الإهداءات | |
همسات النثرْ و الخواطر والشعر بقلم العضو سبق نشرها } باقلام الاعضاء كل ما سطر من ابداع الحروف لنبحر بها |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||||||||||
| ||||||||||
وكر المافيا بقلم ابن البادية 2 السلآم عليكم ورحمة الله وبركآته أسعد الله أوقآتكم بكل خير الجزء الثانى والاخير (وكر المافيا ) قبل حتى أن ألقي نظرة حولي كنت متيقنا أن المآفيا لن تتركني وكآن احسآسي صآدقا ها أنا محآط بين أربعة من الرجآل يرتدون السوآد أحدهم يضع مسدسه في ظهري و الآخر يدفعني إلى السيآرة بقوة بينما يكتفي الآخرآن بنظرآت التهديد لم أبدي أي مقآومة , لقد داهمني هدوء غريب أنها القاعدة البسيطة لا تُحدث نفسك بأي شيء هم لن يستمعوا لما ستقوله لهم لكنى يقين بأن قدري بين يدي الله وليس بأيديهم تحركت السيآرة إلى وجهتها وهى تمضي مسرعه بينما تمضي الدقآئق بطيئة ثقيلة على نفسي تقطع الدروب من شآرع إلى آخر حتى خرجنا من المدينة ’ وفجاة يأخذ السآئق منعطفاً خآطئا يصيح به احدهم .. ليس من هنا اسلك الطريق الترآبي خرجت من شرودي ونظرت حولي تحديدا إلى تلك الوجوه النتنة و العيون البشعه المختبئه خلف النظآرآت الشمسيه الغآمقة وأنا أتسآءل يا ترى بمآذا يفكر هؤلآء الأوغآد وماذا يريدون مني ؟؟! بينما كنت غآرقا في تسآؤلآتي قآطعت أفكآري صفعة من أحدهم كنت أحدق فيه دون قصد أدرت وجهي متألما ليصفعني الآخر ! ..وكأنهم يحذورنني من النظر إليهم مع كل صفعة كآن نبض قلبي ينخفض ببطء ..إهآنآت تجعلك تتألم بصمت , فلآ سبيل للدفآع عن نفسك قطع أفكآري سؤآل أحدهم قآئلآ بالإنجليزية : ? Do You Know Italian بمعنى هل تعرف الإيطآلية ؟ ...أجبت بالنفي .. بعدها توقف السآئق عند مجموعة أشجآر على الطريق وطلب منهم إخرآجي من السيآرة .... أخذوا يتحدثون بالألمآنية وأحيآنا بالإيطآلية دون أن أفهم شيئا من حديثهم , أخذت نفسي تحدثني أنها النهآية ولكن لما ؟ ماهي جريمتي ياتري بسبب تلك الفتآة ؟ أم ذلك الصعلوك الفتوة ؟!! وفجأة ودون مقدمآت ركلني أحدهم في موطئ الرجولة كآنت ركلة قوية و مؤلمة فتهآويت سريعا على الأرض مغشيا علي لم أفق إلآ على أحدهم يسكب المآء على وجهي استدرت براسى لاجد نفسى في جآرآج كبير يشبه مأوى للمتشردين يمتليء بحثآلة البشر من المتسكعين فلا أخلاق لهم انهم مثل الزمبى لآ يعرفون آدآب التعآمل , حتى مظآهرهم لآ تنتمي للبشريه لا الومهم انه غريزة البقاء تبدو عليهم آثآر الجوع فترآهم ينهشون بعضهم ك الأسمآك المتوحشة لم افكر فيهم طويلا ..حتما سأكون مثلهم إن لم اكن الاسوء فيهم أعطوني شآرة تحمل الرقم " 180 " ربما يكون رقم لكل سجين لم أمكث في حيرتي طويلآ أتت مجموعة أخرى من الرجآل و طلبوا مني أن أتبعهم بهدوء كنت لآ أزآل مشوشا ولم أستعد تركيزي بعد ..لستُ متأكد من وجودي بالدنيا أما انا فى العالم الاخر كنت اتحسس وجهي لكنهم لم يمهلوني وقتا اصطحبني احدهم ومشيت خلفه حتى دخلنا إلى نفق كبير يتفرع إلى دهآليز متشعبة أتبعهم خلالها بصمت ،حتى انتهينا إلى سلآلم طويلة أخذنا بالصعود مـن طآبق إلـى طآبق حتى وصلنا لطآبق ينتهي بصآلة كبيرة تتوسطها طاولة دائرية يجلس عليها رجل وحيدا وخلفه شخوص مثل الاصنام لا اعرف هم ادميين أما مجرد اصناف حتى جفونهم لا ترمش وتم تسليمي ورحلت تلك الوجوه أنظر حولي , فأسمع أحدهم يخآطبني بالإنجليزية ،لم اعرف من أين ظهر.. ثم أشار بيده هذا مغتسل , اخلع ملابسك واغتسل هنآك يبدو بأن هذه المجموعة مهذبة ! وإذ برجل صيني ينحني أمآمي يحمل بين يديه إحدى البدل الفآخرة التي لم أحلم يوم بالنظر إليها في صآلة عرض قكيف بإرتدآءها اغتسلت وتأنقت كثيراً وكأنني ذآهب إلى اجتمآع مع شخصية هآمة رآودتني نفسي ربما يريدونني أن أكون وآحدا منهم صعدت مع ذلك الرجل سلما متحركاً ينتهي بقآعة كبيرة تمتلئ بأنوآع من البشر موسيقى صآخبه و إنآرة متغيره ك ألوآن الطيف عآلم خفي متمآوج بحيآة تضج بأجوء الترف و الفسآد قآدني إلى طآولة دآئرية , ثما سحب الكرسي لأجلس كما يجلس السآدة الكبآر لآزآلت الدهشة هي المسيطرة على الموقف ولآ أجرؤ على التلفت يميناُ ولآ شمآلآ خوفا من صفعة مفآجئة ظللت أترقب تلك الشخصيه التي مررت بكل هذه المتآعب كي أقآبلها محدثا نفسي ترى من سأقآبل . وكيف ستكون مقآبلة كبار شخصيات المافيا..؟! لم تدوم تسآؤلآتي طويلآ حتى ظهرت .. فتاة هي نفسها تلك الفتآة التى رايتها بالمطعم وهي في أرقى مظآهر الأنآقة لآتبدو عليها السعآدة ولآ حتى التعآسه ولا يبدوا بأنها تعرضت لحادثة كتنت تمشي متمآيلة بلآ ثبآت كـــ قشة يتلآعب بها الهوآء فلآ تستطيع فهم ما ورآءها ولا حتي ما تخفيه بقلبها مع هذا رأيتها كأنها لعبة مسكونة يجب الحذر منها تجآهلتها , ولم أتزحزح من مكآني تلك اللحظة قررت التظآهر بالإصآبة باضطرآب نفسي حتى أقيم الموقف و أفلت من قبضتهم وقفت أمآمي تمد يدها نحوي , أعلم ما تريد لكنني تعآملت معها بحمآقه مددت يدي إلى صحن الكيكه وقطعتها إلى نصفين و مددت لها نصفها فرمقتني بنظرة غيظ حملت لي في ثنآيآها شتيمة صآمته همس لي ما كآن خلفي : سيدي إنها تريد منك أن تقبل يدها حتى تجلس خذ وقتك و سأنتظرك هنآك حتى تنتهي فكرت بالأمر سريعا , وضعت ما بيدي على الطآولة و مسحتها بالبدلة الأنيقة واحتفظت على وجهي بنظرة بلهآء , لكنها عنيدة تقف وتمد يدها بإصرآر بقيت على حآلي حتى اقتربت يدها من وجهي شممت عطرها فارتغش قلبي وأصبح عنآدي هبآء وقبلت يدها يلآ شعور جلست , خيم الصمت ثقيلا في البدآية , لكنه لم يلبث حتى خف قليلآ بدأت أسيطر على أنفآسي بصعوبه , دقآت قلبي تتسآرع ربما نظرة جآدة منها تعيد إلي هدوئي وتعيدني للحيآة أفكآري تمتلئ بالشكوك هل حقا تنتمي هذه المخلوقه إلى هذا المكآن ؟! كنت أرغب بأن أقول لها أتركي هذا العآلم ولنحلق سويا في عآلمي لآ أحد قآدر على أن يكسرك بقربي كآن في عقلي ألف سؤآل أود لو أسألها إيآها , لكنني احتفظت بصمتي كنت أنتظر أن تبدأ هي بالحديث .. كآنت لدي آمآل بأن يكشف لي حديثها أشيآء كثيرة ربما غبآئي من صور لي ذلك هدوء مريب بيننا , و موسيقى صآخبة في الخلفية أجسآد تترآقص و تتمآيل فآقدة السيطرة على ذآتها بعد صمت ظننته استمر دهرا ابتدأت هى بالكلآم قآئلة : هل آذوك الحمقى ؟ قلت : لآ بل كآنوا لطفآء جدا معي سكتت برهه ثم قآلت : يبدو أنك من النوع الخجول قلت : لآ لكنني أحبذ الصمت فأنا أعآني من نوبآت قآلت : نوبآت مثل ماذا ؟ وبدأت تضحك بلآ توقف حتى قبل أن أجيب عن سؤآلها قلت : ما المضحك ؟ قآلت : صمتك , يبدو أنك لآ تزآل متأثرا بأجوآء ذلك المقهى قلت : صحيح , نسيت أن اتحمد لك عن الحآدثة قآلت : أي حآدثة ؟ هنا أدركت أنها أخطر مما أتوقع قلت : اعذريني يبدو أنها من تخيلآتي المزعجة , خيل لي أنه صدمتك سيآرة فبدأت تضحك من جديد بلآ توقف حتى أصبحت ضحكآتها مزعجة جدا لحظآت من التشتت ترآودني , أحآول أن أتمآسك لألم بما يجري حولي دون أن أظهر اهتمآما أنتظرت أن تنتهي من ضحكآتها البآهته التي انطفأ منها حتى بريق عينيها الجميلتين وأحدث نفسي هذه الفتآة لآ يجدي العبث معها ثم قلت متظآهرا بالضحك أنا الآخر : - لآ أعلم مالذي أتى بي إلى هنا ؟ هدأت قليلآ ثم قآلت : أنت تقصد ريتا ..!!! قلت : أنا لآ أعرف من تكون ريتا هذه ..!! قآلت : ريتا شقيقتي , هي من صدمتها السيآرة ’ ولكن اطمئن إنها بخير و يمكنك زيآرتها قلت : انا لااعرفها هي مجرد فتآة صدمتها سيآرة وقد ذكرتها فقط لأنني كنت أظنها هي أنتِ وأردت المسآعدة لآ أكثر .. وعلى كل حال حمدا على سلامتها من جديد عآدت لتضحك وتضحك وكأنها لم تعرف الضحك من قبل مع كل ضحكة صورتها تبهت و كأن الشبه بينها وبين أختها يتلاشى في عيني أعود لأتأملها من جديد , لآشيء فيها يلفت نظري’ سوى شآرة لصليب تعلقه في عنقها ولم أعد أرى فيها سوى طيف فتآة تسكنني دون أن تكون هي سكتت قليلآ لتقول : هل تعلم بأنك رجل محظوظ لتصل إلى هنا ثم ضحكت ورفعت اصبع يدها و أكملت وربما تكون انت أتعس الرجآل لأنك هنا قلت : أكيد بأننى محظوظ لأنني أرآكِ أمآمي , ولكن هل تعلمين بأنك تتحدثي مع رجل أتلفت العقآقير دمآغه ! قآطعتني بحده : اسمع يا هذا لآ تحآول العبث معي , نحن نعلم عنك أكثر مما تعلمه أنت عن نفسك كلمآتها جعلتني أحدق إلى انعكآسي في مرآءة الطآولة التفت حولي بحذر , لأتأكد من عدم وجود أحدا خلفى ثم عدت لأقول : أتعلمين بأنك أجمل من ريتا , لكن لهجة التهديد لآ تلآئمك ولن تجدي معي وقبل حتى أن أسمع ردها أحسست بيد خشنة تربت على كتفي الأيسر فدفعتها بقوة متظآهرا بعدم الخوف , قآئلآ أتركني يا هذا أنا لست بمجنون ! لأسمعه ينفجر ضآحكا أعلم بأنك غآضب مني يا صديقي , ولكن الوقت من يحكمنا لسنا من نحكمه التفت لأنظر إليه فإذا به أحمد صديقي , ولكن كيف وجدني هنا ألقيت نظرة حولي أريد معرفة ردود أفعآل من حولي , ولكن أين اختفت الفتآة و القآعة و الضجيج كيف عدت إلى ذآت المقهى القديم ؟!! سيل من الأسئلة يضج في عقلي بلآ إجآبآت و قبل أن ألملم شتآت أفكآري المبعثرة , أراقب وجوه الجآلسين بالمقهى وأرى بين ملامح كل منهم حكآية , لكنها بالتأكيد ليست كـــ حكآيتي هذه ..! قلت : أحمد يبدو بأنني غفوت هنا يضحك قآئلآ : هذا طبيعي نظرا لطبيعة أجوآء المقهى أسعد ... احكي لي بما حلمت وأين سرح بك خيآلك كدت أن أجيب مع شقيقة ريتا ! لكني تدآركت الأمرسريعا وونظرت لتلك اللوحة وقلت تلك اللوحة لم استوعبها قآل : مكتوب عليها بأنه لآ يسمح لك بالجلوس على طآولة غيرك كل الطآولآت هنا محجوزة مسبقاً لأشخآص معروفين ولو لم تكن تحمل البطآقة التي بعثتها لك لقذفوك في الشآرع نظرت إلى طآولة ذآك الرجل , حسنا لمن هذه الطآولة ؟ أجآب : إنها طآولة الأبكم ! قلت : تقصد من يضع أمآمه لوحة الكترونية ؟ قآل : تمآما ولكن كيف عرفت ذالك قلت : لآ أدري ! لكن هل له صديقة اسمها ريتا ؟ قآل : نعم لكن كيف عرفت اسمها ايضآ !! بـ ابتسآمة قلت من النآدل الكثير من الأسئلة ظلت حبيسه في تجآويف عقلي وسـ احتغظ بها لنفسي نظر أحمد إلى سآعته قآئلآ : السآعة الآن التآسعه , مضطر للإستئذآن منك قلت : إلى أين ؟ قآل : حتى الآن لآ أعلم !! ولكني ساعود لنلتقي هنا عند منتصف الليل لنكمل سهرتنا سويا قلت : حسن هل بسؤآل أخير قآل : بالتاكيد ..اسأل .. قلت : كم تكلفة هذه الجلسة ؟ قآل : الآن 1700 دولآر و بالليل 5000 دولآر لحضور السهرة لكن اطمئن هي مدفوعة سلفا هززت برأسي و ألقيت نظرة على المتوآجدين و اتجهت نحو البآب بخطوآت تثقلها الحيرة يا ترى ماذا حدث هنا هل يعقل أن يكون مجرد حلم ؟! أم أنها كآنت رحلة عبر الزمن سـ أسافرر بها مستقبلا ؟ وهل عندما أعود الى المقهى .. سيحدث شيئا مما رأيت ؟ و .. و .. لاشك بان الحكاية لدى القارى لم تنتهى بعد اما بالنسبة لى تركتها للزمن حين اجد وقت للكتابه ساكملها لقراءة الجزء الاول من هنا المصدر: منتدى همسات الغلا ,;v hglhtdh frgl hfk hgfh]dm 2 hgfh]dm hfk frgl |
11-11-2021, 12:00 AM | #2 |
| الرائع ابن البادية إغلاق القصة بنهاية تثير تفكير القارئ وتجعله يطرح عدة أسئلة على نفسه دليل على ذكاء الكاتب وبراعته في إيجاد نهاية مشوقة تدعو للتعمق في التفكير أهنئك على جمال السرد وصحك لغتك وسلامتها من الخطأ والحشو الزائد قصة مشوقة جدا ورائعة في حبكها وترابطها ونهايتها التي أعجبتني ختم ونشر وتقييم |
|
11-11-2021, 12:16 AM | #4 |
| سلمت أنآملك ع القصه رائعه الله يعطيك العافيه ولا تحرمنا جديدك ل أنفآسك بآقة ورد |
وحدك يالله تدرك عمق ما أشعر به فكن معي دائما _ _ _ _ يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخليا _ _ _ _ اشعر بخيبه مثل ذالك السجين الذي سمحوا له بالزياره مرا واحد في السنه ولم يأتي احد لزيارته |
11-11-2021, 12:21 AM | #5 |
| الشاعر القدير والمميز ابن الباديه سلم الله قلمك وبوحك الرائع لـ هذه الابيات الجميله والطرح الراقي حرف كـ الدرر واللؤلؤ لمعت في سماء الحصريات يعطيك ربي الف عافيه على هذا الطرح الاكثر روعه وجمال دمت بـ هذا النقاء المتألق والمرموق تقديري لـ سموك الكريم اخي . |
|
11-11-2021, 12:30 AM | #6 | |||||||||
| اقتباس:
لا شك بأن خلف الشاشة دائما ماينتظرك احدهم بفارغ الصبر يتابع كلماتك هنا وهناك ومن الجميل أن يكون هناك شخص يفهمك من طريقة كلامك والأجمل إن كان يفهمك من كتابات أسعدني تعليقك وتشرفت بمروركم الكريم لقلبك السعادة | |||||||||
|
11-11-2021, 06:10 AM | #7 |
| حروف مطرزه بكل وصف جميل من حرروفك وطاب البيان والنبض الذي اثرانا وامتعنا بنصك العاطر وب شوق لجديد ك الذي نتظره بحرف رنان لا يكتبه الا قلمك وسلم منطوقك لا هنت وسلمت يمناك التي تعطي دون كلل :: 💕تقيم ونجوم 💕 :: |
::: ثلاثة اخرجهم من حياتك: :: من استرخص مشاعرك :: من يتلذذ في تعكير مزاجك :: من هانت عليه العشرة ا-------------------ا |
الكلمات الدلالية (Tags) |
المافيا , البادية , ابن , بقلم , وكر |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
وكر المافيا بقلم ابن البادية 1 | ابن البادية | همسات النثرْ و الخواطر والشعر بقلم العضو سبق نشرها } | 30 | 09-12-2021 03:02 AM |
تميز البادية في الأردن بتمسكهم بعاداتهم وتقاليدهم القديمة والسير على نهج الأجداد لهم | مبارك آل ضرمان | ( همســـات التاريخ والتراث والأنساب) | 6 | 19-03-2018 10:10 AM |
من قلب البادية الأردنية مصطلحات لها دلالات ومعاني عندهم | مبارك آل ضرمان | ( همســـات التاريخ والتراث والأنساب) | 7 | 06-04-2017 03:30 PM |
قصة حب عذري من البادية | مها الرياض | (همســــات قصص وروايات) | 12 | 18-09-2016 08:53 PM |
شبة النار وتعاليل اهل البادية | عيون الكون | (همسات الرحلات البريه والقنص) | 14 | 07-09-2013 07:53 PM |