أحكام التجويد في سورة الحجرات

• یَـٰۤأَیُّهَا مد متصل.
• إِنَّ نون مشددة غنة أكمل ما يكون.
• سَمِیعٌ عَلِیمࣱ إظهار التنوين لأن حرف العين من حروف الإظهار.

• یَـٰۤأَیُّهَا مد متصل.
• ٱلنَّبِیِّ النون مغناة لأنها مشددة.
• تَجۡهَرُوا۟ لَهُۥ بِٱلۡقَوۡلِ مد صلة صغرى.
• لِبَعۡضٍ أَن إظهار لأن بعد التنوين همزة.
• أَن تَحۡبَطَ إخفاء لأن بعد النون حرف من حروف الإخفاء وهي التاء.
• وَأَنتُمۡ نون معراة حكمها الإخفاء لأن بعدها التاء.
• تَشۡعُرُونَ مد عارض للسكون.

• إِنَّ نون مشددة غنة أكمل ما يكون.
• عِندَ إخفاء النون لأن بعدها حرف إخفاء وهو الدال.
• أُو۟لَـٰۤىِٕكَ مد متصل
• لِلتَّقۡوَىٰۚ قلقلة القاف لسكونها، وهي من حروف القلقلة.
• لَهُم مَّغۡفِرَةࣱ إدغام الميم مع الميم.
• مَّغۡفِرَةࣱ وَأَجۡرٌ إدغام الميم في الواو لأن التنوين بعده حرف من حروف الإدغام وهو الواو مع الغنة.
• وَأَجۡرٌ عَظِیمٌ إظهار التنوين لأن التنوين بعده حرف من حروف الإظهار وهو العين.

• إِنَّ النون مشددة غنة أكمل ما يكون
• مِن وَرَاۤءِ إدغام بدون غنة لأن حرف الراء من حروف الإدغام بدون غنة
• أَكۡثَرُهُمۡ الكاف همس لأنها من الحروف المهموسة، وهي في حالة سكون.

• أَنَّهُمۡ النون مشددة غنة أكمل ما يكون.
• خَیۡرࣰا لَّهُمۡۚ إدغام بدون غنة لأن اللام من حروف الإدغام بدون تحميل غنة.
• غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ إدغام بدون غنة لأن التنوين بعده راء، وهو حرف من حروف الإدغام بدون غنة.

• یَـٰۤأَیُّهَا مد متصل.
• إِن جَاۤءَكُمۡ إخفاء لأن بعد النون المعراة حرف الجيم، وهو من حروف الإخفاء.
• فَاسِقُۢ بِنَبَإࣲ إقلاب التنوين لتصبح باء.
• فَتَبَیَّنُوۤا۟ مد منفصل لأن الهمزة في كلمة ثانية.
• أَن تُصِیبُوا۟ إخفاء لأن النون المعراة بعدها حرف من حروف الإخفاء وهو التاء.
• قَوۡمَۢا بِجَهَـٰلَةࣲ إقلاب التنوين لتصبح باء.
• بِجَهَـٰلَةࣲ فَتُصۡبِحُوا۟ التنوين في حالة إخفاء لأن بعده حرف من حروف الإخفاء وهو الفاء.
• نَـٰدِمِینَ مد عارض للسكون.

• وَٱعۡلَمُوۤا۟ مد منفصل لأن الهمزة جاءت في كلمة ثانية.
• كَثِیرࣲ مِّنَ إدغام بغنة لإن التنوين بعده حرف من حروف الإدغام وهو الميم.
• وَلَـٰكِنَّ النون مشددة غنة أكمل ما يكون.
• وَزَیَّنَهُۥ فِی مد صلة صغرى.
• أُو۟لَـٰۤىِٕكَ مد متصل لأن سبب المد جاء في كلمة واحدة وهو الهمزة.
• ٱلرَّ ٰ⁠شِدُونَ مد عارض للسكون.

• فَضۡلࣰا مِّنَ التنوين هنا إدغام في الميم.
• وَنِعۡمَةࣰۚ وَٱللَّهُ إدغام التنوين في الواو.
• عَلِیمٌ حَكِیمࣱ إظهار التنوين لأن بعده حرف من حروف الإظهار وهو حرف العين.

• وَإِن طَاۤىِٕفَتَانِ بينهما إخفاء لأن حرف الطاء من حروف الإخفاء.
• طَاۤىِٕفَتَانِ مد متصل لأن الهمزة جاءت في كلمة واحدة.
• ٱقۡتَتَلُوا۟ القاف حكمها قلقلة لسكونها.
• فَإِنۢ بَغَتۡ نون معراة بعدها باء حكمها إقلاب.
• تَبۡغِی باء مقلقلة.
• تَفِیۤءَ إِلَىٰۤ مد منفصل لأن الهمزة جاءت في كلمة أخرى.
• إِلَىٰۤ أَمۡرِ مد منفصل لأن الهمزة جاءت في كلمة أخرى.
• فَإِن فَاۤءَتۡ إخفاء لأن النون معراة، والفاء حرف من حروف الإخفاء.
• فَاۤءَتۡ همس التاء لسكونها.
• بِٱلۡعَدۡلِ الدال ساكنة تقلقل.
• وَأَقۡسِطُوۤا۟ۖ القاف ساكنة تقلقل.
• إِنَّ النون مشددة غنة أكمل ما يكون.
• ٱلۡمُقۡسِطِینَ قاف مقلقلة لأنها ساكنة.

• إِنَّمَا النون مشددة غنة أكمل ما يكون.
• إِخۡوَةࣱ فَأَصۡلِحُوا۟ التنوين بعده حرف من حروف الإخفاء، حكمها إخفاء التنوين.
• تُرۡحَمُونَ مد عارض للسكون.

• ( یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا یَسۡخَرۡ قَوۡمࣱ مِّن قَوۡمٍ عَسَىٰۤ أَن یَكُونُوا۟ خَیۡرࣰا مِّنۡهُمۡ )، قَوۡمٍ عَسَىٰۤ بينهم إظهار.
• ( وَلَا نِسَاۤءࣱ مِّن نِّسَاۤءٍ عَسَىٰۤ أَن یَكُنَّ خَیۡرࣰا مِّنۡهُنَّۖ )، نِّسَاۤءٍ عَسَىٰۤ، بينم إظهار.
• ( وَلَا یَغۡتَب بَّعۡضُكُم بَعۡضًاۚ أَیُحِبُّ أَحَدُكُمۡ أَن یَأۡكُلَ لَحۡمَ أَخِیهِ مَیۡتࣰا فَكَرِهۡتُمُوهُۚ )، بَعۡضًاۚ أَیُحِبُّ، بينهما إظهار. [1]

“”هذا عقد، عقده الله بين المؤمنين، أنه إذا وجد من أي شخص كان، في مشرق الأرض ومغربها، الإيمان بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، فإنه أخ للمؤمنين، أخوة توجب أن يحب له المؤمنون، ما يحبون لأنفسهم، ويكرهون له، ما يكرهون لأنفسهم””.

• الآداب والذوقيات منبعها الدين، والقرآن الكريم.
• التربية للمؤمنين وتوجيه سلوكياتهم إلى تعظيم أمر الله وأمر رسوله صلى الله عليه وسلم.
• أنَّ السلوكيات القويمة من من لوازم الإيمان.
• تعليم المؤمنين أمور مما يجب عليهم في تعاملهم مع النبي صلى الله عليه وسلم، سواء في معاملة النبي صلى الله عليه وسلم أو في مخاطبته وندائه.
• طهارة المجتمع من الأخلاق السيئة، التي ربما توصل إلى قطع علاقاتهم والتباغض بينهم مثل السخرية، وإطلاق الألقاب، وسوء الظن، والتجسس، والغِيبة.
• بيان حكمة خلق الله للناس وتقسيم الناس شعوب، وقبائل تتعدد وتختلف، وبيان أفضلية الخلق عند ربهم بالتقوى.
• أن يتبين للمسلم عظمة الإيمان، وأن الإيمان ليس محض دعوى يقولها الإنسان، بل هو أمر مستقرّ في القلوب، ويصدق بالقول والعمل والجهاد في سبيل الله تعالى

Hp;hl hgj[,d] td s,vm hgp[vhj hgj[,d] hgodvhj s,vm