ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الاسلاميه) O.o°¨ > ( همســـــات الإسلامي )


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 16-02-2021, 01:21 PM
البرنس مديح ال قطب غير متواجد حالياً
Egypt     Male
SMS ~ [ + ]


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
الاوسمة
الغدير الصافي 
لوني المفضل Darkorange
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل : 16 - 3 - 2015
 فترة الأقامة : 3588 يوم
 أخر زيارة : اليوم (09:13 PM)
 المشاركات : 876,993 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز البرنس مديح ال قطب يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي أحبُّ الأعمال إلى الله إيمانٌ بالله





كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «أحبُّ الأعمال إلى الله إيمانٌ بالله» .
الإيمان بالله : هو التوحيد، وهو إفراد الله تعالى بالعبادة، ويكون بالتجرد لله بأعمال القلوب، وأعمال الجوارح تبع لها؛ إذ الإيمان شعبٌ وأعمالٌ كثيرة، منها ما يكون من أعمال القلوب، ومنها ما يكون من أعمال الجوارح، وآكَدُهَا وأفرضها عمل القلب؛ فهو أوجب في كل وقت وعلى جميع المكلفين، فإذا زال عمل القلب زال الإيمان، كما أن صلاح سائر أعمال الإيمان الظاهرة – أي أعمال الجوارح – منوطٌ صلاحها وقبولها بصلاح الإيمان القلبي الذي هو الأصل؛ لذلك يقول ابن القيم – رحمه الله تعالى – في كتابه «بدائع الفوائد» : «فمعرفة أحكام القلوب أهم من معرفة أحكام الجوارح؛ إذ هي الأصل، وأحكام الجوارح متفرعة عنها» .
أصل الدين وقاعدته عند المؤمن ينطلق من عمل القلب الذي يبدأ بتلقي محاسن العلوم والأخبار الربانية التي يثمر منها سائر أعمال القلب؛ كاليقين بالله، وإخلاص الدين له، والمحبة له، والتوكل عليه، والشكر له، والصبر على حكمه الشرعي والقدري، والخوف منه، والرجاء له، والموالاة فيه، والمعاداة فيه، والذل والخضوع والإخبات له، والطمأنينة به، وغير ذلك كثير .
والناس في أعمال الإيمان الباطنة والظاهرة يتفاوتون في مراتبهم ودرجاتهم بحسب أدائها كمًا وكيفًا؛ فمنهم ظالم لنفسه، ومنهم مقتصد، ومنهم سابق بالخيرات، وكل صنف من هذه الأصناف الثلاثة أيضًا لهم منازلُ لا يحصيها إلا الله تعالى .
ويقول ابن رجب أثناء شرحه حديث «ألا وإن في الجسد مضغة .. الحديثَ» :«وفيه إشارة إلى أن صلاح حركات العبد بجوارحه، واجتنابه للمحرَّمات واتقاءه للشبهات بحَسَبِ صلاح حركة قلبه؛ فإنْ كان قلبه سليمًا ليس فيه إلا محبةُ الله ومحبَّةُ ما يحبُّه الله، وخشيةُ الله وخشيةُ الوقوع فيما يكرهه- صلحت حركاتُ الجوارح كلُّها، ونشأ عنها اجتنابُ المحرَّمات كلّها، وتوقِّي الشبهات حذرًا من الوقوع في المحرَّمات» .
وهنا يبرز سؤال : لماذا كان الإيمانُ أحبَّ الأعمال إلى الله تعالى ؟
الجواب : لأنَّ في تحقيقه استغناءً بالله تعالى عن جميع المخلوقات، والتفاتَ القلب إليه وحده والتجرُّد عمن سواه، وهذا هو حقيقةُ العبادة التي مِنْ أجلها خلَقَ الله تعالى الجنَّ والإنس، وأنزَلَ الكتب، وبعث الرسل، وجعل الثواب والعقاب .
قال ابن تيمية – رحمه الله تعالى – في «مجموع الفتاوى» : «ولن يستغني القلبُ عن جميعِ المخلوقات إلا بأن يكونَ الله هو مولاه الذي لا يَعْبُدُ إلا إياه، ولا يستعين إلا به، ولا يتوكًّلُ إلا عليه، ولا يفرَحُ إلا بما يحبُّه ويرضاه، ولا يكره إلا ما يبغضُهُ ويكرهه، ولا يوالي إلا مَنْ والاه الله، ولا يعادي إلا مَنْ عاداه الله، ولا يَمْنَعُ إلا لله؛ فكلَّما قوي إخلاصُ دينه لله كملت عبوديَّتُهُ واستغناؤه عن المخلوقات، وبكمال عبوديتهِ لله يبرئه من الكفر والشرك» .
فهذا العمل هو الفاضل، وغيره دونه في الفضلِ عند الله تعالى .



Hpf~E hgHulhg Ygn hggi YdlhkR fhggi hgHulhg hggi fhggi Ygn





رد مع اقتباس
قديم 16-02-2021, 01:23 PM   #2


البرنس مديح ال قطب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : اليوم (09:13 PM)
 المشاركات : 876,993 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «أحبُّ الأعمال إلى الله إيمانٌ بالله، ثم صِلَةُ الرحم» .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «إنَّ الله خلق الخَلْقَ حتى إذا فرَغَ من خَلْقه قالتِ الرَّحِمُ : هذا مقامُ العائذ بك من القطيعة، قال : نعم؛ أمَا تَرْضَيْنَ أن أصلَ من وصلَكِ، وأقطعَ من قطعَكِ ؟! قالَتْ : بلى يا رب، قال : فهو لَكِ، قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم : فاقرؤوا إن شئتم : "فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ * أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ" [محمد: 22 – 23]» [رواه مسلم] .
وفي الحديث : «لعن الله قاطع الرحم» .
قال العلماء : وحقيقةُ الصلة العطفُ والرحمة؛ قال القرطبي : «الرحمُ على وجهَيْن: عامة، وخاصة :
1- فالعامة : رحمُ الدّين، ويجبُ مواصلتها بملازمة الإيمانِ والمحبِة لأهله ونصرتهم، والنصيحةِ لهم، وتركِ مضارَّتهم والعَدْلِ بينهم، والإنصاف في معاملاتهم، والقيام بحقوقهم الواجبة؛ كزيارة المرضى، وحقوق الموتى، وغسلهم والصلاة عليهم ودفنهم .
2- أما الخاصة : وهي رحمُ القرابة من طرفَيِ الرجُلِ أبيه وأمه، فتجبُ لهم الحقوقُ الخاصَّة وزيادة؛ كالنفقةِ، وتفقُّدِ أحوالهم، وتركِ التغافلِ عن تعاهدهم في أوقاتِ ضروراتهم، وإذا تزاحَمَتِ الحقوق بدأ بالأقرَبِ فالأقرب .
قال ابن أبي جَمْرة : «تكونُ صلةُ الرحم بالمالِ، وبالعونِ على الحاجة، وبدفع الضرر، وبطلاقة الوجه، وبالدعاءِ، وإيصالِ ما أمكَنَ من الخير، ودفعِ ما أمكَنَ من الشر بِحَسَبِ الطاقة .
وهذا إنما يستمرُّ إذا كان أهلُ الرحم أهلَ استقامة؛ فإن كانوا كفارًا أو فجارًا فمقاطعتهم في الله هي صلتهم؛ بشرطٍِ بذلِ الجهد في وعظهم ثم إعلامهم إذا أصرُّوا أنَّ ذلك بسبب تخلُّفهم عن الحق، ولا يسقُطُ مع ذلك صلتهم بالدعاءِ لهم بظهرِ الغيب أنْ يعودوا إلى الطريقِ المُثْلَى طريق الحق» .


 

رد مع اقتباس
قديم 16-02-2021, 01:24 PM   #3


البرنس مديح ال قطب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : اليوم (09:13 PM)
 المشاركات : 876,993 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم : «أحبُّ الأعمال إلى الله الإيمانُ بالله، ثم صلةُ الرحم، ثم الأمرُ بالمعروف والنهيُ عن المنكر» .
المعروف : جميع الطاعات، وسميتْ معروفًا لأنها تعرفها العقولُ السليمة والفطرُ المستقيمة، وأولُ معروفٍ وأعظمه : عبادةُ الله وحده لا شريك له، وإخلاص العبادة له، وترك عبادة ما سواه، وبعْدَ ذلك سائرُ الطاعات من واجبات ومستحبات كلُّها تدخل نطاق المعروف .
المنكر : كلُّ ما نَهَى الله تعالى عنه ورسوله؛ فجميعُ المعاصي كبائرُهَا وصغائرها منكرٌ؛ لأنها تنكرها العقول السليمة والفطر المستقيمة، وأعظمُ المنكر : الشركُ بالله عز وجل .
إن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فرق ما بين المؤمنين والمنافقين، وهو من أخص أوصاف المؤمن .
وهناك مراتبُ ثلاثةٌ للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بيَّنها رسول الله صلى الله عليه وسلم : «مَنْ رأى منكم منكرًا فليغيِّره بيده، فإنْ لم يستطعْ فبلسانه، فإنْ لم يستطعْ فبقلبه؛ وذلك أضعف الإيمان» [أخرجه مسلم] .
وكذلك هناك ثلاثُ صفاتٍ ينبغي أن يتحلَّى بها الآمرُ بالمعروف، والناهي عن المنكرِ، وهي :
1- العلم : أن يكون عالمًا بالمعروف الذي يأمُرُ به، والمنكرِ الذي ينهَى عنه .
2- الرفق : أن يكونَ رفيقًا حكيمًا بما يأمُرُ به، وفيما ينهى عنه .
3- الصبر : أن يكونَ صبورًا على الأذى؛ كما حكي الله سبحانه عن وصيَّة لقمان الحكيم لابنه ليمتثلها الناسُ ويقتدوا بها : "يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ " [لقمان: 17] .
فالعلمُ يكونُ قبل الأمر والنهي، والرفقُ يكون في حالة الأمر والنهي، والصبرُ يكون بعد الأمر والنهي .


 

رد مع اقتباس
قديم 16-02-2021, 01:25 PM   #4


البرنس مديح ال قطب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : اليوم (09:13 PM)
 المشاركات : 876,993 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي





قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم مبلغاً عن ربه عز وجل : «مَنْ عادى لي وليًا فقد آذنتُهُ بالحرب، وما تقرَّب إليَّ عبدي بشيءٍ أحبَّ إليَّ مما افترضْتُ عليه» [أخرجه البخاري] .
قوله : «من عادى لي وليًا» : المرادُ بـ «وليّ الله» : العالمُ بالله، المواظبُ على طاعته، المخلصُ في عبادته .
وقوله : «مما افترضته عليه» : الفرائضُ : يدخلُ تحت هذا اللفظ جميعُ فرائض العين والكفاية، والفرائض الظاهرة :
الفعلية : كالوضوء، والصلاة، والزكاة، وصدقة الفطر، والصيام، والإحرام، والحج، والجهاد في سبيل الله .
والتَّزْكِية : كالزنا، والقتل، وشرب الخمر، والربا، وأكلِ لحم الخنزير، وغيرِهَا من المحرَّمات والفواحش ما ظهر منها وما بطن .
والفرائض الباطنة : كالعلمِ بالله، والحبَّ له، والتوكُّل عليه، والخوفِ منه .
وأداءُ الفرائض أحبُّ الأعمال إلى الله تعالى وأشدُّها تقربًا إليه، وفي الإتيانِ بالفرائض على الوجه المأمور به : امتثالُ الأمر، واحترامُ الآمر وتعظيمُهُ بالانقيادِ إليه، وإظهارِ عظمة الربوبية، وذلِّ العبودية؛ فكان التقرب بذلك أعظمَ الأعمالِ .
وأحبُّ الفرائضِ الصلاةُ على وقتها؛ عن عبد الله بن مسعود – رضي الله عنه – قال: سألتُ النبيَّ صلى الله عليه وسلم : أيُّ العمل أحبُّ إلى الله ؟ قال : «الصلاة على وقتها» .
قال ابن بطال : فيه أنَّ البَدْءَ إلى الصلاة في أوَّل أوقاتها أفضلُ من التراخي فيها؛ لأنه إنما شرط فيها أن تكون أحبَّ الأعمال إذا أقيمتْ لوقتها المستحب .
وقال الطبري : إنَّ من ضيَّع الصلاة المفروضة حتى يخرُجَ وقتها من غير عذر، مع خفة مُؤنتها عليه، وعظيمِ فضلها، فهو لما سواها أضيَعُ .
فإخراجها عن وقتها محرَّم؛ وقد قال الله تعالى : "فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ " [الماعون: 4 – 5].
فقوله : "لِلْمُصَلِّينَ " الذين هم أهلُ الصلاة، وقد التزموا بها، ثم هم عنها ساهون؛ إمَّا عن فعلها بالكلية، وإما عن فعلها في الوقت المقدَّر لها شرعًا فيخرجها عن وقتها بالكلية؛ عن ابن عباس قال : الذين يؤخرونها عن أوقاتها, وعن أبي العالية : لا يصلُّونها لمواقيتها، ولا يتمُّون ركوعها ولا سجودها .
"عَنْ صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ " : إما عن وقتها الأول؛ فيؤخرونها إلى آخره دائمًا أو غالبًا، وإما عن أدائها بأركانها وشروطها على الوجه المأمور به، وإما عن الخشوع والتدبُّر لمعانيها .


 

رد مع اقتباس
قديم 16-02-2021, 02:26 PM   #5


باربي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7407
 تاريخ التسجيل :  25 - 9 - 2016
 أخر زيارة : 27-05-2022 (07:28 PM)
 المشاركات : 185,032 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
بالانـاا أنا فخــورهـ
وانانيتــي تأبى الوقوف عند تأثير الريااحـ

لوني المفضل : Hotpink
افتراضي



جزاك الله كل خير
وجعله في ميزان حسناتك
وسلمت اناملك


 

رد مع اقتباس
قديم 16-02-2021, 07:42 PM   #6


ذابت نجوم الليل متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (08:21 PM)
 المشاركات : 3,300,806 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



مشاركه مميزه
سلمت يمناك
::
::


 

رد مع اقتباس
قديم 16-02-2021, 08:00 PM   #7


بسام البلبيسي متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8412
 تاريخ التسجيل :  23 - 3 - 2018
 العمر : 63
 أخر زيارة : 04-01-2025 (02:30 PM)
 المشاركات : 59,828 [ + ]
 التقييم :  1026666763
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Gold
افتراضي



بارك فيـك علام الغيوب
ونفـــس عنــك كـل مكــروب
وثبـت قلبـك علـى دينـه إنــه مقلـب القلـوب


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أحبُّ , الأعمال , الله , بالله , إلى , إيمانٌ


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الكفاية بالله تعالى . بسام البلبيسي ( همســـــات الإسلامي ) 9 05-01-2021 10:30 PM
التوسط والاعتدال (2) تحذير المسلمين من الغلو في الدين البرنس مديح ال قطب ( همســـــات الإسلامي ) 16 12-12-2019 07:27 PM
الحكمة في رفع الأعمال إلى الله.. سنويًا وأسبوعيًا ويوميًا رحيق الجنه ( همســـــات الإسلامي ) 15 30-04-2018 11:14 PM
تعلم ماهي الثقه بالله ؟؟ ميارا ( همســـــات الإسلامي ) 9 06-05-2014 03:03 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 09:19 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010