ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الاسلاميه) O.o°¨ > ( همســـــات الإسلامي )


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 22-03-2020, 08:04 PM
رانيا غير متواجد حالياً
Morocco     Female
الاوسمة
السيره الذاتيه 
لوني المفضل red
 رقم العضوية : 7379
 تاريخ التسجيل : 10 - 9 - 2016
 فترة الأقامة : 3043 يوم
 أخر زيارة : 28-05-2021 (09:12 PM)
 العمر : 30
 المشاركات : 1,790 [ + ]
 التقييم : 5388256
 معدل التقييم : رانيا يستحق التميز رانيا يستحق التميز رانيا يستحق التميز رانيا يستحق التميز رانيا يستحق التميز رانيا يستحق التميز رانيا يستحق التميز رانيا يستحق التميز رانيا يستحق التميز رانيا يستحق التميز رانيا يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي نكران الجميل....




نكران الجميل

نقف اليوم مع صفة من الصفات المذمومة والمنتشرة بين الناس، هذه الصفة من الصفات التي تُسبِّب غضب الله - تعالى - وإعراض الخلق، بل هي دليلٌ على ضعف الإيمان وسوء الأخلاق، وتجلب لِمَن اتَّصف بها الشقاء ونكد البال وسوء الحال.
هذه الصفة هي (نكران الجميل)، وما معنى نكران الجميل؟
تعالَ لكي نسأل أهل الذكر عن معنى نكران الجميل، وإذا بهم يجيبوننا فيقولون: معنى نكران الجميل هو: ألا يعترف الإنسان بلسانه بما يقرُّ به قلبه من المعروف والصنائع الجميلة التي أُسديَت إليه.
وقد دعا ديننا الحنيف إلى الإقرار بالجميل وتوجيه الشكر لِمَن أسداه إلينا؛ حتى تسود العلاقات الطيبة في المجتمع، بل أُمِرنا بالدعاء له حتى يعلم أننا قد كافأناه؛ فعن عبدالله بن عمر قال - رضي الله عنهما -: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((مَنِ اسْتَعَاذَ بِاللهِ فَأعِيذُوهُ، وَمَنْ سَأَلَ بِاللهِ فأَعْطُوهُ، وَمَنْ دَعَاكُمْ فَأَجِيبُوهُ، وَمَنْ صَنَعَ إلَيْكُمْ مَعْرُوفًا فَكَافِئُوهُ، فَإنْ لَمْ تَجِدُوا ما تُكَافِئُونَهُ بِهِ، فَادْعُوا لَهُ حَتَّى تَرَوْا أَنَّكُمْ قَد كَافَأْتُمُوهُ))؛ حديث صحيح رواه أبو داود والنسائي بأسانيد الصحيحين.
وفي حديث آخر وجَّه النبي - صلى الله عليه وسلم - أمته إلى الاعتراف بالجميل وعدم نكرانه؛ فعن جابر بن عبدالله - رضي الله عنهما - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((مَنْ أُعْطِيَ عَطَاءً فَوَجَدَ فَلْيَجْزِ بِهِ، فَإِنْ لَمْ يَجِدْ فَلْيُثْنِ بِهِ، فَمَنْ أَثْنَى بِهِ فَقَدْ شَكَرَهُ، وَمَنْ كَتَمَهُ فَقَدْ كَفَرَهُ))؛ رواه أَبُو دَاوُدَ.
أما أن يحسن الآخرون إلى أحدنا ولا يجدون إلا نكرانًا، فهذا دليلٌ على خِسَّة النفس وحقارتها؛ إذ النفوس الكريمة لا تعرف الجحود ولا النكران، بل إنها على الدوام وفيَّة معترِفة لذوي الفضل بالفضل.
أما اللئيم فإنه لا يزيده الإحسان والمعروف إلا تمرُّدًا:
إِذَا أَنْتَ أَكْرَمْتَ الْكَرِيمَ مَلَكْتَهُ ♦♦♦ وَإِنْ أَنْتَ أَكْرَمْتَ اللَّئِيمَ تَمَرَّدَا اللهم أعنَّا على شكر نِعَمِك، وحسن عبادتك، وتذكُّر آلائك ومِنَنِك، اللهم توفَّنا مسلمين، وألحقنا بالصالحين، واغفر لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين، اللهم اغفر وارحم وأنت خير الراحمين.
أخي المسلم:
مَن لم يشكر الناس لم يشكر الله؛ فقد جاء في الحديث: عن النعمان بن بشير - رضي الله عنهما - أنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على المنبر: ((مَنْ لَمْ يَشْكُرِ الْقَلِيلَ لَمْ يَشْكُرِ الْكَثِيرَ، وَمَنْ لَمْ يَشْكُرِ النَّاسَ لَمْ يَشْكُرِ اللَّهَ، وَالتَّحَدُّثُ بِنِعْمَةِ اللَّهِ شُكْرٌ، وَتَرْكُهَا كُفْرٌ، وَالْجَمَاعَةُ رَحْمَةٌ، وَالْفُرْقَةُ عَذَابٌ))؛ رواه أحمد في مسنده ج4/ص278 ح18472.
واعلم أخي أن شكر النعمة من أسباب بقائها وزيادتها، وأن نكران الجميل سبب العقوبة وزوال النِّعَم.
واسمع إلى هذه القصة التي حدثنا عنها نبيُّنا العظيم، والتي يريد أن يخاطبنا من خلالها فيقول: يا مسلمون، إن أردتم أن تحافظوا على نِعَم الله عليكم وزيادتها فأدُّوا شكرها، وإن نكرانها هو سبب في إتلافها وزوالها؛ عن أبي هريرةَ - رضي الله عنه - أنَّه سَمِعَ النَّبيَّ - صلى الله عليه وسلم - يقُولُ: ((إنَّ ثَلاثَةً مِنْ بَني إِسْرَائِيلَ: أبْرَصَ، وَأَقْرَعَ، وَأَعْمَى، أَرَادَ اللهُ أنْ يَبْتَليَهُمْ فَبَعَثَ إِليْهمْ مَلَكًا، فَأَتَى الأَبْرَصَ، فَقَالَ: أَيُّ شَيءٍ أَحَبُّ إلَيْكَ؟ قَالَ: لَوْنٌ حَسنٌ، وَجِلدٌ حَسَنٌ، وَيَذْهبُ عَنِّي الَّذِي قَدْ قَذِرَنِي النَّاسُ؛ فَمَسَحَهُ فَذَهَبَ عَنْهُ قَذَرُهُ وَأُعْطِيَ لَونًا حَسنًا، فَقَالَ: فَأيُّ المَالِ أَحَبُّ إِليكَ؟ قَالَ: الإِبلُ - أَوْ قالَ: البَقَرُ، شكَّ الرَّاوي - فَأُعطِيَ نَاقَةً عُشَرَاءَ، فَقَالَ: بَاركَ الله لَكَ فِيهَا.
فَأَتَى الأَقْرَعَ، فَقَالَ: أَيُّ شَيءٍ أَحَبُّ إلَيْكَ؟ قَالَ: شَعْرٌ حَسَنٌ، وَيَذْهَبُ عَنِّي هَذَا الَّذِي قَذِرَني النَّاسُ؛ فَمَسَحَهُ فَذَهبَ عَنْهُ وأُعْطِيَ شَعرًا حَسَنًا، قالَ: فَأَيُّ المَالِ أَحَبُّ إِليْكَ؟ قَالَ: البَقَرُ، فَأُعْطِيَ بَقَرَةً حَامِلاً، وَقالَ: بَارَكَ الله لَكَ فِيهَا.
فَأَتَى الأَعْمَى، فَقَالَ: أَيُّ شَيءٍ أَحَبُّ إِلَيْكَ؟ قَالَ: أَنْ يَرُدَّ الله إِلَيَّ بَصَرِي فَأُبْصِرُ النَّاسَ؛ فَمَسَحَهُ فَرَدَّ اللهُ إِلَيْهِ بَصَرهُ، قَالَ: فَأَيُّ المَالِ أَحَبُّ إِليْكَ؟ قَالَ: الغَنَمُ، فَأُعْطِيَ شَاةً والدًا، فَأَنْتَجَ هذَانِ وَوَلَّدَ هَذَا، فَكانَ لِهذَا وَادٍ مِنَ الإِبلِ، وَلِهذَا وَادٍ مِنَ البَقَرِ، وَلِهَذَا وَادٍ مِنَ الغَنَمِ.
ثُمَّ إنَّهُ أَتَى الأَبْرَصَ في صُورَتِهِ وَهَيئَتِهِ، فَقَالَ: رَجلٌ مِسْكينٌ قَدِ انقَطَعَتْ بِيَ الحِبَالُ في سَفَري فَلا بَلاغَ لِيَ اليَومَ إلاَّ باللهِ ثُمَّ بِكَ، أَسْأَلُكَ بِالَّذي أعْطَاكَ اللَّونَ الحَسَنَ، والجِلْدَ الحَسَنَ، وَالمَالَ - بَعِيرًا أَتَبَلَّغُ بِهِ في سَفَري، فَقَالَ: الحُقُوقُ كثِيرةٌ، فَقَالَ: كأنِّي أعْرِفُكَ، أَلَمْ تَكُنْ أَبْرَصَ يَقْذَرُكَ النَّاسُ فقيرًا فأعْطَاكَ اللهُ؟ فَقَالَ: إِنَّمَا وَرِثْتُ هَذَا المالَ كَابِرًا عَنْ كَابِرٍ، فَقَالَ: إنْ كُنْتَ كَاذِبًا فَصَيَّرَكَ الله إِلَى مَا كُنْتَ.
وَأَتَى الأَقْرَعَ في صُورَتِهِ وَهَيْئَتِهِ، فَقَالَ لَهُ مِثْلَ مَا قَالَ لِهَذا، وَرَدَّ عَلَيهِ مِثْلَ مَا رَدَّ هَذَا، فَقَالَ: إنْ كُنْتَ كَاذِبًا فَصَيَّرَكَ اللهُ إِلَى مَا كُنْتَ.
وَأَتَى الأَعْمَى في صُورَتِهِ وَهَيْئَتِهِ، فَقَالَ: رَجُلٌ مِسْكينٌ وابنُ سَبيلٍ انْقَطَعتْ بِيَ الحِبَالُ في سَفَرِي، فَلا بَلاَغَ لِيَ اليَومَ إلاَّ بِاللهِ ثُمَّ بِكَ، أَسأَلُكَ بالَّذِي رَدَّ عَلَيْكَ بَصَركَ شَاةً أَتَبَلَّغُ بِهَا في سَفري؟ فَقَالَ: قَدْ كُنْتُ أعمَى فَرَدَّ اللهُ إِلَيَّ بَصَرِي فَخُذْ مَا شِئْتَ وَدَعْ مَا شِئْتَ، فَوَاللهِ ما أجْهَدُكَ اليَومَ بِشَيءٍ أخَذْتَهُ للهِ - عز وجل - فَقَالَ: أمْسِكْ مالَكَ فِإنَّمَا ابْتُلِيتُمْ، فَقَدْ رضي الله عنك، وَسَخِطَ عَلَى صَاحِبَيكَ))؛ مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.
أرأيتم كيف أنكر كلٌّ من الأبرص والأقرع نعمة الله - تعالى - وجحدوا إحسانه عليهم، وزعموا أنه من كدِّهم وكدِّ آبائهم، وهذا من أقبح ما يكون عليه الإنسان، فعاقبهما الله - تعالى - بسلب النعمة منهما؟
أمَّا الأعمى فيومَ أن شكر الله - تعالى - ولم ينكر الجميل، نال رضا الله وحافَظ على تلك النعمة.
فليسأل المسلم نفسه: هل هو من الذين يعرفون الفضل لأهله ويجازون الإحسان بالإحسان، ويكافئون أهل المعروف ولا ينكرونه؟ أم هو من الذين يحسن الناس إليهم فلا يقابلون الإحسان إلا بالنكران والجحود؟
تعالَ لنطوِّف في مجتمعنا لنرى الكثير من المسلمين اليوم ممَّن اتَّصفوا بهذه الصفة - إلا مَن رحم ربي - وتأمَّل معي كم من زوجة اليوم تُحسِن إلى زوجها وتكون كريمة معه بمالها، وتضحِّي لأجله وتقف معه حالَ فقره وشدَّته، وتُقدِّم له الشيء الكثير في سبيل إرضائه ومحبَّته، وربما كان مريضًا فتصبر وتحتسب وتسهر عليه، فتبذل كلَّ ما تملك في سبيل شفائه، فإذا استغنى الزوج وأقبلت عليه الدنيا، رحل عنها وطردها وشرَّدها في الوقت الذي تكون في أمسِّ الحاجة إلى عطائه وإحسانه، فينسى معروفها ويتناساها، ويقابل الإحسان بالإساءة وربما ذكرها بسوء!
وكم من زوجة يحسن إليها زوجُها ويكرمها ويعاملها المعاملة الطيبة، ولم يقصر في يوم من الأيام معها في مأكل أو ملبس، وعند أوَّل خلافٍ بينهما قالت: (ما رأيت منك خيرًا قط)!
وقد أخبر النبي - صلى الله عليه وسلم - عن ذلك؛ فقال - صلى الله عليه وسلم -: ((أُرِيْتُ النارَ فإذا أكثرُ أهلِها النساءُ يَكْفُرْنَ))، قيل: أَيَكْفُرْنَ باللهِ؟ قال: ((يَكْفُرْنَ العشيرَ ويكفرن الإحسانَ؛ إنْ أحسنتْ إلى إحداهن الدهرَ ثم رأتْ منك شيئًا قالتْ: ما رأيتُ منكَ خيرًا قطُّ))؛ البخاري (1/19، رقم 29).
وكم من أم مات زوجها فضحَّت بنفسها ومالها؛ ليكمل ابنها الطريق، ولما فتح الله عليه ووسَّع له في رزقه إذا به يتنكَّر لتلك الأم الرائعة، بل يفضل زوجته عليها، بل ربما وصل الأمر لحد العقوق!
فكم من أمٍّ بكَت من ولدها! الله أكبر، أين هؤلاء من قول ابن عمر - رضي الله عنهما - عندما ذكر الكبائر قال: "وبكاء الوالدين من العقوق"؟!
وهنا أقول لكل زوجة تحرِّض زوجها على عقوق والديه:
اعلمي أنه مَن عامل والديه المعاملة السيئة، فسيعامل زوجته المعاملة السيئة كذلك، وستُظهِر الأيام ذلك، وليحمد الله - عز وجل - كلُّ رجل يرزقه الله بزوجة تذكِّره وتحرِّضه على بر والديه - وخاصة الأم - فالزوجة الصالحة من أسباب السعادة، و من علامات توفيق الله للعبد.
وكم من أب تعب في تربية ولده، وبذل ما بذل من الوقت والمال والجهد في سبيل أن يصل ولده إلى الطريق الصحيح، وعندما يتعلَّم ويتثقَّف ويصبح صاحب وظيفة عالية في المجتمع، يتنكَّر لوالده وينسي كل ذاك الإحسان، وربما وصلت الحالة به إلى أن يدعو اللهَ عليه في كل لحظة بالموت والهلاك؛ كي يستريح منه!
أنا أقول لكل مَن يفعل ذلك مع والديه:
إنه ليس له إلا خزي في الدنيا والآخرة، واسمع القصة: كان لأحد الصالحين أمٌّ يقوم بنفسه على خدمتها ولا يشرك زوجته في أمر من أمور أمه، فعندما توفِّي وصعدت روحه إلى الله، لقي الله وهو عليه غضبان، فقالت الملائكة: يا ربنا، لقد كان يكرم أمه ويقوم على خدمتها، فقال الله - تعالى - لهم: يا ملائكتي، أنتم لا تعلمون ماذا كان يقول بيني وبينه؟ إنه كلما قدم لها طعامًا سألني قائلاً: اللهم خُذْها وأرحني منها.
فماذا سيقول لك الله يا مَن شتمت أمك وأباك؟! يا مَن فضلت زوجتك على أمك وأبيك؟! يا مَن طردت أمك وأباك من بيتك؟!
وفي نفس الوقت لي وقفة قصيرة معك أيُّها الأب: بعض الآباء لا يسأل إذا ما كان ابنه يصلي أم لا؟ وكم من الأمهات لم تأمر ابنتها بالصلاة! وبعد كل هذا عندما يكبر الأبناء ويعصون الآباء يقول الآباء: أين بر الوالدين؟ كيف تريد برًّا وأنت لم تُرَبِّ ابنك في الصِّغَر؟! لم تُعْطِه الحنان، لم تهتمَّ له وتشعر به! وفوق هذا كله كيف تريد البرَّ وأنت لم تعلِّم ابنك الإسلام الحقيقيَّ؟!
يحرص الكثير من الآباء على توفير كل وسائل الرفاهية لأبنائهم، ولكنْ قليل مَن يهتم بتربية ابنه تربية إسلامية، ولهذا تجد حال الأبناء والآباء هكذا، فكما تزرع تحصد.
تريد أن يكون ابنك بارًّا بك؟ أن ينفذ واجباته نحوك؟ أعطه أولاً حقوقه، وأهم حقوقه أن تهتم بتربيته تربية إسلامية حقيقية من الصِّغَر، وإلا فكل الآباء سيحصدون ما زرعوا، فلنتقِ الله في أبنائنا في صِغَرهم؛ كي يتقوا الله فينا في كِبَرنا.
فيا أخي:
تعلَّم أن تحسن لِمَن أحسن إليك، وإيَّاك ونكرانَ الجميل، فهي أقبح صفة قد يتَّصف بها الإنسان.




k;vhk hg[ldg>>>>





رد مع اقتباس
قديم 22-03-2020, 08:09 PM   #2


ذابت نجوم الليل متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (02:49 PM)
 المشاركات : 3,300,806 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



يععطيـك الـعـافيـهَ ع جمَ ـال طرحـك..||~
د ـام عطـائك ../..وروعـه تم ـيـزك..
(..م ـودتي..)..



 

رد مع اقتباس
قديم 22-03-2020, 08:09 PM   #3


عاشق الغيم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6273
 تاريخ التسجيل :  7 - 7 - 2015
 العمر : 34
 أخر زيارة : 05-11-2020 (12:00 AM)
 المشاركات : 50,765 [ + ]
 التقييم :  507563317
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



بورك فيك وجزاك الله كل خير
وأنار قلبك وطريقك بنور الهداية والإيمان
طرحت فأبدعت كتب الله لك أجر طرحك
دمت في حفظ الله ورعايته


 

رد مع اقتباس
قديم 22-03-2020, 08:13 PM   #4


همس الروح متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5633
 تاريخ التسجيل :  27 - 11 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (02:55 PM)
 المشاركات : 1,025,505 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Snow
افتراضي



جزاك الله خيرا ولا حرمك الأجر

بوركتِ وطرحك الطيب


 

رد مع اقتباس
قديم 22-03-2020, 08:19 PM   #5


رانيا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7379
 تاريخ التسجيل :  10 - 9 - 2016
 العمر : 30
 أخر زيارة : 28-05-2021 (09:12 PM)
 المشاركات : 1,790 [ + ]
 التقييم :  5388256
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : red
افتراضي



اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجوري
يععطيـك الـعـافيـهَ ع جمَ ـال طرحـك..||~
د ـام عطـائك ../..وروعـه تم ـيـزك..
(..م ـودتي..)..



 

رد مع اقتباس
قديم 22-03-2020, 08:20 PM   #6


رانيا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7379
 تاريخ التسجيل :  10 - 9 - 2016
 العمر : 30
 أخر زيارة : 28-05-2021 (09:12 PM)
 المشاركات : 1,790 [ + ]
 التقييم :  5388256
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : red
افتراضي



اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الغيم
بورك فيك وجزاك الله كل خير
وأنار قلبك وطريقك بنور الهداية والإيمان
طرحت فأبدعت كتب الله لك أجر طرحك
دمت في حفظ الله ورعايته




 

رد مع اقتباس
قديم 22-03-2020, 08:20 PM   #7


رانيا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7379
 تاريخ التسجيل :  10 - 9 - 2016
 العمر : 30
 أخر زيارة : 28-05-2021 (09:12 PM)
 المشاركات : 1,790 [ + ]
 التقييم :  5388256
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : red
افتراضي



اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس الروح
جزاك الله خيرا ولا حرمك الأجر

بوركتِ وطرحك الطيب




 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الجميل.... , نكران


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سيرة الصحابي الجليل سمرة بن جندب/ اكسبريس المنتدى همس الروح (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 14 30-12-2018 09:25 AM
قصة التابعي الجليل عروة .. والشيخ الأعمى مع الصبر الجوكر (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) 11 19-09-2018 12:53 AM
الجميل كاسمه والمعروف كرسمه هدهد الشرق ( همســـــات العام ) 10 24-08-2015 08:10 PM
ممنوع في الزمن الجميل كراميل نور ( الطيور المهاجره ) 21 22-07-2015 08:56 PM
يـــ غير مسجل والدنا ليتك وهم بحاجة دعائكم ربي لا يواريكم مكروه النازف ( همسات العزاء والدعاء بالشفاء للمرضى ) 49 02-02-2015 04:48 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 04:12 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010