ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الاسلاميه) O.o°¨ > ( همســـــات الإسلامي )


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-05-2021, 01:04 PM
البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً
Egypt     Male
SMS ~ [ + ]


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
الاوسمة
الغدير الصافي 
لوني المفضل Darkorange
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل : 16 - 3 - 2015
 فترة الأقامة : 3588 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (09:13 PM)
 المشاركات : 877,993 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي التحذير من خطر قسوة القلوب




التحذير من خطر قسوة القلوب


الحمد لله العزيز الغفَّار، الواحد القهَّار، العظيم الجبَّار، الذي خلَق الجن والإِنس لتَوحِيده وطاعته وأنزل الكتب لأجله وجاء الإِنذار، أحمَدُه - سبحانه - يُجِيب دعوة المضطر إذا دَعاه، ويَغفِر للمُسِيء إذا تابَ إليه ورَجاه، ويجبر المنكَسِر إذا لاذَ بحِماه.
وأشهد أن لا إله إلا الله وحدَه لا شريك له، الذي بلُطفِه تنكَشِف الشدائد، وبإِحسانه تتواصَل النِّعَم والفوائد، وبتَقواه وحسن الظن به تَجرِي الأمور على أحسَنِ العَوائِد، وبنَصرِه والتوكُّل عليه يندَفِع كيْد كلِّ كائد.
وأشهَدُ أنَّ محمدًا عبدُه ورسولُه النبي المصطفى المختار، الذي أخبر أنَّ الله يبسط يدَه بالنهار ليتوب مُسِيء الليل، ويبسط يده بالليل ليَتُوب مُسِيء النهار، صلَّى الله عليه وعلى آله وأصحابه الأئمَّة الأخيار.
أمَّا بعد: فيا أيها الناس:
اتَّقوا الله - تعالى - حقَّ التقوى، والتَمِسوا من الأعمال ما يحبُّ ويرضى، وراقِبوه - سبحانه - مُراقَبة مَن يَعلَم أنَّه يَسمَع ويَرى، وإيَّاكم والطغيان واتِّباع الهوى وإيثار الحياة الدنيا؛ فإنَّه بذلك هلَكتْ القُرُون الأولى.
عباد الله:
انتَبِهوا من غفلَتِكم، واستَيقِظوا من رقدتكم، تُوبُوا إلى ربِّكم، واهجروا الفَواحِش والشَّهوات المنسية لآخِرتكم، واتَّعِظوا بما أصاب غيرَكم قبل أنْ يتَّعِظ الناس بكم، أمَا أنذَرَكم ما سمعتُم من أخبارِ مَن ظلَم وطغى ممَّن غبَر؟ أمَا أيقَظَكم ما رأيتُم ممَّا أجْراه الله من حوادث القدر على أشباههم ممَّن حضَر؟ أمَا أصابهم الله بعظيم عقوبات الذنوب؟ أمَا نزَلتْ منكم بالحمى وحلَّت بالساحة ليتوب مَن يتوب؟
أيها المسلمون:
إنَّ شرَّ ما أُصِيبت به النُّفوس، وضُرِبت به القلوب، وهلَكَت به الأبدان الغَفلَة عن الهدى، والإِعراض عن مَسلَك الرشد، اتِّباعًا للهَوَى وإيثارًا للحياة الدنيا، وكم ذَمَّ الله الغافِلين ووصَفَهم بشرِّ الصفات ووعَدَهم بشَدِيد العُقُوبات؛ قال - تعالى - في محكم الآيات: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ * أُولَئِكَ مَأْوَاهُمُ النَّارُ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴾ [يونس: 7 - 8].
وقال - تعالى -: ﴿ وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لَا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لَا يَسْمَعُونَ بِهَا أُولَئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ ﴾ [الأعراف: 179].
فهم أضلُّ من الأنعام، وجَزاؤهم على غَفلَتهم النارُ وبئس المقام؛ لأنهم قصَرُوا هممهم على الطعام والشراب وتحصيل الملذَّات، واشتَغلُوا باللهْو والتمتُّع بمحرَّم الشهوات عن طاعة ربِّ الأرض والسماوات، فأسماعُهم عن الخير مُقفَلة، وأبصارُهم عن النظر في العَواقِب مُعطَّلة، وقلوبهم في وجْه الحقِّ مُغلَقة، تُتلَى عليهم الآيات وبَراهِين الحقِّ وهم عنها غافِلون، وتمرُّ بهم عظيمُ العِبَر ويبلغهم شرُّ الخبر فلا يعتَبِرون، وتطرقهم القوارع وتَنزِل بساحتهم الفَواجِع، وهم بلهْوهم وملذَّاتهم وتجارتهم مُشتَغِلون، خدَعَهُم طولُ الأمل، فشغَلَهم عن صالح العمل، والاعتِذار عن الزَّلَل، وفجَأَهم العذاب وهم على المعصية مُصِرُّون.
يقول - تعالى -: ﴿ وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا فَجَاءَهَا بَأْسُنَا بَيَاتًا أَوْ هُمْ قَائِلُونَ * فَمَا كَانَ دَعْوَاهُمْ إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا إِلَّا أَنْ قَالُوا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ ﴾ [الأعراف: 4 - 5].
فاعترفوا بالخطيئة، ولم يُبادِروا بالتوبة؛ ﴿ فَلَوْلَا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُوا وَلَكِنْ قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ * فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ * فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الأنعام: 43 - 45].
أيُّها المسلمون:
إنَّ من أعظم مَظاهِر قَسوَة القُلُوب، والغَفلة عن مُراقَبة علاَّم الغيوب - أنَّ الناس في هذا الزمان قد أحاطَتْ بهم الأخطار، وتَوالَتْ عليهم نُذُرُ الجبَّار، وصارُوا يتوقَّعون شديدَ العقوبات ومُوجِبات الهلاك في أيِّ ساعةٍ من الليل أو النَّهار، ومع ذلك كثيرٌ منهم لا يَزالُون مُقِيمين على مُوجِبات غضبِ الله العظيم القهَّار، فالربا الذي آذَن الله أهلَه بالحرب تَتعامَل به البنوك، ويَتعاطَاه الصعاليك والتجَّار، ويَحتالُون على أكلِه بطرق ملتويَة جهارًا واستِهتارًا، وآخَرون من الناس جاهَرُوا بترْك الصلاة، وعطَّلوا المساجد من حضور الجماعات، وطائفة واطَؤُوا أنفُسَهم على منع الزكاة، وبذَلُوا الأموال في المحرَّم من الشهوات، وكم في بيوت الكثيرين من الصُّوَر وقبيح الأفلام، وأصوات الغناء الماجنة التي تُبعِد الملائكة الكرام، وناهِيكَ بما عليه كثيرٌ من النِّساء من التبرُّج والسُّفور، وغير ذلك من مُنكَرات الأمور، وكم في البيوت من الكفَّار، وأصناف الأشرار، ونحوها ممَّا هو كفيلٌ بالعقوبة بخسْف الدار، وكم نسمع من وَقائِع بيْع الذِّمَم بالرشوة يَتبارَى فيه أغنِياء الجيوب، فُقَراء النفوس والقلوب، وكم من مُؤسَّسة تُنافِس الأخرى بالدعاية للباطل، وتهيئة وسائل الرَّذيلة وذرائع انتِشار الجريمة! وكم في نواحي المجتمع وجهاته ممَّا فيه الإغراء بالفتنة، والحث على السَّير في رِكاب الشيطان من أنواع المجاهَرة بالعصيان، الدالَّة على عظيم الاستِخفاف بوَعِيد الملك العظيم الديَّان! أمَا يخشون علاَّم الغيوم؟! أمَا يحذَرُون عواقب الذنوب؟!
﴿ وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ * أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا بَيَاتًا وَهُمْ نَائِمُونَ * أَوَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا ضُحًى وَهُمْ يَلْعَبُونَ * أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ * أَوَلَمْ يَهْدِ لِلَّذِينَ يَرِثُونَ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِ أَهْلِهَا أَنْ لَوْ نَشَاءُ أَصَبْنَاهُمْ بِذُنُوبِهِمْ وَنَطْبَعُ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَسْمَعُونَ ﴾ [الأعراف: 96 - 100].
بغَتَ القومَ أمرُ الله، وما أخَذَ الله قومًا إلا عند غفلَتِهم وسلوَتِهم، وحال غرَّتهم ونعمتهم، فإذا رأيتَ الله يُعطِي العِباد من الدنيا ما يحبُّون، وهم على معصيته مُقِيمون، فاعلَمْ أنَّه يستَدرِجهم من حيث لا يعلَمُون؛ ﴿ وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ ﴾ [الأعراف: 183].
أيها المسلمون:
إنَّ الجرأة على اقتِراف الخطيئة والمجاهَرة بالمعصية، والإِصرار على تكرار الذنوب، والاستهانة بوَعِيد الله للظالمين - طُغيَانٌ ليس وراءَه طُغيَان؛ ولذلك عظَّم الله الجزاء لعِظَم الذنب، وتوعَّد المجاهِرين بالمعصية بحرمان النِّعَم، وضَرُورة المؤاخَذة بجريرة المجاهَرة، وربما حِيلَ بين المصرِّ على الخطيئة وبين المغفرة؛ ﴿ وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ وَلَا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا ﴾ [النساء: 18]، فالمُصِرُّ على الخطيئة حتى يفجأه الموت والكافر إلى ساعة الموت، التوبة عنهم منفيَّة.
وفي الحديث الصحيح يقول - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((كلُّ أمَّتي مُعافًى إلا المجاهرون))، فالمجاهِر ليس في عافية، والمصرُّ على الخطيئة مرتكبٌ لكبيرة، وكلاهما عرضة لعَذاب الله ونقمته وشدَّة غضبه، وعظيم مُؤاخَذته؛ جزاءَ جُرأَتهم عليه، واستَهانتهم بما لديه.
فاتَّقوا الله عِبادَ الله، واعمَلوا جاهِدين بطاعته، وحَذارِ من المجاهَرة بمعصيته، أو الاستِخفاف بعقوبته؛ فإنَّ تلكم من أسباب الهلكة، وإنْ زلَّت بكم القدَم فبادروا فإعلان النَّدَم، وأسرِعوا بالتوبة وصِدقِ الأوبة قبل فَوات الأوان، فكلُّ ابن آدَم خطَّاء وخير الخطَّائين التوَّابون، فأصلَحوا فساد قلوبكم، واسلكوا نهج السداد في أقوالكم وأعمالكم ومعامَلاتكم، يُصلِح الله لكم أحوالَكم، ويحفَظ نعمَه عليكم، وإلاَّ فإنَّ المعاصي على أهلها مشؤومة، فإنها تقصم الأعمار، وتمحو الآثار، وتُسَلِّط الأشرار، وتجلب الأخطار، وتُحدِث في الأرض أنواعًا من الفَساد في المياه والهواء والثمار والدِّيار، وتجلب الحوادث المروِّعة، والمصائب الفاجعة، والأمراض الفتَّاكة، وهي تضرُّ بالقلوب أعظم من ضرر السموم في الأبدان، وكلَّما أحدَثَ الناس ذنبًا أحدَثَ الله لهم عقوبةً تَلِيقُ به عدلاً من المَلِك الديَّان؛ ﴿ وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 281].
بارَك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفَعَنا جميعًا بما فيه من الآيات والذكر والحكيم.
أقول قولي هذا وأستَغفِر الله العظيم الجليل لي ولكم من كلِّ ذنب، فاستَغفِروه يغفر لكم إنَّه هو الغفور الرحيم.
الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر



hgjp`dv lk o'v rs,m hgrg,f H, hgjp`dv hgrg,f o'v rs,m





رد مع اقتباس
قديم 03-05-2021, 01:05 PM   #2


باربي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7407
 تاريخ التسجيل :  25 - 9 - 2016
 أخر زيارة : 27-05-2022 (07:28 PM)
 المشاركات : 185,032 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
بالانـاا أنا فخــورهـ
وانانيتــي تأبى الوقوف عند تأثير الريااحـ

لوني المفضل : Hotpink
افتراضي



جزاك الله كل خير
وجعله في ميزان حسناتك
وسلمت اناملك


 

رد مع اقتباس
قديم 04-05-2021, 01:48 AM   #3


بسام البلبيسي متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8412
 تاريخ التسجيل :  23 - 3 - 2018
 العمر : 63
 أخر زيارة : 04-01-2025 (02:30 PM)
 المشاركات : 59,828 [ + ]
 التقييم :  1026666763
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Gold
افتراضي



بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك
ونفعنا الله وإياك بما تقدمه


 

رد مع اقتباس
قديم 04-05-2021, 02:41 AM   #4


فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8862
 تاريخ التسجيل :  11 - 9 - 2019
 أخر زيارة : 08-02-2024 (01:04 AM)
 المشاركات : 849,164 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Mediumauqamarine
افتراضي



الف شكر على موضوعكـ الراقي
والهادف
جزاك الله خير
وبـ انتظار جديدكـ


 

رد مع اقتباس
قديم 04-05-2021, 08:51 AM   #5


مبارك آل ضرمان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6704
 تاريخ التسجيل :  22 - 12 - 2015
 العمر : 34
 أخر زيارة : 29-10-2024 (09:03 PM)
 المشاركات : 288,679 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



مشكور يالغالي ع الطرح الرائعه جداً
والله يعطيك العافيه ويسعدلي قلبك دوم
وفاضت الروعة وجمال اناقة

الاختيار من بين سطوره
والله لايحرمنا أبداعاتك
ودمتم بسعادة لاتفارقكم ابدا



 

رد مع اقتباس
قديم 04-05-2021, 01:26 PM   #6


ذابت نجوم الليل متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (12:04 AM)
 المشاركات : 3,316,117 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



جزاك الله خيراً
ونفع بك وبما طرحت
تقبل الله منا ومنك صالح الاعمال
ولايحرمك الاجر.


 

رد مع اقتباس
قديم 04-05-2021, 07:29 PM   #7


البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : يوم أمس (09:13 PM)
 المشاركات : 877,993 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي





 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أو , التحذير , القلوب , خطر , قسوة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
11 وسيلة للتأثير على القلوب ذابت نجوم الليل (همسات تطوير الذات ) 11 19-11-2022 01:02 AM
أسباب تليين القلوب‎ النـور ( همســـــات الإسلامي ) 13 15-11-2022 09:21 PM
أعمال القلوب وأثرها في حياة المؤمن والمربي النـور ( همســـــات الإسلامي ) 16 25-04-2020 07:42 PM
زلازل الارض وزلازل القلوب البرنس مديح ال قطب ( همســـــات الإسلامي ) 16 19-11-2019 12:07 PM
أصحاب القلوب الخضراء Kassab ( همســـــات العام ) 5 27-12-2017 05:03 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 05:10 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010