ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات



إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 24-07-2021, 11:29 PM
قَلَم رَصَاص غير متواجد حالياً
الاوسمة
انجازات الحصريات الادبيه 2021 م 
لوني المفضل Blue
 رقم العضوية : 9670
 تاريخ التسجيل : 9 - 6 - 2021
 فترة الأقامة : 1293 يوم
 أخر زيارة : 08-08-2021 (03:29 AM)
 المشاركات : 3,774 [ + ]
 التقييم : 237087562
 معدل التقييم : قَلَم رَصَاص يستحق التميز قَلَم رَصَاص يستحق التميز قَلَم رَصَاص يستحق التميز قَلَم رَصَاص يستحق التميز قَلَم رَصَاص يستحق التميز قَلَم رَصَاص يستحق التميز قَلَم رَصَاص يستحق التميز قَلَم رَصَاص يستحق التميز قَلَم رَصَاص يستحق التميز قَلَم رَصَاص يستحق التميز قَلَم رَصَاص يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
12388971421968267505 رفق الرسول صلى الله عليه وسلم



قال النبي صلى الله عليه وسلم: "رِضَا الرَّبِّ فِي رِضَا الْوَالِدَيْنِ، وَسَخَطُهُ فِي سَخَطِهِمَا" صحيح الجامع.



بل إن بر الأبوين والرفق بهما باب من أعظم أبواب الجنة. قال صلى الله عليه وسلم: "الْوَالِدُ أَوْسَطُ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ، فَحَافِظْ عَلَى وَالِدَيْكَ أَوِ اتْرُكْ" صحيح سنن ابن ماجة. وقد جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يسأله الخروج للجهاد، يبتغي بذلك الجنة، فقال له صلى الله عليه وسلم: "أَحَيَّةٌ أُمُّكَ؟". قال: نَعَمْ يَا رَسُولَ الله. قَالَ: "وَيْحَكَ، الْزَمْ رِجْلَهَا فَثَمَّ الْجَنَّةُ" صحيح سنن ابن ماجة.



وفي صحيح البخاري أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: ﴿ إِنَّا كُنَّا نَقْرَأُ فِيمَا نَقْرَأُ مِنْ كِتَابِ الله أَنْ لاَ تَرْغَبُوا عَنْ آبَائِكُمْ، فَإِنَّهُ كُفْرٌ بِكُمْ أَنْ تَرْغَبُوا عَنْ آبَائِكُمْ ﴾.



وقال بِشر: "مَا من رجل يقرب من أمِّه حَيْثُ يسمع كَلَامهَا، إِلَّا كَانَ أفضل من الَّذِي يضْرب بِسَيْفِهِ فِي سَبِيل الله. وَالنَّظَر إِلَيْهَا أفضل من كل شَيْء".



وجاء رجلٌ عبدَ الله بنَ عمر ـ رضي الله عنهما ـ يسأله عن الكبائر، فقال له ابن عمر: "أَتَفْرَقُ من النار، وتحب أن تدخل الجنة؟ فقال: إي والله. قال: أَحيٌّ والداك؟ قال: عندي أمي. قال: فوالله، لو أَلَنْتَ لها الكلام، وأطعمتها الطعام، لتدخلَن الجنة ما اجتنبتَ الكبائر" صحيح الأدب المفرد.



وكان طلْقُ بن حبيب مِن العلماء العُبَّاد، وكان يُقبِّل رأسَ أمِّه، وكان لا يمشي فوقَ ظهْر بيت وهي تحته إجلالاً لها.



بل كان يحسنون إلى آبائهم وهم في قبورهم، بالإحسان إلى أصدقائهم وأحبابهم. قال أبو بردة: قدمت المدينة، فأتاني عبد الله بن عمر فقال: أتدري لم أتيتك؟ قلت: لا. قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَصِلَ أَبَاهُ فِي قَبْرِهِ، فَلْيَصِلْ إِخْوَانَ أَبِيهِ بَعْدَهُ"، وإنه كان بين أبي عمر وبين أبيك إخاء وود، فأحببت أن أصل ذاك" صحيح الترغيب.



وقال صلى الله عليه وسلم: "إِنَّ مِنْ أَبَرِّ الْبِرِّ، صِلَةَ الرَّجُلِ أَهْلَ وُدِّ أَبِيهِ بَعْدَ أَنْ يُوَلِّيَ" مسلم.



فكيف ببعض الشباب ـ اليوم ـ يُغلظون القول لآبائهم، وربما زجروهم، ونهروهم، وعنفوهم، وأبكوهم، ورفعوا أصواتهم في وجوههم، بل منهم من يسبهم، ويضربهم.



يقول والدٌ كبيرٌ في السن مريض بعد أن دخل المستشفى: "لقد دخلتُ هنا منذ أكثر من شهر، ووالله ما زارني أحدٌ من أبنائي وأقاربي".

غَذَوْتُكَ مولوداً وَعُلتُكَ يافعاً * تُعَلُّ بما أُدْنِي إليك وتَنْهَلُ

إذا ليلةٌ نابَتْكَ بالشَّكْوِ لم أَبِتْ * لِشَكْواكَ إِلا ساهراً أَتَمَلْمَلُ

فلما بَلَغْتَ السِّنَّ والغايةَ التي * إليها مَدَى ما كُنْتُ فيكَ أُؤَمِّلُ

جَعَلْتَ جزائي غِلْظةً وفَظَاظَةً * كأنكَ أنتَ المنعِمُ المتفضِّلُ



وعلمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف نرفق بأنفسنا، فلا نرهقها ولو بالعبادة المشروعة.



فعن أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم رَأَى شَيْخًا يُهَادَى بَيْنَ ابْنَيْهِ، فقَالَ: "مَا بَالُ هَذَا؟" قَالُوا: نَذَرَ أَنْ يَمْشِيَ. قَالَ: "إِنَّ اللهَ عَنْ تَعْذِيبِ هَذَا نَفْسَهُ لَغَنِيٌّ". وَأَمَرَهُ أَنْ يَرْكَبَ. متفق عليه.



فكيف بمن يرهق نفسه بالمعاصي والموبقات، ويؤذيها بالذنوب والمنكرات، والله ـ تعالى ـ يقول: ﴿ وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا ﴾. ويقول ـ تعالى:- ﴿ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴾.



فالمسلم يزين نفسه بأعمال البر، ويطهرها بكفها عن أعمال الشر. قال صلى الله عليه وسلم: "أَلاَ أُخْبِرُكُمْ بِخَيْرِكُمْ مِنْ شَرِّكُمْ؟ خَيْرُكُمْ مَنْ يُرْجَى خَيْرُهُ وَيُؤْمَنُ شَرُّهُ، وَشَرُّكُمْ مَنْ لاَ يُرْجَى خَيْرُهُ وَلاَ يُؤْمَنُ شَرُّهُ" صحيح سنن الترمذي.



أما أن يرتقي الأمر ببعض أطفالنا وشبابنا إلى تهديد آبائهم بالاعتداء على أنفسهم بجرح أجسادهم، أو تشويهها، وقد يلوحون بالانتحار، إن هم لم يلبوا لهم رغباتهم، ولم يقضوا حاجاتهم، فهذا من مصائب أهل هذا الزمان، لشديد الغفلة عن خطورة هذا الأمر، وما ينتج عنه من فضيحة في الدنيا، وعذاب يوم القيامة. يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مَنْ تَرَدَّى مِنْ جَبَلٍ فَقَتَلَ نَفْسَهُ، فَهْوَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ، يَتَرَدَّى فِيهِ خَالِدًا مُخَلَّدًا فِيهَا أَبَدًا. وَمَنْ تَحَسَّى سَمًّا فَقَتَلَ نَفْسَهُ، فَسَمُّهُ فِي يَدِهِ يَتَحَسَّاهُ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدًا مُخَلَّدًا فِيهَا أَبَدًا. وَمَنْ قَتَلَ نَفْسَهُ بِحَدِيدَةٍ، فَحَدِيدَتُهُ فِي يَدِهِ يَجَأُ بِهَا فِي بَطْنِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدًا مُخَلَّدًا فِيهَا أَبَدًا" متفق عليه.



وعلمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نرفق بمن جعلهم الله تحت أيدينا، وجعل لنا عليهم سلطة، أو جعل لهم إلينا حاجة. وأعظم ما يكون ذلك في باب المسؤوليات والوظائف. قال صلى الله عليه وسلم: " اللَّهُمَّ مَنْ وَلِيَ مِنْ أَمْرِ أُمَّتِي شَيْئًا فَشَقَّ عَلَيْهِمْ فَاشْقُقْ عَلَيْهِ، وَمَنْ وَلِيَ مِنْ أَمْرِ أُمَّتِي شَيْئًا فَرَفَقَ بِهِمْ فَارْفُقْ بِهِ" مسلم.



وقال صلى الله عليه وسلم: "إِنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَذَاباً يَوْمَ الْقِيَامَةِ، أَشَدُّ النَّاسِ عَذَاباً لِلنَّاسِ فِي الدُّنْيَا" أحمد وهو في ص. الجامع.



وأطفالك من كسب يدك، فعليك أن تتقي الله فيهم، وأن تعاملهم بالرفق الشديد، فتسعى إلى تربيتهم في كنف الدين، وتحوطهم بحمى الشريعة، سالكا مسلك الحكمة والرأفة، وناهجا طريق اللطف والرحمة.



فعن أسامة بن زيد ـ رضي الله عنهما ـ قال: كَانَ رَسُولُ الله يَأْخُذُنِي، فَيُقْعِدُنِي عَلَى فَخِذِهِ، وَيُقْعِدُ الْحَسَنَ عَلَى فَخِذِهِ الأُخْرَى، ثُمَّ يَضُمُّهُمَا، ثُمَّ يَقُولُ: "اللَّهُمَّ ارْحَمْهُمَا، فَإِنِّي أَرْحَمُهُمَا" البخاري.



وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قَبَّلَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم الْحَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ، وَعِنْدَهُ الأَقْرَعُ بْنُ حَابِسٍ التَّمِيمِيُّ جَالِسًا، فَقَالَ الأَقْرَعُ: إِنَّ ليَ عَشَرَةً مِنَ الْوَلَدِ، مَا قَبَّلْتُ مِنْهُمْ أَحَدًا. فَنَظَرَ إِلَيْهِ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم ثُمَّ قَالَ: "مَنْ لاَ يَرْحَمُ، لاَ يُرْحَمُ" متفق عليه.



وعن أبي قتادة الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كَانَ يُصَلِّي وَهْوَ حَامِلٌ أُمَامَةَ بِنْتَ زَيْنَبَ بِنْتِ رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم وَلأَبِي الْعَاصِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسٍ، فَإِذَا سَجَدَ وَضَعَهَا، وَإِذَا قَامَ حَمَلَهَا" متفق عليه.



بل أمر الرسول صلى الله عليه وسلم برفق الإمام في الصلاة بالصغير إذا سمعه يبكي، فيخفف الصلاة رحمة به. قال صلى الله عليه وسلم: "إِنِّي لأَدْخُلُ الصَّلاَةَ أُرِيدُ إِطَالَتَهَا، فَأَسْمَعُ بُكَاءَ الصَّبِيِّ، فَأُخَفِّفُ مِنْ شِدَّةِ وَجْدِ أُمِّهِ بِهِ" مسلم.



وقد صلى معاذ بن جبل رضي الله عنه إماما بالناس، فأطال في القراءة، فأخبروا النبي صلى الله عليه وسلم، فقال له: "يَا مُعَاذُ، أَفَتَّانٌ أَنْتَ؟ فَلَوْلاَ صَلَّيْتَ بِـ "سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ"، "وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا"، "وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى"، فَإِنَّهُ يُصَلِّى وَرَاءَكَ الْكَبِيرُ، وَالضَّعِيفُ، وَذُو الْحَاجَةِ" البخاري.



وعلمنا النبي صلى الله عليه وسلم أن نرفق بمن في البيت، فلا ندخل عليهم بصلف وكبرياء، فرضا للهيبة الزائدة، وإثباتا للذات بلا فائدة، إلا الكبر والتجبر. قال أبو حازم قال: "السيئ الخُلُق، أشقى الناس به نفسُه التي بين جنبيه، هي منه في بلاء، ثم زوجته، ثم ولده، حتى إنه ليدخل بيته، وإنهم لفي سرور، فيسمعون صوته فينفرون عنه، فَرَقاً منه، وحتى إن دابته تحيد مما يرميها بالحجارة، وإن كلبه ليراه فينزو على الجدار، حتى إن قطه ليفر منه".

يُبكَى علينا ولا نَبكِي على أحد * لنحن أغلـظُ أكبـاداً من الإبلِ



أما رسول الله صلى الله عليه وسلم فكان نهاية في الرحمة والرفق والتواضع. فعن طلحة بن نافع عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال: أَخَذَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم بِيَدِي ذَاتَ يَوْمٍ إِلَى مَنْزِلِهِفَقَالَ: هَلْ مِنْ غَدَاءٍ أَوْ مِنْ عَشَاءٍ؟". فَأَخْرَجَ إِلَيْهِ فِلَقاً مِنْ خُبْزٍ، فَقَالَ: "أَمَا مِنْ أُدْمٍ؟". قَالُوا: لاَ، إِلاَّ شَيْءٌ مِنْ خَلٍّ. قَالَ: "هَاتُوهُ، فَنِعْمَ الإِدَامُ الْخَلُّ". قَالَ جَابِرٌ: فَمَا زِلْتُ أُحِبُّ الْخَلَّ مُنْذُ سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم. وَقَالَ طَلْحَةُ: مَا زِلْتُ أُحِبُّ الْخَلَّ مُنْذُ سَمِعْتُهَا مِنْ جَابِرٍ. مسلم.



وعن أمِّ هانئٍ ـ رضي الله عنها ـ قالتْ: دخَل عليَّ النبيُّ صلى الله عليه وسلم فقال: أعِندَكِ شيءٌ؟ قلتُ: لا، إلا خبزٌ يابسٌ وخَلٌّ. فقال: هاتي، ما أقفَرَ بيتٌ من أُدْمٍ فيه خَلٌّ" حسنة في مختصر الشمائل.


vtr hgvs,g wgn hggi ugdi ,sgl hgvs,g vtr sld ugdi





رد مع اقتباس
قديم 24-07-2021, 11:47 PM   #2


مبارك آل ضرمان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6704
 تاريخ التسجيل :  22 - 12 - 2015
 العمر : 34
 أخر زيارة : 29-10-2024 (09:03 PM)
 المشاركات : 288,679 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



عمار
اسعد الله قلبك وانار دربك
وطرح جميل وانيق في خير البشر
محمد صل الله عليه وسلم
شكرا لك مداد السماء ولايكفي
وننتظر قادمكم بشوق ودمت بخير




 


رد مع اقتباس
قديم 25-07-2021, 12:01 AM   #3


ميارا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3158
 تاريخ التسجيل :  19 - 7 - 2012
 أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM)
 المشاركات : 944,607 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياكم تمنيت السعادة
بدنياي وشفت
السعادة تبتعد ماتبيني


يارب امنحني
قلبا يتحمل
جروحه وألالامه
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



طرح في غاية الروعة بارك الله فيك
جزاك الله خيـــر على الطرح القيم
وجعله الله في ميزان حسناتك
وان يرزقك الفردووس الاعلى من الجنه
الله لايحرمنا من جديــدك


 
مواضيع : ميارا



رد مع اقتباس
قديم 25-07-2021, 02:53 AM   #4


فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8862
 تاريخ التسجيل :  11 - 9 - 2019
 أخر زيارة : 08-02-2024 (01:04 AM)
 المشاركات : 849,166 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Mediumauqamarine
افتراضي



طرح رائع
شكرا لهذا الحضور المتميز
ودام تواجدك يعطر صفحاتنا بكل خير
سلمت ودام لنا هذا العطاء


 


رد مع اقتباس
قديم 25-07-2021, 04:35 AM   #5


بسام البلبيسي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8412
 تاريخ التسجيل :  23 - 3 - 2018
 العمر : 63
 أخر زيارة : 13-12-2024 (12:57 AM)
 المشاركات : 59,828 [ + ]
 التقييم :  1026666763
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Gold
افتراضي



بارك فيـك علام الغيوب

ونفـــس عنــك كـل مكــروب

وثبـت قلبـك علـى دينـه إنــه مقلـب القلـوب


 


رد مع اقتباس
قديم 25-07-2021, 02:26 PM   #6


البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : يوم أمس (02:48 PM)
 المشاركات : 872,610 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي





 


رد مع اقتباس
قديم 25-07-2021, 05:43 PM   #7


باربي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7407
 تاريخ التسجيل :  25 - 9 - 2016
 أخر زيارة : 27-05-2022 (07:28 PM)
 المشاركات : 185,038 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
بالانـاا أنا فخــورهـ
وانانيتــي تأبى الوقوف عند تأثير الريااحـ

لوني المفضل : Hotpink
افتراضي



جزاك الله خيرا
وأسال الله أن لايرد لك دعوة
ولا يحرمك من فضلة
وأن يحفظ أسرتك وأحبتك
وان يفرج همك
ويـيسر لكــ أمرك
وان يغفر لنا ولكم ولوالدين وللمسلمين والمسلمات
وأن يبلغنا أسمى مراتب الدنيا وأعلى منازل الجنه .
اللهم أمين


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الله , الرسول , رفق , سمي , عليه , وسلم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من سنن الرسول ﷺ : ذابت نجوم الليل (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 45 31-05-2023 09:13 PM
خمسون معلومه عن الرسول صلى الله عليه وسلم البرنس مديح ال قطب (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 19 25-02-2020 02:31 PM
تعرف على 50 معلومة عن الرسول صل الله عليه وسلم مبارك آل ضرمان (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 13 08-04-2019 06:34 AM
خمسين معلومة عن (الرسول صل الله علية وسلم) ابن عمان (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 18 04-01-2018 07:13 AM
الرسول ( ص ) والنقد الأدبي عازف الليل مونامور (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 12 28-11-2017 11:46 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 02:18 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010