ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الاسلاميه) O.o°¨ > ( همســـــات الإسلامي )

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 21-08-2021, 06:53 AM
نوراسلام غير متواجد حالياً
Egypt     Female
الاوسمة
كبار الشخصيات 
لوني المفضل Darkorange
 رقم العضوية : 9643
 تاريخ التسجيل : 21 - 5 - 2021
 فترة الأقامة : 1316 يوم
 أخر زيارة : 05-10-2024 (07:03 AM)
 المشاركات : 2,542 [ + ]
 التقييم : 84187165
 معدل التقييم : نوراسلام يستحق التميز نوراسلام يستحق التميز نوراسلام يستحق التميز نوراسلام يستحق التميز نوراسلام يستحق التميز نوراسلام يستحق التميز نوراسلام يستحق التميز نوراسلام يستحق التميز نوراسلام يستحق التميز نوراسلام يستحق التميز نوراسلام يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي لنعش مع بعضنا بإحسان



لنعش بعضنا بإحسان لنعش بعضنا بإحسان

لنعش مع بعضنا بإحسان

سم الله الرحمن الرحيم
الإحسان خلق عظيم وأدب رفيع من عاش في ظلاله فإنه يتبوأ مرتبة سامقة تعلو مجرد الإسلام وترتقي مستوى الإيمان لتتربع على عرش الأخلاق الحميدة التي دعا إليها إسلامنا العظيم فينال بذلك مرتبة الإحسان، قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في كتابه “الإيمان الكبير”: (جعل النبي صلى الله عليه وسلم الدين ثلاث درجات: أعلاها الإحسان، وأوسطها الإيمان، ويليه الإسلام. فكل محسن مؤمن، وكل مؤمن مسلم، وليس كل مؤمن محسنا، ولا كل مسلم مؤمنا) مجموع الفتاوى (7/7).

والإحسان ضد الإساءة بمعناه اللغوي، فهو يشمل كل خير يوجه للخلق وكل معروف يسدى إلى الغير، بل يتعدى ذلك ليصبح معروفاً دون عوض سابق وخير لا يرجى له مقابل، بل قد يساء إليك ولا يسعك إلا أن تقدم الإحسان، لأنك ألزمت نفسك مرتبة خاصة لا تسمح لك بالهبوط إلى مستوى المسيئين بل ترفعك إلى مقام رفيع تعيش فيه مرتبة الإحسان.

وما أجمل شعر أبو الفتح البستي حين قال:
أحسِنْ إلـى النّـاسِ تَستَعبِدْ قُلوبَهُمُ * * * فطالَمـا استعبدَ الإنسـانَ إحسانُ
وإنْ أسـاءَ مُسـيءٌ فلْيَكنْ لكَ في * * * عُـروضِ زَلَّتِهِ صَفْـحٌ وغُفـرانُ
وكُنْ علـى الدَّهر مِعواناً لـذي أمَلٍ * * * يَرجـو نَداكَ فإنَّ الحُـرَّ مِعْـوانُ
واشدُدْ يَدْيـكَ بحَبـلِ الله مُعتَصِمـاً * * * فإنَّـهُ الرُّكْنُ إنْ خانَتْـكَ أركـانُ
وهذا الخلق العظيم لأجله قامت الحياة وعلى أساسه يتفاضل الناس قال الله تعالى: ﴿الَّذِيخَلَقَالْمَوْتَوَالْحَيَاةَ}والحكمة من ذلك{لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ﴾(الملك: ٢) فمن لبس هذا الخلق رداء وارتضاه شعاراً فالواجب عليه أن يتعامل مع الخلق بإحسان، فإن وقع إحسانه في مكانه فقد حاز عين الصواب وإن لم يكن ذلك فالخير عائد إليه.

فالإحسان حياة بأسمى معاني الأخلاق، وأفعال دقيقة تُسطر بالإتقان، وتفكير بأرقى صور الإبداع، بل هو منهاج حياة للمسلم يحوي في طياته الكثير من الأخلاق الحميدة والتصرفات النبيلة التي نبحث عنها وننشد الصعاب للوصول إليها، يقول ابن القيم رحمه الله في كتابه مدارج السالكين: (منزلة الإحسان هي لب الإيمان وروحه وكماله) مدارج السالكين (2/429)؛ لأجل ذلك أوجبه الله تعالى على كل مسلم ليتحلى به خلقاً وأدباً ومنهاجاً قال صلى الله عليه وسلم: (إنَّ الله كتب الإحْسَان على كلِّ شيء..)صحيح مسلم، وإن أردت لهذا الحديث شرحاً فحلق به بما آتاك الله من وعي نحو كل شيء حولك، مبتدئا بإخوانك المسلمين عبوراً بغير أهل هذا الدين مروراً بالحيوانات وانتهاء بالجمادات.

فإن عشنا بين بعضا بإحسان حزنا الأجر المترتب على ذلك وهو أعلى فضيلة وأعظم شرف وأعلى مكانة في الجنة .. ألا وهي رؤية وجه الله الكريم، كما فسر لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم قوله تعالى: ﴿ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ ﴾ (يونس 26)، فمن أحسن كان هذا جزاءه وهذا مكانه واستحق هذه الزيادة، وبما أن الجزاء من جنس العمل فمن زاد من مستوى أخلاقه فأصبحت عالية، وانعكست على معاملاته فأضحت راقية زاده الله من النعيم فرأى وجهه الكريم، ومن أساء وقصر فعقوبته الحرمان كما قال تعالى: ﴿كَلَّا إِنَّهُمْ عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ﴾ (المطففين 15).

وصور الإحسان في حياتنا الواقعية العملية كثيرة وعديدة أهمها:

أن نقدم هدية لمن أحسنا إليه: أعتدنا الحديث عن الإحسان لمن أسأنا إليه لإعادة العلاقات الاجتماعية والمحافظة عليها ولأن الحسنات يذهبن السيئات، وبما أن حديثنا في هذا المقام عن الإحسان فالموضوع يتجاوز المقارنة بالتعامل والمماثلة بالتصرفات، فمنزلة الإحسان تقتضي أن نحسن ونهدي من أسدينا إليه معروفا وقدمنا له خدمة؛ حتى نُتِّمَّ عملنا على أكمل وجه ولا نشعر بأفضليتنا عليه وحتى تكون هذه العبادة دون انتظار مقابل لتحقق المعنى الحقيقي للإحسان.

الإحسان في التحية ورد السلام: مقام الإحسان هنا يقتضي ألا ترد التحية بمثلها وتصمت، ولا أن تصافح الشخص كأنك مكره على ذلك، بل الإحسان أن تبدأ أنت بالسلام أو ترده بأحسن منه، والإحسان كذلك أن تلقى أخاك بوجه طلق وابتسامة من القلب وتصافحه بفرح، وتشعره أنه من أحب الناس إليك، وعند مصافحته مد له يدك برفق ولطف وافعل كما فعل رسول الله صلى عليه وسلم حيث كان "إِذَا اسْتَقْبَلَهُ الرَّجُلُ فَصَافَحَهُ لَا يَنْزِعُ يَدَهُ مِنْ يَدِهِ حَتَّى يَكُونَ الرَّجُلُ الَّذِي يَنْزِعُ". رواه الترمذي وحسنه الألباني.

الإحسان في الكلام: وهذا النوع بالذات مطلوب؛ لأن كثرة مخالطة الناس والحديث معهم سمح للبعض بالترخص في أدب الحديث وتجاوز كثيرا من الخصوصيات، فما أجمل الإحسان هنا عندما ننادي المقربين منا بأحب الأسماء إليهم، وندعو لهم بظهر الغيب، ونكون مرآة صافية لإخواننا ننصحهم بالسر ونهمس بأذنهم بصمت، نقيل عنهم العثرات ونبحث لهم عن الأعذار، ونطهر قلوبنا من الحقد والغل عليهم كي ينطق لساننا عند الحديث معهم بأطيب الكلمات وأعذب العبارات.

الإحسان في مهنتك: وهذا من أجمل مواضع الإحسان التي تشعر فيها أن الله يراك، وهذا لا يكون إلا عندما تتقن العمل بغياب المسؤول كما تتقنه في حضوره، وعندما تتفنن بالصناعة وتُجمِّلها للغريب كما تنتقي أفضل الأنواع وأجود السلع التي تخص بها أهل بيتك، وعندما تكون مبادرا ومبدعا ومبتكرا ولا تنتظر الأوامر كي تعمل، أما عندما تكون مسؤولا ومديرا ومستقلا بالقرار فإنك تزين قراراتك الإدارية بالأخلاق، والأوامر الصادرة بالآداب، والإجراءات الإدارية بحسن المعشر ودوام الابتسامة، عندها يتقن العامل الحرفة ويتفانى المسؤول بالخدمة ونتفاخر بصناعاتنا ونحفر عليها بكل فرح وفخر (صناعة وطنية).

وهذه المعاني الدقيقة لهذا الخلق العظيم تجسدت في شخص نبي الله يوسف -عليه السلام-، فرغم توالي المحن عليه تكرر لفظ الإحسان في تفاصيل قصته كثيراً، فيوسف عليه السلام لم يكتف برد المعروف فحسب؛ بل كان يقابل بالإساءة الإحسان وهذه أسمى مراتب الأخلاق.

فقد وصف الله سبحانه وتعالى قصته بأجمل الأوصاف في مطلع السورة حين قال: ﴿نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ ﴾ (يوسف 3)، فالإحسان ظاهر منذ البداية وقبل الخوض بتفاصيل القصة والوقوف على جزئياتها، ففي ثنايا القصة اتهم -عليه السلام- بشرفه ووضع في السجن زوراً وبهتاناً، فأتاه سائل يسأل: ﴿ يُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ أَفْتِنَا فِي سَبْعِ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعِ سُنبُلاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ لَّعَلِّي أَرْجِعُ إِلَى النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَعْلَمُونَ ﴾ ( يوسف 46)، هنا لم يكتف نبينا الكريم بمجرد تعبير الرؤيا، بل عاملهم بإحسان وأسدى لهم النصيحة وأعطاهم الحل فقال: ﴿ فَمَا حَصَدتُّمْ فَذَرُوهُ فِي سُنبُلِهِ إِلاَّ قَلِيلاً مِّمَّا تَأْكُلُونَ﴾ ( يوسف 47).

لم ينته إحسانه إلى هذا الحد فحسب بل عرض نفسه على خزائن ملكهم وقال لكبيرهم: ﴿ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ ﴾ (يوسف 55)، فلما علم الله منه إحسانه وكريم طباعه وحسن أفعاله، أكرمه ومكَّنه في الأرض قال تعالى ﴿ وَكَذَلِكَ مَكَّنِّا لِيُوسُفَ فِي الأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَا حَيْثُ يَشَاءُ نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَن نَّشَاء وَلاَ نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ (يوسف 56).

أما محنته مع إخوته وهي أصعب المحن -لأن ظلم القريب أشد وأقسى- فقد قابلها أيضاً بالإحسان فقال لهم بعد كل ما صنعوا ﴿ لاَ تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ﴾ ( يوسف 92).

لأجل هذا كله استحق يوسف عليه السلام وصف الإحسان من كل من أحاط به وعرفه، فقد وصفه السجناء بذلك فقالوا ﴿ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ (يوسف 78(.

وقال له إخوته وهم لا يعرفونه ﴿ قَالُواْ يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ إِنَّ لَهُ أَباً شَيْخاً كَبِيراً فَخُذْ أَحَدَنَا مَكَانَهُ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ (يوسف 78(.

وقال هو عن نفسه وأخيه ﴿ إِنَّهُ مَن يَتَّقِ وَيِصْبِرْ فَإِنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ (يوسف 90(.

وبعد كل هذا الإحسان من يوسف –عليه السلام- أحسن الله إليه فالجزاء من جنس العمل، فأقر يوسف بذلك وأعاد الفضل لله وحده: ﴿ وَقَدْ أَحْسَنَ بَي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاء بِكُم مِّنَ الْبَدْوِ مِن بَعْدِ أَن نَّزغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِّمَا يَشَاءُ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ﴾ (يوسف 100(.


وختاما؛ إذا أردنا أن نعيش بين بعضنا بإحسان فعلينا أن نستشعر رقابة الله في أقوالنا وأفعالنا وخلواتنا، وأن نبحث عن الخير لِيُسطَّرَ في حياتنا ويوضع في ميزان حسناتنا، ثم نغسل قلوبنا من أمراضها لتصبح أنقى من الثلج في بياضه، فنقدم المعروف والنفع لغيرنا دون أن ننتظر مدحأ أو ثناء، فنحسن لمن أساء إلينا، ونخرج عن أحبابنا صدقة جارية هدية لهم دون إخبارهم لنلقي عند الله سبحانه وتعالى ﴿ عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ لَا يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ وَمَا هُمْ مِنْهَا بِمُخْرَجِينَ﴾ (الحجر 48).





لنعش بعضنا بإحسان لنعش بعضنا بإحسان



gkua lu fuqkh fYpshk Hkua fuqkh





رد مع اقتباس
قديم 21-08-2021, 07:35 AM   #2


ذابت نجوم الليل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (05:38 PM)
 المشاركات : 3,292,474 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



طرح راقي يدل على فكرك الراقي

دمت ودام نبض قلمك


 

رد مع اقتباس
قديم 21-08-2021, 11:35 AM   #3


مبارك آل ضرمان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6704
 تاريخ التسجيل :  22 - 12 - 2015
 العمر : 34
 أخر زيارة : 29-10-2024 (09:03 PM)
 المشاركات : 288,679 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



كالعادة ابداع رائع
وطرح يستحق المتابعة
شكرآ جزيلا على الموضوع الرائع و المميز
واصل تالقك معنا في المنتدى
شكراً لك

بانتظار الجديد القادم
دمت بكل خير


 

رد مع اقتباس
قديم 21-08-2021, 01:19 PM   #4


ساره الطنايا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4622
 تاريخ التسجيل :  17 - 3 - 2014
 أخر زيارة : 03-05-2023 (11:29 PM)
 المشاركات : 62,435 [ + ]
 التقييم :  1748383127
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



جَزآك الله جَنةٌ عَرضُهآ آلسَموآتَ وَ الآرضْ
بارك الله فيك على آلمَوضوعْ
آسْآل الله آنْ يعَطرْ أيامك بآلريآحينْ
دمْت بـ طآعَة الله ..}


 

رد مع اقتباس
قديم 21-08-2021, 01:31 PM   #5


البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : يوم أمس (03:48 PM)
 المشاركات : 873,030 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي





 

رد مع اقتباس
قديم 21-08-2021, 03:37 PM   #6


فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8862
 تاريخ التسجيل :  11 - 9 - 2019
 أخر زيارة : 08-02-2024 (01:04 AM)
 المشاركات : 849,166 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Mediumauqamarine
افتراضي



يعطيك العافية
على هذا الطرح الجميل والهادف
بارك الله فيك
وأثابك على جهدك الرائع
شكرا لكـ


 

رد مع اقتباس
قديم 21-08-2021, 09:36 PM   #7


ميارا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3158
 تاريخ التسجيل :  19 - 7 - 2012
 أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM)
 المشاركات : 944,607 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياكم تمنيت السعادة
بدنياي وشفت
السعادة تبتعد ماتبيني


يارب امنحني
قلبا يتحمل
جروحه وألالامه
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



طرح في غاية الروعة بارك الله فيك
جزاك الله خيـــر على الطرح القيم
وجعله الله في ميزان حسناتك
وان يرزقك الفردووس الاعلى من الجنه
الله لايحرمنا من جديــدك


 
مواضيع : ميارا



رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مع , أنعش , بعضنا , بإحسان


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
دعوة لتصحيح تعاملاتنا بعضنا البعض ابن عمان (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 25 15-02-2021 07:01 AM
دعوة لتصحيح تعاملاتنا مع بعضنا البعض وفي بطبعي ( همســـــات الإسلامي ) 28 13-01-2019 11:13 PM
فهرس فعاليه تنشيط اقسام همسات الغلا اعداد وتقديم البرنسيسه فاتنة البرنسيسه فاتنة ( قناة وحصريات البرنسيسه فاتنة ) 147 01-08-2018 03:50 PM
لنعش مع بعضنا بإحسان ميارا ( همســـــات الإسلامي ) 16 26-07-2018 08:43 PM
تعالوا نزرع مع بعضنا رجب شهر البذر لنحصد رمضان بإذن الرحمن محمدعبدالحميد ( همســـــات الإسلامي ) 16 24-05-2014 08:17 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 06:30 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010