ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 17-01-2022, 06:04 PM
البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً
Egypt     Male
SMS ~ [ + ]


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
الاوسمة
تيجان الملوك 
لوني المفضل Darkorange
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل : 16 - 3 - 2015
 فترة الأقامة : 3571 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (02:48 PM)
 المشاركات : 872,610 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي وبشر الصابرين





وبشر الصابرين
وبشر الصابرين


فى خضم الفتن التى نعيشها وملاحقتها للمسلم وحرمان الكثير من نيل ما يشتهى نسوق لطالب العلم والداعية والمسلم هذا الكلام الرائع لشيخ الإسلام ابن القيم رحمه الله

قال فى كتابه المتحف زاد المعاد

فصل فى هديه وبشر الصابرين فى علاج حر المصيبة وحزنها


قال تعالى : (وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون ) [ البقرة : 155 ] . وفي " المسند " عنه - وبشر الصابرين - أنه قال : ( ما من أحد تصيبه مصيبة فيقول : إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرا منها ، إلا أجاره الله في مصيبته ، وأخلف له خيرا منها ) .

وهذه الكلمة من أبلغ علاج المصاب ، وأنفعه له في عاجلته وآجلته ، فإنها تتضمن أصلين عظيمين إذا تحقق العبد بمعرفتهما تسلى عن مصيبته .

أحدهما : أن العبد وأهله وماله ملك لله عز وجل حقيقة ، وقد جعله عند العبد عارية ، فإذا أخذه منه فهو كالمعير يأخذ متاعه من المستعير ، وأيضا فإنه محفوف بعدمين : عدم قبله وعدم بعده ، وملك العبد له متعة معارة في زمن يسير ، وأيضا فإنه ليس الذي أوجده عن عدمه ، حتى يكون ملكه حقيقة ، ولا هو الذي يحفظه من الآفات بعد وجوده ، ولا يبقي عليه وجوده ، فليس له فيه تأثير ، ولا ملك حقيقي ، وأيضا فإنه متصرف فيه بالأمر تصرف العبد المأمور المنهي لا تصرف الملاك ، ولهذا لا يباح له من التصرفات فيه إلا ما وافق أمر مالكه الحقيقي .

والثاني : أن مصير العبد ومرجعه إلى الله مولاه الحق ، ولا بد أن يخلف الدنيا وراء ظهره ، ويجيء ربه فردا كما خلقه أول مرة : بلا أهل ، ولا مال ، ولا عشيرة ، ولكن بالحسنات ، والسيئات ، فإذا كانت هذه بداية العبد وما خوله ونهايته ، فكيف يفرح بموجود أو يأسى على مفقود ، ففكره في مبدئه ومعاده من أعظم علاج هذا الداء ، ومن علاجه أن يعلم علم اليقين أن ما أصابه لم يكن ليخطئه ، وما أخطأه لم يكن ليصيبه . قال تعالى : ( ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير لكي لا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم والله لا يحب كل مختال فخور ) [ الحديد : 22 ] .

ومن علاجه أن ينظر إلى ما أصيب به ، فيجد ربه قد أبقى عليه مثله ، أو أفضل منه ، وادخر له - إن صبر ورضي - ما هو أعظم من فوات تلك المصيبة بأضعاف مضاعفة ، وأنه لو شاء لجعلها أعظم مما هي .

ومن علاجه أن يطفئ نار مصيبته ببرد التأسي بأهل المصائب ، وليعلم أنه في كل واد بنو سعد ، ولينظر يمنة فهل يرى إلا محنة ؟ ثم ليعطف يسرة فهل يرى إلا حسرة ؟ وأنه لو فتش العالم لم ير فيهم إلا مبتلى ، إما بفوات محبوب ، أو حصول مكروه ، وأن شرور الدنيا أحلام نوم ، أو كظل زائل ، إن أضحكت قليلا أبكت كثيرا ، وإن سرت يوما ساءت دهرا وإن متعت قليلا ، منعت طويلا ، وما ملأت دارا خيرة إلا ملأتها عبرة ، ولا سرته بيوم سرور إلا خبأت له يوم شرور ، قال ابن مسعود - وبشر الصابرين - : " لكل فرحة ترحة ، وما ملئ بيت فرحا إلا ملئ ترحا " وقال ابن سيرين : " ما كان ضحك قط إلا كان من بعده بكاء " .

وقالت هند بنت النعمان : لقد رأيتنا ونحن من أعز الناس وأشدهم ملكا ، ثم لم تغب الشمس حتى رأيتنا ، ونحن أقل الناس وأنه حق على الله ألا يملأ دارا خيرة إلا ملأها عبرة .

وسألها رجل أن تحدثه عن أمرها فقالت : " أصبحنا ذا صباح وما في العرب أحد إلا يرجونا ثم أمسينا وما في العرب أحد إلا يرحمنا " .

وبكت أختها حرقة بنت النعمان يوما ، وهي في عزها فقيل لها : ما يبكيك لعل أحدا آذاك ؟ قالت : لا ولكن رأيت غضارة في أهلي ، وقلما امتلأت دار سرورا إلا امتلأت حزنا .

قال إسحاق بن طلحة : دخلت عليها يوما فقلت لها : كيف رأيت عبرات الملوك ؟ فقالت : ما نحن فيه اليوم خير مما كنا فيه الأمس ، إنا نجد في الكتب أنه ليس من أهل بيت يعيشون في خيرة إلا سيعقبون بعدها عبرة ، وأن الدهر لم يظهر لقوم بيوم يحبونه إلا بطن لهم بيوم يكرهونه ثم قالت :


فبينا نسوس الناس والأمر أمرنا إذا نحن فيهم سوقة نتنصف فأف لدنيا لا يدوم نعيمها
تقلب تارات بنا وتصرف


ومن علاجها أن يعلم أن الجزع لا يردها ، بل يضاعفها ، وهو في الحقيقة من تزايد المرض .

ومن علاجها أن يعلم أن فوت ثواب الصبر والتسليم ، وهو الصلاة والرحمة والهداية التي ضمنها الله على الصبر ، والاسترجاع أعظم من المصيبة في الحقيقة .

ومن علاجها أن يعلم أن الجزع يشمت عدوه ، ويسوء صديقه ، ويغضب ربه ، ويسر شيطانه ، ويحبط أجره ، ويضعف نفسه ، وإذا صبر واحتسب أنضى شيطانه ورده خاسئا وأرضى ربه وسر صديقه ، وساء عدوه ، وحمل عن إخوانه ، وعزاهم هو قبل أن يعزوه ، فهذا هو الثبات والكمال الأعظم ، لا لطم الخدود ، وشق الجيوب ، والدعاء بالويل ، والثبور ، والسخط على المقدور .

ومن علاجها : أن يعلم أن ما يعقبه الصبر والاحتساب من اللذة والمسرة أضعاف ما كان يحصل له ببقاء ما أصيب به لو بقي عليه ، ويكفيه من ذلك بيت الحمد الذي يبنى له في الجنة على حمده لربه ، واسترجاعه فلينظر : أي المصيبتين أعظم ؟ : مصيبة العاجلة ، أو مصيبة فوات بيت الحمد في جنة الخلد . وفي الترمذي مرفوعا : ( يود ناس يوم القيامة أن جلودهم كانت تقرض بالمقاريض في الدنيا لما يرون من ثواب أهل البلاء ) .

وقال : بعض السلف لولا مصائب الدنيا لوردنا القيام مفاليس .

ومن علاجها : أن يروح قلبه بروح رجاء الخلف من الله ، فإنه من كل شيء عوض إلا الله ، فما منه عوض كما قيل :
من كل شيء إذا ضيعته عوض وما من الله إن ضيعته عوض


ومن علاجها : أن يعلم أن حظه من المصيبة ما تحدثه له ، فمن رضي فله الرضى ، ومن سخط فله السخط ، فحظك منها ما أحدثته لك فاختر خير الحظوظ ، أو شرها ، فإن أحدثت له سخطا وكفرا ؛ كتب في ديوان الهالكين ، وإن أحدثت له جزعا وتفريطا في ترك واجب أو فعل محرم ؛ كتب في ديوان المفرطين ، وإن أحدثت له شكاية وعدم صبر ؛ كتب في ديوان المغبونين ، وإن أحدثت له اعتراضا على الله وقدحا في حكمته ؛ فقد قرع باب الزندقة أو ولجه ، وإن أحدثت له صبرا وثباتا لله ؛ كتب في ديوان الصابرين ، وإن أحدثت له الرضى عن الله ؛ كتب في ديوان الراضين ، وإن أحدثت له الحمد والشكر ؛ كتب في ديوان الشاكرين ، وكان تحت لواء الحمد مع الحمادين ، وإن أحدثت له محبة واشتياقا إلى لقاء ربه ؛ كتب في ديوان المحبين المخلصين .

وفي مسند " الإمام أحمد " والترمذي من حديث محمود بن لبيد يرفعه ( إن الله إذا أحب قوما ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضى ومن سخط فله السخط ) زاد أحمد : (ومن جزع فله الجزع ) .

ومن علاجها : أن يعلم أنه وإن بلغ في الجزع غايته ، فآخر أمره إلى صبر الاضطرار ، وهو غير محمود ولا مثاب ، قال بعض الحكماء : العاقل يفعل في أول يوم من المصيبة ما يفعله الجاهل بعد أيام ، ومن لم يصبر صبر الكرام سلا سلو البهائم .

وفي " الصحيح " مرفوعا : (الصبر عند الصدمة الأولى ) وقا الأشعث بن قيس : " إنك إن صبرت إيمانا واحتسابا ، وإلا سلوت سلو البهائم " .

ومن علاجها : أن يعلم أن أنفع الأدوية له موافقة ربه وإلهه فيما أحبه ورضيه له ، وأن خاصية المحبة وسرها موافقة المحبوب ، فمن ادعى محبة محبوب ثم سخط ما يحبه وأحب ما يسخطه فقد شهد على نفسه بكذبه وتمقت إلى محبوبه .

وقال أبو الدرداء : إن الله إذا قضى قضاء ، أحب أن يرضى به ، وكان عمران بن حصين يقول في علته : أحبه إلي أحبه إليه ، وكذلك قال أبو العالية .

وهذا دواء وعلاج لا يعمل إلا مع المحبين ، ولا يمكن كل أحد أن يتعالج به .

ومن علاجها : أن يوازن بين أعظم اللذتين ، والمتعتين وأدومهما : لذة تمتعه بما أصيب به ، ولذة تمتعه بثواب الله له ، فإن ظهر له الرجحان فآثر الراجح ، فليحمد الله على توفيقه ، وإن آثر المرجوح من كل وجه فليعلم أن مصيبته في عقله ، وقلبه ، ودينه أعظم من مصيبته التي أصيب بها في دنياه .

ومن علاجها أن يعلم أن الذي ابتلاه بها أحكم الحاكمين ، وأرحم الراحمين ، وأنه سبحانه لم يرسل إليه البلاء ليهلكه به ، ولا ليعذبه به ، ولا ليجتاحه ، وإنما افتقده به ليمتحن صبره ورضاه عنه وإيمانه وليسمع تضرعه وابتهاله ، وليراه طريحا ببابه لائذا بجنابه مكسور القلب بين يديه رافعا قصص الشكوى إليه .

قال الشيخ عبد القادر : يا بني إن المصيبة ما جاءت لتهلكك ، وإنما جاءت ؛ لتمتحن صبرك وإيمانك يا بني القدر سبع والسبع لا يأكل الميتة .

والمقصود : أن المصيبة كير العبد الذي يسبك به حاصله فإما أن يخرج ذهبا أحمر ، وإما أن يخرج خبثا كله كما قيل :


سبكناه ونحسبه لجينا فأبدى الكير عن خبث الحديد


فإن لم ينفعه هذا الكير في الدنيا ، فبين يديه الكير الأعظم ، فإذا علم العبد أن إدخاله كير الدنيا ، ومسبكها خير له من ذلك الكير والمسبك ، وأنه لا بد من أحد الكيرين ، فليعلم قدر نعمة الله عليه في الكير العاجل .

ومن علاجها : أن يعلم أنه لولا محن الدنيا ومصائبها لأصاب العبد - من أدواء الكبر والعجب والفرعنة وقسوة القلب - ما هو سبب هلاكه عاجلا وآجلا فمن رحمة أرحم الراحمين أن يتفقده في الأحيان بأنواع من أدوية المصائب ، تكون حمية له من هذه الأدواء ، وحفظا لصحة عبوديته ، واستفراغا للمواد الفاسدة الرديئة المهلكة منه ، فسبحان من يرحم ببلائه ، ويبتلي بنعمائه كما قيل :


قد ينعم بالبلوى وإن عظمت ويبتلي الله بعض القوم بالنعم


فلولا أنه - سبحانه - يداوي عباده بأدوية المحن ، والابتلاء لطغوا ، وبغوا وعتوا والله - سبحانه - إذا أراد بعبد خيرا سقاه دواء من الابتلاء ، والامتحان على قدر حاله يستفرغ به من الأدواء ، المهلكة حتى إذا هذبه ونقاه وصفاه أهله لأشرف مراتب الدنيا ، وهي عبوديته وأرفع ثواب الآخرة ، وهو رؤيته وقربه .

ومن علاجها : أن يعلم أن مرارة الدنيا هي بعينها حلاوة الآخرة ، يقلبها الله سبحانه كذلك ، وحلاوة الدنيا بعينها مرارة الآخرة ، ولأن ينتقل من مرارة منقطعة إلى حلاوة دائمة ، خير له من عكس ذلك ، فإن خفي عليك هذا فانظر إلى قول الصادق المصدوق : ( حفت الجنة بالمكاره وحفت النار بالشهوات ) .

وفي هذا المقام تفاوتت عقول الخلائق ، وظهرت حقائق الرجال فأكثرهم آثر الحلاوة المنقطعة على الحلاوة الدائمة التي لا تزول ، ولم يحتمل مرارة ساعة لحلاوة الأبد ، ولا ذل ساعة لعز الأبد ، ولا محنة ساعة لعافية الأبد ، فإن الحاضر عنده شهادة ، والمنتظر غيب ، والإيمان ضعيف ، وسلطان الشهوة حاكم ، فتولد من ذلك إيثار العاجلة ، ورفض الآخرة ، وهذا حال النظر الواقع على ظواهر الأمور ، وأوائلها ومبادئها ، وأما النظر الثاقب الذي يخرق حجب العاجلة ، ويجاوزه إلى العواقب والغايات ، فله شأن آخر .

فادع نفسك إلى ما أعد الله لأوليائه ، وأهل طاعته من النعيم المقيم ، والسعادة الأبدية ، والفوز الأكبر ، وما أعد لأهل البطالة ، والإضاعة من الخزي والعقاب والحسرات الدائمة ، ثم اختر ؛ أي القسمين أليق بك ، وكل يعمل على شاكلته ، وكل أحد يصبو إلى ما يناسبه ، وما هو الأولى به ، ولا تستطل هذا العلاج ، فشدة الحاجة إليه من الطبيب والعليل دعت إلى بسطه ، وبالله التوفيق .
وبشر الصابرين
وبشر الصابرين







,fav hgwhfvdk





رد مع اقتباس
قديم 17-01-2022, 06:06 PM   #2


باربي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7407
 تاريخ التسجيل :  25 - 9 - 2016
 أخر زيارة : 27-05-2022 (07:28 PM)
 المشاركات : 185,038 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
بالانـاا أنا فخــورهـ
وانانيتــي تأبى الوقوف عند تأثير الريااحـ

لوني المفضل : Hotpink
افتراضي



أسال الله أن لايرد لك دعوة
ولا يحرمك من فضلة
وأن يحفظ أسرتك وأحبتك
وان يفرج همك
ويـيسر لكــ أمرك
وان يغفر لنا ولكم ولوالدين وللمسلمين والمسلمات
وأن يبلغنا أسمى مراتب الدنيا وأعلى منازل الجنه .
اللهم أمين


 


رد مع اقتباس
قديم 17-01-2022, 06:24 PM   #3


فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8862
 تاريخ التسجيل :  11 - 9 - 2019
 أخر زيارة : 08-02-2024 (01:04 AM)
 المشاركات : 849,166 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Mediumauqamarine
افتراضي



يعطيك العافية
على طرحك الرائع
وموضوعك الشيق والنافع

جزاك الله خير الجزاء
وشكرا لكـ


 


رد مع اقتباس
قديم 17-01-2022, 06:55 PM   #4


ذابت نجوم الليل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (11:56 AM)
 المشاركات : 3,287,364 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



سلمت يدينك
ونترقب لجديدك


 


رد مع اقتباس
قديم 17-01-2022, 07:34 PM   #5


ابو الملكات غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3662
 تاريخ التسجيل :  8 - 5 - 2013
 أخر زيارة : 29-01-2022 (12:32 AM)
 المشاركات : 14,380 [ + ]
 التقييم :  454768830
 الدولهـ
United Arab Emirates
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkmagenta
افتراضي



جزاك الله خير ورحم والديك وانار قلبك وعقلك بنور الايمان وجعل عملك هذا في ميزان حسناتك وجعل الجنة مثواك امين يارب


 


رد مع اقتباس
قديم 17-01-2022, 08:13 PM   #6


البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : يوم أمس (02:48 PM)
 المشاركات : 872,610 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي






تشرفت بحضوركم الرائع والمميز
أضاء متصفحي بحضوركم أخوتى الغاليين
كل الشكر والتقدير لكم من القلب
حقا وصدقا تكمن الروعة فى مروركم
والجمال في حرفكم وردكم المميز
أن قلت لكم شكراً ما وفيت
وان قلت الف الف الف شكر ما كفيت
أقول من القلب سنكليون شكر
ماتحرمونى أطلالتكم
بارك الله فيكم ... واسعدكم فى الدارين
لكم منا
زنبق موسال
يسلمواااااااااااااااااااااااااااااااا








 


رد مع اقتباس
قديم 17-01-2022, 09:24 PM   #7


ميارا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3158
 تاريخ التسجيل :  19 - 7 - 2012
 أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM)
 المشاركات : 944,607 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياكم تمنيت السعادة
بدنياي وشفت
السعادة تبتعد ماتبيني


يارب امنحني
قلبا يتحمل
جروحه وألالامه
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



طرح في غاية الروعة بارك الله فيك
جزاك الله خيـــر على الطرح القيم
وجعله الله في ميزان حسناتك
وان يرزقك الفردووس الاعلى من الجنه
الله لايحرمنا من جديــدك


 
مواضيع : ميارا



رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الصابرين , نبصر


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الصبر على البلاء وجزاء الصابرين ذابت نجوم الليل ( همســـــات الإسلامي ) 9 07-01-2022 08:50 PM
وعد الصابرين بالفضل العظيم ذابت نجوم الليل ( همســـــات الإسلامي ) 16 28-05-2021 02:32 PM
مع الصابرين د. أمير بن محمد المدري البرنس مديح ال قطب ( همســـــات الإسلامي ) 15 02-05-2021 03:04 PM
وبشر الصابرين ا فلسطين ( همسات العزاء والمواساة ) 15 05-08-2020 01:35 AM
ديوان لغــــــة المشاعــــر صاحــــب الحرف الذهبي (أحـــــــد الصابرين) ذابت نجوم الليل ( قسم دواوين الشعراء والكتاب للحصري ) 78 03-01-2020 07:31 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 01:52 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010