ويَـفُـتُّها كالسُّقْمِ في أعضائي.
• د.رأيتُ الشمس كقُرْطٍ ذهبي.

• أبليغ، التجسيم.
• بمُجمَل، التوضيح.
• جبليغ، التوضيح.
• دمُجمَل، التجسيم.

• أالشيخ عين من أعيان القرية معروف بعطائه.
• بأَسَر الضابط عينًا للأعداء في أرض الوطن.
• جزرت عينًا صافية الماء في الصحراء الشرقية.
• داستأجرنا عينًا في منطقة هادئة.

• لـنَّـاسُ لـلـنَّـاسِ مِـنْ بَـدْو وحَـاضِـرَة بَعْضٌ لِبَعْضٍ وإنْ لَمْ يَشْعُرُوا خَدَم.
  
  
  
• يَـا فَـوْزُ لـو أبْـصَـرتِـنِـي مـا عَـرَفتِني لـطُـول شُـجُـونـي بعدَكم وشُحُوبي.
  
  
  
• مَنْ يطلب الجَوْر لا يَظْفَر بِحَاجَتِه وطَـالِـب الـحـق قَـدْ يُـهْدَى لَه الظَفَرُ.
  
  
  

• أمُجْمَل، التجسيم، يوحي باهتمامه بمنزله وحرصه عليه.
• بتمثيلي، التوضيح، يوحي بقوة ارتباطه ببيته وتعلُّقه به.
• جمُفَصَّل، التشخيص، ارتباط نفسه بمنزله وتعلُّقه به.
• دضمني، التوضيح، حزنه الشديد لفراق بيته.

jlhvdk uk hglpskhj hgf]dudm ,hgw,v hgfdhkdm hglpwkhj hgfdhkdm hgf]dudm jlhvdk uk ,hgw,v