09-12-2011, 11:22 PM
|
| | | لوني المفضل Crimson | رقم العضوية : 1 | تاريخ التسجيل : 3 - 2 - 2010 | فترة الأقامة : 5461 يوم | أخر زيارة : 10-01-2025 (11:26 AM) | المشاركات :
895,824 [
+
] | التقييم :
2147483647 | معدل التقييم : | بيانات اضافيه [
+
] | | | |
الحياه مقسمه100قسم حزن وفرح واشياءكثيره | الْسَسَلِآم عَلَيْكُم وَرَحْمَةَة الَلّه و بَرَكَآتُه | |
|
صَبَآَحَكُم/مَسَآئِكُم.. حُلَل مِن الْضِّيَاء تَنَسُّج عَلَى جِمَال أَرْوَاحِكُم .. ......وَجَنَاحِين مِن الْرَّضِي تُحَلِّق بِّأَرْوَاحِكُم إِلَى مَسَاحَات الْسَّعَادَه.. .............صَبَاحُكُم / مَسَائُكُم كُل مَاتُحِبّوْن
.. الْسَّعَادَه هِي تِلْك السَّلِسَة الْمُكَوَّنَه مِن الْحَلَقَات الَّتِي لَاتَكْمُل الْسَّعَادَه بِدُوْنِهَا .. ....فَسَعَوْا لِجَمْع حَلَقَاتُهَا لِتَهْنَأ قُلُوْبِكُم بِالْأُنْس.. . . التَّفَاؤُل وَهُو وَجْه آَخَر مِن وُجُوْه الْأَمَل فَهُم يُشْبِهُوْن بَعْض فِي الْمَضْمُوْن .. وَالْتَّفَاؤُل هُو أَن نَتَوَقَّع الْخَيْر أَيْنَمَا حَلَلْنَا وَمَهْمَا فَعَلْنَا .. . . نَعَم الْحَيَاة صُوْرَة لَوَّنَت بِالْلَّوْن الْأَبْيَض وَنَحْن فَقَط مَن نَضَع عَلَى أَعْيُنِنَا الْعَدُسَات الْمَلَوَّنَه لَنَرَاهَا بِالْلَّوْن الَّذِي نُرِيْد .. لِنَرْسُم الْإِبَّتِسَامَه وَنَنْشُر الْتَفَائُل وَنَسْتَمتِع بِحَيَاتِنَا فـ | الْحَيَاة أَقْصَر مِن أَن نَمْلَأَهَا بِالْهُمُوْم |~ *طُرُق لِلْحُصُوْل عَلَى الْسَّعَادَة .. إِن مِن أَهَم طُرُق الَّحْصُوْل عَلَى الْسَّعَادَة هُو الْرِّضَى , فَل نُؤْمِن أَن كُل مَا يَأْتِيَنَّا فِي الْدُّيْنَا فَبِمَا كَسَبَت أَيْدِيَنَا وَأَن الْلَّه لَيْس بِظَلَّام لِّلْعَبِيد , فَمَن خَلَقْنَا هُو أَعْلَم بِمَا يَنْفَعُنَا .. - وَلْنَتَشَارَك لَحَظَاتُنَا مَع مَن حَوْلَنَا فَـ السَعَادِه هِي الْشَّي الَّذِي كُلَّمَا مَنَحَنَا مِن حَوْلِنَا جَزَّأ مِنْهَا فَهِي تَزْدَاد وَلَا تَنْقُص. - وَمَا أَجْمَل التَّفَاؤُل عِنْدَمَا يُحِيْط بِأَرْوَاحِنَا فَهُو يَعْكِس أَلْوَان الْحَيَاة الْرَّائِعَة عَلَى سَوَاد الْأَحْدَاث فَتُرِيَنَا إِيَّاهَا بِنَظَرِه أُخْرَى مَلِيِئَة بِالْجَمَال .. وَمَاأَكْثّر طُرُق الَّحْصُوْل عَلَى الْسَّعَادَه لَو أَنَّا أَرَدْنَاهَا.. *وَلَيْس مَن الْصَّعْب أَيْضا الَّحْصُوْل عَلَى نَصِيْب مِن الْحُزْن .. فَعِنْدَمَا نَرَى الجَزّأ الْفَارِغ مِن الْكَوْب وَنَقُوُل بِأَن نِصْف كَأْسِنَا فَارِغ فَقَد نَجَحْنَا فِي زَرْع الْحَزَن فِي أَعْمَاقِنَا.. وَعِنْدَمَا نَتَذَكَّر مِن رَحَل عَنَّا وَنْعَاوَد لِنَبْحَث أَسْبَاب رَحِيْلِه فَنَحْن وَبِكُل جِدَارِه نُتْقِن الْغَوْص فِي أَعْمَاق الْحُزْن .. وَعِنْدَمَا نَرَى مانَفَقَد وَنُشْغَل بِه ونَسَسَى مَا قَد يَأْتِيَنِى وَنَنْشَغِل عَنْه فَنَحْن وَبِلَا شَك أُنَاس رَائِعُوْن جِدَّا فِي الْحُصُوْل عَلَى الْحُزْن .. الْسَّعَادَه, التَّعَاسَه, الْكُرْه , الْحُب , التَّفَاؤُل , الْتَشَائُم .. كُلَّهَا مَن الْأَلْوَان الَّتِي يُمْكِنُنَا أَن نَرَى الْحَيَاة مَن خِلَالَهَ ** وقفه لـ ِنُبَحر قَلِيْلا فِي بُحُوْر مِن الْأَلْوَان... يُقَال أَن الْأَلْوَان هِي إِحْدَى الْطُّرُق الْفَعْالَه لِقَضَاء بَعْض حَوَائِج الْنَّفَس لَنَحْصُل عَلَى حَيَاة أَرْوَع <~ فَقَد تُوَصِّل الْعُلَمَاء بَعْد دِرَاسَة تَأْثِيرَات الْأَلْوَان عَلَى الْمِزَاج وَالْصِّحَّة وَطَرِيْقَة الْتَّفْكِيْر, إِلَى أَن تَفْضِيْل لَوْن مُعَيَّن عَلَى آَخَر يَكْمُن فِي آَلِيَّة تَأْثِيْرَه عَلَى مَشَاعِر الْإِنْسَان وَأَحَاسِيْسَه. وَأَوْضَح هَؤُلَاء أَن عَيْن الْإِنْسَان تَمْتَص الْضَّوْء وَتُحَوِّلُه إِلَى شَكْل آَخِر مَن الْطَّاقَة تُمَكِّنْه مِن رُؤْيَة الْلَّوْن, وَهَذِه الْطَّاقَة تُؤَثِّر حَتَّى عَلَى الْأَشْخَاص الْمَكْفُوفِين وَفَاقِدِي الْبَصَر وَعَلَى أَحَاسِيْسُهُم أَيْضا, حَيْث تَعْمَل الطَّاقَة الْضَّوْئِيَّة عَلَى تَنْشِيْط الْغُدَّتَيْن الْنُّخَامِيَّة وَالْصَّنَوْبَرِيَّة الْلَّتَيْن تُنَظَّمَان إِفْرَاز الْهُرْمُونَات وتُؤَثُرَان عَلَى الْأَجْهِزَة الفِسْيُولُوجِيّة فِي الْجِسْم. الْلَّوْن الْاحْمَر : وَاكْتَشَف الْخُبَرَاء أَن الْلَّوْن الْأَحْمَر يُنَشِّط الْجِسْم ويُدِفِئِه وَيَزِيْد مُعَدَّل نَبَضَات الْقَلْب وَالنَّشَاط الْمَوْجِي فِي الْدِّمَاغ وَمُعَدَّل الْتَّنَفُّس, لِذَا يُنْصَح الْأُمَّهَات بِاسْتِخْدَام الْلَّوْن الْأَحْمَر الْبَرَّاق بِاسْتِمْرَار لِتَنْشِيْط أَدْمِغَة أَطْفَالَهُن, أَمَّا إِذَا كَان الْشَّخْص مُصَابَا بِارْتِفَاع ضَغْط الْدَّم أَو اضْطِرَابَات فِي جَهَازِه الْدَوَرَانِي وَأَوْعِيَتِه الْدَمَوِيَة فَيَنْبَغِي لَه عَدَم اسْتِخْدَام الْأَحْمَر فِي حَيَاتِه. الْلَّوْن الْزُّهْرِي او الْوَرْدِي : وَوَجَد الْبَاحِثُوْن أَن لِلَّوْن الْزُّهْرِي أَو الْوَرْدِي تَأْثِيْر مُهَدِّئ ورَاخِي لِلْعَضَلَات, وَهُو مَا يُفَسِّر اسْتِخْدَامِه فِي مَدَاخِل الْسُّجُون وَالْمُسْتَشْفَيِات وَمَرَاكِز الْإِدْمَان. الْلَّوْن الْبُرْتُقَالِي : أَمَّا الْلَّوْن الْبُرْتُقَالِي فَهُو مُنَاسِب لِمَن يُعَانُوْن مِن الْنَّحَافَة الْمَرَضِيَّة, لِأَنَّه يُثِيْر الْشَّهِيَّة وَيُقَلِّل الْشُّعُوْر بِالْتَّعَب وَالْإِرْهَاق, أَمَّا الْبُدْنَاء أَو مِن يُمَارِسُوْن أَنْظِمَة الْحَمِيَّة فَعَلَيْهِم تَجَنَّب هَذَا الْلَّوْن قُدِّر الْإِمْكَان. الْلَّوْن الاصْفَر: وَبِالْمِثْل, يُعْتَبَر الْلَّوْن الْأَصْفَر مُنَشِّط لِلَّذاكِرَة .. فَإِذَا كُنْت تُعَانِي مِن الْنِّسْيَان الْمُتَكَرِّر فَمَا عَلَيْك سِوَى اسْتِخْدَام أَدَوَات أَو مَلَابِس صَفْرَاء لِتُسَاعدُك عَلَى الْتَّذَكُّر , كَمَا يَعْمَل هَذَا الْلَّوْن عَلَى رَفْع ضَغْط الْدَّم وَمُعَدَّل الْنَّبْض وَلَكِن لَيْس بِدَرَجَة نَظِيْرَه الْأَحْمَر. الْلَّوْن الْاخْضَر : وَيُعَبَّر الْلَّوْن الْأَخْضَر عَن الرَّبِيْع وَالْبِدَايَات الْجَدِيْدَة , وَيُعْطِي الْشُّعُوْر بِالْهُدُوْء وَالْرَّاحَة وَالْمُشَارَكَة وَالْأَمَل, كَمَا أَن لَه تَأْثِيْر مُهَدِّئ وَمَسْكَن ورَاخِي عَلَى الْجِسْم وَالْعَقْل, وُيُسَاعِد الْأَشْخَاص الْمُفْرِطِيْن فِي الْوَزْن, لِأَنَّه يُسَاعِد فِي الْتَحْكُم بِمَشَاعِر التَّوَتُّر وَالْقَلَق الْنَّاتِج عَن حِرْمَان الْنَّفْس مِن الْطَّعَام وَالتَّحَكُّم بِالرَّغْبَة فِي الْإِفْرَاط فِي الْأُكُل. الْلَّوْن الْازْرَق : أَمَّا الْلَّوْن الْأَزْرَق فَهُو لَوْن آَخَر مُهَدِّئ ورَاخِي لِلْعَضَلَات وَمُخَفَّف للتّوُتّر, وَيَعْبُر عَن الْأَحْلَام الْسَّعِيدَة وَالِسَارَة , كَمَا يُخَفِّض ضَغْط الْدَّم وَنَبَضَات الْقَلْب وَمُعَدَّل الْتَّنَفُّس, وَلَه تَأْثِيْر مُبَرِّد فِي الْأَجْوَاء الْحَارَّة وَالرَّطْبَة, وَقَد أَظْهَرْت الْكَثِيْر مِن الْدِرَاسَات أَن الْلَّوْن الْأَزْرَق فِي الْصُّفُوف الْدِّرَاسِيَّة يُفِيْد الْطَّلَبَة, لِأَنَّه يُهَدْئِهُم وَيُخَفِّف توِتْرِهُم وَخُصُوْصا مِن يَتَمَيَّزُوْن بِسَلُوكِيَات عُدْوَانِيَّة, وَقَد ثَبَت أَن الْأَطْفَال سَوَاء مِّن الْمُبْصِرِين أَو الْمَكْفُوفِين يَتَفَاعَلُوْن بِصُوْرَة مُتَشَابِهَة عِنْد وَجُوْدُهُم فِي بِيِئَة زَرْقَاء اللَّوْن. وَفُسِّر الْبَاحِثُوْن أَن تَفْضِيْل لَوْن عَلَى آَخَر يَعْنِي أَن الْجِسْم بِحَاجَة لَه أَكْثَر مِن غَيْرِه, فَيَسْتَجِيْب لَه بِصُوْرَة إِيْجَابِيَّة مِن خِلَال إِثَارَة مَظَاهِر الْنَّشَاط وَالْصِّحَّة وَالْتَّفْكِيْر السَّلِيْم فِيْمَا قَال الْبَعْض/ أَن الْلَّوْن الْأَحْمَر: يُوْقِظ الْذِّهْن و يَفْتَح الْشَّهِيَّة و هُو لَوْن مُثِيْر و دَلِيْل الْعَوَاطِف الْمُتَأَجِّجَة و رَمْز لِلْمَرَح و هُو يُشْعِرُك بِالْقُرْب و يَزِيْد مِن سُرْعَة نَبْضُك. و الْلَّوْن الْبُرْتُقَالِى: لَوْن شَدِيْد الْوُضُوح و هُو يُبْعَث فِى الْنَّفْس الْشُّعُوْر بِالْدِّفْء و هُو كَاالعَواطِف الْمُتَأَجِّجَة. و الـلَوْن الاصْفَر : دَلِيْل عَلَى قُوَّة الْشَّخْصِيَّة وَهُو عُنْوَان الْغَيْرَة وَالَانَانِيّة كَمَا اه يَزِيْدْمَن النَّشَاط الْذِّهْنِي وَيُشْعِرُك بِالْقُرْب و الْلَّوْن الْأَزْرَق: لَوْن بَارِد ضَعِيْف الْوُضُوْح يَعْمَل عَلَى تَهْدِئَة الْأَعْصَاب فِى حَالِات الْإِجْهَاد الذِهَنّى و الْأَرَق الْعَصَبِى و هُو لَوْن يُحَمِّل عَلَى الْتَّفْكِيْر فِى الْمَدَى الْبَعِيْد و يَرْمُز لِلَّتَسَامُح و الْصَّفَاء و الْمَوَدّة و يَدُل عَلَى الْنَّبْل. و الْلَّوْن الْأَخْضَر: لَوْن هَادِئ يَبْعَث فِى الْنَّفْس الْشُّعُوْر بِالْرَّاحَة و الاسْتِرْخَاء و هُو لَوْن مُتَعَادِل مِن حَيْث الْتَّأْثِيْرَات لِلْوَدَاعَة و الْسَّلَام. و الْلَّوْن الْرَّمَادِى: لَوْن غَيْر مُثِيْر و يَتَلَاشَى فِى الْأَلْوَان الْأُخْرَى و هُو عُنْوَان الْوَقَار و الِاحْتِشَام و تَأْثِيْرِه هَادِئ و مُرَطِّب. و قَد لَاحَظ الْبَاحِثِيْن أَن الْلَّوْن الْأَخْضَر هُو أَكْثَر الْأَلْوَان ثَبَاتَا فِى الذَّاكِرَة كَمَا أَن لِكُل فَصْل مِن الْفُصُوْل لَوْنُه الْمُمَيِّز فَالَّرَّبَيْع يَرْمُز لَه بِالْلَّوْن الْأَحْمَر الوِرَّدَى و الْلَّوْن الْأَخْضَر و الْصَّيْف يَرْمُز لَه بِالْلَّوْن الْأَصْفَرو الْلَّوْن الْأَزْرَق و الْأبَيْض فِى حِيْن يَرْمُز لِفَصْل الْخَرِيف بِالْلَّوْن الْبُرْتُقَالِىو الْلَّوْن الْبُنَى أَمَّا فَصْل الْشِّتَاء فَيَرْمُز لَه بِاللَّونِين الْأَحْمَر و الْأَسْوَد وَغَيْرِهَا مِن الْبُحُوْث الْكَثِيْرَه الَّتِي تُبَيِّن مَدَى الْعَلَاقَه الْوَطِيدَه الَّتِي تَجْمَع الْأَلْوَان بِالْحَالَة الْنَّفْسِيَّه .. ~ قَرَأْت مَرَّه مَثَلا يُقَال فِيْه { كَمَا تُفَكِّرُون ،، تَكُوْنُوْن} . . فَعِنْدَمَا نُفَكِّر أَنَّنَا أُنَاس نَاجَحُوْن وَنُرَدِّد دَائِمَا عِبَارَات الْنَّجَاح وَالْسَّعَادَه وَالتَفَائِل فَإِن ذَلِك يَنْعَكِس عَلَى نَفْسِيَاتُنَا وَيُؤَثِّر عَلَيْهَا إِجَابيّا .. فَمَا التَّفَاؤُل وَالْأَمَل وَالْصَّبْر وَالْعَمَل إِلَى دَرَجَات لَسَلِم الْنَّجَاح وَخَطَوَات عَلَى طَرِيْقِه .. حَتَّى لَو مُرْنَنا بِالْمُشْكِلَات فِي حَيَاتِنَا أَو وَاجَهَتْنَا الْمَصَاعِب وَأعاقْتِنا الْعَقَبَات فَكُل ثَمِيْن لَه ثَمَن وَثَمَن الْنَّجَاح هُوالْفَشَل .. وَعَلَى الْعَكْس تَمَامَا فَعِنْدَمَا نُفَكِّر أَنَّنَا أُنَاس فَاشِلُيّن وَلَا نَقْدِر عَلَى عَمَل شِئ فَإِنَّنَا نُصَرِّف كَذَلِك بِدُوْن أَن نَشْعُر .. وَنُلْقِي الْلُّوَّم عَلَى الْحَظ.. وَقد قَال أَحَدُهُم وَإِذَا كُنْت تَعْتَقِد أَنَّك إِنْسَان ذُو حَظ سُئ فَتَمَنَّى الْفَشَل فَإِذَا كَان حَظُّك سُئ بِالْفِعْل فَسَوْف تَنْجَح .. وَقْفَه قَصِيْرَة ** مابه | ~ مهم دام الأماني بايره ... واحلامنا مب صايره..! المهم : مانعيش الواقع بـ [ حضن الوهم ] .... والألم / الشكوى لله نسايره ..! راق لي |
|
hgpdhi lrsli100rsl p.k ,tvp ,hadhx;edvi hgpdhi p.k ,hadhx;edvi |