ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الاسلاميه) O.o°¨ > ( همســـــات الإسلامي )

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 19-01-2022, 08:06 PM
البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً
Egypt     Male
SMS ~ [ + ]


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
الاوسمة
تيجان الملوك 
لوني المفضل Darkorange
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل : 16 - 3 - 2015
 فترة الأقامة : 3571 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (02:48 PM)
 المشاركات : 872,610 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي ازهد في الدنيا يحبك الله







.." ازهد في الدنيا يحبك الله "..


الزهد: هو الإعراضُ عن الشيء, وتَرْكُه, واحتقارُه, والتَّرفُّع عنه؛ لحقارتِه, ودُنوِّ قيمتِه. والزُّهد في الدنيا: هو تَرْكُ التَّعلُّقِ بها لِحَقارتِها, وخِسَّتِها, ولحاجةِ العاقل إلى الانشغال بالآخِرة عنها.



قال ابن القيم -رحمه الله-: "وَالْقُرْآنُ مَمْلُوءٌ مِنَ التَّزْهِيدِ فِي الدُّنْيَا، وَالْإِخْبَارِ بِخِسَّتِهَا، وَقِلَّتِهَا وَانْقِطَاعِهَا، وَسُرْعَةِ فَنَائِهَا, وَالتَّرْغِيبِ فِي الْآخِرَةِ، وَالْإِخْبَارِ بِشَرَفِهَا وَدَوَامِهَا؛ فَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِعَبْدٍ خَيْرًا أَقَامَ فِي قَلْبِهِ شَاهِدًا يُعَايِنُ بِهِ حَقِيقَةَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ, وَيُؤْثِرُ مِنْهُمَا مَا هُوَ أَوْلَى بِالْإِيثَارِ". ومن الآيات التي تُزهِّد في الدنيا وتُرغِّب في الآخرة؛ قوله -تعالى-: (بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى)[الأعلى: 16- 17]؛ وقال -تعالى-: (تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ)[الأنفال: 67].



ومما جاء في تعريف الزُّهد: قولُ ابنِ تيمية -رحمه الله-: "الزُّهْدُ: تَرْكُ مَا لَا يَنْفَعُ فِي الْآخِرَةِ"، وقولُ ابنِ القيم -رحمه الله-: "الزُّهْدُ: سَفَرُ الْقَلْبِ مِنْ وَطَنِ الدُّنْيَا، وَأَخْذُهُ فِي مَنَازِلِ الْآخِرَةِ"، وقولُ الإمامِ أحمدَ -رحمه الله-: "الزُّهْدُ عَلَى ثَلَاثَةِ أَوْجُهٍ: الْأَوَّلُ: تَرْكُ الْحَرَامِ. وَالثَّانِي: تَرْكُ الْفُضُولِ مِنَ الْحَلَالِ. وَالثَّالِثُ: تَرْكُ مَا يَشْغَلُ عَنِ اللَّهِ".



ويكفي في فضيلة الزُّهد: أنه اختيار نبيِّنا محمدٍ -صلى الله عليه وسلم-, وأصحابه -رضي الله عنهم-؛ ولذا نَبَذَ رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم- الدنيا وراء ظَهْرِه هو وأصحابه, وصَرَفُوا عنها قلوبَهم, وهجروها ولم يميلوا إليها, عَدُّوها سِجْنًا لا جَنَّة, فزهدوا فيها, ولو أرادوها لنالوا منها كُلَّ محبوب, ولَوَصَلوا منها إلى كلِّ مرغوب, ولكنهم عَلِموا أنها دار عُبور, لا دار سُرور, وأنها سحابةُ صيفٍ تنقشع عن قريب, وخيالُ طَيفٍ ما استتمَّ الزيارةَ حتى آذَنَ بالرحيل.



ولَمَّا جَاءَ رَجُلٌ إلى النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! دُلَّنِي عَلَى عَمَلٍ إِذَا أَنا عَمِلْتُهُ أَحَبَّنِي اللَّهُ, وَأَحَبَّنِي النَّاسُ, فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-: "ازْهَدْ فِي الدُّنْيَا يُحِبَّكَ اللَّهُ, وَازْهَدْ فِيمَا فِي أَيْدِي النَّاسِ يُحِبُّوكَ"(رواه ابن ماجه والحاكم). وهذا واقعٌ ملموسٌ؛ فإنَّ الزهد فيما في أيدي الناس مُوجِبٌ لمحبَّة الناس؛ لأنهم يُحبُّون ما في أيديهم, فإذا تركتَ لهم مَحْبوبَهم أحبُّوكَ, وإذا نازَعْتَهم فيه أبْغَضوك.



فمَنْ أراد أنْ يكون عزيزاً بين الناس؛ فَلْيَسْتَغْنِ عنهم, ولا يطلب منهم شيئاً,

ولا يمد يدَه إليهم.

قال الحسنُ -رحمه الله-: "لَا تَزَالُ كَرِيمًا عَلَى النَّاسِ مَا لَمْ تَتَعَاطَ مَا فِي أَيْدِيهِمْ، فَإِذَا فَعَلْتَ ذَلِكَ؛ اسْتَخَفُّوا بِكَ، وَكَرِهُوا حَدِيثَكَ, وَأَبْغَضُوكَ".



وعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بنِ مسعودٍ -رضي الله عنه- قَالَ: نَامَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- عَلَى حَصِيرٍ فَقَامَ, وَقَدْ أَثَّرَ فِي جَنْبِهِ, فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ! لَوِ اتَّخَذْنَا لَكَ وِطَاءً, فَقَالَ: "مَا لِي وَمَا لِلدُّنْيَا, مَا أَنَا فِي الدُّنْيَا إِلاَّ كَرَاكِبٍ اسْتَظَلَّ تَحْتَ شَجَرَةٍ, ثُمَّ رَاحَ وَتَرَكَهَا"(رواه الترمذي). فالمسافر على عَجَلٍ من أمره؛ فينزل تحت شجرة لِيَسْتَرِيح, ولا يَبْنِي تحتها؛ لأنه عمَّا قريبٍ راحل؛ فالنبيُّ -صلى الله عليه وسلم-؛ شبَّه نفسَه في هذه الحياةِ العاجلةِ الفانية؛ كالرَّجُل المُسافِر, ينزل تحت الشجرة يستظل بها, وسُرعان ما يرحل عنها ويدعها.



قال ابن القيم -رحمه الله- مُتَحَدِّثاً عن أقسام الزهد: "الزّهْد أَقسَام: زُهْدٌ فِي الْحَرَام, وَهُوَ فرض عين. وزُهْدٌ فِي الشُّبُهَات, وَهُوَ بِحَسب مَرَاتِب الشُّبْهَة؛ فَإِنْ قَوِيَتْ التحقَتْ بِالْوَاجِبِ, وَإِنْ ضَعُفَتْ كَانَ مُسْتَحبّاً. وزُهْدٌ فِي الفُضول. وزُهْدٌ فِيمَا لَا يَعْنِي من الْكَلَام, وَالنَّظَرِ, وَالسُّؤَالِ, واللقاءِ, وَغَيره. وزُهْدٌ فِي النَّاس. وزُهْدٌ فِي النَّفس بِحَيْثُ تهون عَلَيْهِ نَفسُه فِي الله. وزُهْدٌ جَامِعٌ لذَلِك كُلِّه؛ وَهُوَ الزُّهْد فِيمَا سِوَى الله, وَفِي كلِّ مَا شَغَلك عَنهُ".



عباد الله:

ليس المراد من الزُّهد في المال رَفْضَه؛

فإنَّ النبيَّ -صلى الله عليه وسلم- قال: "نِعْمَ الْمَالُ الصَّالِحِ لِلرَّجُلِ الصَّالِحِ"(رواه أحمد). وليس المراد من الزهد أيضاً رَفْضَ المُلكِ والرِّياسة؛ فسليمان وداود -عليهما السلام- كانا من أزهَدِ الناسِ في زمانهما, ولهما من المُلك ما أخبرنا اللهُ به, وكذا قال يوسف -عليه السلام-: (رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنْ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ)[يوسف: 101].



وليس من الزُّهد أنْ يكون الرجلُ أشعثَ أغبر, لا يُحسِن ما يلبس؛

فإنَّ النبيَّ -صلى الله عليه وسلم- قال: "لاَ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ كِبْرٍ". قَالَ رَجُلٌ: إِنَّ الرَّجُلَ يُحِبُّ أَنْ يَكُونَ ثَوْبُهُ حَسَنًا, وَنَعْلُهُ حَسَنَةً. قَالَ: "إِنَّ اللَّهَ جَمِيلٌ يُحِبُّ الْجَمَالَ. الْكِبْرُ: بَطَرُ الْحَقِّ, وَغَمْطُ النَّاسِ"(رواه مسلم).



وليس من الزُّهد أنْ يُحَرِّمَ المرءُ على نفسِه ما أحلَّه اللهُ له من الطَّيِّبات؛

قال -تعالى-: (قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنْ الرِّزْقِ)[الأعراف: 32]. إذِ الحلالُ نِعْمَةٌ من الله على عبده؛ والنبيُّ -صلى الله عليه وسلم- أوصانا فقال: "كُلُوا وَاشْرَبُوا وَالْبَسُوا وَتَصَدَّقُوا فِي غَيْرِ إِسْرَافٍ وَلاَ مَخِيلَةٍ"(رواه البخاري). وقال أيضًا: "إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يُحِبُّ أَنْ يُرَى أَثَرُ نِعْمَتِهِ عَلَى عَبْدِهِ"(رواه أحمد).




الزُّهد له ثلاث علامات:

أحدُها: أنْ يكون العبد بما في يد الله أوثق منه بما في يده؛ فإنَّ الله ضَمِنَ أرزاقَ عبادِه, وتكفَّل بها, قال -سبحانه-: (وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ)[هود: 6].

قال الحسن -رحمه الله-: "إِنَّ مِنْ ضَعْفِ يَقِينِكَ أَنْ تَكُونَ بِمَا فِي يَدِكَ أَوْثَقَ مِنْكَ بِمَا فِي يَدِ اللَّهِ -عَزَّ وَجَلَّ-".



والثاني: أنْ يكون العبدُ -إذا أُصِيبَ بمصيبة في دُنياه؛ من ذهاب مالٍ, أو ولدٍ, أو غيرِ ذلك- أرغبَ في ثواب الله, ممَّا ذَهَبَ منه في الدنيا أنْ يبقى له. قال عليٌّ -رضي الله عنه-: "مَنْ زَهِدَ فِي الدُّنْيَا هَانَتْ عَلَيْهِ الْمُصِيبَاتُ".



والثالث: أنْ يستوي عند المرء مدحُ الخلق, وذمُّهم, فالكلُّ عنده سواء.

قال ابن مسعودٍ -رضي الله عنه-: "الْيَقِينُ أَنْ لَا تُرْضِيَ النَّاسَ بِسَخَطِ اللَّهِ".



ويَظُنُّ البعضُ: أنَّ الزهد في الدنيا نَفْيُها بالكلية, والتَّخلُّص من جميع الأموال, والمُمْتلكات,

فهذا فَهْمٌ خاطِئٌ لحقيقةِ الزُّهد ومعناه؛

ولذا قيل لسفيان الثوري: "أَيَكُونُ الرَّجُلُ زَاهِدًا, وَيَكُونُ لَهُ الْمَالُ؟

قَالَ: نَعَمْ, إِنْ كَانَ إِذَا ابْتُلِيَ صَبَرَ, وَإِذَا أُعْطِيَ شَكَرَ".

وقال ابن القيم: "فَمَتَى كَانَ الْمَالُ فِي يَدِكَ وَلَيْسَ فِي قَلْبِكَ, لَمْ يَضُرَّكَ وَلَوْ كَثُرَ. وَمَتَى كَانَ فِي قَلْبِكَ ضَرَّكَ, وَلَوْ لَمْ يَكُنْ فِي يَدِكَ مِنْهُ شَيْءٌ".



النَّفْسُ تَبْكِي عَلَى الدُّنْيَا وَقَدْ عَلِمَتْ *** أَنَّ السَّلَامَةَ مِنْهَا تَرْكُ مَا فِيهَا

لَا دَارَ لِلْمَرْءِ بَعْدَ الْمَوْتِ يَسْكُنُهَا *** إِلَّا الَّتِي كَانَ قَبْلَ الْمَوْتِ يَبْنِيها

فَإِنْ بَنَاهَا بِخَيْرٍ طَابَ مَسْكَنُهُ *** وَإِنْ بَنَاهَا بِشَرٍّ خَابَ بَانِيها

أَمْوَالُنَا لِذَوِي الْمِيرَاثِ نَجْمَعُهَا *** وَدُورُنَا لِخَرَابِ الدَّهْرِ نَبْنِيهَا

كم مِنْ مَدائنَ في الآفاق قد بُنِيَتْ *** أمْسَتْ خَراباً وأفْنَى الموتُ أهلِيها

لا تَرْكَنَنَّ إلى الدُّنيا وما فيها *** فالموتُ لا شَكَّ يَفْنِينا ويَفْنيها

واعْمَلْ لدارٍ غداً رِضْوان خازِنُها *** الجارُ أحمدُ والرَّحمنُ بَانِيها

قُصُورُها ذهَبٌ والمِسْكُ طِينَتُها *** والزَّعفرانُ حَشِيشٌ نابِتٌ فِيها



وَصَلُّوا وَسَلِّمُوا عَلَى الْبَشِيرِ النَّذِيرِ وَالسِّرَاجِ الْمُنِيرِ؛ حَيْثُ أَمَرَكُمْ بِذَلِكَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ؛ فَقَالَ فِي كِتَابِهِ: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)[الأحزاب: 56].

ازهد الدنيا يحبك الله








h.i] td hg]kdh dpf; hggi hg]kdh hai] dpf;





رد مع اقتباس
قديم 19-01-2022, 08:06 PM   #2


باربي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7407
 تاريخ التسجيل :  25 - 9 - 2016
 أخر زيارة : 27-05-2022 (07:28 PM)
 المشاركات : 185,038 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
بالانـاا أنا فخــورهـ
وانانيتــي تأبى الوقوف عند تأثير الريااحـ

لوني المفضل : Hotpink
افتراضي



جزيت خيرا
لك اكاليل زهور
شكرا للنقل والطرح
مودتي
❤️🇵🇸❤🇵🇸️❤️


 


رد مع اقتباس
قديم 19-01-2022, 08:18 PM   #3


ذابت نجوم الليل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (11:56 AM)
 المشاركات : 3,287,364 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



سلمت يدينك
ونترقب لجديدك


 


رد مع اقتباس
قديم 19-01-2022, 08:29 PM   #4


بسام البلبيسي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8412
 تاريخ التسجيل :  23 - 3 - 2018
 العمر : 63
 أخر زيارة : 13-12-2024 (12:57 AM)
 المشاركات : 59,828 [ + ]
 التقييم :  1026666763
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Gold
افتراضي



اسأل الله العظيم

أن يرزقك الفردوس الأعلى من الجنات.

وأن يثيبك البارئ خير الثواب .
دمت برضى الرحمن


 


رد مع اقتباس
قديم 19-01-2022, 09:11 PM   #5


همس الروح متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5633
 تاريخ التسجيل :  27 - 11 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (02:30 PM)
 المشاركات : 893,935 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Snow
افتراضي



جزاك الله خيرا ولاحرمك الأجر
بوركت وطرحك الطيب


 


رد مع اقتباس
قديم 19-01-2022, 09:35 PM   #6


ميارا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3158
 تاريخ التسجيل :  19 - 7 - 2012
 أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM)
 المشاركات : 944,607 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياكم تمنيت السعادة
بدنياي وشفت
السعادة تبتعد ماتبيني


يارب امنحني
قلبا يتحمل
جروحه وألالامه
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



طرح في غاية الروعة بارك الله فيك
جزاك الله خيـــر على الطرح القيم
وجعله الله في ميزان حسناتك
وان يرزقك الفردووس الاعلى من الجنه
الله لايحرمنا من جديــدك


 
مواضيع : ميارا



رد مع اقتباس
قديم 19-01-2022, 11:06 PM   #7
ادارة الموقع


الاداره غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2010
 أخر زيارة : 07-12-2024 (09:16 PM)
 المشاركات : 900,645 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض
بآرك الله فيك على الطَرح القيم
في ميزآن حسناتك ان شاء الله ,,
آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات !!
وجَعل مااقدمت في مَيزانْ حسَناتك
وعَمر آلله قلبك بآآآلايمَآآنْ
علىَ طرحَك آالمحمَل بنفحآتٍ إيمآنيهِ
دمت بـِ طآعَة الله .


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الله , الدنيا , اشهد , يحبك , في


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ذم الدنيا . بسام البلبيسي ( همســـــات الإسلامي ) 11 01-11-2019 09:41 PM
حوار بين الدنيا والدين . بسام البلبيسي ( همســـــات الإسلامي ) 11 20-10-2018 07:02 PM
30 ثلاثون درسا من أمثلة الحياة الدنيا في القرآن نسيم فلسطين (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 21 29-08-2017 02:45 PM
حقيقه الدنيا .؟ شـوش آلشـريف ( همســـــات الإسلامي ) 19 13-02-2015 10:23 PM
دنيا تحكي.. سوار الياسمين ( همســـــات الإسلامي ) 17 24-05-2014 07:47 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 02:32 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010