#1
| ||||||||
| ||||||||
تأدب عند الوداع تأدب عند الوداع .... ( إنما الأعمال بالخواتيم، والخواتيم ميراث السوابق). لربما كان أدبك سببا في رحمتك وعتقك و من الادب ..الثبات والانتظار ... حتى النهايه -دائما نبدأ صلاتنا بالتكبير مقبلين على الله ونختمها بالتحيات لله والصلوات والطيبات....أدب الخواتيم... فتأدّب... -عندما نودع أحبابنا لا نقوى أن ندير ظهورنا ...تظل قلوبنا تتلفت ...وتظل أعيننا عليهم ..لآخر لحظه...حبا..وصدقا عند الوداع.....فلا تدر ظهرك.. -أمر رسول الله (صلى الله عليه وسلم) الرماة (يرمون السهام) في غزوة أحد بالثبات والانتظار في مواقعهم فوق جبل أحد حتى النهايه... لكنهم تعجلوا النصر وفرحوا بالغنائم فتركوا أماكنهم فتغيرت نتيجة المعركه... فلا تتعجل....لاتترك مكانك حتى النهايه لتظل قائما..داعيا...راجيا..محسنا...وجلا ...تائبا حتى النهاية...فتلك علامة الصادقين..المحبين فلربما يجبر أدب النهايات..تقصير البدايات. وأن يتبقى لنا شيء من نفحات هذا الشهر الكريم، بعده، لكي نفوز بثمرة العبادة. استعينوا بالله... يا باغي الخير...اثبت.. المصدر: منتدى همسات الغلا jH]f uk] hg,]hu fih vlqhkdm sghl; .d~k k[lhj |
29-04-2021, 10:31 PM | #3 |
| طرح في غاية الروعة بارك الله فيك جزاك الله خيـــر على الطرح القيم وجعله الله في ميزان حسناتك وان يرزقك الفردووس الاعلى من الجنه الله لايحرمنا من جديــدك |
|
29-04-2021, 10:44 PM | #4 |
| جزاك الله خير الجزاء .. ونفع بك ,, على الطرح القيم وجعله في ميزان حسناتك وألبسك لباس التقوى والغفران وجعلك ممن يظلهم الله في يوم لا ظل الا ظله وعمر الله قلبك بالأيمان على طرحك المحمل بنفحات ايمانيه |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
بها , رمضانية , سلامك , زيّن , نجمات |
| |