ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الاسلاميه) O.o°¨ > ( همســـــات الإسلامي )


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 22-03-2020, 08:01 PM
رانيا غير متواجد حالياً
Morocco     Female
الاوسمة
السيره الذاتيه 
لوني المفضل red
 رقم العضوية : 7379
 تاريخ التسجيل : 10 - 9 - 2016
 فترة الأقامة : 3043 يوم
 أخر زيارة : 28-05-2021 (09:12 PM)
 العمر : 30
 المشاركات : 1,790 [ + ]
 التقييم : 5388256
 معدل التقييم : رانيا يستحق التميز رانيا يستحق التميز رانيا يستحق التميز رانيا يستحق التميز رانيا يستحق التميز رانيا يستحق التميز رانيا يستحق التميز رانيا يستحق التميز رانيا يستحق التميز رانيا يستحق التميز رانيا يستحق التميز
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الابتلاء سنة كونية...





بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدُ لله وحده، والصَّلاة والسَّلام على من لا نبيَّ بعده.

إنَّ الدُّنيا دار ابتلاء وامتحان:ï´؟وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ (31)ï´¾[محمد].
قال ابن كثير:«أي: لنختبركم بالأوامر والنَّواهي».
فالابتلاء اختبار ويكون بالخير والشَّرِّ:ï´؟وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155)ï´¾ [البقرة].
وهو سنَّة من سنن الله في الخلق، وهو مرتبط بحياة الإنسان، فما دامت هناك حياة فهناك حتما ابتلاء، ï´؟الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ (2)ï´¾ [الملك].
فهو عامٌّ في جميع البشر من الكدح والتَّعب والشَّقاء، وخاصٌّ للمؤمنين منهم وهو التَّمحيص والاختبار والامتحان، وكلُّما زاد الإيمان زاد الابتلاء.
يُبتلى المرء على قدر دينه، فعن سعد - رضي الله عنه - قال: سُئل رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: «أيُّ النَّاس أشدُّ بلاءً؟ قال: الأَنْبِيَاءُ، ثُمَّ الأَمْثَلُ، يُبْتَلَى النَّاسُ عَلَى قَدْرِ دِينِهِمْ، فَمَنْ ثَخُنَ دِينُهُ اشْتَدَّ بَلاَؤُهُ، وَمَنْ ضَعُفَ دِينُهُ ضَعُفَ بَلاَؤُهُ، وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيُصِيبُهُ البَلاَءُ حَتَّى يَمْشِيَ فِي النَّاس مَا عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ»[1]، وهذا على صبره.
فعن أمِّ سلمة قالت: سمعت رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقول: «مَا ابْتَلَى اللهُ عَبْدًا بِبَلاَءٍ وَهُوَ عَلَى طَرِيقَةٍ يَكْرَهُهَا، إِلاَّ جَعَلَ اللهُ ذَلِكَ البَلاَءَ كَفَّارَةً وَطَهُورًا مَا لَمْ ينزل مَا أَصَابَهُ مِنَ البَلاَءِ بِغَيْرِ اللهِ أَوْ يَدْعُو غَيْرَ اللهِ فِي كَشْفِهِ»[2].
لأجل هذا الجزاء العظيم والأجر الجزيل كان أشدُّهم بلاءً الأنبياء، وعلى رأسهم سيِّد الأوَّلين والآخرين - صلَّى الله عليه وسلَّم -.
فعن أبي سعيد - رضي الله عنه - أنَّه دخل على رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وهو مَوْعُوكٌ، عليه قطيفة، فوضع يده فوق القطيفة، فقال: ما أشدَّ حمَّاك يا رسول الله! قال: «إِنَّا كَذَلِكَ يُشَدَّدُ عَلَيْنَا البَلاَءُ، وَيُضَاعَفُ لَنَا الأَجْرُ»، ثمَّ قال: يا رسول الله! من أشدُّ النَّاس بلاءً؟ قال: «الأَنْبِيَاءُ»، قال: ثمَّ من؟ قال: «العُلَمَاء»[3].
إذا كان هذا واقعٌ بخير الخلق وسيِّد الأوَّلين والآخرين، فما بالك بمن هو دونه، فهو واقع لا محالة ولابدَّ.
قال ابن القيِّم - رحمه الله -[4]: «لا بدَّ من الابتلاء بما يؤذي النَّاس، فلا خلاص لأحد ممَّا يؤذيه البَتَّة؟ ولهذا ذكر الله في غير موضع أنَّه لابدَّ أن يبتليَ النَّاس».
والابتلاء يكون بالسَّرَّاء والضَّرَّاء، ولابدَّ أن يُبتلى الإنسان بما يسرُّه وما يسوءه، فهو محتاج إلى أن يكون صابرًا شكورًا، قال تعالى:ï´؟إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الأَرْضِ زِينَةً لَهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً (7)ï´¾[الكهف]، وقال تعالى: ï´؟وَبَلَوْنَاهُمْ بِالْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئَاتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (168)ï´¾ [الأعراف]، وقال تعالى: ï´؟فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلاَ يَضِلُّ وَلاَ يَشْقَى (123) وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى (124)ï´¾ [طه]،وقال تعالى:ï´؟أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ (142)ï´¾[آل عمران].
فالابتلاء لا بدَّ منه، إلاَّ أنَّ النَّاس حين نزوله بهم على ثلاثة أقسام:

الأوَّل: محرومٌ من الخير، يقابل البلاء بالتَّسخُّط وسوء الظَّنِّ بالله واتِّهام القدر.
الثَّاني: مُوَفَّق؛ يقابل البلاء بالصَّبر وحسن الظَّنِّ بالله.
الثَّالث: راضٍ؛ يقابل البلاء بالرِّضا والشُّكر وهو أمر زائد على الصَّبر.
ومن نعمة الله تعالى على عبده المؤمن أنَّ أمره كلَّه خيرٌ، فهو في نعمة وعافية في جميع أحواله؛ ولذا قال النَّبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: «عَجَبًا لأَمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَلِكَ لأَحَدٍ إِلاَّ لِلْمُؤْمِنِ: إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاء شَكَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاء صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ»[5].
فلا عجبَ إذا اقتضت حكمةُ الله اختصاص المؤمن غالبًا بنزول البلاء تعجيلاً لعقوبته في الدُّنيا ورفعًا لمنزلته، فأكمل النَّاس إيمانًا أشدُّهم ابتلاءً، بل إنَّ عِظَمَ الجزاء مع عظم البلاء؛ لقوله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: «إِنَّ عِظَمَ الجَزَاءِ مَعَ عِظَمِ البَلاَءِ؛ وَإِنَّ اللهَ تَعَالَى إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا ابْتَلاَهُمْ، فَمَنْ رَضِيَ فَلَهُ الرِّضَا وَمَنْ سَخِطَ فَلَهُ السَّخَطُ»[6].
قال المُلاَّ علي القَارِي[7]: «أي عظمة الأجر وكثرة الثَّواب مَقْرُون (مع عظم البلاء) كيفيَّةً وكميَّةً، جزاءً وِفاقًا وأجرًَا طِباقًا، «وَإِنَّ اللهَ إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا» أي: إذا أراد أن يحبَّ قومًا ابتلاهم، فإنَّ البلاء للولاء والابتلاء للأولياء، فمن رضي بالبلاء فله الرِّضا، أي: فليعلم أنَّ له الرِّضا من المولى، أو فيحصل له الرِّضا في الآخرة والأولى، وقيل: رضَا العبد محفوف برضاءين لله تعالى سابقًا ولاحقًا، وأنا أقول: إنَّما اللاَّحق أثر السَّابق، والله أعلم بالحقائق، «وَمَنْ سَخِطَ»: بكسر الخاء، أي: كَرِهَ بلاء الله وفزع ولم يرضَ بقضائه: من الله أوَّلاً والغضب عليه آخرًا».
فإذا كان نزول البلاء في الغالب يصيب المؤمن تعجيلاً لعقوبته في الدُّنيا ورفعًا لمنزلته يوم القيامة، فإنَّ الكافر والمنافق إذا عاش شيئًا من العافية وصُرف عنه البلاء في الدُّنيا لأجل أن تؤخَّر عقوبته في الآخرة، مصداقًا لقوله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: «مَثَلُ الْمُؤْمِنِ كَمَثَلِ الزَّرْعِ لاَ تَزَالُ الرِّيحُ تمِيلُهُ وَلاَ يَزَالُ الْمُؤْمِنُ يُصِيبُهُ البَلاَءُ، وَمَثَلُ الْمُنَافِقِ كَمَثَلِ شَجَرَةِ الأرز لاَ تَهْتَزُّ حَتَّى تسْتَحْصَدَ»[8].
وفي رواية: «مَثَلُ المُؤْمِنِ كَمَثَلِ الخَامَةِ مِنَ الزَّرْعِ، مِنْ حَيْثُ أَتَتْهَا الرِّيحُ كَفَأَتْهَا، فَإِذَا اعْتَدَلَتْ تَكَفَّأُ بِالْبَلاَءِ، وَالفَاجِرُ كَالأَرْزَةِ، صَمَّاءَ مُعْتَدِلَةً، حَتَّى يَقْصِمَهَا اللَّهُ إِذَا شَاءَ»[9].
فالمؤمن يُبْتَلى ليعتدل حالُه ويستقيم أمرُه بعد التَّمحيص والاختبار ولا يكون حاله كمن ضَعُفَ إيمانه وقلَّ صبره، إذا نزل به البلاء تسخَّط وسبَّ الدَّهر واعترض على خالقه ولاَمَهُ في أفعاله، وغابت عنه حكمةُ الله في قَدَرِه واغترَّ بحسن فعله؛ فوقع في بلاءٍ شرّ ممَّا نزل به وارتكب جُرْمًا عظيمًا.
•فالواجب على العبد حين وقوع البلاء أمور منها:
- أنْ يتيقَّن أنَّ هذا من عند الله فيسلِّم الأمر له ولا يعترض على قضائه وقدره.
- أن يلتزم الشَّرع ولا يخالف أمر الله فلا يتسخَّط ولا يسبُّ الدَّهر، ويلزم سنَّة النَّبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -.
- أن يتَّخذ الأسباب النَّافعة الدَّافعة لأيِّ بلاء.
- الاستغفار والتَّوبة الصَّادقة.
فإذا التزم هذا المنهج وسار عليه انقلب البلاء في حقِّه إلى نعمة في الدُّنيا لما يناله من زيادة في الإيمان وثبات على الدِّين وفتح باب المناجاة ولذَّة العبادة وقوَّة الاتصال بربِّه والرَّجاء وحسن الظَّنِّ بالله وغير ذلك من أعمال القلوب ومقامات العبوديَّة، وفي الآخرة من تكفير للسَّيِّئات ورفع للدَّرجات.
قال وهب بن منبه: «لا يكون الرَّجل فقيهًا كامل الفقهِ حتَّى يَعُدُّ البلاءَ نعمة والرَّخاء مصيبة، وذلك أنَّ صاحب البلاء ينتظر الرَّخاء وصاحب الرَّخاء بنتظر البلاء، ولقوله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: «يَوَدُّ أَهْلُ العَافِيَةِ يَوْمَ القِيَامَةِ حِينَ يُعْطَى أَهْلُ البَلاَءِ الثَّوَابَ لَوْ أَنَّ جُلُودَهُمْ كَانَتْ قُرِضَتْ فِي الدُّنْيَا بِالْمَقَارِضِ»[10].
ولَمَّا كان الابتلاء شديدًا على النُّفوس نحتاج إلى معرفة الأسباب الَّتي تخفِّف من وطأته على القلوب والَّتي تسكِّن الحزن وترفع الهمَّ وتربط على القلب، أهمُّها:
• الدُّعاء: قال شيخ الإسلام: «الدُّعاء سبب يدفع البلاء، فإذا كان أقوى منه دفعه، وإذا كان سبب البلاء أقوى لم يدفعه، لكن يخفِّفه ويضعفه، ولهذا أمر عند الكسوف والآيات بالصَّلاة والدُّعاء والاستغفار والصَّدقة»[11].
• الصَّلاة: فإنَّ خير الخلق كان إذا حزبه أمرٌ فَزع إلى الصَّلاة، كما جاء من حديث حذيفة - رضي الله عنه -: «كان إذا حزبه أمر صلَّى»[12].
• من الأمور المخفِّفة للبلاء: الصَّدقة؛ لقوله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: «دَاوُوا مَرْضَاكُمْ بِالصَّدَقَةِ»[13].
• ومنه تلاوة القرآن: ï´؟وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَï´¾ [الإسراء: 82].
• الاسترجاع عند نزول المصيبة: لقول الحقِّ تبارك وتعالى: ï´؟وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (156)ï´¾ [البقرة]، وما استرجعَ أحدٌ في مصيبة إلاَّ أخلفه الله خيرًا منها.
اللَّهمَّ اجعل ما ابْتُلِينَا به في أنفسنا كفَّارةً لذنوبنا ورفعةً في منزلتنا.



hghfjghx skm ;,kdm>>> w,j





رد مع اقتباس
قديم 22-03-2020, 08:05 PM   #2


ذابت نجوم الليل متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (02:49 PM)
 المشاركات : 3,300,806 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



يععطيـك الـعـافيـهَ ع جمَ ـال طرحـك..||~
د ـام عطـائك ../..وروعـه تم ـيـزك..
(..م ـودتي..)..



 

رد مع اقتباس
قديم 22-03-2020, 08:08 PM   #3


عاشق الغيم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6273
 تاريخ التسجيل :  7 - 7 - 2015
 العمر : 34
 أخر زيارة : 05-11-2020 (12:00 AM)
 المشاركات : 50,765 [ + ]
 التقييم :  507563317
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



بورك فيك وجزاك الله كل خير
وأنار قلبك وطريقك بنور الهداية والإيمان
طرحت فأبدعت كتب الله لك أجر طرحك
دمت في حفظ الله ورعايته


 

رد مع اقتباس
قديم 22-03-2020, 08:15 PM   #4


همس الروح متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5633
 تاريخ التسجيل :  27 - 11 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (02:55 PM)
 المشاركات : 1,025,505 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Snow
افتراضي



جزاك الله خيرا ولاحرمك الأجر

بوركتِ وطرحك الطيب


 

رد مع اقتباس
قديم 22-03-2020, 08:16 PM   #5


رانيا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7379
 تاريخ التسجيل :  10 - 9 - 2016
 العمر : 30
 أخر زيارة : 28-05-2021 (09:12 PM)
 المشاركات : 1,790 [ + ]
 التقييم :  5388256
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : red
افتراضي



اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجوري
يععطيـك الـعـافيـهَ ع جمَ ـال طرحـك..||~
د ـام عطـائك ../..وروعـه تم ـيـزك..
(..م ـودتي..)..





 

رد مع اقتباس
قديم 22-03-2020, 08:18 PM   #6


رانيا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7379
 تاريخ التسجيل :  10 - 9 - 2016
 العمر : 30
 أخر زيارة : 28-05-2021 (09:12 PM)
 المشاركات : 1,790 [ + ]
 التقييم :  5388256
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : red
افتراضي



اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الغيم
بورك فيك وجزاك الله كل خير
وأنار قلبك وطريقك بنور الهداية والإيمان
طرحت فأبدعت كتب الله لك أجر طرحك
دمت في حفظ الله ورعايته




 

رد مع اقتباس
قديم 22-03-2020, 08:18 PM   #7


رانيا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7379
 تاريخ التسجيل :  10 - 9 - 2016
 العمر : 30
 أخر زيارة : 28-05-2021 (09:12 PM)
 المشاركات : 1,790 [ + ]
 التقييم :  5388256
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : red
افتراضي



اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس الروح
جزاك الله خيرا ولاحرمك الأجر

بوركتِ وطرحك الطيب


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الابتلاء , صوت , كونية...


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
همسات إلى القلوب المكلومة - سنن الابتلاء لمسة جمال ( همســـــات الإسلامي ) 19 13-05-2020 05:16 AM
الابتلاء . بسام البلبيسي ( همســـــات الإسلامي ) 13 24-12-2018 06:20 AM
الحكمة من الابتلاء ساره الطنايا ( همســـــات الإسلامي ) 16 04-09-2016 12:40 PM
الصبر عند وعلى الابتلاء. همسات حبك ( همســـــات الإسلامي ) 11 12-02-2014 01:10 AM
: الصبر عند وعلى الابتلاء. ملكة الاحاسيس ( همســـــات الإسلامي ) 24 20-01-2014 09:10 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 04:15 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010