09-08-2020, 07:40 PM
|
| |
SMS ~
[
+
] | | | | |
البرنسيسه فاتنه لـ الفيتها رونق من بحور الجمال مبارك الفيتك 828000 . . . . . . .... صَبَّــآَحْ || مَسَّـآءٌ {..الْتَمَيُّزِ وَالإبْدَاعْ ..} تَـحَيَّةً مَمْلَوؤُهُ بِـ الْتَّقْدِيْرُ وَالِإِحْتِرَامِ وَ مَوَدَّةِ يَفُوْحُ مِنْ جَوَانِبِهَا رَائِحَةُ الْوَفَاءِ وَ الْإِخْلَاصَ فًـ بِهَذِهِ الْلَّحْظَةِ الْفَرْحَةُ تُطْرِبُ بِـ قُلُوْبَنَا أَجْمَلَ الْأَهَازِيْجُ الْوُجْدَانِيَّةَ الْوَدِيَّةٌ حُضُوْرِ مَلَأَ الْمَكَانْ بِـ شَذَىً الْوُرُودِ وَ عَبَقْ الْزُّهُوْرِ حَيْثُ يَقِفُ قَلَمِيْ وَ قَلْبِيْ وَ أَنَا قَبْلِهِمْ إِحْتِرَامَاً وَتَقْدِيْراً لِـهُا لِـ نَشَاطـهَا .. وَلَـ تُمَيِّزُهَا الْمَلْحُوْظُ فِيْ جَنَبَاتِ مُنْتَدَانَا فَقَدْ كَانَ الْإِبْدَاعْ وَالَـ تَأَلَّقَ سِمَتُهَا وَ شِعَارُهَا يَسُرُّنِيْ أَنَّ أُقَدِّمُـ الْتَهْنِئَهْ أَجْمَلَ التَهَانّي لِـ فرآشًه الْمُنْتَدَىّ الَّذيْ بَزَغَت فِيْ سَمَاءِ مَجَالِسِنَا وَ قَمَرٌ سَطَعَ نُوْرُهُا فِيْ أَرْضِنَا وَسْمَاءَنا البرنسيسـه فـاتنه . أُلّـ مَبْرُوُوُوُوُكْ مـبِبروك وصولكِ للآلْفِيّةً 828.000 فَعِنْدَمَا يَمْتَزِجُ الْإبْدَاعُ وَ الْجَمَالُ وَ الْحُضُورَ الْفَعَّالُ .. وَ الْإبْدَاعُ هُنَا بِأَلْوَانِ الْطِيفِ بِكُلِّ الّألِــوَانْ .. بِينٍّ سَكَنَاتِ الْلَّيْلِ .. وَ شَقَّشَقَّتِ أضَوَاءَ الْنَّهَارِ .. كَانَ للأفَرَاحُ مَعَانِيْ .. فَسَقَطَتِ عَلَىَ أوْرَاقِ الْزَّمَانِ .. تَسَرَّبَ حِبْرُهَا وَ انْتَشَرَ .. وَجَالَتْ مَعَهَ خَواطَرْنَـآَ تَسْرِيْ .. مَعَهَا عِبْقَ الْمَاضِيْ وَ أمَّلَ الْمُسْتَقْبَلِ .. بَيْنَ هَمَسَاتِ تَنَاثَرَتْ وَ بَيْنَ بَسَمَاتُ أشْرَقَتْ .. تُسَاقِطْتْ أوْرَاقِيْ .. إِهْتَزَّتْ وَ تَنْاثَرَتْ كَلِمَاتِيْ .. ضَاعَتْ أحَرْفِيْ .. إنْكَسَرَ قَلَمِيْ .. فَكَيْفَ سَأَخِـطَ عِبَارَاتِيْ ؟!! إبَدَاعَاً وَ نَثْرَاً وَ هَمْساً دَافَـئاً تَرْجَمَةِ لِلإبَدَّاعٍ فِي سَمَاءْ صَّرْحَنَا وَ مُنْتَدَانَا الْغَالِي مُنْتَدَىّ همسات الغلا |
|
|
|
hgfvksdsi thjki gJ hgtdjih v,kr lk fp,v hg[lhg lfhv; hgtdj; 828000 lfhv; gJ H, hgfvksdsi hgpghg hgtdjih hgtdj; fp,v v,,r
وحدك يالله تدرك عمق ما أشعر به فكن معي دائما _ _ _ _
يبقى الكتمان مريح رغم انه مؤذي داخليا _ _ _ _ اشعر بخيبه
مثل ذالك السجين
الذي سمحوا له
بالزياره مرا واحد في السنه
ولم يأتي احد لزيارته
|