ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات



2 معجبون
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-06-2020, 01:20 PM
البرنسيسه فاتنة غير متواجد حالياً
Jordan    
الاوسمة
اللمسه المذهبه 
لوني المفضل red
 رقم العضوية : 4429
 تاريخ التسجيل : 3 - 2 - 2014
 فترة الأقامة : 3978 يوم
 أخر زيارة : 15-07-2023 (04:13 PM)
 المشاركات : 1,076,460 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : البرنسيسه فاتنة يستحق التميز البرنسيسه فاتنة يستحق التميز البرنسيسه فاتنة يستحق التميز البرنسيسه فاتنة يستحق التميز البرنسيسه فاتنة يستحق التميز البرنسيسه فاتنة يستحق التميز البرنسيسه فاتنة يستحق التميز البرنسيسه فاتنة يستحق التميز البرنسيسه فاتنة يستحق التميز البرنسيسه فاتنة يستحق التميز البرنسيسه فاتنة يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي خيار من خيار



عن عمرو بن دِينار عن عبدِالله بن عمر - رضي الله عنهما - قال: "بينما نحنُ جلوسٌ بفِناء رسولِ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - إذ مرَّتِ امرأةٌ فقال رجلٌ مِن القوم: هذه ابنةُ محمد، فقال أبو سفيان: إنَّ مَثَل محمد في بني هاشم مَثَلُ الرَّيحانة في وسط النَّتَن، فانطلقتِ المرأةُ فأخبرتِ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - فخرَج النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - يُعرَف الغضبُ في وجْهِه، فقال: ((ما بالُ أقوال تَبلغُني عن أقوامٍ! إنَّ الله - تبارك وتعالى - خَلَق السمواتِ فاختار العُليا فأسكنها مَن شاء مِن خَلْقه، ثم خَلَق الخَلْق فاختار مِن الخلْق بني آدم، واختار مِن بني آدم العَرَبَ، واختار مِن العرب مُضرَ، واختار مِن مُضر قريشًا، واختار مِن قريش بني هاشم، فأنا مِن بني هاشم مِن خيارٍ إلى خيارٍ، فمَن أحبَّ العربَ فبحُبِّي أحبَّهم، ومَن أبغض العربَ فببُغْضني أبغضَهم))؛ رواه الحاكم في المستدرك.

• • • •


لمَّا كرَّمَ الله بني آدمَ وفضَّلهم على كثيرٍ ممَّن خلَق تفْضيلاً، شاءتْ إرادتُه - سبحانه - أن يختارَ مِن بني آدم أُمَّةَ العرَب، فيَجعلهم خيرَ أمَّة أُخْرِجتْ للناس.



والعربُ في أصْلِهم هم سكَّان الجزيرة العربية، وهم مِن المجموعة السامية[1]، التي نشأتْ في الأصلِ مِن سام بن نوح، وينقسمون إلى ثلاثِ طبقات:

1- العرَب البائدة: وهم القبائل التي بادتْ وهَلَكتْ قبل الإسلام، وانطمستْ معالِمُها التاريخية، فلا يوجد الآن أحدٌ ينتسب إليها، وهم عاد وثمود، وطسم، وجديس، والعمالقة، وجُرْهم، ومعين.



2- العرَب العاربة: وهم أولادُ قحطان؛ ولذلك يُسمَّوْن بالقحطانيِّين، وقد يُسمَّون باليمنيِّين نِسْبة إلى أشهر دُولهم (سبأ)، وجَدّهم قحْطان هو أبو القبائل اليمنيَّة العربيَّة، وقد جاء ذِكرُه في التوراة باسمِ (قحْطان)، وقد انقسَم بنو قحْطان إلى فرعَيْن "حِمير" وأكثرهم أهل حضَر، "وكهلان"، وأكثرهم أهل وبَر، وقد ظلَّ هؤلاء القحطانيُّون في اليمن إلى خرابِ سدِّ مأرب، ثم تفرَّقوا في طول البلاد وعَرْضها.



3- العرَب المستعرِبة: وهم عرَب الشَّمال من نسْل إسماعيل - عليه السلام - ويقال لهم عرَب الحجاز، أو العدنانيون، وقدْ نشؤوا في مكة، ومنها تفرَّقوا إلى جهاتٍ كثيرة في الحجاز وتهامة، فقد اختلَط جَدُّهم إسماعيلُ بجرهم وصاهَرَهم، وكان مِن نسله (عدنان)، ومِن عدنان نشأ فرعان عظيمان "ربيعة" و"مضر"، وقد جُمِع لهما مِنَ الفَضْل والمجد ما جعَلهما أَرومة[2] صالحة، انبثقت عنها أطيبُ الفروع وأزكاها، وكان ربيعة ومضر على مِلَّة إبراهيم - عليه السلام - ففي حديثٍ رواه الزُّبَير بن بكَّار مرفوعًا: ((لا تَسبُّوا مُضرَ ولا ربيعةَ، فإنَّهما كانا مسلمَيْن))[3].



وقدِ اختار الله مِن هذين الفرعين أطيبهما وأزكاهما "مضر".



ثم اصطَفى الله من ولد "مضر" كِنانة، وهو شيخٌ جليل كان مطاعًا في قومه، مهيبًا بين أهله، وكانتِ العرب تحفظ مِن أخبار كرمه ونُبْله ما سارتْ به الرُّكبان حتى نقَل الحافظُ ابن حجر العسقلاني في شرْح البخاري: أنهم كانوا يحجُّون إليه؛ لعِلْمه وفضْله، وكان على سُنَّة جدِّه إبراهيم الخليل لا يأكل وحْدَه، ولا يمنع رِفْدَه.



وقدِ اصطفى الله مِن كنانة قريشًا، وهم أولئك الغُرُّ الميامين الذين منَحَهم الله المناقِبَ العالية، واختارهم لخِدمة بيته الحرام، وأعطاهم مِنَ الشرف الرفيع ما جعلَهم بين أهل مكة منارًا عاليًا، وذروةً شماء، وقد كانوا أصَحَّ ولدِ إسماعيل أنسابًا، وأشرفَهم أحسابًا، وأعلاهم آدابًا، وأفصحهم ألسنة، وهم الممهَّدون لجمْع الكلمة، والذين كانوا دعاةَ سلام وأمْن بيْن الناس، فقد هُدوا في حداثةِ الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - إلى التحالُفِ الذي عُرِف "بحلف الفضول" إذ تعاقدوا وتعاهدوا ألاَّ يجدوا بمكة مظلومًا إلا قاموا معه، وكانوا عونًا له على مَن ظلمَه إلى أن تُرَدَّ له مظلمتُه.



وفي حديث الزبير بن العوَّام عند الطبراني، ومِثْله حديث أم هانئ في مُعجمه الأوسط: ((فَضَّل الله قريشًا بسبع خِصال: فضَّلَهم بأنهم عبَدوا الله عشرَ سنين لا يَعبُد اللهَ إلا قرشي[4]، وفضَّلَهم بأنْ نصرَهم يوم الفيل وهم مُشرِكون، وفضَّلهم بأنه أنْزل فيهم سورةً من القرآن لم يدخُلْ فيها أحدٌ مِن العالمين وهي: ﴿ لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ ﴾، وفضَّلهم بأنَّ فيهم النبوةَ والخِلافة والحِجابة والسِّقاية".



وعن سعيد بن المسيب عن عمرَ بنِ عثمان بن عفَّان، قال: قال أَبِي: يا بُنيَّ، إنْ وليتَ مِن أمر الناس شيئًا، فأكْرِم قريشًا، فإني سمعتُ رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقول: ((مَن أهان قريشًا أهانَه الله - عزَّ وجلَّ))[5].



وأمَّا اصطفاءُ الله لبني هاشم، فقد كان بما امتازوا به مِن الفضائل والمكارم، فقد روَى أبو نعيم من حديث المستورد الفِهْريِّ - رضي الله عنه -: "إنَّ فيهم لخِصالاً أربعًا: إنهم أصْلَحُ الناس عندَ فِتنة، وأسْرعُهم إقامةً بعدَ مُصيبة، وأوشَكهم كَرَّةً بعدَ فرَّة، وخيرُهم لمسكين ويتيم، وأمنعُهم مِن ظُلم المملوك".



وكان جَدُّهم "هاشم" صاحبَ "إيلاف قريش"، الذي أخَذَ لهم العهدَ مِن قيصر الروم على حمايتهم في رحلةِ الصيف إلى الشام، ومِن حكومة اليمن في رِحلة الشتاء، فاتَّسَعتْ بهاتين الرِّحلتَيْن معيشةُ قريش، وأمِنوا في تجارتهم من كلِّ خوف، وقد امتنَّ الله عليهم بذلك في القرآن الكريم بما عدتْ به التجارةُ مِن أشرف أعمالِ الإنسان، وإنَّما أُطلق لقب "هاشم" على عمرو بن عبدمناف؛ لأنه هشَم الثريدَ للسَّنتَيْن العِجاف[6]، وكان في كلِّ عام يُشبِع منه قومَه وأهلَ المسوم كافةً، وقد مدَحه ابنُ الزَّبَعْرَى بقوله:

عَمْرُو العُلاَ هَشَمَ الثَّرِيدَ لِقَوْمِهِ
وَرِجَالُ مَكَّةَ مُسْنِتُونَ عِجَافُ






وكانتْ مائدة "هاشم" منصوبةً دائمًا لا تُرفَع في السراء ولا في الضراء، وزاد عليه ولدُه عبدالمطلب، فكان يُطعِم الوحشَ وطيرَ السماء، وكان أوَّل مَن تحنَّث بغار حراء، ورَوى أنَّه حَرَّم الخمر على نفْسه، وجعَل ماء زمزم قاصرًا على الشُّرْب، وحرَّم على الناس أن يغتسلوا به[7]".



وجُملةُ القول:

إنَّ بني هاشم كانوا أكرمَ قريش أخلاقًا، وأبعدَهم عن الكِبْر والأَثَرة، لا ينازعهم في ذلك أحَدٌ، وقد قال أبو جهْل في حَسدِه إيَّاهم على كوْن الرسولِ منهم: تنازعْنا نحن وبنو عبدمناف الشرفَ؛ أطعموا فأطعمْنا، وحمَلوا فحملْنا، وأعطوا فأعطَيْنا، حتى إذا زاحمناهم بالمناكِب، قالوا: منَّا نبيٌّ يأتيه الوحيُ مِن السماء، فمتى ندرك هذه؟!



ومِن بني هاشم اختارَ الله محمَّدًا - صلَّى الله عليه وسلَّم - فهو واسطةُ عقْد تألَّقَتْ حبَّاتُه، ونُظِمت من غوالي الدُّرِّ خيزرانُه، وهو نهاية سِلسلة تتابعتْ حلقاتُها المزهِرة تَرْوِي روائعَ الأمجاد عن كرائم الأحساب، وهو البَحْر الخضم الذي أمدتْه تلك الروافد الصافيات برصيدٍ مِن مقوِّمات الفِطْرة السليمة، ثم اختاره الله وأدَّبَه فأحْسَن تأديبَه، فكان على خُلُق عظيم.



وقدِ اختار الله العَرَبَ وأعزَّهم بالإسلام، وأنزل القرآنَ بلُغَتهم: ﴿ إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ﴾ [الزخرف: 3]، وفضَّلَهم على سائرِ الأُمم؛ إذ بَعَث فيهم رسولاً منهم يتْلو عليه آياتِه، ويُزكِّيهم ويُعلِّمهم الكتابَ والحِكمة، وهم مَدْعوون مِن قبل الله - عزَّ وجلَّ - إلى تحمُّل واجبِ الدعوة إلى الله، وحمْل راية الإسلام، والقِتال دونها؛ حتى تظلَّ مرفوعةً خفَّاقة في آفاقِ الدنيا؛ ﴿ وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ ﴾ [الحج: 78].



وظاهِرٌ مِن قوله - سبحانه -: ﴿ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ ﴾ [الحج: 78] أنه يريد العرَبَ، ويتأكَّد ذلك صراحةً بقول الله - عزَّ وجلَّ -: ﴿ وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ * رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ * رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ [البقرة: 127 - 129].



ولمَّا شاءتْ حِكمة الله تعالى أن يُنزل القرآن الكريم بلُغة العرَب، نبهَّهم - سبحانه - إلى أنَّ هذا الكتابَ أمانةُ الله لديهم، وهم مسؤولون عنه بيْن يدي الله - عزَّ وجلَّ - وأنَّ شرفَهم مستمَدٌّ منه، فلا كرامةَ لهم إلا به؛ ﴿ لَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَابًا فِيهِ ذِكْرُكُمْ [8] أَفَلَا تَعْقِلُونَ ﴾ [الأنبياء: 10].



وقد وجَّه إليهم الدعوةَ إليه، وفيها حثٌّ بالِغ، وحِصْن قوي على الاستمساكِ بهذه الأمانة الغالية؛ ﴿ فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ * وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ ﴾ [الزخرف: 43 - 44].



نعم، إنَّ رسالةَ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - عامَّةٌ للعرَب وغير العرَب؛ ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ ﴾ [الأنبياء: 107]، ولكنَّ العرَب هم قومُه وأهلُه، فهم أعلمُ الناس به، وأدراهم بأمانته وصِدْقه، ومِن ثَمَّ فهُم أجدر الناس باتباعه، لا سيَّما عشيرتُه الأقربون الذين يعرِفون مدخلَه ومخرجَه، ومنبته ونشأته، فالعربُ هم الصفوفُ الأولى في الأمَّة الإسلامية.


[1] المشهور عن المؤرِّخين أنَّ المجموعة السامية تشمل الكلدانيِّين، "وهم السريانيُّون"، وتشمل الأشوريِّين والفينيقيِّين والعرَب.

[2] الأَرومة بفتح الهمز وضمِّها: أصلُ الشجرة.

[3] قال الحافظ: وله شاهدٌ عند ابن حبيب مِن مرسل سعيد بن المسيب؛ أي: ومراسيله كلها أصحُّ المراسيل.

[4] أي لا يَعبُده وحدَه أحدٌ مِن العرب إلا أناس منهم؛ إذ كانوا على مِلَّة إبراهيم، وكانت الوثنيةُ قد شمِلتِ العربَ كلَّهم كما شملتْ غيرَهم.

[5] رواه الحاكم في المستدرك.

[6] المُسْنِتون اسم فاعل مِن أسنت القوم أصابتْهم السَّنَة والقحْط، والعِجاف الذين ضعُفوا وهزُلَت أبدانهم.

[7] من خلاصة السِّيرة المحمدية للسيِّد محمد رشيد رضا، ببعض تصرُّف.

[8] الذكر: الشرف العظيم.



odhv lk H,





رد مع اقتباس
قديم 07-06-2020, 07:56 PM   #2


البرنس مديح ال قطب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : 23-12-2024 (03:45 PM)
 المشاركات : 872,613 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



أَثابَكم الْلَّه خَيْر الْثَّوَاب ,,
وَلَا حَرَمَكم,,اجْر مَاقَدَّمَتم وَاجْر مِن اسْتَفَاد مِنْهَا
دُمْتم بِحِفْظ الْلَّه وَتَوْفِيْقِه,,

يسلموااااااااااااااااااا

؛ ؛ ؛
؛ ؛
؛
القيصر العاشق
البـــــ مديح ال قطب ــــــــرنس


 

رد مع اقتباس
قديم 07-06-2020, 08:26 PM   #3


عاشق الغيم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6273
 تاريخ التسجيل :  7 - 7 - 2015
 العمر : 34
 أخر زيارة : 05-11-2020 (12:00 AM)
 المشاركات : 50,765 [ + ]
 التقييم :  507563317
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



جَزآك الله جَنةٌ عَرضُهآ آلسَموآتَ وَ الآرضْ
بآرَكَ الله فيك عَلى روعة طَرحك
آسْآل الله آنْ يعَطرْ آيآمك بآلريآحينْ
دمْت بِ طآعَة الله


 

رد مع اقتباس
قديم 07-06-2020, 09:41 PM   #4


ميارا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3158
 تاريخ التسجيل :  19 - 7 - 2012
 أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM)
 المشاركات : 944,607 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياكم تمنيت السعادة
بدنياي وشفت
السعادة تبتعد ماتبيني


يارب امنحني
قلبا يتحمل
جروحه وألالامه
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



طرح في غاية الروعة بارك الله فيك
جزآآك الله خيـــر على الطرح القيم
وجعله الله في ميزآآن حسنآآتك
وان يرزقك الفردووس الاعلى من الجنه
الله لايحرمنآآآ من جديــدك


 
مواضيع : ميارا



رد مع اقتباس
قديم 08-06-2020, 01:16 AM   #5


النـور غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3291
 تاريخ التسجيل :  21 - 10 - 2012
 العمر : 25
 أخر زيارة : 15-11-2024 (05:05 AM)
 المشاركات : 133,284 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Hotpink
افتراضي



جزاك الله خيرًا .


 

رد مع اقتباس
قديم 09-06-2020, 11:51 AM   #6


باربي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7407
 تاريخ التسجيل :  25 - 9 - 2016
 أخر زيارة : 27-05-2022 (07:28 PM)
 المشاركات : 185,038 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
بالانـاا أنا فخــورهـ
وانانيتــي تأبى الوقوف عند تأثير الريااحـ

لوني المفضل : Hotpink
افتراضي



جزاك الله كل خير
وجعله في ميزان حسناتك
وسلمت اناملك


 

رد مع اقتباس
قديم 10-06-2020, 12:25 AM   #7


البرنسيسه فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4429
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2014
 أخر زيارة : 15-07-2023 (04:13 PM)
 المشاركات : 1,076,460 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
لوني المفضل : red
افتراضي





 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أو , جدار


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 01:32 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010