18-11-2020, 06:10 AM
|
| | | لوني المفضل red | رقم العضوية : 5956 | تاريخ التسجيل : 3 - 6 - 2014 | فترة الأقامة : 3860 يوم | أخر زيارة : اليوم (05:38 PM) | الإقامة : في قلب همسات الغلاالحبيبه | المشاركات :
3,292,474 [
+
] | التقييم :
2147483647 | معدل التقييم : | بيانات اضافيه [
+
] | | | |
الحرف التقليدية اليدوية في سلطنة عمان//مشاركتي للمنقول .
. .
تعتبر سلطنة عمان من الدول السباقة في الاهتمام بالصناعات الحرفية، فقد أولتها الحكومة اهتماماً كبيراً لما تعكسه من ثقافة اجتماعية وأحد أهم الروافد التراثية المستوحاة من واقع البيئة العمانية.
صناعة الجرز ،
، الجرز هو عبارة عن رأس فأس صغيرة الحجم مثبت في عصا طويلة(يصنع عادة من خشب السدر أو المزج وهي من الأشجار التي تنمو في مسندم) ، ويعتبر الجرز أداة فريدة يتميز بها الرجال في محافظة مسندم.
واشتملت الاستعمالات التقليدية العديدة لأداة الجرز في الماضي على قطع أخشاب الأشجار، كما ويستخدم الجرز كمقبض عند تسلق الأشجار بالإضافة إلى كونها عملية كعصا للمشي ووسيلة للارتكاز في الوثب فوق الأحجار، هذا بالإضافة إلى كون الجرز سلاحاً. صناعة الخناجر والسيوف
،
، يشكل الخنجر العادي أو المعقوف أهم مكونات الزي العماني، ويحرص العمانيون على اقتناء الخناجر والظهور بها في المناسبات الرسمية والاحتفالات الوطنية والأعراس، ومع توارث هذا المظهر الاجتماعي من الآباء إلى الأبناء، حافظت صناعةُ الخناجر على بقائها رغم تطورات العصر
ويعتبر الخنجر العماني تراثٌ أصيل، تحرص الأجيال على اقتنائه وتوارثه جيلاً بعد جيل، والخنجر أيضا هو رمز الرجولة والفخر والاعتزاز بين العمانيين، ويضع الرجال على نطاقهم حزاما من الجلد فوق الدشداشة، ويصنع القسم الأمامي منه من قطع فضية صغيرة مترابطة، أو يكون مطرزا تطريزا أنيقا بخيوط فضية أو ذهبية.
ويتحدد سعر الخنجر بناءً على المادة الخام المصنوع منها سواء الحديد أو الفضة أو الذهب، وإن كانت الخناجر الفضية هي الأكثر شيوعا، خصوصا بالنسبة للمقبض، أيضا يحدد القرن سعرَ الخنجر؛ فهناك قرن الزراف وهو الأغلى سعرا وهو غير متوفر لحظره، وهناك قرن الجاموس وقرن الصندل وقرن شجرة النارنج.
صناعة البخور ، ، البخور كلمة تطلق إما على مفردات عطرية أو على خليط يوضع على الجمر فيتأثير بحرارة الجمر ويتحول إلى دخان عطري، وعادة يوضع الجمر مع هذا البخور في وعاء فخاري تقليدي يسمى مبخرة أو مجمر، ويختلف شكله بحسب المناطق ويزدان عادة بالنقوش والألوان الزاهية.ولاننسى أن نذكر هنا صناعة اللبان.
صناعة الجلود ، ،
يستفيد العمانيون منذ القدم من جلود الأنعام لصناعة منتجات مختلفة مثل (قرب الماء والدلو) والكثير من الصناعات ومن أشهر الولايات في صناعة الجلود ولاية مرباط بمحافظة ظفار، ولاية نزوى بمحافظة الداخلية، ولاية المضيبي بمحافظة شمال الشرقية. صناعة النسيج
،
، عرف العمانيون صناعة النسيج من العصور القديمة، وعرفت هذه الصناعة عند أهل البادية بصناعة السدو عن طريق المغزل من صوف الأغنام أو الماعز، وقد استخدم النسيج المصنوع من الصوف و الشعر لبناء المساكن البدوية، واشتهرت نساء البادية أيضا بعمل الزرابيل من صوف الأغنام كما عملت على نسج زانه الجمال عن طريق المغازل.
وقد اشتهرت ولاية سمائل بمحافظة الداخلية بصناعة النسيج. الأزياء العمانية
،
، توصف الأزياء الرجالية بالبساطة والتكيف مع البيئة المحيطة، وهي عبارة عن ثوب طويل "دشداشة" ذات عنق مستدير يحيط بها شريط رفيع قد يختلف لونه عن لون الدشداشة.
أما الأزياء النسائية فتزدان بالألوان الزاهية والمطرزات الفنية البديعة، والتي بدورها تختلف من منطقة لأخرى، مكونة تشكيلة متنوعة الجمال صناعة الحلوى ، ، تحظى الحلوى العمانية بشهرة واسعة داخل وخارج البلاد، وتعد رمزا عمانيا للكرم والأصالة، وتعتبر الحلوى رفيقة العماني في أفراحه وأتراحه، فلا يخلو بيت عماني منها، خصوصا أوقات الاحتفالات والأعياد والأفراح والمناسبات الدينية، وغيرها.
الحلوى العمانية تعد من واجبات الضيافة الأساسية التي لا غنى عنها، ويتفاوت طعم الحلوى العمانية من منطقة إلى أخرى، وتحتفظ الحلوى بجودتها لأكثر من أربعة أشهر بدون إضافة أي مواد حافظة .
وعادة ما تقدم الحلوى في (الدست) ، وهو طبق دائري كبير خاص بالحلوى ، إلا أنه تختلف نوعيات وأحجام أواني التقديم فمنها الفخار والمعدن والبلاستيك ، وذلك حسب الطلب ونوع المناسبة. صناعة السعفيات ، ، تعتمد صناعة السعفيات على النخيل، فهناك الخوص (السعف) والزور(الجريد) بالإضافة إلى جذع النخلة وهناك أيضاً الليف والسعف، وعلى سبيل المثال فالبسط ( الحصر) تصنع من نباتي الغضف والرسل وهما نباتان ينموان على ضفاف الأودية التي تتوفر فيها المياه.
تشتهر محافظة مسندم بالصناعات السعفية مثل صناعة( السرود والمكبة) وتصنع من سعف النخيل، والمقصود(بالسرود) هو عبارة عن غطاء على شكل حصير أو ما يعرف بـ ( السمة ) ويستخدم في الطعام لحفظه من الحشرات ، أما (المكبة) المقصود بها غطاء يوضع فوق الطعام لحفظه من الحشرات. الصناعات الفخارية ،
، ،
يعد فن صناعة الفخار من الشواهد الملازمة والمميزة لحضارات أمم العالم إذ يعبر عن مدى تطورها ورقيها.
وصناعة الفخار رغم أنها أبسط أشكال الفن هي في الواقع من أصعب الحرف ، فهي الأبسط لأن لها طبيعة بدائية، ومع ذلك فهي الأصعب لأنها تنطوي على شكل من أشكال الفن
تعتبر الصناعات الفخارية في عُمان من الصناعات القديمة ويرجع سبب الاهتمام بها لتعدد استعمالاتها في حياتهم اليومية ومن أشهر الأماكن لصناعة الفخار:بهلاء بمحافظة الداخلية.
الفخار له عدة أنواع وأشكال وتتعدد استخداماته ومواد تصنيعه ، فالجحال تستخدم لحفظ ماء الشرب، والخروس الحمراء ذات الطبقة السميكة تستخدم كبيرة الحجم منها لحفظ الماء وحفظ التمور ، وصغيرة الحجم لحفظ العسل والدهون ، والبرام تستخدم كأواني لطهي الطعام ، ناهيك عن الاستخدامات الأخرى كدلال القهوة والمحاميس.
وتعتمد الصناعات الفخارية في مكوناتها على الصلصال، وتعتبر ولاية بهلا بمحافظة الداخلية. الموطن الأصلي للتربة الصالحة للصناعات الفخارية. تقطير ماء الورد ، يزرع الورد في منطقة الجبل الأخضر بكميات كبيرة ويقوم المزارعون بتصنيعه ولاتخلو هذه الصنعه من مشقة ولكن المشقة والتعب ينتهيان حين يحصل صاحبها على ثمرة جهده على ماء الورد المقطر
في شهر أبريل تتفتح زهور الورد فيقوم صاحبها بقطعها ثم يأخذها إلى مصنعه المتواضع، وضمن رحلتك للجبل الأخضر يمكنك مشاهدة مصانع تقطير ماء الورد. صناعة السفن ، تحتل صناعة السفن العمانية مكانة بارزة بين الصناعات التقليدية العمانية، حيث برع العمانيون في هذه الصناعة ولعبت هذه السفن دورا كبيرا في وصول العمانيين لمشارق الأرض ومغاربها واتصالهم بحضارات العالم القديم،
وتتميز السفن العمانية إجمالاً بتعدد أنواعها وأشكالها، وكانت مدينة صور العمانية أشهر المدن المطلة على المحيط الهندي في بناء السفن ، ويمكن للزائر في صور أن يتجوّل ويشاهد مراحل التصنيع المختلفة للسفن والقوارب والمواد المستعملة لصناعتها ويستطيع السائح اقتناء نماذج صغيرة للسفن التي كانت تصنع قديما في صور، ومن أشهر السفن بولاية صور سفينة ( الغنجة ). وتستغرق فترة بناء الغنجة سنة كاملة وتخليدا من أهالي صور لهذا النوع من السفن تم وضع سفينة من نوع الغنجة سفينة(فتح الخير) قبالة المتحف البحري في المدينة، ونصبوها كتذكارا لهذه الولاية العريقة.ومن أنواع السفن العمانية الأخرى (السنبوق) و( البدن ). وتتميز السفن العمانية الصنع عموما بالمتانة والقوة. صناعة الفضيات ، تحتل الصناعات الفضية حيزا كبيرا في التاريخ العماني، وتتميز بحس فني ثري ، وتتفرد بذوق رفيع ينم عن فن أصيل يعكس ثقافة المجتمع الضاربة في أعماق التاريخ ، وتعبر عن مرجعية اجتماعية ودينية ذات رموز غنية بمحتوياتها. ولا يكتمل الزي العماني سواء كان للمرأة أم للرجل بدون المشغولات الفضية التي تزيده جمالا، كما يظهر في الخنجر العماني. صناعة الخشبيات ، استغل الانسان العماني وفرة الأشجار وتنوعها في السلطنة ليوظفها في صناعات مختلفة منها الأبواب والنوافذ والمناديس ( مفردها مندوس وهو خزان خشبي لحفظ الأغراض المختلفة). حصاد اللبان ، تجمع الثمار من بداية شهر ابريل من كل عام، حيث تشتد الحرارة التي تساعد على خروج السائل من شجرة اللبان، وتحتاج هذه العملية إلى خبير في التجريح بواسطة أداة حادة تسمى (المنقف) وتحتاج إلى ضربتين (أي جرحها في مرتين متباعدتين) يفصل بينهما 14 يوما تقريباً، يخرج السائل الأول على شكل حليب، وهو غير صالح للاستعمال، وتأتي الضربة الثانية بجرح الشجرة على طول جذعها، ويبدأ الجمع بعد أسبوعين من الضربة الثانية، وبعدها يتم نقر الشجرة للمرة الثالثة ليخرج السائل اللبني ذو الجودة العالية، ويترك إما على الشجرة أو في الأرض، وتختلف كل شجرة عن الأخرى في نوعية اللبان وغزارة الإنتاج، ويطلق على الضربة الأولى (التوقيع) أما الثانية والثالثة فيسمونها (السعف) وتحتاج هذه المهنة إلى خبره ومعظم من يعملون بها توارثوها عن أبائهم وأجدادهم، وقد يؤدي الخطأ في جرح الشجرة بأن الشجرة تتوقف عن الإنتاج وقد يؤدي في بعض الحالات لضمورها، وقد يمتد موسم الجني إلى شهر أكتوبر، ويبلغ إنتاج الشجرة الواحدة حوالي عشرة كيلو غرامات في المتوسط، ويقدر إنتاج ظفار من هذا المحصول بسبعة آلاف طن سنويا، ويكثر تواجده بسوق الحافة بصلالة. . .. |
[/center] |
|
|
|
hgpvt hgjrgd]dm hgd],dm td sg'km ulhkLLlahv;jd gglkr,g > hgjrgd]dm hgpd,dm hgpvt sg'km ulhkLLlahv;jd :::
ثلاثة اخرجهم من حياتك:
:: من استرخص مشاعرك
:: من يتلذذ في تعكير مزاجك
:: من هانت عليه العشرة
ا-------------------ا |