01-05-2021, 10:43 PM
|
|
وقفات رمضانية مع همسات الغلا - مشاركتي في الدر المنثور اتلوقفة الأولى رمضان وما ادراك ما رمضان يقولون ان رمضان شهر الخيرات ( شهر القران ) شهر التوبه ومغفرة الذنوب والعودة الى الله حرصا لذالك عليك اخي المسلم ان تكون سباقا في رمضان بفعل كل الخيرات فيها من صدقة وعمره والخ... و كما يدلك قلبك لاتخف انت في حياتك الخاصه مع الله بحسن نيه تبتغي بها حسنات الى الله حيث في رمضان الاذان وقراءه القران والافطار والتراويح قال الله تعالى ﴿ شَهرُ رَمَضانَ الَّذي أُنزِلَ فيهِ القُرآنُ هُدًى لِلنّاسِ وَبَيِّناتٍ مِنَ الهُدى وَالفُرقانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهرَ فَليَصُمهُ وَمَن كانَ مَريضًا أَو عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِن أَيّامٍ أُخَرَ يُريدُ اللَّهُ بِكُمُ اليُسرَ وَلا يُريدُ بِكُمُ العُسرَ وَلِتُكمِلُوا العِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلى ما هَداكُم وَلَعَلَّكُم تَشكُرونَ ﴾ [البقرة: ١٨٥] تفسير الايه ( شهر رمضان الذي بدأ فيه نزول القرآن على النبي صل الله عليه وسلم في ليلة القدر، أنزله الله هدايةً للناس، فيه الدلائل الواضحات من الهدى، والفرقان بين الحق والباطل، فمن حضر شهر رمضان وهو مقيم صحيح فليصمه وجوبًا، ومن كان مريضًا يشق عليه الصوم أو مسافرًا؛ فله أن يفطر، وإذا أفطر فالواجب عليه أن يقضي تلك الأيام التي أفطرها، يريد الله بما شرع لكم أن يسلك بكم سبيل اليسر لا العسر، ولتكملوا عدة صوم الشهر كله، ولتكبروا الله بعد ختام شهر رمضان ويوم العيد على أن وفقكم لصومه، وأعانكم على إكماله، ولعلكم تشكرون الله على هدايتكم لهذا الدين الذي ارتضاه لكم.) رمضان للمسلمين يعتبر شهر فقط عباده لا اكثر ولايتغير فيها شيئا . الوقفة الثانية شهر رمضان حيث فيها : احترام الناس لقدسيه الشهر الفضيل و النيه المسبقه للتوقف عن الذنوب في رمضان و الملل من اقتراف الذنوب وتذوق حلاوة رمضان و مقاومه الشهوات وجهاد النفس تقلل الذنوب في رمضان . حيث ان رمضان فيها تقام فيها أبواب الخير والارزاق والبركة وهناك فيها ان يجب الالتزام بما فيها بقران القران الكريم وانتظار الصلاه بعد الصلاه والصدقه . حيث فيها ان نزل فيها القران الكريم كلام الله عزوجل قال الله تعالى ﴿ شَهرُ رَمَضانَ الَّذي أُنزِلَ فيهِ القُرآنُ ) الايه حيث يتم فيها الإفطار ( إفطار صائم ) شهر التوبه شهر الرجوع الى الله عزوجل . حديث شريف : الصَّلَوَاتُ الخَمْسُ، وَالْجُمْعَةُ إلى الجُمْعَةِ، وَرَمَضَانُ إلى رَمَضَانَ، مُكَفِّرَاتٌ ما بيْنَهُنَّ إِذَا اجْتَنَبَ الكَبَائِرَ. الراوي : أبو هريرة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 233 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] شهر فيه القران وفيه العباده وفيه كل خير من صله رحم وتبرع وصدقات في شهر الكريم شهر اوله رحمه اوسطه مغفره اخره عتق من النار. وفي هذا الشهر تجتمع العائله في سفره واحده سفره الفطور في وقت اذان المغرب ومع الاذان الكل يردد ذهب الظماء وابتلت العروق وثبت الاجر ان شاء الله. وهنا في رمضان تصفد الشياطين ويردد الملك قائل ياباغي الخير اقبل ويا باغي الشر اقصر ومن ذلك يجتمع الخير ويطرد الشر. والمؤمن الصائم يصبر ويتعبد الله في وقت صيامه الى وقت الإفطار وبعد الإفطار يتجه الى صلاه التراويح ويتعبد ليلا في وقت ليل رمضان. قال الله تعالى ( شهر رمضان الذي انزل فيه القران ) الايه حديث شريف ( من قام رمضان ايمان واحتساب غفر له ماتقدم من ذنبه ) الحديث رتب جدولك في رمضان وا وقتك فيها واحسب المده الزمنيه التي تعيشها بالعباده و التقرب الى الله عزوجل . |
|
|
,rthj vlqhkdm lu ilshj hgygh - lahv;jd td hg]v hglke,v lu hglke,v hldv hgygh vlqhkdm td ilshj |