عبدالله الشاعر لِمَجهودكَ شُمُوعٌ تَذوبُ بِمَعَآنِي الجَمَآلْ الف مبروك الالفيه 5000

. . . . . . . . . . . . صَبَآحْكمَ / مَسْآئَكَمْ آكتِمَالِ رضَاً و نَعيِمٍ منَ البَاريْ سبحَانَهُ وتَعَالىَ خالقِ الأفئدةِ والبصائِرَ لـ/قومٍ يعقِلونْ وسُبحَانَهُ مَنْ خلَقَ القَلمِ و النونِ .. في حُلَةٍ قشيبةٍ ترتدينَا ملامحُ الفَرحِ لـ بزوغِ اشراقاتٍ من كواكبَ لـ/الابداعِ نبراسٌ ولـ/الوفَاءِ رمزٌ .. ولـ العطَاءِ قناديلَ دريَةٍ أما التَبآرِيِكُ وَ التَهَاني اليَومَ تلَبس حرائِرَ من سُنْدُسٍ واستَبَرَقٍ وتعزفُ الأنَاملَ تَراتَيِلَ فرَحٍ فَوقَ الأفئِدَةِ المُتَبَتِلَةِ بـ/النَقَاءِ لـ/التَهنَئِةِ اليَومَ رَونَقٌ خَاصٌ .. لأنَ الاحتِفَالَ و التَهنِئَةَ لَيِسَ لِوُصُولِ . . لـ5.000 مُشَاركة بَلْ لأَننَا مَعَهُ وهو مَعَنَا تَربِطُنَا أوَاصِرَ الاخُوةِ و المَوَدَةِ و الصَدَاقَةِ في الَرَبَيَعِ َيَحَلَوُ الَسَمّرُ وَ يَحَلوُ الابَحَارُ فيَ عَالمٍ لا تَعَرِفَهُ بَقَيَةُ الكَائِنَاتِ في الرَبَيَعِ تَتَفَتَحُ زَنَابقَ وَ تخَضَوضِرُ أفَنَانٍ ولأنَه .. . . . سَتَنَطِقُ أَكَوَانَ الجَمَالِ وَ الوفَاءِ وتكتِبُ في بَيَدَاءِ النَبَضِ فيَضْ منْ قِصَصَ الأحَلامْ و أُخرَىَ مِنْ الآمَاَلْ تَسَتَمْطِرُ الأبَجَدَيَةُ وَ تبُلًلَ اَلَسَطَورِبـ/أفَواجٍ مِنْ كَلِامٍ و ضًوَءٍ حرَوَفِ مِن إبَدَاعٍ قلمٌ نَسَتَمِدُ النَقَاءَ مِنهُ أكَاَلَيَلَ غَاَرٍ تُعَانِقُ جيّدَ الطفًوَلَةِ و الَمَحَبَةِ تأَلَقٌ بَلَغَ ,,سَابِعَ سَمَاَءِ واشَراقٌ نَديُ بـ الأزهيرِ مُبَاَرَكَةٌ فُصُولُ الانْهِمَارِ و مُبَاَرَكٌ مَطَركَ الَذَي يَروَيَ همسات الغلا . ميـورهـ . . . . . . . . . .

uf]hggi hgahuv gAlQ[i,];Q aElE,uR jQ`,fE fAlQuQNkAd hg[QlQNgX hgt lfv,; hghgtdi 5000 lfv,; gAlQ[i,];Q hghgtdi hg[QlQNgX hgahuv hgt jQ`,fE fAlQuQNkAd aElE,uR