ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات




إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-09-2021, 03:49 PM
مبارك آل ضرمان غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
الاوسمة
بريق القوافي 
لوني المفضل Darkorange
 رقم العضوية : 6704
 تاريخ التسجيل : 22 - 12 - 2015
 فترة الأقامة : 3313 يوم
 أخر زيارة : 29-10-2024 (09:03 PM)
 العمر : 34
 المشاركات : 287,431 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
28 أحداث غزوة بني قريظة






أحداث غزوة قريظة

أحداث غزوة بني قريظة
أحداث غزوة قريظة

أحداث غزوة قريظة

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسَلين، وآله الطيبين الطاهرين، وصحابته الغُرِّ الميامين، ومَن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فقد اتَّخذ البعضُ من الجهلة وأصحاب النيات المَقِيتة ممَّا جرى يومَ قُريظةَ وسيلةً ينالون بها من الإسلام ونبيِّه الكريم صل الله عليه وسلم، وينعتون المسلمين بأوصافٍ لا تليق؛ كممارسة الإبادة الجماعية، والتطهير الديني للأقليات، دون الخوض في العمق ورصد الأحداث، ثم تحليلها تحليلًا علميًّا مبنيًّا على الواقعية، وبعيدًا عن المزايدة، ما حدا بي لكتابة هذه السطور والرد على الملاحدة الذين افتَرَوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ ﴿ لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ وَيَحْيَى مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ ﴾ [الأنفال: 42]، والله حسبي وعليه أتوكل.
أحداث غزوة قريظة

إلى قريظة:
لفهمِ ما جرى يوم قريظةَ لا بد من التعريجِ إلى غزوة الخندق، والتوقف عند أحداثها؛ ليفهم البعضُ جزءًا من القصة، بل ولا بد من العودة إلى هجرةِ رسول الله صل الله عليه وسلم وأصحابه إلى المدينة، فمِن هنا يفهم المسلمُ أصلَ القصة.

هجرة رسول الله صل الله عليه وسلم إلى المدينة:
هاجر رسول الله صل الله عليه وسلم وأصحابه إلى المدينة، لَمَّا أسلم الأنصار وبايعوه بيعةَ العقبة الثانية، وقد عانى من قسوةِ أهل مكة واضطهادِهم وأذيتِهم لأصحابه، بل قتلهم لبعضهم؛ كسميَّةَ بنت خياط، وحارثة بن أبي هالة، لا لشيء إلا أنهم قالوا: ربنا الله، ورفضوا الانحناء للأوثان المنحوتة.
ولَمَّا وصل رسول الله صل الله عليه وسلم إلى المدينة آخى بين المسلمين، وعاهد اليهود.
ظل المسلمون متمسكين بالعهود، إلا أن اليهود كلما برقت لهم بارقةُ أملٍ نكثوا العهد، هُزِمت قريشٌ يوم بدر وصُرع صناديدُ الكفر، فذهب كعب بن الأشرف - الشاعر اليهودي - يُحرِّض قريشًا على الثأر لقتلاها، واشتد أذاه للمسلمين، فبدأ يشبِّب بنسائهم، ما حدا برسول الله صل الله عليه وسلم أن ينتدبَ له مَن يقتله، فقال في ملأٍ من أصحابه: ((مَن لكعب بن الأشرف؛ فقد آذى الله ورسوله؟))، فقال محمد بن مَسْلَمَةَ: أنا له يا رسول الله، وخرج إليه هو وأبو نائلة في سرية من المسلمين، فأتَوا برأسه إلى رسول الله صل الله عليه وسلم، فلم يردعْ ذلك اليهود، بل قام بنو قَيْنُقاع بالبكاء على قتلى قريش يوم بدر، وبدؤوا التحرش بالمسلمين، فتحرك رسول الله صل الله عليه وسلم وصحابتُه، مسرعين إلى حصون قينقاع، وكانت النتيجة إجلاء بني قينقاع، بعد أن شفع فيهم عبدالله بن أُبَي.

هدأ اليهود بعد تلك الواقعة وأظهروا تمسُّكهم بالعهد، إلى أن قَتَل عمرو بن أمية الضمري - الناجي الوحيد من مأساة بئر معونة - عامريَّينِ؛ ظنًّا منه أنه يثأر بذلك لأصحابه، ودون أن يعلم بعهدهما مع رسول الله صل الله عليه وسلم، فقال له رسول الله صل الله عليه وسلم: ((لقد قتلتَ قتيلينِ، لَأَدِيَنَّهما))، وكان من بنود العهد مع اليهود: أن يُعينَ اليهودُ المسلمين في الملمَّات، فخرج رسول الله صل الله عليه وسلم إلى بني النَّضير - إحدى قبائل اليهود المجاورة للمدينة - يستعينهم في دِيَة العامريينِ، فأظهَروا تمسكهم بالعهد، ثم أرسلوا عمرو بن جحاش ليعلوَ الحصن ويُلقي عليه صل الله عليه وسلم صخرةً؛ ظنًّا منهم أنه سيقتله، في تنصُّل واضح من العهود المبرَمة، فما كان إلا أن أعلم جبريلُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم بما بيَّت اليهود من الغدر به، فخرج من ديارهم، وأرسل إليهم يدعوهم للخروج من المدينة، وألَّا يُساكنوه فيها وقد همُّوا بما همُّوا به من الغدر، وأجَّلهم ثلاثة أيام، مَن وجده بعد ذلك منهم ضرب عنقه، فهموا بالرحيل، بَيْدَ أن إخوانهم من شياطين الإنس والجن أشاروا عليهم بألا يخرجوا، ووعدوهم ومنَّوْهم بالنصر، بَيْدَ أن إرادة الله غالبةٌ.
أحداث غزوة قريظة

خرج رسول الله صل الله عليه وسلم وأصحابُه إليهم، لَمَّا جاءه منهم البلاغ أنهم لن يخرجوا، وليفعل ما بدا له، فلما رأى اليهود أن المسلمين مصرِّين على إخراجهم، نزلوا عند حكم رسول الله صل الله عليه وسلم؛ وما ذاك إلا ليقينِهم بعدلِه، فاصطلحوا أن لهم ما حمَلت الإبل إلا السلاح، فخرجوا مهزومين، واتجهوا إلى خيبر، وبعضهم ذهب إلى الشام.

يقول الملاحدة:

إن رسول الله صل الله عليه وسلم استفرد بقبائلِ اليهود واحدةً واحدة، وإلا لَمَا تمكن من إخراجهم من المدينة، متناسين مَعيَّة الله ونصرَه للمؤمنين على قلة عددهم، وعدْل رسول الله صل الله عليه وسلم الذي شمل الصاحبَ والعدوَّ، دليلُه القرآن: ﴿ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ ﴾ [الأنعام: 164]، وجاهلين بما جاء في وثيقةِ الصلح بين المسلمين واليهود - الذي جسَّد الآية الكريمة -: "أنه لا يأثم امرؤ بحليفه".
أحداث غزوة قريظة


بقِيَتْ قريظةُ بأمان مع المسلمين بعد خروج بني النَّضير، وعاملهم المسلمون بمقتضى العهد، إلى أن خرج رؤوسُ بني النضير الذين أُجلوا من المدينة إلى قريش، وألَّبوا الأحزاب ضد المسلمين، وخرج 10000 مقاتل لغزو المدينة، فلما علم رسول الله صل الله عليه وسلم، جمع أصحابه واستشارهم، فأشار عليه سلمان بحفر الخندق - كما هو معلوم من كتب السيرة - فلما رأى الأحزاب الخندق حائلًا دون اقتحام المدينة، قرَّروا فرض الحصار عليها، ومن المعلوم أن خطةَ النبي صل الله عليه وسلم الحربيةَ هي حفرُ الخندق ووضع حراسات عليه، ثم أرسل النساء والأطفال إلى حصن المدينة، وأفرغها من المقاتلينَ.

طال الحصار دون أملٍ للأحزاب، وقُتِل أحدُ أعظم محاربيهم عمرو بن عَبْدِ وُدٍّ، في مبارزة مع علي بن أبي طالب رضي الله عنه، لحظَتَها قرَّر قادة الأحزاب أن يأتوا المسلمين من مأمنِهم، فذهب حُيَي بن أخطب وبعضٌ من قادة اليهود إلى حصن بني قريظة؛ حيث استقبلهم كعب بن أسد - سيد بني قريظة - وبعد حديثٍ انضموا إلى الأحزاب، فعلم بذلك النبيُّ صل الله عليه وسلم، فأرسل سعدَ بن معاذ، وسعدَ بن عُبادة، ومحمد بن مَسْلمة؛ ليتيقنوا له من الخبر، وأمرهم أنهم إن وجدوهم على العهد فليُعْلِنوها بين الناس، وإلا همسوا له همسًا خفيفًا، فلما جاء النفرُ إلى اليهود رأَوا منهم ما يدل على الغدر، وأسمعوهم ما يكرهون في رسول الله صل الله عليه وسلم!
خذَّل نُعَيْمٌ الأحزابَ، وأرسل الله عليهم ريحًا اقتلعت خيامهم، وزلزلهم زلزالًا شديدًا، ما جعلهم يفرُّون للنجاة بجلودهم.

دخل رسول الله صل الله عليه وسلم! إلى بيتِه ليستريح بعد فترة من مناجزة الأحزاب، فجاءه جبريل بالأمر الإلهي: أَوَضَعْتَ سلاحَك يا محمد؟! فإن الملائكة لم تَضَعْ أسلحتها بعدُ، وأمره بالمسير إلى قريظةَ؛ لتأديبها على غدرها، فأعلنرسول الله صل الله عليه وسلم!النفيرَ العامَّ بين أصحابه: ((مَن كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فلا يُصلِّينَ العصر إلا في بني قُريظة)).
اجتمع المسلمون حول حصونِ بني قريظة، وما إن رأوهم حتى دب الرعب في قلوبهم، فنزلوا عند حكم رسول الله صل الله عليه وسلم، فشفع فيهم الأوس؛ حفاظًا على مودة قديمة بينهم - وهم الذين أرادوا الفتكَ بالمسلمين في أحلك الأوقات، متناسين العهود وتلك المودة - فكان جواب رسول الله صل الله عليه وسلم للأوسِ: ((أترضَوْنَ أن يحكم فيهم رجلٌ منكم؟))، قالوا: نعم، قال: ((فذاك إلى سعد بن معاذ)).

يسأل البعض: لماذا سعد بن معاذ دون غيره؟
فالجواب: لأن سعدًا كان سيِّدَ الأوس، وهو الذي انتدبه رسول الله صل الله عليه وسلم! لمكانتِه في قومه إلى اليهود، ليرشدهم إلى حفظ العهد، فلم يرعوا له إلًّا ولا ذمَّة.
ما هو حكم سعد؟
حكَم سعدٌ بقتل المقاتِلة، وسَبْي النساء والذرية، وتقسيم أموالهم غنيمةً بين المسلمين، فقال رسول الله صل الله عليه وسلم! : ((لقد حكمتَ فيهم بحكمِ الله من فوق سبع سموات)).
ولنتأمَّل الحُكم:
مَن الذين حكَم بقتلهم؟
هم المقاتِلة، والمقاتِلة - في الاصطلاح - هم الذين قاتَلوا وحملوا السلاح؛ (جزاءً وفاقًا).
وتوافينا كتب السير أن رسول الله صل الله عليه وسلم! ترك عمرو بن سُعْدَى القُرَظي؛ لأنه لم يُقِرَّهم على نقض العهد، وشفع أحد أصحابه في الزبير بن باطا، فتركه له رسول الله صل الله عليه وسلم!، إلا أن اليهودي أصرَّ على اللحاق ببني قومه القتلى، فألحقه الأنصاري بهم!
فأين المأساة إذًا؟
وأين هي الإبادة المزعومة؟
600 -700 مقاتل غير شريف، ينكثون العهود في أحلك الأوقات، ويهجمون على نساء وأطفال المسلمين في حصن المدينة، ولا يلقون بالًا للمقدسات الدينية، لاقوا جزاءَ غدرهم، ثم يتحدث البعض عن إبادة؟!
نساء وأطفال وشيوخ تُركوا في حصن المدينة دون حراسة، لاشتغال المسلمين بدفع عدوهم، يستفزهم هؤلاء، ولولا تلك الشجاعة التي أبدَتْها صفية بنت عبدالمطلب - عمة رسول الله صل الله عليه وسلم! - لقتَلَهم اليهود، أو أرسلوهم قَرَابين لقريشٍ، وقد حدث مثل ذلك من بعض مشركي العرب الذين هم أكثر وفاءً من هؤلاء.
المسلمون أخذوا بحق الرد الذي كفله لهم القرآن:

﴿ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ ﴾ [البقرة: 194، ولم يُمثِّلوا بقتلاهم، بل دفنوهم في مقابر جماعية.
اصطفى رسول الله صل الله عليه وسلم! لنفسِه منهم ريحانة، وأكرمها، بل تروي بعض المصادر أنه عرَض عليها الزواج، إلا أنها رأت أن بقاءها أَمَةً أشرفُ لها، فتركها وما اختارت، ووزَّع بين أصحابه دون أن يكره أحدًا منهم على اعتناق الإسلام.
لم توافِنا كتب السير عن مصير هؤلاء بعد السَّبي، هل افتداهم ذَوُوهم من يهود خيبر، أم ظلوا في عهدة المسلمين؟
إلا أن المصادر متَّفِقة أن المدينة لم تخلُ تمامًا من اليهود، كما يصور الذين يزعمون أن المسلمين مارسوا التطهير العِرقي بحق اليهود، بل توفي رسول الله صل الله عليه وسلم! ودرعُه موهونة عند يهودي، وفي زمان أمير المؤمنين عمر كان اليهودُ لا يزالون بالمدينة.












Hp]he y.,m fkd rvd/m gpdhm f,p y.,m rvd/m





رد مع اقتباس
قديم 12-09-2021, 03:53 PM   #2


فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8862
 تاريخ التسجيل :  11 - 9 - 2019
 أخر زيارة : 08-02-2024 (01:04 AM)
 المشاركات : 847,363 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Mediumauqamarine
افتراضي



يعطيك العافية
على هذا الطرح الجميل والهادف
بارك الله فيك
وأثابك على جهدك الرائع
شكرا لكـ


 

رد مع اقتباس
قديم 12-09-2021, 04:04 PM   #3


ميارا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3158
 تاريخ التسجيل :  19 - 7 - 2012
 أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM)
 المشاركات : 942,389 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياكم تمنيت السعادة
بدنياي وشفت
السعادة تبتعد ماتبيني


يارب امنحني
قلبا يتحمل
جروحه وألالامه
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



طرح في غاية الروعة بارك الله فيك
جزاك الله خيـــر على الطرح القيم
وجعله الله في ميزان حسناتك
وان يرزقك الفردووس الاعلى من الجنه
الله لايحرمنا من جديــدك


 
مواضيع : ميارا



رد مع اقتباس
قديم 12-09-2021, 04:23 PM   #4


باربي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7407
 تاريخ التسجيل :  25 - 9 - 2016
 أخر زيارة : 27-05-2022 (07:28 PM)
 المشاركات : 183,002 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
بالانـاا أنا فخــورهـ
وانانيتــي تأبى الوقوف عند تأثير الريااحـ

لوني المفضل : Hotpink
افتراضي



جزاك الله خيرا
وأسال الله أن لايرد لك دعوة
ولا يحرمك من فضلة
وأن يحفظ أسرتك وأحبتك
وان يفرج همك
ويـيسر لكــ أمرك
وان يغفر لنا ولكم ولوالدين وللمسلمين والمسلمات
وأن يبلغنا أسمى مراتب الدنيا وأعلى منازل الجنه .
اللهم أمين


 

رد مع اقتباس
قديم 12-09-2021, 06:36 PM   #5


بسام البلبيسي متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8412
 تاريخ التسجيل :  23 - 3 - 2018
 العمر : 63
 أخر زيارة : يوم أمس (02:27 AM)
 المشاركات : 59,823 [ + ]
 التقييم :  1026666763
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Gold
افتراضي



بارك الله فيك
وجزاك الله خير الجزاء
دمت برضى الله وحفظه ورعايته


 

رد مع اقتباس
قديم 12-09-2021, 07:39 PM   #6


ذابت نجوم الليل متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (06:54 AM)
 المشاركات : 3,325,224 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



مجهود جميل
عساك على القوه


 

رد مع اقتباس
قديم 12-09-2021, 08:13 PM   #7


الاداره غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2010
 أخر زيارة : 10-01-2025 (11:26 AM)
 المشاركات : 895,824 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض
بآرك الله فيك على الطَرح القيم
في ميزآن حسناتك ان شاء الله ,,
آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات !!
وجَعل مااقدمت في مَيزانْ حسَناتك
وعَمر آلله قلبك بآآآلايمَآآنْ
علىَ طرحَك آالمحمَل بنفحآتٍ إيمآنيهِ
دمت بـِ طآعَة الله .


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لحياة , بوح , غزوة , قريظة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
•• قصص الأنبياء كاملة من آدم عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه وسلم •• فاتنة (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 109 26-03-2024 04:00 PM
نبذة عن غزوة بني بني قريظة البرنسيسه فاتنة (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 14 24-09-2021 03:55 PM
... هذا الحبيب ... السيره النبويه الشريفه ... الحلقه مئه وسبعين ... نجم ضاوي (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 10 30-08-2021 02:32 PM
قصص الأنبياء كاملة من ادم عليه السلام الى محمد صلى الله عليه وسلم فاتنة ( همســـــات الإسلامي ) 89 05-11-2019 12:03 PM
نبذة عن غزوة بني بني قريظة مبارك آل ضرمان (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 14 25-12-2018 04:46 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 08:19 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010