ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الاسلاميه) O.o°¨ > (همسات القرآن الكريم وتفسيره )

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-06-2021, 06:47 PM
البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً
Egypt     Male
SMS ~ [ + ]


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
الاوسمة
تيجان الملوك 
لوني المفضل Darkorange
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل : 16 - 3 - 2015
 فترة الأقامة : 3575 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (03:48 PM)
 المشاركات : 873,030 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي تفسير قوله تعالى: ﴿ الم ﴾



تفسير قوله تعالى: ﴿ الم ﴾




الشيخ أ. د. سليمان بن إبراهيم اللاحم




بسم الله الرحمن الرحيم



﴿ الم * ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ * أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ [البقرة: 1 - 5].







سبق الكلام في تفسير الاستعاذة والبسملة.







قوله تعالى: ﴿ الم [البقرة: 1].







افتَتَح الله عز وجل تسعًا وعشرين سورة من سور القرآن الكريم بالحروف المقطَّعة؛ كقوله تعالى: ﴿ الم ﴾، ﴿ المص ﴾، ﴿ الر ﴾، ﴿ المر ﴾، ﴿ كهيعص ﴾، ﴿ طه ﴾، ﴿ طسم ﴾، ﴿ طس ﴾، ﴿ يس ﴾، ﴿ ص ﴾، ﴿ حم ﴾، ﴿ حم * عسق ﴾، ﴿ ق ﴾، ﴿ ن ﴾.







فافتتح عز وجل ستَّ سور بقوله تعالى: ﴿ الم ﴾، هي: سورة البقرة، وآل عمران، والعنكبوت، والروم، ولقمان، والسجدة.







وافتتح سورة الأعراف بقوله تعالى: ﴿ المص ﴾.







وافتتح خمس سور بقوله تعالى: ﴿ الر ﴾، هي: سورة يونس، وهود، ويوسف، وإبراهيم، والحِجْر.







وافتتح سورة الرعد بقوله تعالى: ﴿ المر ﴾.



وافتتح سورة مريم بقوله تعالى: ﴿ كهيعص ﴾.



وافتتح سورة طه بقوله تعالى: ﴿ طه ﴾.







وافتتح سورتين بقوله تعالى: ﴿ طسم ﴾، هما: سورة الشعراء، والقصص.







وافتتح سورة النمل بقوله تعالى: ﴿ طس ﴾.



وافتتح سورة يس بقوله تعالى: ﴿ يس ﴾.



وافتتح سورة ص بقوله تعالى: ﴿ ص ﴾.







وافتتح ست سور بقوله تعالى: ﴿ حم ﴾، هي: سورة غافر، وفصلت، والزخرف، والدخان, والجاثية، والأحقاف.







وافتتح سورة الشورى بقوله تعالى: ﴿ حم * عسق ﴾.



وافتتح سورة ق بقوله تعالى: ﴿ ق ﴾.



وافتتح سورة القلم بقوله تعالى: ﴿ ن ﴾.



واختلَفوا هل تُعَدُّ هذه الحروف آيات أو لا؟







قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله[1]: "وهذه الحروف ليست آيات عند جمهور العلماء، وإنما يعدها آيات الكوفيون".







قلت: وعلى قول الكوفيين جاء ترقيم وعَدُّ آياتِ المصحف، حيث عُدَّت هذه الحروف آيةً من السورة التي جاءت فيها، عدا قوله تعالى: ﴿ حم * عسق فعدُّوها آيتين من السورة، وعدا قوله تعالى: ﴿ الر ﴾، ﴿ المر ﴾، ﴿ طس ﴾، ﴿ ص ﴾، ﴿ ق ﴾، ﴿ ن ﴾، فعدُّوها بعض آية من السورة.







كما اختلفوا في إعرابها: فذهب الخليل وسيبويه وأكثر المعربين إلى أنها حروف هجاء محكية، لا محل لها من الإعراب.







وذهب بعضهم إلى أنها معربة، ومحلها الرفع على الابتداء لخبر مقدَّر، أو على الخبر لمبتدأ مقدَّر، وقيل: محلها النصب على المفعول به بتقدير: اقرأ ﴿ الم ونحو ذلك.







وقيل: محلها الجر بالقَسَم.



والراجح القول الأول: أنها لا محل لها من الإعراب.



كما اختلف المفسرون سلفًا وخلفًا في المراد بهذه الحروف.







فذهب جمهور المفسرين من الصحابة والتابعين ومن بعدهم إلى أن هذه الحروف من المتشابه الذي استأثَر الله بعلمه، واختار هذا بعض المفسرين، منهم جلال الدين السيوطي[2]، والشوكاني[3]، والسعدي. قال السعدي[4]: "وأما الحروف المقطعة في أوائل السور، فالأسلم فيها السكوت عن التعرض لمعناها من غير مستند شرعي، مع الجزم بأن الله لم يُنزلها عبثًا، بل لحكمة لا نعلمها".







وذهب كثير من المفسرين إلى أن هذه الحروف ليست من المتشابه، لكنهم اختلفوا في المراد بها اختلافًا كثيرًا، وحُكي في ذلك نحو من ثلاثين قولًا.







فقيل: هي حروف يتكون منها اسم الله الأعظم.







وقيل: هي أسماء للسور المفتتحة بها؛ كتسميه "الم السجدة" و"طه"، و"يس"، و"ص"، و"ق".







وقيل: هي من أسماء القرآن، وقيل: هي أقسام أقسَمَ الله بها لشرفها وفضلها.







وقيل: هي حروف دالة على أسماء أخذت منها، وحذفت بقيتها.







وقيل: هي فواتح يفتتح الله بها القرآن، وقيل: للدلالة على انتهاء السورة التي قبلها، وافتتاح ما بعدها.







وقيل: هي حروف يشتمل كل حرف منها على معانٍ شتى مختلفة، وقيل: هي أسماء للرسول صلى الله عليه وسلم.







وقيل: لصرف أسماع المشركين إلى القرآن الكريم، لما تَواصَوا بعدم سماع القرآن.







وقيل: هي حروف من حساب الجمل. وقيل: هي تنبيه كـ"يا" النداء.







وأقرب الأقوال في المراد بها: أنها حروف من حروف الهجاء، كما قال مجاهد[5]، فهي حروف هجائية لا معنى لها بحد ذاتها، لكن لذِكرِها مغزى وحكمة، وهي بيان إعجاز القرآن الكريم، والتحدي به، وبيان أن الخلق عاجزون عن معارضته مع أنه مركَّب من هذه الحروف الهجائية التي يتخاطبون بها، ويؤيد صحةَ هذا القول أمران:



الأول: أن القول بأن لها مغزى وحكمة فيه بيان أن لها فائدة عظيمة، وإن كانت في حد ذاتها حروفًا من حروف الهجاء المعروفة ليس لها معنى؛ بخلاف القول بأنها من المتشابه الذي استأثر الله تعالى بعلمه؛ لأن الله عز وجل خاطَبَ العرب بما يعرفون، وبذلك قامت عليهم الحجة، كما قال سبحانه وتعالى: ﴿ بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ [الشعراء: 195].








كما أن بقية الأقوال التي قيلت في المراد بها لا دليل عليها، ولا حكمة تظهر منها ولا فائدة.







الثاني: أن جميع السور المفتتحة بالحروف المقطعة يُذكَر فيها بعد هذه الحروف - غالبًا - الثناءُ على القرآن الكريم وبيان إعجازه، وأنه الحق الذي لا شك فيه؛ كقوله تعالى في مطلع سورة البقرة: ﴿ الم * ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ [البقرة: 1، 2]، وكقوله تعالى: ﴿ ص وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ [ص: 1]، وكقوله تعالى: ﴿ ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ [ق: 1].







ولهذا؛ فإن كل السور المبدوءة بهذه الحروف مكيةٌ؛ لإفحام المشركين، إلا البقرة وآل عمران.







وبهذا القول - وهو: أن هذه الحروف ذُكِرتْ لبيان إعجاز القرآن - قال جمع من أهل اللغة؛ منهم: المبرد[6]، وقطرب، والفراء، واستظهر هذا الراغبُ الأصفهاني[7]، واختاره الزمخشري[8]، والرازي[9]، وشيخ الإسلام ابن تيمية، والمزي، وابن القيم[10]، وابن كثير[11]، ومحمد رشيد رضا[12] والشنقيطي[13]، والعثيمين[14]، وغيرهم.







قال ابن كثير[15] رحمه الله بعدما ذكر عددًا من الأقوال في المراد بهذه الحروف، قال: "وقال آخرون: بل إنما ذُكِرت هذه الحروف في أوائل السور التي ذكرت فيها بيانًا لإعجاز القرآن، وأن الخلق عاجزون عن معارضته بمثله، هذا مع أنه مركَّب من الحروف المقطعة التي يتخاطبون بها. قال: وقد حكى هذا المذهبَ الرازيُّ في تفسيره عن المبرد وجمع من المحققين، وحكى القرطبي عن الفراء وقطرب نحو هذا، وقرَّره الزمخشري في "كشافه" ونصره أتم نصر، وإليه ذهب الشيخ الإمام العلامة أبو العباس ابن تيمية، وشيخنا الحافظ المجتهد المزي، وحكاه لي عن ابن تيمية".







وقال ابن القيم رحمه الله[16]: "والصحيح: أن "ن" و"ق" و"ص" من حروف الهجاء التي يفتتح بها سبحانه بعض السور، وهي أحادية وثنائية وثلاثية ورباعية وخماسية، ولم تجاوز الخمسة، ولم تذكر قط في أول سورة إلا وعقبها بذكر القرآن، إما مقسمًا به، وإما مخبرًا عنه، ما خلا سورتين سورة "كهيعص" و"ن"، ففي هذا تنبيه على شرف هذه الحروف وعظم قدرها وجلالتها؛ إذ هي مباني كلامه وكتبه التي تكلَّم سبحانه بها، وأنزلها على رسله، وهدى بها عباده، وعرَّفهم بواسطتها نفسَه وأسماءه، وصفاتِه وأفعالَه، وأمره ونهيه، ووعيدَه ووعده، وعرَّفهم بها الخير والشر، والحسن والقبيح، وأقدرهم على التكلُّم بها.. وهذا من أعظم نعمه عليهم، كما هو من أعظم آياته".







قال رحمه الله في "النونية"[17]:






وانظر إلى السور التي افتُتحت بأح

رفها ترى سرًّا عظيم الشانِ




لم يأتِ قط بسورة إلا أتى

في إثرها خَبَرٌ عنِ القرآنِ




إذ كان إخبارًا به عنها وفي

هذا الشفاءُ لطالبِ الإيمانِ




ويدلُّ أن كلامه هو نفسُها

لا غيرُها والحقُّ ذو تِبيانِ




فانظر إلى مبدا الكتاب وبعدها ال

أعراف ثم كذا إلى لقمانِ




معْ تلْوها أيضًا ومعْ حم معْ

يس وافهم مقتضى القرآنِ










وذكر شيخُنا محمد بن صالح العثيمين رحمه الله أمثلةً لما افتتح بهذه الحروف من السور القليلة التي ليس فيها ذكر للقرآن، ولكن فيها ذكر شيء من خصائص القرآن؛ كقوله تعالى: ﴿ كهيعص [مريم: 1]، فهذه السورة جاء فيها ذكر خاصية من خصائص القرآن، وهي ذكر قصص من كان قبلنا: ﴿ ذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا [مريم: 2]، والآيات بعدها، وكقوله تعالى: ﴿ الم * غُلِبَتِ الرُّومُ [الروم: 1، 2]، فهذه السورة ليس فيها ذكر للقرآن، ولكن فيها ذكر شيء من خصائصه، وهو الإخبار عن المستقبل: ﴿ غُلِبَتِ الرُّومُ * فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ * فِي بِضْعِ سِنِينَ [الروم: 2 - 4]، وكقوله تعالى: ﴿ الم * أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ [العنكبوت: 1، 2]، فهذه السورة ليس فيها ذكر القرآن، ولكن فيها ذكر شيء من خصائصه، وهو القصص: ﴿ وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ [العنكبوت: 3][18].







وأيضًا، فإن المتأمل في السور التي لم يَرِدْ فيها الثناء على القرآن وذكر إعجازه، مما افتتح بهذه الحروف - وهي: مريم، والعنكبوت، والروم، والقلم - يجد أنها اشتملت على معانٍ تدل على إثبات النبوة وصدق القرآن.







فالخلاصة أن هذه الحروف - والله أعلم - ذُكِرت في مطلع بعض السور لحكمة عظيمة، وهي بيان إعجاز القرآن الكريم في ألفاظه ومعانيه[19]، وتحدِّي الخلق، وبخاصة العرب الذين هم أرباب الفصاحة والبلاغة والبيان والذين نزل القرآن بلغتهم، وأنهم عاجزون عن الإتيان بمثله، بل بعَشرِ سُوَرٍ مثله، بل بسورة من مثله، مع أنه بهذه الحروف التي ينطقون بها، كما قال صلى الله عليه وسلم: ((من قرأ حرفًا من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول: "الم" حرف، ولكنْ ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف))[20].







ومما يؤسف له أن هذه اللغة العظيمة التي وَسِعَتْ كتاب الله عز وجل، وهي وعاؤه، والتي هي أعظم اللغات وأفضلها وأوسعها وأحسنها - تكاد تحتضر وتُوأَد عقوقًا على يد أبنائها باستبدالهم اللغات واللهجات العامية مكانها، ومزاحمتها باللغات الأجنبية، مما يمثل خطرًا عظيمًا على الأمَّة في أغلى شيء لديها، وهو دينها وموروثها، في فهم كتاب ربِّها وسنة نبيِّها صلى الله عليه وسلم.







ورحم الله الشاعر حافظ إبراهيم حيث قال من قصيدة على لسان اللغة العربية[21]:






رجَعتُ لنفسي فاتهمتُ حصاتي

وناديتُ قومي فاحتسبتُ حياتي




رمَوْني بعقم في الشباب ولَيْتَني

عقمتُ فلم أجزع لقولِ عُداتي




ولَدتُ ولما لم أجد لعرائسي

رجالًا وأكْفاءً وأدتُ بناتي




وَسِعْتُ كتابَ الله لفظًا وغاية

وما ضِقتُ عن آيٍ به وعظاتِ




فكيف أضيقُ اليومَ عن وصف آلة

وتنسيقِ أسماء لمخترعاتِ




أنا البحرُ في أحشائه الدرُّ كامنٌ

فهل سألوا الغواص عن صدفاتي



jtsdv r,gi juhgn: ﴿ hgl ﴾ ﴿ hlg juhgn: jtsdv





رد مع اقتباس
قديم 01-06-2021, 07:05 PM   #2


همس الروح متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5633
 تاريخ التسجيل :  27 - 11 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (08:09 PM)
 المشاركات : 999,035 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Snow
افتراضي



جزاك الله خيرا ولاحرمك الأجر

بوركت وطرحك الطيب



 

رد مع اقتباس
قديم 01-06-2021, 07:30 PM   #3


ذابت نجوم الليل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (05:38 PM)
 المشاركات : 3,292,474 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



سلمت يداك يا مبدع
على الاختيار اللائق والجميل
محبتي لك


 

رد مع اقتباس
قديم 01-06-2021, 08:00 PM   #4


البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : يوم أمس (03:48 PM)
 المشاركات : 873,030 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



هلا وغلا
أختى الغالية
الجوري
كل الشكر لكِ من القلب
حضوركِ أسعد القلب
مروركِ دائماً مميز
لكِ منا
بتلات الكادي
يسلمواااااااااااااااااا
القيصر العاشق
البـــ مديح ال قطب ـــــــــرنس


 

رد مع اقتباس
قديم 01-06-2021, 08:01 PM   #5


البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : يوم أمس (03:48 PM)
 المشاركات : 873,030 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



جزاك الله خيرا ولاحرمك الأجر

بوركت وطرحك الطيب




..........................




هلا وغلا
أختى الغالية
همس الروح
كل الشكر لكِ من القلب
حضوركِ أسعد القلب
مروركِ دائماً مميز
لكِ منا
بتلات الكادي
يسلمواااااااااااااااااا
القيصر العاشق
البـــ مديح ال قطب ـــــــــرنس


 

رد مع اقتباس
قديم 01-06-2021, 11:19 PM   #6


ميارا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3158
 تاريخ التسجيل :  19 - 7 - 2012
 أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM)
 المشاركات : 944,607 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياكم تمنيت السعادة
بدنياي وشفت
السعادة تبتعد ماتبيني


يارب امنحني
قلبا يتحمل
جروحه وألالامه
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



طرح في غاية الروعة بارك الله فيك
جزاك الله خيـــر على الطرح القيم
وجعله الله في ميزان حسناتك
وان يرزقك الفردووس الاعلى من الجنه
الله لايحرمنا من جديــدك


 
مواضيع : ميارا



رد مع اقتباس
قديم 02-06-2021, 09:12 AM   #7


ابن عمان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8137
 تاريخ التسجيل :  22 - 10 - 2017
 أخر زيارة : 04-08-2024 (08:25 AM)
 المشاركات : 215,248 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Oman
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Gold
افتراضي



جزاك الله خير وأثابك
شكرا على ذوقك الراقي وطرحك القيم
لروحك الجنة وماقرب اليها من قول وعمل ..
مع صادق ودي


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
, ﴿ , امل , تعالى: , تفسير , قوله


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفسير قوله تعالى: ﴿ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ... ﴾ البرنس مديح ال قطب (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 13 19-04-2021 12:25 AM
تفسير سورة الجاثية البرنس مديح ال قطب (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 20 25-08-2019 02:08 PM
مقاصد الشريعة الإسلامية مبارك آل ضرمان ( همســـــات الإسلامي ) 15 13-01-2019 07:34 AM
تفسير سورة الملك كاملة ابن عمان (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 16 13-12-2017 10:43 AM
أسرار تذييل الآيات في الربع الأول من سورة التوبة (3) البرنس مديح ال قطب (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 21 01-08-2015 11:14 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 08:12 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010