ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الاسلاميه) O.o°¨ > (همسات القرآن الكريم وتفسيره )

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 19-01-2022, 01:33 PM
ذابت نجوم الليل غير متواجد حالياً
Saudi Arabia    
الاوسمة
شهد الحروف 
لوني المفضل red
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل : 3 - 6 - 2014
 فترة الأقامة : 3861 يوم
 أخر زيارة : اليوم (02:13 PM)
 الإقامة : في قلب همسات الغلاالحبيبه
 المشاركات : 3,292,496 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز ذابت نجوم الليل يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 573
تم شكره 1,039 مرة في 658 مشاركة
افتراضي تفسير قوله تعالى: {قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما هي...}



تفسير قوله تعالى: {قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما هي...}



تفسير قوله تعالى:

﴿ قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنَا مَا هِيَ ..... ﴾



قال تعالى: ﴿ قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنَا مَا هِيَ قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ لَا فَارِضٌ وَلَا بِكْرٌ عَوَانٌ بَيْنَ ذَلِكَ فَافْعَلُوا مَا تُؤْمَرُونَ ﴾ [البقرة: 68].

قوله: ﴿ قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ ﴾ بهذا اللفظ خاطَبوا موسى عليه السلام ثلاث مرات في هذه القصة، وفي هذا من الاستكبار والجفاء والسخرية وسوء الأدب ما لا يخفى، كما سبق بيان ذلك في الكلام على قولهم: ﴿ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ ﴾ [البقرة: 61].

﴿ يُبَيِّنْ لَنَا مَا هِيَ ﴾"ما": استفهامية في محل رفع مبتدأ، و"هي": ضمير في محل رفع خبر، والتقدير: أيُّ شيء هي من حيث السن، بدليل قوله في جوابه لهم: ﴿ إِنَّهَا بَقَرَةٌ لَا فَارِضٌ وَلَا بِكْرٌ عَوَانٌ بَيْنَ ذَلِكَ ﴾.

وهذا سؤال لا وجهَ له؛ لأنهم إنما أُمروا بذبح بقرة، فلو ذبحوا أيَّ بقرة لأجزأهم ذلك، وحصل المقصود، لكنهم تعنَّتوا وتشددوا، فشدَّد الله عليهم بقوله:
﴿ قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ ﴾؛ أي: قال لهم موسى: ﴿ إِنَّهُ يَقُولُ ﴾ أي: إن ربي يقول: ﴿ إِنَّهَا بَقَرَةٌ لَا فَارِضٌ ﴾؛ أي: لا مسنَّة كبيرة هرمة، بدليل مقابلتها بقوله: ﴿ وَلَا بِكْرٌ ﴾.

وسميت "فارض"؛ لأنها فرضت سنها؛ أي: قطعته، والفرض: القطع.

﴿ وَلَا بِكْرٌ ﴾؛ أي: ولا صغيرة، لم يقرعها الفحل ولم تلد، وهي الفتيَّة، مشتقة من البُكرة، وهي أول النهار؛ لأن البكر في أول السنوات من عمرها.

﴿ عَوَانٌ بَيْنَ ذَلِكَ ﴾؛ أي: وسط ونَصَف بين الفارض والبكر؛ أي: متوسطة السن، وهي أنفس وأحسن ما يكون، وأقوى وأشد ما يكون من البقر والدواب.

﴿ فَافْعَلُوا مَا تُؤْمَرُونَ ﴾ هذا من قول موسى لهم حثًّا على الامتثال؛ أي: فافعلوا الذي تؤمرون؛ أي: امتثَلوا الذي أمركم الله به، من ذبح بقرة تكون وسطًا بين الفارض والبكر، فحصروا في سن معيَّن؛ تشديدًا عليهم؛ لتشدُّدهم في السؤال عن سنها، ولو ذبحوا بقرة بهذه السن، لأجزأهم ذلك وحصل المقصود، ولكنهم تعنَّتوا وتشددوا مرة ثانية بالسؤال عن لونها، فشدَّد الله عليهم.

﴿ قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنَا مَا لَوْنُهَا ﴾[البقرة: 69] قوله: ﴿ مَا لَوْنُهَا ﴾ كقوله: ﴿ مَا هِيَ ﴾ [البقرة: 68]، والتقدير: أي شيء لونها؛ أهي بيضاء، أو سوداء، أو صفراء، أو غير ذلك؟

وهذا سؤال أقلُّ وجاهةً من سابقه؛ إذ ما الفائدة في معرفة اللون؟ وما أثر ذلك إلا العناد والتعنت والتشديد على أنفسهم.

﴿ قَالَ ﴾؛ أي: قال لهم موسى: ﴿ إِنَّهُ يَقُولُ ﴾؛ أي: إن ربي يقول: ﴿ إِنَّهَا بَقَرَةٌ صَفْرَاءُ ﴾؛ أي: لونها أصفر.

﴿ فَاقِعٌ لَوْنُهَا ﴾؛ أي: صافٍ لونها، شديد الصفرة، ليس فيه ما يشوبه ويخرجه عن الصفرة.

﴿ تَسُرُّ النَّاظِرِينَ ﴾؛ أي: تسر الناظرين إليها؛ أي: تعجبهم من حسن لونها ومنظرها، أي: تُدخِل السرور عليهم، وليست صفرتها صفرةً مستكرهة تسوء الناظرين وتجلب الغم.

فكان في تعنتهم وتشديدهم مرة أخرى بالسؤال عن لونها أنْ شدَّد الله وضيق عليهم من ثلاثة أوجه:
الأول: أن تكون صفراء اللون، فلا يجزئ ما عدا الأصفر من الألوان، وهذا تضييق في الألوان.

الثاني: أن يكون لونها فاقعًا؛ أي: صافٍ الصفرةُ شديدها، ليس فيه ما يشوبه ويخرجه عن الصفرة، وهذا تشديد وتضييق عليهم في صفة وماهية صفرتها.

الثالث: أن تكون صفرتها صفرة تسر الناظرين، من حسن لونها ومنظرها، وهذا تشديد وتضييق عليهم في حسن اللون والمنظر.

ولو ذبحوا بقرة بالسن المذكورة واللون المذكور، أجزأهم ذلك، وحصل المقصود، ولكنهم تعنتوا، وتشددوا مرة ثالثة بالسؤال عن عملها، فشدد الله عليهم في ذلك.

﴿ قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنَا مَا هِيَ ﴾[البقرة: 70]؛ أي: أيُّ شيء هي من حيث العمل، أي: ميِّزها وصِفْها لنا من حيث العمل، بدليل قوله تعالى في جوابه لهم: ﴿ قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ لَا ذَلُولٌ تُثِيرُ الْأَرْضَ وَلَا تَسْقِي الْحَرْثَ ﴾ [البقرة: 71].

﴿ إِنَّ الْبَقَرَ تَشَابَهَ عَلَيْنَا ﴾[البقرة: 70]؛ أي: إن البقر تشابه والتبس علينا لكثرته، فلا ندري ما شبه البقرة المطلوب ذبحها، أو أي بقرة تذبح، وكأن هذا اعتذار منهم عن سبب تكرير وإعادة السؤال.

وهذا إنما هو تعنُّت منهم وتشديد ثالث على أنفسهم، وإلا فأين التشابه، وقد بيَّن لهم أنها بقرة، وبيَّن لهم سنها وأنها ﴿ لَا فَارِضٌ وَلَا بِكْرٌ عَوَانٌ بَيْنَ ذَلِكَ ﴾ [البقرة: 68]، وبيَّن لهم لونها وأنها ﴿ صَفْرَاءُ فَاقِعٌ لَوْنُهَا تَسُرُّ النَّاظِرِينَ ﴾ [البقرة: 69]؟

﴿ وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللَّهُ لَمُهْتَدُونَ ﴾[البقرة: 70] أكدوا مقالتهم هذه بثلاثة مؤكدات: "إنَّ"، ولام التوكيد في قوله: ﴿ لَمُهْتَدُونَ ﴾، وكون الجملة اسمية.

وقولهم: ﴿ وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللَّهُ ﴾يحتمل أن هذا منهم من تفويض الأمر إلى الله عز وجل؛ ولهذا قال بعض السلف: "لو لم يقولوا: "إن شاء الله" لم يهتدوا إليها أبدًا"[1].

وفي هذا ما يشعر بالوعد منهم والطَّمأنة لموسى عليه السلام.

ويحتمل أن قصدهم أنهم لو لم يهتدوا لاحتَجوا بالمشيئة، وقالوا: إن الله لم يشأ أن نهتدي، كما قال تعالى: ﴿ سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلَا آبَاؤُنَا وَلَا حَرَّمْنَا مِنْ شَيْءٍ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ ﴾ [الأنعام: 148]، وقال تعالى: ﴿ وَقَالَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا عَبَدْنَا مِنْ دُونِهِ مِنْ شَيْءٍ ﴾ [النحل: 35]، وقال تعالى: ﴿ وَقَالُوا لَوْ شَاءَ الرَّحْمَنُ مَا عَبَدْنَاهُمْ ﴾ [الزخرف: 20].

﴿ قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ ﴾[البقرة: 71]؛ أي: قال لهم موسى عليه السلام مجيبًا لهم: ﴿ إِنَّهُ يَقُولُ ﴾؛ أي: إن ربي يقول: ﴿ إِنَّهَا بَقَرَةٌ لَا ذَلُولٌ تُثِيرُ الْأَرْضَ وَلَا تَسْقِي الْحَرْثَ مُسَلَّمَةٌ لَا شِيَةَ فِيهَا ﴾ [البقرة: 71].

وفي هذا ما فيه من التشديد والتضييق عليهم.

ومعنى قوله: ﴿ لَا ذَلُولٌ ﴾؛ أي: لا هي مذللة بالعمل ﴿ تُثِيرُ الْأَرْضَ ﴾ تحرثها وتقلبها للنبات، ﴿ وَلَا تَسْقِي الْحَرْثَ ﴾؛ أي: ولا هي بسانية يستخرج عليها الماء لسقي الحرث.

والمعنى: لا هي مذللة بالعمل بإثارة الأرض وحرثها، ولا باستخراج الماء وسقي الحرث عليها، بل هي مكرمة مدلَّلة لا مذللة.

﴿ مُسَلَّمَةٌ ﴾: صحيحة لا نقص فيها ولا عيب.

﴿ لَا شِيَةَ فِيهَا ﴾؛ أي: ليس فيها لون يخالف لونها، فهي صفراء خالصة الصفرة، لا يخالط صفرتَها لونٌ آخر من سواد أو بياض أو غير ذلك.

وفي هذا تشديد وتضييق عليهم أيضًا من أربعة أوجه:
الأول: ألا تكون مذللة بإثارة الأرض وحرثها.
الثاني: ألا تكون مذللة بسقي الحرث واستخراج الماء.
الثالث: أن تكون صحيحة لا نقص فيها ولا عيب.
الرابع: أن تكون خالصة الصفرة لا يخالط صفرتَها لونٌ آخر.

فشدَّدوا فشدَّد الله عليهم، وقد قال صلى الله عليه وسلم: ((إن الدين يسرٌ، ولن يشادَّ هذا الدينَ أحدٌ إلا غلبه))[2].

﴿ قَالُوا ﴾؛ أي: قالوا بعد هذا التعنت والتشديد على أنفسهم، وبعد أن شدد الله عليهم.

﴿ الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ ﴾ "الآن": اسم زمان، يشار به للوقت الحاضر؛ أي: هذا الوقت وهذه الساعة، ﴿ جِئْتَ بِالْحَقِّ ﴾؛ أي: أتيت بالقول الحق؛ أي: الآن يا موسى أتيت بالقول والأمر الثابت، ومفهومُ كلامهم هذا أنك لم تأتِ بالحق قبل ذلك، بل جئت بالباطل، يدل على هذا قولهم في أول الأمر: ﴿ أَتَتَّخِذُنَا هُزُوًا ﴾ [البقرة: 67]، قال ابن القيم: "فإن أرادوا بذلك: أنك لم تأتِ بالحق قبل ذلك في أمر البقرة، فتلك ردة وكفر ظاهر".

وقيل: معنى قولهم: ﴿ الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ ﴾؛ أي: الآن بيَّنت لنا البيان التام في أمر البقرة وأوصافها فعرفناها، وهذا من جهلهم؛ لأنه قد جاءهم بالحق أول مرة.

قال ابن القيم[3]: "فإن البيان قد حصل بقوله: ﴿ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً ﴾ [البقرة: 67]؛ فإنه لا إجمال في الأمر، ولا في الفعل، ولا في المذبوح، فقد جاء رسول الله بالحق أول مرة".

وقال أيضًا في ذكر العبر المأخوذة من القصة: "ومنها أنه لا ينبغي مقابلة أمر الله بالتعنت وكثرة الأسئلة، بل كان الواجب عليهم أن يبادروا إلى الامتثال بذبح أيِّ بقرة اتفقت، فإن الأمر لا إجمال فيه ولا إشكال، بل هي بمنزلة قوله: "أعتق رقبة، وأطعم مسكينًا، وصم يومًا"، ونحو ذلك؛ فإن الآية غنية عن البيان المفصل، مبينة بنفسها، ولكن تعنَّتوا وشددوا، فشُدِّد عليهم".

﴿ فَذَبَحُوهَا ﴾[البقرة: 71]؛ أي: فذبحوا البقرة بعد العثور عليها بأوصافها السابقة بعد الجهد الجهيد المضني في طلبها، والمشقة الشديدة في البحث عنها، وذلك ثمرة تشديدهم على أنفسهم؛ ولهذا نهى النبيُّ صلى الله عليه وسلم عن كثرة السؤال، وقال: ((إنما أهلك من كان قبلكم كثرةُ سؤالهم، واختلافهم على أنبيائهم))[4].


وكما في حديث المغيرة بن شعبة رضي الله عنه، قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((إن الله كره لكم ثلاثًا: قيل وقال، وإضاعة المال، وكثرة السؤال))[5].

﴿ وَمَا كَادُوا يَفْعَلُونَ ﴾الواو: حالية؛ أي: والحال أنهم ما كادوا يفعلون، و"ما": نافية؛ أي: وما قاربوا أن يفعلوا لشدة تعنتهم وعنادهم وتشديدهم على أنفسهم، بالسؤال عن سنها، ثم عن لونها، ثم عن عملها، وتباطُئهم وتأخُّرهم عن الفعل، لكنهم في النهاية فعلوا؛ لقوله: ﴿ فَذَبَحُوهَا ﴾؛ أي: فذبحوها مكرهين، أو كالمكرهين؛ لما أظهروا من المماطلة.

و"كاد" كغيرها من الأفعال، نفيها نفي، وإثباتها إثبات، يقال: كاد المطر أن ينزل؛ أي: قارب وأوشك أن ينزل، ويقال: ما كاد المطر أن ينزل؛ أي: ما قارب وما أوشك أن ينزل.

وقوله في الآية: ﴿ وَمَا كَادُوا يَفْعَلُونَ ﴾لا شك أنه نفي؛ أي: وما قاربوا أن يفعلوا، وإنما استفدنا أنهم فعلوا من قوله قبل ذلك ﴿ فَذَبَحُوهَا ﴾.

فيكون المعنى: ﴿ وَمَا كَادُوا يَفْعَلُونَ ﴾؛ أي: وما قاربوا أن يفعلوا لشدة تعنتهم وعنادهم، لكنهم في النهاية فعلوا بدليل ﴿ فَذَبَحُوهَا ﴾.

[1] روي هذا عن جمع من السلف؛ انظر "جامع البيان" (2/ 98- 100)، "تفسير ابن أبي حاتم" (1/ 141)، "تفسير ابن كثير" (1/ 159).

[2] أخرجه البخاري في الإيمان- الدين يسر (39)، والنسائي في الإيمان وشرائعه (5034)- من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

[3] انظر "بدائع التفسير" (1/ 317- 319).

[4] أخرجه البخاري في الاعتصام (7288)، ومسلم في الحج (1تفسير قوله تعالى: {قالوا يبين7)، والنسائي في مناسك الحج (2619)، والترمذي في العلم (2679)، وابن ماجه في المقدمة (2) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

[5] أخرجه البخاري في الزكاة (1477)، ومسلم في الأقضية (



jtsdv r,gi juhgn: Vrhg,h h]u gkh vf; dfdk lh id>>>C gh gkh h]u juhgn: jtsdv [fdk vf; id>>>C Vrhg,h





رد مع اقتباس
قديم 19-01-2022, 02:33 PM   #2


باربي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7407
 تاريخ التسجيل :  25 - 9 - 2016
 أخر زيارة : 27-05-2022 (07:28 PM)
 المشاركات : 185,038 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
بالانـاا أنا فخــورهـ
وانانيتــي تأبى الوقوف عند تأثير الريااحـ

لوني المفضل : Hotpink
شكراً: 271
تم شكره 693 مرة في 444 مشاركة
افتراضي



جزيت خيرا
روعه
يعطيك العافيه
❤🇵🇸️❤️


 

رد مع اقتباس
قديم 19-01-2022, 06:30 PM   #3


البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : 26-12-2024 (03:48 PM)
 المشاركات : 873,030 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
شكراً: 0
تم شكره 7 مرة في 7 مشاركة
افتراضي






جَزآكـم الله جَنةٌ عَرضُهآ آلسَموآتَ وَ الآرضْ
بآرَكـَ الله فيكـم عَ آلمَوضوعْ
آسْآل الله آنْ يعَطرْ آيآمكـم بآلريآحينْ
دمْتم بـِ طآعَة الله ..}

لكم منا
زنبق موسال

يسلموآآآآآآآآآآآآآآآآآآ







 

رد مع اقتباس
قديم 19-01-2022, 09:23 PM   #4


بسام البلبيسي متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8412
 تاريخ التسجيل :  23 - 3 - 2018
 العمر : 63
 أخر زيارة : 26-12-2024 (05:40 PM)
 المشاركات : 59,828 [ + ]
 التقييم :  1026666763
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Gold
شكراً: 0
تم شكره 221 مرة في 202 مشاركة
افتراضي



اسأل الله العظيم

أن يرزقكي الفردوس الأعلى من الجنات.

وأن يثيبكي البارئ خير الثواب .

دمتي برضى الرحمن


 

رد مع اقتباس
قديم 19-01-2022, 11:17 PM   #5


الاداره متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2010
 أخر زيارة : اليوم (12:42 AM)
 المشاركات : 900,635 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson
شكراً: 0
تم شكره 4 مرة في 4 مشاركة
افتراضي



جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض
بآرك الله فيك على الطَرح القيم
في ميزآن حسناتك ان شاء الله ,,
آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات !!
وجَعل مااقدمت في مَيزانْ حسَناتك
وعَمر آلله قلبك بآآآلايمَآآنْ
علىَ طرحَك آالمحمَل بنفحآتٍ إيمآنيهِ
دمت بـِ طآعَة الله .


 

رد مع اقتباس
قديم 19-01-2022, 11:32 PM   #6


فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8862
 تاريخ التسجيل :  11 - 9 - 2019
 أخر زيارة : 08-02-2024 (01:04 AM)
 المشاركات : 849,165 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Mediumauqamarine
شكراً: 0
تم شكره 9 مرة في 9 مشاركة
افتراضي



يعطيك العافية
على طرحك الرائع
وموضوعك الشيق والنافع

جزاك الله خير الجزاء
وشكرا لكـ


 

رد مع اقتباس
قديم 19-01-2022, 11:43 PM   #7


ميارا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3158
 تاريخ التسجيل :  19 - 7 - 2012
 أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM)
 المشاركات : 944,607 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياكم تمنيت السعادة
بدنياي وشفت
السعادة تبتعد ماتبيني


يارب امنحني
قلبا يتحمل
جروحه وألالامه
لوني المفضل : Crimson
شكراً: 202
تم شكره 452 مرة في 312 مشاركة
افتراضي



طرح في غاية الروعة بارك الله فيك
جزاك الله خيـــر على الطرح القيم
وجعله الله في ميزان حسناتك
وان يرزقك الفردووس الاعلى من الجنه
الله لايحرمنا من جديــدك


 
مواضيع : ميارا



رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لا , لنا , ادع , تعالى: , تفسير , جبين , ربك , هي...} , {قالوا , قوله


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الوحي المختصر في التفسير البرنس مديح ال قطب ( همســـــات الإسلامي ) 139 19-10-2021 03:49 PM
-قصة موسى الكليم سراج منير ( همســـــات الإسلامي ) 12 25-07-2018 10:55 PM
الطحاوية بالثوب الجديد سراج منير ( همســـــات الإسلامي ) 10 27-05-2018 10:06 PM
فواتح سور القرآن إعجاز يسحر القلوب والألباب ابن عمان (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 16 25-12-2017 06:18 AM
عقيدتى سراج منير (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 10 18-07-2017 11:02 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 02:38 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010