ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الأدبية) O.o°¨ > (همســــات قصص وروايات)

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 14-06-2021, 02:40 PM
ساره الطنايا غير متواجد حالياً
Kuwait     Female
SMS ~ [ + ]
الاوسمة
هوميروس الحرف 
لوني المفضل red
 رقم العضوية : 4622
 تاريخ التسجيل : 17 - 3 - 2014
 فترة الأقامة : 3936 يوم
 أخر زيارة : 03-05-2023 (11:29 PM)
 الإقامة : في قلب ديرتي الكويت
 المشاركات : 62,435 [ + ]
 التقييم : 1748383127
 معدل التقييم : ساره الطنايا يستحق التميز ساره الطنايا يستحق التميز ساره الطنايا يستحق التميز ساره الطنايا يستحق التميز ساره الطنايا يستحق التميز ساره الطنايا يستحق التميز ساره الطنايا يستحق التميز ساره الطنايا يستحق التميز ساره الطنايا يستحق التميز ساره الطنايا يستحق التميز ساره الطنايا يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
Icon33 مالكوم إكس داعية إسلامي أمريكي،



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء الخير


ملاحظة ( الرجاء عدم الرد حتى تكتمل القصه لانها حقيقيه )



مالكوم إكس داعية إسلامي أمريكي،

اشتهر باسم الحاج مالك الشباز، معروف بتاريخه للدفاع عن حقوق السود


مالكوم داعية إسلامي أمريكي،


مالكوم إكس ..

اسمه عند مولده: مالكوم ليتل، ويُعرف أيضاً باسم الحاج مالك الشباز، هو داعية اسلامي ومدافع عن حقوق الإنسان أمريكي من أصل إفريقي ( إفريقي أمريكي ) ، صحَّح مسيرة الحركة الإسلامية في أمريكا بعد أن انحرفت بقوَّة عن العقيدة الإسلامية، ودعا للعقيدة الصحيحة، وصبر على ذلك حتى اغتيل بسبب دعوته ودفاعه عنها.[1] بالنسبة لمحبيه: كان مالكوم إكس رجلاً شجاعاً يدافع عن حقوق السود، ويوجِّه الاتهامات لأمريكا والأمريكيين البيض بأنهم قد ارتكبوا أفظعَ الجرائم بحق الأمريكيين السود. وأما أعداؤه ومبغضوه فيتهمونه بأنه داعيةٌ للعنصرية وسيادة السود والعنف وقد وُصف مالكوم إكس بأنه واحدٌ من أعظم الإفريقيين الأمريكيين وأكثرهم تأثيراً على مر التاريخ.


مالكوم داعية إسلامي أمريكي،


قتل والده :-

قُتل والده على يد مجموعة من العنصريين البيض عندما كان مالكوم إكس صغيراً، كما أن واحداً على الأقل من أعمامه قد أعدم دون محاكمه ، وأما أمه فقد وضعت في مستشفى الامراض العقلية ،عندما كان في الثالثة عشر من عمره،

مالكوم داعية إسلامي أمريكي،


فنُقل مالكوم إكس إلى دار للرعاية. وفي عام 1946م أي عندما كان عمره عشرين سنة، سُجن بتهمة السطو والسرقه . في السجن، انضم مالكوم إكس إلى حركة أمة الاسلام وعندما أُطلق سراحه عام 1952 م ،ذاع صيته واشتهر بسرعة، حتى صار واحداً من قادة الحركة. وبعد عقد من الزمان تقريباً، صار مالكوم إكس المتحدث الإعلامي لهذه الحركة. ولكن بسبب وقوع خلاف بينه وبين رئيس الحركة الإيجا محمد، ترك مالكوم إكس الحركة في مارس 1964. سافر مالكوم إكس بعد ذلك في رحلة إلى أفريقيا و الشرق الاوسط


lhg;,l Y;s ]hudm Ysghld Hlvd;dK lhg;,l dhudf Ysghld




 توقيع : ساره الطنايا

حتى النجوم العاليه تنوح من غاب..
من اعتلاها في السما كالسحابه..
الورد ذبل والمطر دمع سكاب..
والصبح يعلن ايابه؟؟
يرجف بضلعي قلب يدعي للاحباب..
يالله تحفظ من ذبحنا غيابه..


رد مع اقتباس
قديم 14-06-2021, 02:45 PM   #2


الصورة الرمزية ساره الطنايا
ساره الطنايا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4622
 تاريخ التسجيل :  17 - 3 - 2014
 أخر زيارة : 03-05-2023 (11:29 PM)
 المشاركات : 62,435 [ + ]
 التقييم :  1748383127
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي





حج مالكوم إكس :-

، أدى خلالها مناسك الحج ، ثم عاد إلى الولايات الاميركية المتحدة ، فأنشأ منظمة المسجد الاسلامي ومنظمة الوحدة الإفريقية الأمريكية. وفي شهر فبراير سنة 1965م، أي بعد أقل من سنة من تركه لحركة أمة الإسلام، قام ثلاثةٌ من أعضاء الحركة باغتياله.




أفكار مالكوم إكس ومعتقداته :-


تحولت أفكار مالكوم إكس ومعتقداته تحولاً جذرياً خلال حياته، فعندما كان متحدثاً باسم حركة أمة الإسلام كان ينشر أفكار التفرقة بين الأمريكيين البيض والسود، ويُحرض السود على البيض ويغذي أفكار العنصرية لديهم، وأما بعدما ترك الحركة عام 1964م ، فإنه يقول في ذلك: «لقد قمتُ بالعديد من الأمور التي آسَفُ عليها إلى الآن، لقد كنتُ شخصاً متبلد الإحساس آنذاك، أُوجَّه نحو طريق معين وأسير فيه». تحول مالكوم إكس إلى المذهب السني ، فابتعد عن العنصرية والتفرقة، وأعرب عن رغبته بالعمل مع دعاة الحقوق المدنية، مع أنه كان لا يزال يُشدد على ضرورة إعطاء السود حق تقرير المصير والدفاع عن النفس.




خروج مالكوم من جماعة أمة الاسلام:-


لقد كان خروج مالكوم من جماعة أمة الإسلام بمثابة ولادة ثانية له عقب الأولى داخل السجن، فقد بدأ يبصر الأشياء على حقيقتها، وتحرر من أغلال ذاك التنظيم ليبرز زعيماً لا منافس له بين السود الأمريكيين منافحاً عن حقوقهم لكن هذه المرة بعيداً عن ذاك التعصب الأعمى، متأثرةً في هذه المرحلة من حياته برحلة الحجٍ التي تعرف من خلالها على العالم الإسلامي وعلى دين الله الصحيح، فوجد فيه رسالةً لتحرير الإنسان كل الإنسان مهما كان لونه وعرقه من أغلال العبودية والاستغلال، رسالةً كانت أمريكا في ذاك الوقت في أمس الحاجة لفهمها لأن الإسلام كما ذكر مالكوم أثناء حجه:
«الدين الوحيد الذي يملك حل المشكلة العنصرية فيها.»
وليس أبلغ من كلمات لوصف هذه الرحلة من ما ذكره مالكوم بنفسه حيث قال:
«*لقد أوسع الحج نطاق تفكيري وفتح بصيرتي فرأيت في أسبوعين ما لم أره في تسعٍ وثلاثين سنة، رأيت كل الأجناس من البيض ذوي العيون الزرق حتى الأفارقة ذوي الجلود السوداء وقد ألَّفت بين قلوبهم الوحدة والأخوة الحقيقية فأصبحوا يعيشون وكأنهم ذاتٌ واحدة في كنف الله الواحد.»
وقد أضحى أعلى صوتاً وأقوى حجة فثار الحقد والضغينة في قلوب جماعة أمة الإسلام ومؤسسها، وقد بدأ رصيدها في الانحدار لتتخذ القرار بإسكاته عن طريق التهديد المتواصل أو قتله إذا اقتضى الأمر، وهذا كله يجري تحت نظر وسمع وكالة المخابرات الاميركية زاد مالكوم من نشاطه رغم التهديدات بقتله،


 
 توقيع : ساره الطنايا

حتى النجوم العاليه تنوح من غاب..
من اعتلاها في السما كالسحابه..
الورد ذبل والمطر دمع سكاب..
والصبح يعلن ايابه؟؟
يرجف بضلعي قلب يدعي للاحباب..
يالله تحفظ من ذبحنا غيابه..



رد مع اقتباس
قديم 14-06-2021, 02:51 PM   #3


الصورة الرمزية ساره الطنايا
ساره الطنايا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4622
 تاريخ التسجيل :  17 - 3 - 2014
 أخر زيارة : 03-05-2023 (11:29 PM)
 المشاركات : 62,435 [ + ]
 التقييم :  1748383127
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي






فقد قال مالكوم لأحد الصحفيين:

«*أنا الآن أعيش زمن الاستشهاد فإذا حدث ومت فإنني سأموت شهيد الأخوة وهي الشيء الوحيد الذي يمكن أن ينقذ البلاد، لقد وصلت إلى هذه القناعة بعد تجربة شاقة ولكنني وصلت إليها.»









إغتياله :-

بتنامي الخلافات بين مالكوم ومنظمة أمة الإسلام، قامت المنظمة بإعطاء أوامرها بقتل مالكوم إكس، ومباشرةً وفي 14 شباط / فبراير 1965قامت مجموعة بإضرام النيران في بيته إلا أنه نجا وعائلته من النيران، وفي الحادي والعشرين من نفس الشهر الموافق 18شوال
1384 هـ صعد مالكوم إلى منصة في قاعة مؤتمرات في مدينة نيويورك ليلقي محاضرة يدعو فيها إلى الإسلام، وخلال المحاضرة نشبت مشاجرة مفتعلة في الصف التاسع بين اثنين من الحضور، فالتفت الناس إليها،[12] وحاول الحراس الشخصيون لمالكوم السيطرة على الوضع، فاقترب رجل من المنصة وأطلق النار عليه وأصابه في صدره، وبعدها تقدم رجلان آخران من المنصة وأمطروا مالكوم بوابل من النيران فأردوه قتيلاً، أصيب مالكوم بست عشرة رصاصة في صدره، تدفق الدم بغزارة من جسده ليلقى مصرعه على الفور. تم القبض على القتلة الذين تبين أنهم من رجال منظمة أمة الاسلام ، ولكنهم أنكروا أن يكونوا قد تلقوا أوامر من إليجا محمد بقتل مالكوم إكس، وقالوا أنهم فعلوا ذلك من تلقاء أنفسهم فلم يُدَن إليجا محمد بشيء.





بعد الاغتيال:-

كانت وفاة مالكوم إكس نقطة تحول في سير حركة أمة الإسلام حيث تركها الكثيرون والتحقوا بجماعة أهل السنة وعرفوا دينهم الحق، وتغيرت كثير من أفكار الجماعة خاصة بعد رحيل إليجا محمد وتولية ابنه "والاس محمد" الذي تسمى بـ "وارث الدين محمد" فصحح أفكار الجماعة وغير اسمها إلى البلاليين نسبة إلى الصحابي بلال بن رباح وجعل المسلمين السود الأمريكيين أقرب ما يكونوا إلى تيار الإسلام الوسطي وكان كل ذلك صدى لأفكار ودعوة مالكوم إكس.وبعد شهر واحد من اغتيال مالكوم إكس أقر الرئيس الأمريكي جنسون مرسوماً قانونياً ينص على حقوق التصويت للسود وأنهى الاستخدام الرسمي لكلمة نجرو - كلمة إنكليزية تعني الزنجي وتعتبر إهانة في الغالب - التي كانت تطلق على السود في أمريكا.






القاتل:-

قامت شرطة نيويورك بالقبض على مرتكب الجريمة - توماس هاجان - وثارت عدة نظريات تقول بأن اغتيال مالكوم إكس كان مؤامرة وقف وراءها مروجو المخدرات أو الإف بي آي أو السي آي ايه ، لكن من الراجح أن هذه العملية كانت من عمل منظمة أكبر من منظمة أمة الإسلام، فمالكوم إكس قد تدرج في منظمة أمة الإسلام وهو يعرف مقدرتها وهذا كان أكبر من قدراتها، علق أليكس هيلي كاتب سيرة مالكوم بأن:

«الوضع كان غير آمن وكانت مؤامرة مدبرة.»

في أبريل عام 2010 أطلقت السلطات الأمريكية سراح توماس هاجان - قاتل مالكوم إكس - من سجن نيويورك بموجب عفو بعد 45 عاماً من حادثة الاغتيال، وكان توماس هاجان - 69 عاماً - هو الشخص الوحيد الذي اعترف بدوره في اغتيال مالكوم، اعترف هاجان بأنه أطلق النار على مالكوم إكس أثناء إلقائه خطبة في حي هارلم عام 1965 لكنه أصر على أن الرجلين الآخرين المدانين معه في نفس المحاكمة لا علاقة لهما بالأمر وتمسك الرجلان الآخران بأنهما بريئان، فأطلق سراحهما بموجب عفو في الثمانينات من القرن الماضي. وتقدم هاجان - الذي أبدى الندم على فعلته مراراً - بستة عشر طلباً للعفو خلال سنوات سجنه لكن لم يستجب لطلبه إلا في شهر مارس 2010، يذكر أن السلطات الأمريكية قد سمحت لهاجان بقضاء خمس ليال في الأسبوع في منزله خلال السنوات الاثنتين والعشرين الأخيرة من فترة سجنه.

وسلامتكم


تحياتي و تقديري
✍🏻 ســـاره الطنـــايا



 
 توقيع : ساره الطنايا

حتى النجوم العاليه تنوح من غاب..
من اعتلاها في السما كالسحابه..
الورد ذبل والمطر دمع سكاب..
والصبح يعلن ايابه؟؟
يرجف بضلعي قلب يدعي للاحباب..
يالله تحفظ من ذبحنا غيابه..



رد مع اقتباس
قديم 14-06-2021, 03:47 PM   #4


الصورة الرمزية باربي
باربي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7407
 تاريخ التسجيل :  25 - 9 - 2016
 أخر زيارة : 27-05-2022 (07:28 PM)
 المشاركات : 185,038 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
بالانـاا أنا فخــورهـ
وانانيتــي تأبى الوقوف عند تأثير الريااحـ

لوني المفضل : Hotpink
افتراضي



طرح راقي

شكرا لك


 

رد مع اقتباس
قديم 14-06-2021, 05:18 PM   #5


الصورة الرمزية ذابت نجوم الليل
ذابت نجوم الليل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (10:25 AM)
 المشاركات : 3,292,415 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



طرّحْ جميلً
وانتقاءّ اروعّ
سلمتّ الاياديّ
مع كامل ودي واحترامي



 
 توقيع : ذابت نجوم الليل

:::
ثلاثة اخرجهم من حياتك:
:: من استرخص مشاعرك
:: من يتلذذ في تعكير مزاجك
:: من هانت عليه العشرة
ا-------------------ا


رد مع اقتباس
قديم 14-06-2021, 08:15 PM   #6
ادارة الموقع


الصورة الرمزية الاداره
الاداره غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2010
 أخر زيارة : 07-12-2024 (09:16 PM)
 المشاركات : 900,637 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



مَوْضُوٌعْ فِيٍ قَمّةْ الْرَوُعَهْ
لَطَالمَا كَانَتْ مَواضِيعَكْ مُتمَيّزهَ
لاَ عَدِمَنَا هَذَا الْتّمِيزْ وَ رَوْعَةْ الأخَتِيارْ
دُمتْ لَنَا وَدَامَ تَأَلُقَكْ الْدّائِمْ


 
 توقيع : الاداره



رد مع اقتباس
قديم 14-06-2021, 09:41 PM   #7


الصورة الرمزية ميارا
ميارا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3158
 تاريخ التسجيل :  19 - 7 - 2012
 أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM)
 المشاركات : 944,607 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياكم تمنيت السعادة
بدنياي وشفت
السعادة تبتعد ماتبيني


يارب امنحني
قلبا يتحمل
جروحه وألالامه
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



سلمت أناملك ع القصه رائعة
الله يعطيك العافيه
ولا تحرمنا جديدك
لأنفاسك باقة ورد


 
 توقيع : ميارا
















وحدك يالله تدرك عمق
ما أشعر به فكن معي دائما
_ _ _ _

يبقى الكتمان مريح
رغم انه مؤذي داخليا
_ _ _ _
اشعر بخيبه
مثل ذالك السجين
الذي سمحوا له
بالزياره مرا واحد في السنه
ولم يأتي احد لزيارته


مواضيع : ميارا



رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أمريكي، , مالكوم , ياعيب , إسلامي , إكس


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من هو الرجل اللذي مات واقفاً ذابت نجوم الليل ( همسات الثقافه العامه ) 17 10-05-2020 10:05 PM
اصغر داعية إسلامى رحيق الجنه (همسات الصوتيات والفلاشات الاسلاميه ) 15 31-10-2018 01:56 PM
توفيت قبل أيام.. "خديجة واتسون" معلمة اللاهوت الأمريكية التي أصبحت داعية إسلامية رحيق الجنه ( همســـــات الإسلامي ) 8 30-07-2018 01:09 PM
استنكار إسلامي واسع لـ"جريمة استهداف" الحرم المكي مبارك آل ضرمان ( همسات الاخبار العاجله ) 5 26-06-2017 10:56 PM
الرجل الذي مات واقفاً سعود العنزي ( حدث في مثل هذا اليوم // هل تعلم ) 23 10-09-2013 06:05 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 10:37 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010