ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الاسلاميه) O.o°¨ > ( همســـــات الإسلامي )


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 16-12-2021, 07:31 PM
البرنس مديح ال قطب غير متواجد حالياً
Egypt     Male
SMS ~ [ + ]


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
الاوسمة
الغدير الصافي 
لوني المفضل Darkorange
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل : 16 - 3 - 2015
 فترة الأقامة : 3587 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (07:04 PM)
 المشاركات : 876,971 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي النقصُ والتقصيرُ طبيعةٌ بشرية




النقصُ والتقصيرُ طبيعةٌ بشرية
الحمد لله المُبدِئ المُعيد، الفعَّال لما يُريد، خلقَ الخلقَ وقدَّر لهم أقدارًا، ما شاءَ كان وما لم يشَأ لم يكُن، يعلمُ ما كان وما يكونُ، ولو كان كيف يكون، وهو العليمُ الحكيم، وأشهدُ أن لا إله إلا الله وحدَه لا شريك له.
وأشهدُ أن محمدًا عبدُ الله ورسولُه، وخليلُه وخيرتُه من خلقِه، بلَّغ الرسالة، وأدَّى الأمانة، ونصحَ الأمة، وجاهدَ في الله حقَّ جهاده، وتركَنا على المحجَّة البيضاء، ليلُها كنهارها، لا يزيغُ عنها إلا هالِك، فصلواتُ الله وسلامُه عليه، وعلى آل بيته الطيبين الطاهرين، وعلى أزواجه أمهات المُؤمنين، وعلى أصحابِه والتابعين، ومن تبِعَهم بإحسانٍ إلى يوم الدين، وسلَّم تسليمًا كثيرًا.
أما بعد:
فاتَّقوا الله -عبادَ الله- اتَّقوا الله حقَّ التقوى، واستمسِكوا من الإسلام بالعُروة الوُثقَى، واحذَروا المعاصِي؛ فإنها مُهلِكاتٌ تُؤخِّرُ ولا تُقدِّم، وتُصغِرُ ولا تُكبِر، وتُهينُ ولا ترفَع، (وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ) [الحج: 18].

أيها المسلمون:
النقصُ والتقصيرُ طبيعةٌ بشرية، فكلُّ ابن آدم خطَّاء وخيرُ الخطَّائين التوابون. وإن الكمالَ لله وحده، والعصمةَ لأنبيائِه ورُسُله.
وإن نظرةً فاحصةً لواقع المُسلمين اليوم جُموعًا وأفرادًا، دُولاً ومُؤسَّساتٍ، لتُدرِكُ أن عالَمًا يهيجُ بتزاحُم مُتطلبَّاتٍ عمليةٍ دينية ودنيوية، لهو أحوَجُ ما يكونُ إلى ترتيب قائمة أولوياته، وعدم الخَلط بين مُهمِّها وأهمِّها، وفاضِلها ومفضُولها، وأحوَجُ ما يكونُ أيضًا إلى تحديد مُستوى كفاءَته، أو الرِّضا بالحال، أو الشعور بأن المُجتمع برُمَّته يُمكن أن يُصنَّف ضِمن المُجتمعات الإيجابية لا السلبية، والجادَّة لا المُهمِلة، والمُنجِزة لا المُسوِّفة.
ولا يُمكنُ لأي فئةٍ كانت أن تصِل إلى مثل تلكُم النتيجة إلا بصِدقِ نظرتها إلى مِعيارٍ رئيس، به يُعرفُ السَّلبُ والإيجاب، والإنجازُ والفشل. إنه "مِعيارُ الإهمال وجودًا وعدمًا"، وموقفُ الأمة منه أفرادًا وجماعات.
نعم، إنه الإهمالُ الذي يُعدُّ قنطرةً إلى الفشل والضياع، والتسويف والتهوِين. الإهمالُ الذي ما تركَ بيتًا إلا دخلَه، ولا نفسًا إلا اعتراها، ولا مُجتمعًا إلا جثَمَ عليه، إلا من رحِم ربِّي، وقليلٌ ما هم.
نعم -عباد الله- إنه الإهمالُ الذي هو رُقية النزول لا الصعود، والرجوع إلى الوراء لا السير قُدُمًا.

إن الأمةَ الإسلامية تمتلِكُ طاقاتٍ وقُدراتٍ في بَنيها تُؤهِّلُهم جميعًا إلى مُنافسَة رُوَّاد الحضارة العالَميَّة، كما أنها تملِكُ بكل جدَارَة صناعةَ مُستقبلِها العالَميِّ بأيدي بَنيها، وعقول حُكمائِها، شريطةَ أن يُلقَى بالإهمال وراءَها ظهريًّا.
فإن الحسرةَ كل الحسرة، والخجلَ كل الخجَل أن يُوجَد لدى الأمة الفِكرةُ والقُدرة ثم هي تفتقِرُ إلى الهمَّة، بعد أن يغتالَها الإهمال فيئِدَها وهي حيَّة، ولقد أحسنَ من قال:
ولم أرَ في عيوبِ الناسِ عيبًا *** كنقصِ القادِرين على التمامِ
عباد الله:
الإهمالُ سُلوكٌ سلبيٌّ، لا يسلَمُ منه مُجتمعٌ ولا يكاد، فمن مُقِلٍّ منهم ومن مُكثِر، ومن المُحالِ عادةً أن تنشُدَ الأمةُ تمامًا لا إهمالَ معه، كما أنه من الغَبن والدنيَّة أن تقعَ الأمةُ في إهمالٍ لا جِدَّ معه، وإنما في التسديد والمُقارَبة، بحيث لا يتجاوزُ المرءُ الطبيعةَ البشريةَ المُطبوعةَ بالنقص، ولا ينساقُ أيضًا مع الخُمول فلا يُعرفُ عنه الجِدُّ والوعي.
فإن الإنسانَ من طبعه الظُلمُ والجهلُ، (إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا) [الأحزاب: 72].
وفي الإهمال يتحقَّقُ الوصفان: ظُلمُه لنفسه بتمكُّن صفة الإهمال منه، والتراخِي معها، وكذلك وصفُ الجهل، وهو الجهلُ بعواقبِ الإهمال بالكلية، أو الجهلُ بحجمها، وكلاهما سالبٌ مذمُوم.
وأحسنُ وصفٍ يكشِفُ هذه الحال هو قولُ النبي -صلى الله عليه وسلم-: " كلُّ الناس يغدُو، فبائِعٌ نفسَه فمُعتِقُها أو مُوبِقُها" (رواه مسلم).
فالبائِعُ نفسَه -عباد الله- هو الجادُّ العامِل، والمُوبِقُ نفسَه هو الخامِلُ المُهمِل، سواءٌ أكان إهمالُه ذاتيًّا، أو مُجتمعيًّا؛ بمعنى: أن يكون طبعُ المُجتمع ومنهجُه العلميُّ والتعليميُّ سببًا مُساعِدًا، مع إهماله الذاتيِّ. وهنا تكمُنُ المُشكِلة، ويتَّسِعُ الخَرقُ والفَتقُ على الراتِق.
لقد اجتمعَ في ذمِّ الإهمال -عباد الله- النصوصُ الشرعيَّة، والأدلةُ العقليَّة، وأقوالُ الحُكماء والشعراء، ولم يُمدح قطُّ إلا في قوامِيس الكُسالَى، ومعاجِم القَعَدة الخوالِف.

فمنهم من أهملَ دينَه وجدَّ في دُنياه، ومنهم من أهملَ دُنياه وجدَّ في دينه، ومنهم من أهملَ الأمرَين معًا فخسِر الدنيا والآخرة، ذلك هو الخسرانُ المُبين.
قال ابن القيم -رحمه الله-: "أضرُّ ما على المُكلَّف: الإهمال، وتركُ مُحاسبة النفس، والاستِرسال، وتسهيلُ الأمور وتمشيتُها، فهذا يؤُولُ به إلى الهلاك، وهذا حالُ أهل الغُرور". اهـ كلامُه -رحمه الله-.

إنه ما من مُصيبةٍ أو فشلٍ يحُلاَّن بالأمة أو بأحدٍ من أفرادها، إلا والإهمال ضارِبٌ بأوتاده فيهما، إما بإهمال غفلةٍ أو إهمال قصدٍ؛ إذ لا تُحيطُ بهم مثلُ هذه النوائِب إلا بإهمالهم، في إيجاد أسبابِ دفعِها قبل وقوعها، أو على أقل تقديرٍ في إيجاد أسباب رفعها بعد الوقوع.
لكن النفسَ -عباد الله- إذا ألِفَت السكونُ والدَّعَة، توالَت عليها نوائِبُ النقص والمِحَن، حتى تستمرِئَها فتلَغَ في حمئِها وهي لا تشعُر، ثم لا يُخيفُها بعد ذلك أيُّ خَطبٍ، ولا تكترِثُ به.
وقد أحسنَ من قال:
إذا لم يُغبِّر حائِطٌ في وقوعه *** فليس له بعد الوقوع غُبار
لذا -عباد الله- كان واجِبًا على الأمة أفرادًا وشعوبًا، قادةً وعلماء، وآباء ومُعلِّمين، ونحوَهم، أن يعُوا خُطورةَ تفشِّي داء الإهمال بين ظهرانِيهم، فما سبَقَنا غيرُنا في دُنياهم إلا بمُدافعتهم له، وما تأخَّرنا في دُنيانا وأُخرانا إلا بتراخِينا معه.
ولو أدركَت الأمةُ هذه الغاية لأبصَرَت عدوَّها من صديقِها، ونجاحَها من فشلِها، ولما استسمَنَت ذا ورَم، ولا حسِبَت كل سوداء فَحمة، ولا كل بيضاء شَحمة، ولانطلَقَت في ميادين الدنيا والدين تنهَلُ مما أفاءَ الله عليها منهما.
فحرِيٌّ بتلك أن تكون أمةً قويةً لا ضعيفة، وصانِعةً لا مصنُوعة، إذا قالت فعلَت، وإذا فعلَت نجحَت، وإذا نجحَت وُفِّقَت.
ترجُو نوالَ الأمر دون عزيمةٍ *** ولدَيك أطيافٌ من الآمال
أقصِر ففِيكَ من الخُمول كفايةٌ *** ما ضرَّ شيءٌ فيكَ كالإهمالِ

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ* فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) [الجمعة: 9، 10].
فاتَّقوا الله -عباد الله- واعلَموا أن الإهمالَ والتفريطَ واللامُبالاة كلُّها تدلُّ على تضييع الأمور الصالِحة وتفويتها والزُّهد فيها، وما هذه من صفاتِ المُؤمنين الواعِين، فإن المُؤمن الواعِي هو من يُدرِك أنه مُحاسَبٌ على كل شيءٍ ضيَّعه مما لا يجِبُ أن يُضيَّع من دينِه ومصالِح دُنياه، مُجتمعًا كان أو مُؤسَّسةً أو فردًا، فإنهم في الحُكم سواء؛ لأن الوعيَ والعزيمةَ ينفِيان الإهمالَ والتفريطَ كما ينفِي الكِيرُ خبَثَ الحديد.
بالوعي والعزيمة -عباد الله- يفِرُّ المرءُ من داء الكمال الزائِف الذي يُغرِي المُصابين به بأن ليس ثمَّة دواعٍ إلى تصحيح الأخطاء، وثَلْم الثقوب.
بالوعي والعزيمة اللَّذَين يدُلاَّن صاحبَهما على التمييز بين الأهم والمهم، والفاضِل والمفضُول.
بالوعي والعزيمة القاضِيَين على التسويف القاتِل في تأجيل عمل اليوم إلى الغَد، فضلاً عن شِعار من جثَمَ الإهمالُ على أفئدتهم، فصارَ شِعارُهم: لا تُؤجِّل إلى الغَد ما تستطيعُ فعلَه بعد غدٍ!.

إن الشريعةَ الإسلامية مليئةٌ بالنصوص الدالَّة على وجوب الجِدِّ والاجتهاد، والنهي عن الإهمال والتفريط والتسويف.
وإن من أجمعها على مُستوى الأفراد: قولَ النبي -صلى الله عليه وسلم-: "المُؤمنُ القويُّ خيرٌ وأحبُّ إلى اللهِ من المُؤمن الضعيف، وفي كلٍّ خير، احرِص على ما ينفعُك، واستعِن بالله ولا تعجَز، وإن أصابَك شيءٌ فلا تقُل: لو أني فعلتُ كان كذا وكذا، ولكن قُل: قدرُ الله وما شاء فعل، فإن (لو) تفتَحُ عملَ الشيطان" (رواه مسلم).
ومن أجمَع الأحاديث -عباد الله- على مُستوى المجمُوع في الأمة: قولُ المُصطفى -صلى الله عليه وسلم-: "كلُّكم راعٍ وكلُّكم مسؤولٌ عن رعيَّته، الإمامُ راعٍ ومسؤولٌ عن رعيَّته، والرجلُ راعٍ في أهلِه وهو مسؤولٌ عن رعيَّته، والمرأةُ راعيةٌ في
في بيتِ زوجها ومسؤولةٌ عن رعيَّتها، والخادمُ راعٍ في مال سيِّده ومسؤولٌ عن رعيَّته، والرجلُ راعٍ في مالِ أبيه ومسؤولٌ عن رعيَّته، وكلُّكم راعٍ ومسؤولٌ عن رعيَّته" (رواه البخاري ومسلم).
اللهم صلِّ وسلِّم على عبدِك ورسولِك صاحبِ الوجه الأنوَر، والجَبين الأزهَر، وارضَ اللهم عن خلفائِه الأربعة: أبي بكرٍ، وعُمر، وعُثمان، وعليٍّ، وعن سائر صحابةِ نبيِّك محمدٍ -صلى الله عليه وسلم- وعن التابعين ومن تبِعَهم بإحسانٍ إلى يوم الدين، وعنَّا معهم بعفوِك وجُودِك وكرمِك يا أرحم الراحمين.
النقصُ والتقصيرُ طبيعةٌ بشرية




hgkrwE ,hgjrwdvE 'fdumR favdm jsvdf ,hgjrwdvE





رد مع اقتباس
قديم 16-12-2021, 07:36 PM   #2


ملاذ الفرح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7815
 تاريخ التسجيل :  24 - 4 - 2017
 أخر زيارة : 31-08-2024 (06:28 AM)
 المشاركات : 275,240 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Maroon
افتراضي



جزاك الله خير الجزاء .. ونفع بك ,, على الطرح القيم
وجعله في ميزان حسناتك
وألبسك لباس التقوى والغفران
وجعلك ممن يظلهم الله في يوم لا ظل الا ظله
وعمر الله قلبك بالأيمان

.
.



 

رد مع اقتباس
قديم 16-12-2021, 08:05 PM   #3


همس الروح متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5633
 تاريخ التسجيل :  27 - 11 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (11:10 AM)
 المشاركات : 1,022,486 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Snow
افتراضي



جزاك الله خيرا ولاحرمك الأجر
بوركت وطرحك الطيب


 

رد مع اقتباس
قديم 16-12-2021, 08:05 PM   #4


همس الروح متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5633
 تاريخ التسجيل :  27 - 11 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (11:10 AM)
 المشاركات : 1,022,486 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Snow
افتراضي



جزاك الله خيرا ولاحرمك الأجر
بوركت وطرحك الطيب


 

رد مع اقتباس
قديم 16-12-2021, 08:25 PM   #5


ميارا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3158
 تاريخ التسجيل :  19 - 7 - 2012
 أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM)
 المشاركات : 944,599 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياكم تمنيت السعادة
بدنياي وشفت
السعادة تبتعد ماتبيني


يارب امنحني
قلبا يتحمل
جروحه وألالامه
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



طرح في غاية الروعة بارك الله فيك
جزاك الله خيـــر على الطرح القيم
وجعله الله في ميزان حسناتك
وان يرزقك الفردووس الاعلى من الجنه
الله لايحرمنا من جديــدك


 
مواضيع : ميارا



رد مع اقتباس
قديم 17-12-2021, 02:03 PM   #6


البرنس مديح ال قطب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : يوم أمس (07:04 PM)
 المشاركات : 876,971 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي
















سلام من الله عليكم ورحمته وبركاته
مما اسعدني تواجدكم بهذه الصفحه
وتهنئتكم اعتبرها شئ كبير ومميز لي
الف الف شكر واردها لكم بمناسبه افضل
تقبلوا ودي وتقديري لشخصكم الرائع
دمتم بكل خير

لكم من باقة ليمانة
يسلمواااااااااااااااااا


القيصر العاشق
البــ مديح ال قطب ـــــــرنس













 

رد مع اقتباس
قديم 17-12-2021, 02:23 PM   #7


ابو الملكات غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3662
 تاريخ التسجيل :  8 - 5 - 2013
 أخر زيارة : 29-01-2022 (12:32 AM)
 المشاركات : 14,379 [ + ]
 التقييم :  454768830
 الدولهـ
United Arab Emirates
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkmagenta
افتراضي



جزاك الله خير ورحم والديك وانار قلبك وعقلك بنور الايمان وجعل عملك هذا في ميزان حسناتك وجعل الجنة مثواك امين يارب


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
النقصُ , تسريب , والتقصيرُ , طبيعةٌ


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
القوات المسلحة تُكبد الميليشيات الحوثية خسائر بشرية بالحد الجنوبي الراقي ( همسات الاخبار العاجله ) 11 24-10-2017 01:12 AM
طهران تعتقل 23 من الحرس الثوري بعد تسريب وثيقة خطيرة مبارك آل ضرمان ( همسات الاخبار العاجله ) 7 17-07-2017 01:19 PM
تسريب صور الجهاز اللوحي سامسونج جالكسي تاب s3 8.0 أمير الصمت همسات الأيفون و الأندرويد وسوشيال ميديا 7 03-07-2016 08:56 AM
تسريب أول صور جهاز OnePlus 3 – تصميم جديد أمير الصمت همسات الأيفون و الأندرويد وسوشيال ميديا 9 26-05-2016 06:05 PM
تسريب البيانات الشخصية للمعلمات يثير ضجة بالأوساط التعليمية الصياد ( همسات الاخبار العاجله ) 5 15-02-2014 11:54 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 11:12 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010