(2) رواه البخاري. في الأذان، باب إذا أقيمت الصلاة فلا
صلاة إلا المكتوبة (663) واللفظ له ومسلم كتاب
صلاة المسافرين، باب كراهة الشروع في نافلة بعد شروع المؤذن(65)(711).قال ابن حجر في الفتح(2/191):قال ابن قتيبة أصل اللوث الطي، يقال لاث عمامته إذا أدارها ا.هـ.
(3) الشرح الممتع(4/156).
(4) انظر تأصيلا لهذه المسألة في ص(157)
(5) الفتاوى الكبرى (2 /285)، فتح الباري لابن رجب(4/67).
(6) نقل الشوكاني في نيل الأوطار تسعة أقوال لهذه المسألة وهي لا تخلو من تشقيق وتفريع للخلاف.نيل الأوطار(3/105-107).
(7) نص في المبدع على عدم الجواز وظاهره التحريم(2/54).
(8) الإنصاف (2/220).
(9) المغني (1/329).
(10) شرح مختصر خليل(2/20)، منح الجليل(1/356).
(11) المغني (1/329)، الكافي(1/405)، كشاف القناع (1/459).
(12) الكافي (1/405).
(13) الذخيرة للقرافي (2/221).
(14) ما بين الشرطتين من الباحث للتوضيح.
(15) المغني (1/329).
(16) المحلى لابن حزم (2/146). وابن حزم نص على ركعتي الفجر خاصة،ولم يطلق
النافلة ومن المعلوم أن النفل المقيد كالرواتب آكد من النفل المطلق وآكدها ركعتي الفجر. فإذا كان هذا رأيه في نافلة الفجر فغيرها من باب أولى.
(17) المجموع(2/542)، فتح الواهب بتوضيح شرح منهج الطلاب -أو حاشية الجمل على شرح المنهج-(1/556).
(18) الأوسط (5/231).
(19) الأوسط (5/231-232).
(20) المبسوط(1/167) حاشية ابن عابدين(1/377).
(21) كلام العراقي نقله الشوكاني في نيل الأوطار(3/91)
(22) شرح معاني الآثار للطحاوي(1/373).
(23) سنن الترمذي(421).
(24) أعلام الحديث في شرح صحيح البخاري للخطابي (1/473).
(25) عبد الله بن سَرْجِس: بفتح المهملة وسكون الراء وكسر الجيم وبعدها مهملة، المُزني، حليف بني مخزوم.
قَال البخاري وابن حبان: له صحبة، ونزل البصرة، وله عن النبي صلى الله عليه وسلم أحاديث عند مسلم وغيره.
وروى أيضًا عن عمرو وأبي هريرة.
وروى عنه قتادة، وعاصم الأحول، وعثمان بن حكيم، ومسلم بن أبي مريم، وغيرهم.
وقَال شعبة، عن عاصم الأحول، قال: رأى عبد الله بن سَرْجِس النبيَّ صلى الله عليه وسلم ولم يكن له صحبة.
قَال أبو عمر: أراد الصّحْبَة الخاصة، وإلا فهو صحابي صحيح السماع؛ مِن حديثه عند مسلم وغيره: رأيتُ النبيَّ صلى الله عليه وسلم وأكلت معه خبزًا ولحمًا، ورأيت الخاتم... الحديث. وفيه: فقلت: استغفر لي يا رسول الله.
الاستيعاب لابن عبد البر(3/49)، الإصابة(4/94).
(26) رواه مسلم كتاب
صلاة المسافرين، باب كراهة الشروع في نافلة بعد شروع المؤذن(67)(720).
(27) شرح صحيح مسلم(5/224).
(28) شرح معاني الآثار للطحاوي(1/373).
(29) رواه أحمد (1/345) وأبو يعلى(2575) وابن خزيمة(1124) والحاكم(1/307) وقال على شرط مسلم ووافقه الذهبي. قال الأرنؤوط في تحقيق المسند(3329): إسناده حسن.
وجاء من وجه آخر عن ابن عباس وفيه: فقام رجل يصلي الركعتين، فجذب رسول الله صلى الله عليه وسلم...الحديث رواه أحمد(1/238) وابن حبان(2469) وغيرهما.
(30) سويد بن غفلة الجعفي بن عوسجة بن عامر بن وداع بن معاوية بن الحارث بن مالك بن جعفر بن سعد العشيرة ابن مالك بن أدد. قال ابن حجر في (تهذيب التهذيب4/ 278): أدرك الجاهلية وقد قيل أنه صلى مع النبي صلى الله عليه وسلم ولا يصح وقدم المدينة حين نفضت الأيدي من دفن رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذا أصح ا.هـ، وقد جعله ابن قانع (266-351 هـ) من الصحابة.انظر (معجم الصحابة 1/294، 295).
(31) أخرجه عبدالرزاق (2/436) وابن المنذر في الأوسط(5/230) والبيهقي(2/483) تعليقاً.
(32) أخرجه عبدالرزاق (2/440) ومن طريقه ابن المنذر في الأوسط(5/230) وهو صحيح. ينظر (ما صح من آثار الصحابة (1/422).
(33) المغني (1/329).
(34) لم يذكر فقهاء الحنفية هذه الرواية دليلاً لهم سواءً من له عناية بالحديث منهم كالطحاوي الذي نصر مذهبه في هذه المسألة وحاول الإجابة عن أدلة الجمهور أو كتب فقه الحنفية كشروح كنز الدقائق، والمبسوط، والبدائع وغيرها.
(35) سنن البيهقي (2/679).
(36) سنن البيهقي (2/680).
(37) سنن البيهقي (4550).
(38) إعلام الموقعين (2/270-271).
(39) أخرجه ابن أبي شيبة (2/251) وهو صحيح(ما صح من الآثار1/422).
(40) شرح معاني الآثار (1/375). الأوسط (2764).
(41) الأوسط (2761) وأخرجه ابن أبي شيبة(2/251) وعبدالرزاق (4021).
(42) فتاوى اللجنة الدائمة (7/312).
(43) رواه البخاري (580) ومسلم (607).
(44) مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين(15/54).