05-06-2020, 11:41 PM
|
| | | لوني المفضل Orange | رقم العضوية : 8971 | تاريخ التسجيل : 15 - 12 - 2019 | فترة الأقامة : 1839 يوم | أخر زيارة : 15-12-2024 (11:43 PM) | المشاركات :
41,388 [
+
] | التقييم :
2147483647 | معدل التقييم : | بيانات اضافيه [
+
] | | | |
ليلى والغني وإبن الجنايني // حصري بقلمي
. .
/. .
.
. . هذه القصه من عبر خيالي ولكن بها من الواقع اتمنى أن تنال اعجابكم وان تعطوني رأيكم بكل صراحة فأنا متقبلة لاي نصيحة ولأي رأي فهذه لأول مره اكتب في الموقع قصة من وحي الخيال بالرغم من انني دوما اكتب بالحصريات .
ليلى فتاه في الثامنة عشر من عمرها من أسرة فقيره
كانت تحلم بأن تكمل تعليمها الى اقصى المراحل
ولكن لظروف أسرتها الصعبه وصلت الى المرحلة الثانويه وتقدم إليها شاب غني ووافقت الأسره عليه حتى تكمل ليلى تعليمها .
- القصه كامله -
أسره تعاني من الفقر وصعوبة الحياه يعولها رجل مريض ولكنه مكافح يخرج ليعمل ارزاقي يوم بيوم ، أسرته مكونه من أربع بنات : أحلام ، إبتسام ، أمل ، ليلى .
كلهن تزوجن على قدر حالهن المادي ولم يكملن تعليمهن حيث أنهن كانت ليس لديهم الرغبه في إتمام التعليم فيما عدا ليلى هذه الفتاه كانت طموحه جدا تحلم بأن تصل إلى أقصى مراحل التعليم .
بدأت حكايتها ومأساتها من هنا :
كانت ليلى متوفقة في دراستها جدا وكانت تهتم بها إلى أن وصلت إلى المرحله الثانويه من التعليم فقال لها والدها أن ظروفه لم تساهده على أن يقوم بتعليمها أكثر من ذلك ، حزنت ليلى كثيراً وضاق بها الأمر حيث أنها تربعت على أولى القمم وكانت من الاوائل دائما .
في هذه الفتره كان يوجد عائله ثريه جدا وكان منها احمد بيه حيث انه كان لا يقيم بمصر كثيراً نظراً لعمله بالخارج فقام أهله بالإصرار عليه بالزواج ومنهم من عرض عليه هذه الفتاه ( ليلى ) وحتى يرضي اهله وافق على الزواج ، أما ليلى فكانت ضحيه لهذا الزواج حتى تكمل تعليمها بصغط من أسرتها الفقيره وحتى تقوم بمساعدتهم ومساندتهم مادياً .
وافقت ليلى بعد الضغط عليها بالزواج من احمد بيه وكانت تفكر في نفسها : لماذا أنا إختارني احمد بالرغم من إنه يعلم بإنني فقيره ؟
تزجت ليلى من احمد بيه وبدأت الدراسه ودخلت للجامعه واحمد بيه كعادته معتاد على السفر للخارج حيث كان يسافر كثيراً ويعود إليها يومين فقط .
كانت ليلى تشعر بالوحده والفتور القاتل في علاقتها بزوجها بالرغم من إنها تعيش بقصر ولا الأميرات .
كان يعمل بحديقة القصر عامل يسمى عم محمود رجل كبير بالسن وإبنه علي في العشرين من عمره
كان علي معجب جداً بـ ليلى وينظر إليها دوماً نظرات إعجاب وينسى بأنها زوجة الرجل الذي يعمل عنده في حديقة قصره إلى أن يفيق به الحال ويرجع إلى واقعه المرير .
في ذات يوم خرجت ليلى من القصر متجهة إلى الجامعه فجرى عليها علي ونظر إليها كثيراً ثم قال لها :
صباح الخير يا ليلى هانم .
ليلى : صباح الخير يا علي اخبارك ايه ؟
يسأل في نفسه وهو ينظر لها وهل تهمك اخباري ؟
ولكن في لحظة قال لها بخير يا هانم هل تأمرينني بشيئ ؟
ليلى : لا شكراً افتح البوابه حتى استطيع الخروج بالسياره .
أسرع علي وفتح الباب حتى خرجت ليلى من القصر وهو ينظر لها .
ذهبت ليلى إلى الجامعه ولكن وهي في طريقها ظلت تفكر بهذا الشاب وتظراته لها وطريقة حواره معها ولكن كانت تكذب نفسها .
وعندما وصلت إلى الجامعه التف حولها صديقاتها يسألونها عن حالها وهل سعيده في زواجها ؟
نظرت إليهم وهي حائره في الرد فهل تفصح لهم عما تعيش فيه من تعاسة مع زوجها التي لم تراه !!
فقالت لهم : عايشه وماشي الحال .
نظرن إليها في استغراب كيف هذا ؟ هل انها تقول ذلك خوفاً على نفسها من الحسد ؟
كان لها صديقة مقربة إلى قلبها تسمى هدى تعرف كل اسرارها فجائت بجابنها سائلةً لها : ليلى ماذا بكِ صديقتي أراكِ على غير ما يرام ؟
ليلى : ما في شيئ يا هدى اطمئني .
هدى : وما أخبار احمد معك ؟
ليلى : لما أبقى أعرف أخباره أنا الأول أكيد سأطمنك .
هدى : كيف هذا ؟
ليلى : لا تشغلين بالك هدى سأتركك الأن وأذهب إلى بيتي .
في هذه اللحظه خافت هدى على صديقتها ليلى فهي غير العاده فماذا بها بعد ؟
رجعت ليلى إلى القصر فتح علي لها الباب ونظر إليها في فرح بعودتها وسألها عن أخبارها في الجامعه والمذاكره وتمنى لها التوفيق .
دخلت ليلى إلى غرفتها وهي تفكر في حديث علي معها واهتمامه بها ونظراته إليها حتى أنها إستغرقت من الوقت كثيراً إلى أن جائها إتصال من زوجها يخبرها بأنه سوف يأتي إليها في نهاية الإسبوع .
وبعد إنهاء المكالمه رجعت ليلى إلى ما كانت عليه إلى صباح اليوم التالي وهي خارجه من قصرها إلى الجامعه فخرج علي مسرعاً بنظراته التي تقول لها إنه حقأ معجب بها كثيراً قائلاً : صباح الورد يا ست ليلى .
ليلى : صباح النور علي ، وقررت أن تصده في الكلام .
علي : فيكِ شيئ ست ليلى أراكِ على غير العاده ان شاء الله تكوني بخير .
ليلى : لا ابداً ما فيه شيئ افتح الباب حتى اطلع بالسياره لاني متأخره ومش فاضيه لاي كلام .
فتح علي الباب وهو يفكر في ما الذي فعله حتى تغيرت معه هكذا ؟ ، هل إنها أخذت بالها من نظراته ؟
وظل يفكر كثيراً طوال النهار إلى أن عادت ليلى إلى القصر وأسرع يفتح لها الباب دون أن يتكلم ولكن ظل ينظر إليها بشده وليلى لن تبالي لنظراته ولكنها تفكر به .
دخلت ليلى إلى غرفتها وطرق باب الغرفه وأسرعت لتفتح الباب حتى وجدت علي أمامها ينظر إليها بشده فنظرت إليه دون أن تتكلم انتظروني في باقي القصه
منتظره ردودكم . . . |
. |
. |
. |
gdgn ,hgykd ,Yfk hg[khdkd LL pwvd frgld lpl] hg[khdkd frgld pwvd ,hgu,] آخر تعديل ميارا يوم
06-06-2020 في 12:31 AM. |