الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||||||||||
| |||||||||||
خاتم رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم أرسل الرسول صلى الله عليه وسلم إلى الرسل والملوك كتبًا يدعوهم فيها إلى الإسلام، فقيل: يا رسول الله إنَّ الملوك لا يقرأون كتابًا إلا مختومًا فاتخذ رسول عن أنس بن مالك قال: كتب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى قيصر، أو إلى الروم، ولم يختمه، فقيل له: إنَّ كتابك لا يُقرأ إلا أن يكون مختومًا، فاتخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم خاتمًا من فضة، فنقشه ونقش محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال فكأني أنظر إلى بياضه في يد رسول الله صلى الله عليه وسلم. رواية أخرى لما رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم من الحديبية في ذي الحجة سنة ست الهجرية أرسل إلى الرسل والملوك يدعوهم إلى الإسلام، وكتب إليهم كتبًا، فقيل: يا رسول الله. إنَّ الملوك لا يقرأون كتابًا إلا مختومًا فاتخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ خاتمًا من فضة[1]، "فصّه منه" نقشه ثلاثة أسطر: محمد رسول الله، وختم به الكتب. وكانت أسطر الخاتم الثلاثة: محمد في سطر، ورسول في سطر، والله في سطر، السطر الأعلى: الله، والسطر الأوسط: رسول، والسطر الأخير: محمد، وكان منقوشًا وكتابته مقلوبة ليطبع على الاستقامة، وقد حفرت الأحرف "محمد رسول الله" على فص الخاتم، وعندما يختم به فإن الِحبْر يغطّي الدائرة ما عدا الأحرف المحفورة، فتظهر بعد الختم بيضاء تقرأ بوضوح ويسر. والصورة الموجودة لخاتم النبي صلى الله عليه وسلم واضحة الكتابة، دقيقة الأحرف، متميزة الخط، متناسقة الوضع، متساوية الأبعاد تقريبًا، لا يخطئ مَن يقرأها. وكان النبي صلى الله عليه وسلم يلبس خاتمه بيساره، وقيل: بيمينه، وظل خاتمه في يده صلى الله عليه وسلم حتى مات، وفي يد أبو بكر وعمر حتى ماتا، ثم كان في يد عثمان بن عفان ست سنين، فسقط الخاتم في بير أَرِيس[2]، فطلبه عثمان ومن معه ثلاثة أيام في البئر فلم يقدروا عليه، ويبدوا أن عثمان استعمل الخاتم كما استعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم لختم الكتب والوثائق، فسقط الخاتم من يده وهو الأشهر الذي عليه أكثر المصادر المعتمدة، وقيل: سقط من يد مُعَيقيب بن أبي فاطمة الدَّوسي الذي كان أحد كُتَّاب النبي صلى الله عليه وسلم، وأنه كان على خاتم النبي صلى الله عليه وسلم. المصدر: منتدى همسات الغلا ohjl vs,g hggi lpl] wgn ugdi ,sgl hggilpl] phjl vs,g sld آخر تعديل الاداره يوم
16-06-2020 في 04:03 PM. |
11-06-2020, 07:32 PM | #6 |
| جَزآك الله جَنةٌ عَرضُهآ آلسَموآتَ وَ الآرضْ بآرَكَ الله فيك عَلى روعة طَرحك آسْآل الله آنْ يعَطرْ آيآمك بآلريآحينْ دمْت بِ طآعَة الله |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
الله , اللهمحمد , حاتم , رسول , سمي , عليه , وسلم |
| |