ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الاسلاميه) O.o°¨ > ( همســـــات الإسلامي )


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-06-2020, 11:30 PM
مبارك آل ضرمان غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
الاوسمة
بريق القوافي 
لوني المفضل Darkorange
 رقم العضوية : 6704
 تاريخ التسجيل : 22 - 12 - 2015
 فترة الأقامة : 3306 يوم
 أخر زيارة : 29-10-2024 (09:03 PM)
 العمر : 34
 المشاركات : 288,679 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز مبارك آل ضرمان يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
28 صلاتك صلتك بينك وربك { فريق الأحمر }











[/align]




صلاتك صلتك بينك وربك فريق
صلاتك صلتك بينك وربك { فريق الأحمر }
فأوصيكم - أيها الناس - ونفسي بتقوى الله - عز وجل - فإن بها الفلاح في الدنيا والعاقبة في الآخرة؛ ﴿ وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى ﴾ [طه: 132].

أيها المسلمون:
إذا ادلهمَّت الخطوبُ وحلَّت الكروب، إذا توالت الهموم وتراكمت الغموم، إذا انعقدت في السماء غيومُ البلاء وتوالت سحائب النُّذر، إذا تكدَّرت النفوس ونَكِدَ العيش وتنغَّص العمر، إذا استكنَّ الحزن في جوف العبد وطال مرضه، إذا تلجلجَ الهمُّ في ضميره واشتدَّ مَضَضه، إذا تعسَّر إدراك المطالب، وحالت دونها العقبات والمصاعب، إذ ذاك لا مفرَّ للمؤمنين من الله إلا إليه، ولا مَفزع لهم إلا ربهم، يقفون بين يديه، ينيخون مطاياهم ببابه، ويلجؤون إليه ويلوذون بجنابه، يرفعون الأكفَّ إليه ضارعين، ويتوجَّهون إليه بقلوبهم خاضعين خاشعين، فيجيب المضطر ويَكشف السوء والضرَّ.

ولقد علم الموفَّقون أن أقرب طريقٍ لاتصالهم بربهم، وأرجاها لقبول دعائهم وإجابة سؤلهم، وأحراها لنيل الرغائب ودفع المصائب، وأقواها على جلب العطايا وردِّ البلايا، طريق الصلاة، حيث أمرهم بالاستعانة بها الحكيم العليم، وأرشدهم إليها بقوله وفعله النبي الكريم، قال – تعالى-: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ﴾ [البقرة: 153]، وقال - سبحانه -: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى * وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى ﴾ [الأعلى: 14- 15]، وقال صلَّ الله عليه وسلَّم - فيما رواه مسلم وغيره: ((أقرب ما يكون العبدُ من ربه - عز وجل - وهو ساجد؛ فأكثروا الدعاء))، وروى البخاري ومسلم وغيرهما عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - ذكر يوم الجمعة، فقال: ((فيها ساعةٌ لا يوافقها عبدٌ مسلم وهو قائم يُصلِّي يسأل الله شيئًا إلا أعطاه - وأشار بيده يُقَلِّلُها))، وأخرج أبو داود وأحمد عن حذيفة - رضي الله عنه - قال: ((كان النبي صلَّ الله عليه وسلَّم - إذا حَزبَه أمر، صلَّى)).

هكذا كان القدوة - عليه الصلاة والسلام - يفزعُ إلى ربه ويلوذ به إذا نزل به أمرٌ عظيم، أو أصابه همٌّ أو غمٌّ، فصلوات ربي عليه وسلامه، ما أعلمه وأحزمه وأحكمه!! ما كان ليلتفت عن ربِّه يَمنةً ولا يَسرةً، أو يطلب من غيره عونًا أو يَبتغي من سواه نُصرةً، بل كان يوجه وجهه للذي فَطَرَ السماوات والأرض حنيفًا، يتصل به ويدعوه قائمًا وراكعًا وساجدًا، يَحذر الآخرة ويرجو رحمةَ ربِّه.

وإن أمتنا اليوم وقد حزبتها أمور جليلة ونزلت بها نوازل كثيرة، إنها لفي حاجةٍ ماسَّةٍ إلى تقوية الاتصال بربها والتقرب إلى مولاها، إنها لفي أشد الضرورة إلى اللجوء إلى مَن بيده الأمر مِن قبل ومن بعد، فهل فعلت ذلك وبادرت به؟ هل استكانت لربها وخضعت لخالقها؟ هل اتصلت به وتقرَّبت إليه وقوَّت علاقتها به؟ لنبدأ بأنفسنا ولننظر ما حالنا مع عمود ديننا الصلاة؟ هل اكتظَّت بنا المساجد وضاقت بنا الجوامع؟ هل بادرنا إلى الصلاة حال سماعِ الأذان وتسابقنا إلى الصفوف الأُوَل؟ هل بكَّرنا إلى الجُمَع، وحافظنا على الجماعات وانتظرنا الصلاة بعد الصلاة؟

الله – تعالى – يعلم، والمؤمنون يرون ويشهدون أنَّ الوضع يسير في اتجاهٍ معاكسٍ، ويأخذ طريقًا مضادًّا، سَلوا صلاة الفجر: كم يَشهدها؟ وانظروا إلى تكبيرة الإحرام، كم يُدركها؟ وتتبَّعوا النوافل الراتبة، كم يُحافظ عليها ويَحرص على استكمالها؟ وإذا سلَّم الإمام وانصرف من صلاته، فاحصروا الذين يتمُّون بعده ويُكملون صلاتهم فُرادى، ثم انظروا وتفكروا وتأملوا: كم يَبقى الناس في المساجد بعد الصلوات؟ وهل يَنشغلون بالدعاء وترديد الأذكار، أم يعجلون بالانصراف ويسرعون بالفرار؟

إنها لأحوال عجيبة وأوضاع غريبة، يَترك الناس عمودَ دينهم وتضعف صلتهم بربهم، ويتساهلون في صلاتهم ولا يُقيمونها كما أُمروا، ثم يستنكرون أن تُرفعَ عنهم العافية ويَحلَّ بهم البلاء، ويتعجبون من ظهور الغلاء وانتشار الوباء، ويستغربون أن تقلَّ الأمطار في ديارهم وتَغور المياه في آبارهم، إن العاقل لا يَعلم كيف يستطيع مجتمعٌ أن يواجه متغيرات الحياة وهم عن صلاتهم ساهون؟!

وإنه من غير المتصور من ذلك الإنسان الهلوع الجزوع أن يُقاومَ تيارات الحياة المتزاحمة أو يَصمدَ أمام أمواجها المتلاطمة، وهو تاركٌ للصلاة متهاونٌ بها؛ قال الله - جل وعلا-: ﴿ إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا * إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا * وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا * إِلَّا الْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ دَائِمُونَ * وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ * لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ * وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ * وَالَّذِينَ هُمْ مِنْ عَذَابِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ * إِنَّ عَذَابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ * وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ * فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ بِشَهَادَاتِهِمْ قَائِمُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ * أُولَئِكَ فِي جَنَّاتٍ مُكْرَمُونَ ﴾ [المعارج: 19-35].

فهذه طبيعة الإنسان وتلك جِبِلَّته: ضعيف، هلوع، جزوع، منوع، لا يتحمَّل الضراء ولا يُحسن التصرف في السراء، ولا يُخلِّصه من ضَعفه ولا يُنجيه من خوره إلا أن يكون من المصلين، فإنها حينئذٍ تتغير طبيعته وتتبدلُ حاله، إذ تتنزل عليه السكينة من ربِّه ويزداد يقينًا وصبرًا، وتَعظم همَّته ويَسمو مطلبًا ويطمئن نفسًا، ويقوى على تقلُّبات الحياة قلبه، ويصلبُ أمام المصائب عودُه، ويتصف بتلك الصفات العظيمة ويَترفَّع في المنازل الكريمة، وإن بدء هذه الصفات الجليلة والخلال الجميلة بالمداومة على الصلاة، وختمها بالمحافظة على الصلاة، إنها لتؤكِّد أن الصلاة هي بداية الخير ونهايته، وأول الفلاح وآخره، ومنطلق الكمال وغايته، فأهل الصلاة هم المؤدُّون لحقوق المال، أهل الصلاة هم أهل الخشية من الله والخوف من لقائه، أهل الصلاة هم الراعون للأمانات الموفون بالعهود، أهل الصلاة هم حافظو الفروج غاضُّو الأبصار، وفوق هذا فأهل الصلاة هم أهل الجنة؛ ﴿ أُولَئِكَ فِي جَنَّاتٍ مُكْرَمُونَ ﴾ [المعارج: 35].

وإنه ما استُدفِعت شرورُ الدنيا والآخرة ولا استُجلِبت مصالحهما بمثل الصلاة، ولا ابتلي قومٌ بمصيبةٍ، أو فجأتهم نقمة، أو نزلت بهم جائحة، أو أصيبوا بمرضٍ، أو طرقتهم عاهةٌ، أو حلَّت بهم فادحة - إلا كان نصيب المصلِّي من الشرور أقل ووطأتُها عليه أخف، وعاقبته أسلم ونهايته أكرم، ألا فاتقوا الله - أيها المسلمون - وكفاكم هجرًا للمساجد وتضييعًا للصلوات وإعراضًا عن الجماعات، حافظوا على الصلاة واركعوا مع الراكعين، وأقيموها كما أُمرتم بخشوعٍ وقوموا لله قانتين؛ ﴿ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ * فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ * أُولَئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ * الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴾ [المؤمنون: 1-11].

أما بعد:
فاتقوا الله - تعالى - وأطيعوه ولا تعصوه؛ ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا ﴾ [الطلاق: 2].

أيها المسلمون:
لن يَجد المؤمنون الراحة التامة إلا فيما وجدها فيه إمامهم محمد صلَّ الله عليه وسلَّم - ولن يعيشوا العيشة الراضية إلا كما عاشها القُدوة والأسوة - عليه الصلاة والسلام - حيث كان يقول لبلال - رضي الله عنه -: ((أقم الصلاة، أرحنا بها))، ويقول: ((وجُعِلت قُرةُ عيني في الصلاة))، بل إن الأمة لن تستطيعَ القيام بما حملتْ من أمانةٍ ثقيلةٍ إلا بقيامها بالصلاة؛ فإن الله - سبحانه - حينما انتدبَ نبيه صلَّ الله عليه وسَّم - للدور الكبير، واختاره ليلقي عليه القول الثقيل، قال له: ﴿ يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ * قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا * نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا * أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآَنَ تَرْتِيلًا * إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا ﴾ [المزمل: 1-5]، فكان الإعدادُ للقول الثقيل والزاد للتكليف الشاق هو قيامَ الليل بالصلاة وترتيل القرآن. إنها الصلاة، العبادة التي تَفتح القلب وتُوثِّق الصلة بالرب، والتي على قدر اهتمام العبد بها، تَقوى صلته بربه - عز وجل - ومن ثَمَّ تفتحُ عليه من الخيرات أبوابها، وتقطعُ عنه من الشرور أسبابها، ويَنال الغنيمة ويَهنأ بالصحة والغنى، ويَسعد بالراحة ويتمتعُ بالسِّعة والنعيم.

ألا فاتقوا الله - أمة الإسلام - وحافظوا على الصلاة؛ فإنها آخر ما عَهِد به نبيكم إليكم، وهو يَجودُ بنفسه على فراش الموت، فعلُها نور وانتظارها رِباط، وإقامتها عِصمة للدماء والأموال، وكثرة الخُطا إليها رِفعة للدرجات ومَمحاة للسيئات، وتركها كُفر وشِرك، والتهاون بها والتكاسل عنها نِفاق، وفوتها تِرة وحَسرة، وهي آخر ما يَبقى من الدين، وأول ما يُحاسب به العبد يوم القيامة من عمله، فإن صلحت، فقد أفلح وأنجح، وإن فسدت، فقد خَاب وخسر، صحَّ عنه صلَّ الله عليه وسلَّم - أنه قال: ((خمسُ صلواتٍ افترضهن الله - عز وجل - من أحسن وضوءهن وصلاَّهنَّ لوقتهن، وأتمَّ ركوعهن وخشوعهن، كان له على الله عَهدٌ أن يَغفرَ له، ومن لم يفعل فليس له على الله عَهدٌ، إن شاء غَفرَ له وإن شاء عذَّبه)).













wghj; wgj; fdk; ,vf; V tvdr hgHplv C fdk; .ghj; wlj; tvdr





رد مع اقتباس
قديم 10-06-2020, 11:43 PM   #2


ميارا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3158
 تاريخ التسجيل :  19 - 7 - 2012
 أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM)
 المشاركات : 944,599 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياكم تمنيت السعادة
بدنياي وشفت
السعادة تبتعد ماتبيني


يارب امنحني
قلبا يتحمل
جروحه وألالامه
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



طرح في غاية الروعة بارك الله فيك
جزآآك الله خيـــر على الطرح القيم
وجعله الله في ميزآآن حسنآآتك
وان يرزقك الفردووس الاعلى من الجنه
الله لايحرمنآآآ من جديــدك


 
مواضيع : ميارا



رد مع اقتباس
قديم 11-06-2020, 02:32 AM   #3


ملاذ الفرح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7815
 تاريخ التسجيل :  24 - 4 - 2017
 أخر زيارة : 31-08-2024 (06:28 AM)
 المشاركات : 275,240 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Maroon
افتراضي





 

رد مع اقتباس
قديم 11-06-2020, 03:10 AM   #4


النـور غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3291
 تاريخ التسجيل :  21 - 10 - 2012
 العمر : 25
 أخر زيارة : 15-11-2024 (05:05 AM)
 المشاركات : 133,284 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Hotpink
افتراضي



جزاك الله خيرًا


 

رد مع اقتباس
قديم 11-06-2020, 03:18 AM   #5


عاشق الغيم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6273
 تاريخ التسجيل :  7 - 7 - 2015
 العمر : 34
 أخر زيارة : 05-11-2020 (12:00 AM)
 المشاركات : 50,765 [ + ]
 التقييم :  507563317
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



اسأل الله العظيم
أن يرزقك الفردوس الأعلى من الجنات
وأن يثيبك البارئ خير الثواب
دمت برضى الرحمن


 

رد مع اقتباس
قديم 11-06-2020, 04:29 AM   #6


بسام البلبيسي متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8412
 تاريخ التسجيل :  23 - 3 - 2018
 العمر : 63
 أخر زيارة : 04-01-2025 (02:30 PM)
 المشاركات : 59,828 [ + ]
 التقييم :  1026666763
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Gold
افتراضي



اسأل الله العظيم
أن يرزقك الفردوس الأعلى من الجنات
وأن يثيبك البارئ خير الثواب
دمت برضى الرحمن


 

رد مع اقتباس
قديم 11-06-2020, 06:27 AM   #7


ذابت نجوم الليل متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (05:41 AM)
 المشاركات : 3,316,117 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



سلمت يدآك على روعة الطرح
اسأل البآري لك سعآدة دائمة ..
ودي وتقديري


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الأحمر , بينك , زلاتك , صمتك , فريق , وربك


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الموز الأحمر.. سعرات منخفضة وفوائد مذهلة ذابت نجوم الليل (همســـات الصحه والطب) 14 04-03-2020 11:43 AM
السياحة في البحر الأحمر ابو عبد الله (همسـات السياحة واشهر الفنادق) 9 11-05-2019 07:29 PM
أيهما أفضل للصحة وأكثر فائدة ؟ التفاح الأخضر أم التفاح الأحمر ؟ نسيم فلسطين (همســـات الصحه والطب) 13 06-05-2017 12:37 PM
احلى ديكورات باللون الأحمر مبارك آل ضرمان (همســـات الديكور و الكروشيه Crochet) 9 19-09-2016 08:13 PM
ارتداء المرأة للون الأحمر يحرك مشاعر الرجل"الفريق الأحمر" الفاتنة ( همسات عالم حواء) 28 26-05-2014 06:54 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 05:51 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010