ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ¨°o.O (المنتديات الاسلاميه) O.o°¨ > (همسات القرآن الكريم وتفسيره )

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-03-2020, 02:48 PM
الاداره غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
لوني المفضل Crimson
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : 3 - 2 - 2010
 فترة الأقامة : 5441 يوم
 أخر زيارة : 07-12-2024 (09:16 PM)
 المشاركات : 900,637 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : الاداره تم تعطيل التقييم
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي تفسير قول الله تعالى: أفرأيت الذي تولى وأعطى قليلا وأكدى




..


تفسير قول الله تعالى:

ï´؟ أَفَرَأَيْتَ الَّذِي تَوَلَّى * وَأَعْطَى قَلِيلًا وَأَكْدَى ï´¾

قال تعالى: ï´؟ أَفَرَأَيْتَ الَّذِي تَوَلَّى * وَأَعْطَى قَلِيلًا وَأَكْدَى * أَعِنْدَهُ عِلْمُ الْغَيْبِ فَهُوَ يَرَى *

أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِمَا فِي صُحُفِ مُوسَى * وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفَّى * أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى *

وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى * وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى * ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَى * وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ الْمُنْتَهَى *

وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَى * وَأَنَّهُ هُوَ أَمَاتَ وَأَحْيَا * وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى * مِنْ نُطْفَةٍ إِذَا تُمْنَى * وَأَنَّ عَلَيْهِ النَّشْأَةَ الْأُخْرَى *
وَأَنَّهُ هُوَ أَغْنَى وَأَقْنَى * وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرَى * وَأَنَّهُ أَهْلَكَ عَادًا الْأُولَى * وَثَمُودَ فَمَا أَبْقَى * وَقَوْمَ نُوحٍ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا هُمْ أَظْلَمَ وَأَطْغَى *

وَالْمُؤْتَفِكَةَ أَهْوَى * فَغَشَّاهَا مَا غَشَّى * فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكَ تَتَمَارَى ï´¾ [النجم: 33 - 55].

المناسبة:
لما بيَّن في الآيات السابقة أن الكائناتِ له، وأنه عالمُ الغيبِ، أَنْكَرَ هنا أن يكون غيره يعلم الغيب، ثم عدَّدَ نعمَه ونقمَه ترغيبًا وترهيبًا.

سبب النزول:
قال مجاهد وغيره: نزلت في الوليد بن المغيرة، كان قد سمع قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم فَقَرُبَ من الإسلام، ثم عاتبه رجل من المشركين، فقال له: أتترك ملة آبائك؟

ارجع إلى دين آبائك، وأنا أتحمل لك بكل شيء تخافه في الآخرة على أن تعطيني كذا من المال، فوافقه الوليد على ذلك، ورجع عما هَمَّ به من الإسلام، وضل ضلالًا بعيدًا ثم قطع باقي العطاء فنزلت.

القراءة:
قرأ الجمهور (وفَّى) بتشديد الفاء، وقرئ بتخفيفها، وقرأ الجمهور: (وأن إلى ربك المنتهى) بفتح همزة أن، وكذلك ما بعدها من المواضع، وقرئ بالكسر فيهنَّ، وقرأ الجمهور (وثمود) بغير تنوين، وقرئ بالتنوين.

المفردات:
(تولى) أي: أعرض عن الإسلام، (أكدى) أَصْلُهُ من الكدية، يقال لمن حفر بئرًا ثم وصل إلى حجر لا يتهيأ له فيها حفر: قد أكدى، ثم استعملته العرب لمن أعطى ولم يتم، ولمن طلب شيئًا فلم يبلغ آخره، قال الحطيئة:

فَأَعْطَى قَلِيلًا ثُمَّ أَكْدَى عَطَاءَهُ *** وَمَنْ يَبْذُلِ الْمَعْرُوفَ فِي النَّاسِ يُحْمَد

ويقال: كديت أصابعه إذا كَلَّت مِن الحفر، وكذا البيت قَلَّ ريعه، وأكدى الرجل قَلَّ خيره، (وفَّى) أتم ما أمر به نحو: ï´؟ وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ ï´¾ [البقرة: 124]، (تَزِر) تحمل، (وازرة) نفس آثمة، (وزر) إثم، (سعى) عمل وقدم، (يرى)؛ أي: يبصر في الآخرة عند العرض، (الأوفى) الأكمل، (المنتهى) المرجع والمصير بعد الموت، (أضحك) أفرح حتى انطلقت الأسارير، (أبكى) أحزن حتى سالت العيون، (تمنى) تدفق في الرحم، (النشأة) الإحياء بعد الموت، (أغنى) دفع الحاجة وأكسب المال، (أقنى) أعطى مالًا يبقى ويدوم عند صاحبه صالحًا للادخار، (الشِّعرى) هو الكوكب المضيء الذي يطلع بعد الجوزاء، وطلوعه في شدة الحر، ويقال له: مرزم الجوزاء، وكانوا يعبدونه في الجاهلية، (عادًا) قوم هود، (الأولى)؛ أي: القدماء أو المتقدمون الأشراف، أو أن هناك عادًا الأخرى من ولد عاد الأولى، وقيل: الأخرى ثمود، (ثمود) قوم صالح عليه السلام، (فما أبقى) فما ترك فيهم من باقية، (من قبل)؛ أي: قبل عاد وثمود، (أظلم) أكثر تجاوزًا للحد في الإيذاء، (وأطغى) أشد عتوًّا، (والمؤتفكة) هي مدائن قوم لوط من دائرة الأردن؛ وقد سميت مؤتفكة لأنها انقلبت، ومنه الإفك لأنه قلب الحق كذبًا، (أهوى) أسقط بعد أن رفعها إلى السماء، وجعل عاليها سافلها، (فغشاها) فألبسها وكساها وجعل فوقها من الحجارة ما الله وحده به عليم، (آلاء) نِعَم، (تتمارى) تتشكك أو تجحد.

التراكيب:
قوله: (أفرأيت الذي تَوَلَّى) الهمزة للاستفهام التعجُّبي، والفاء للعطف على محذوف يقتضيه السياق، ورأى بصرية مفعولها الموصول، وقيل: عملية، ومفعولها الثاني جملة: (أعنده علم الغيب)، فهي داخلة في حيز الاستفهام، المقصود منه الإنكار، ويرى علمية أي فهو يعلم أن غيره يتحمل عذاب الآخرة، وقوله: (أم لم ينبأ بما في صحف موسى * وإبراهيم الذي وفى) (أم) فيه منقطعة بمعنى (بل) والهمزة، وتقديم موسى في الذكر لأن صُحُفَهُ عندهم أشهر وأكثر، وقوله: (ألا تزر وازرة وزر أخرى) أن هي المخففة من الثقيلة، وهي في محل جر بدل من (ما) في قوله: (بما في صحف موسى)، أو في موضع رفع خبر لمبتدأ محذوف، كأن قائلًا قال: ما في صحفهما؟ فقيل: ألا تزر وازرة وزر أخرى، وقوله: (وأن ليس للإنسان إلا ما سعى) أن فيه مخففة من الثقيلة أيضًا، واسمها ضمير الشأن محذوف، ولم يفصل هنا بينها وبين الفعل؛ لأنه لا يتصرف، ومحلها الجر أو الرفع عطفًا على (أن) قبلها، وقوله: (وأن سعيه سوف يرى) معطوف على ما قبله، فهو في محل جر أو رفع كذلك، وقوله: (ثم يجزاه الجزاء الأوفى) الضمير المرفوع في (يجزاه) عائد على الإنسان، والمنصوب عائد على سعيه، والجزاء مصدر مبين للنوع، وقد تعدى يجزي إلى المفعول بنفسه هنا، وقوله: (وأن إلى ربك المنتهى) بفتح (أن) عطفًا على ما قبله، وكذلك المواضع السبعة الباقية، وعلى هذا فيكون مضمون هذه الجمل موجودًا في الصحف المذكورة.

وأما على قراءة كسر الهمزة في هذه المواضع الثمانية فعلى الاستئناف، ولا يكون مضمون هذه الجمل موجودًا في الصحف المذكورة، فيكون ما في الصحف قد تم بيانه وانتهى عند قوله: (الجزاء الأوفى).

وقوله: (وأنه هو أضحك وأبكى * وأنه هو أمات وأحيا) المفعول في هذه الأفعال محذوف؛ لقصد العموم، وقد أتى بضمير الفصل لدفع ما يتوهم من أنها بفعل الإنسان، وكذلك الحال في قوله: (وأنه هو أغنى وأقنى)، وأما قوله: (وأنه خلق الزوجين) فإنه لم يؤكد بالفصل؛ لأنه لا يتوهم إنسان أنها بفعل أحد من الناس، وهكذا الحال في الإنشاء الآخر وإهلاك عاد، والتعبير بـ(عليه) في قوله: (وأن عليه النشأة الأخرى) للإشعار بوجودها لا محالة، كأنه تعالى أوجب ذلك على نفسه، وقوله: (وأنه هو رب الشعرى) جِيء فيه بضمير الفصل؛ لأن الشعرى لما عبدت من دون الله تعالى نَصَّ على أنه تعالى هو ربُّها ومُوجِدُها، وقوله: (وثمود فما أبقى) ثمود معطوف على (عادًا)، وهو بالصرف اسم لأبي القبيلة، والضمير في قوله: (إنهم كانوا هم أظلم وأطغى) لقوم نوح، وأنهم أطغى من عاد وثمود، ويجوز أن يكون الضمير لمن تقدم من الأمم الثلاثة جميعًا؛ أي: كانوا أطغى من قريش، ويكون تسلية لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وقوله: (هم) يجوز أن يكون توكيدًا للضمير المنصوب الواقع اسمًا لإن، ويجوز أن يكون فصلًا؛ لأنه واقع بين معرفة وأفعل التفضيل، وإنما حذف المفضول بعد الواقع خبر لكان؛ لأنه جارٍ مجرى خبر المبتدأ، وحذفه فصيح فيه فكذلك في خبر كان.

وقوله: (والمؤتفكة أهوى) يجوز أن تكون (المؤتفكة) منصوبة بـ(أهوى)، ويجوز أن يكون معطوفًا على ما قبله، و(أهوى) جملة في محل نصب على الحال؛ لتوضيح كيفية إهلاكهم؛ أي: وأهلك المؤتفكة مهويًّا بها، وقوله: (فغشاها ما غشى) يجوز أن يكون الفاعل ضميرًا يعود على الله عز وجل، وقوله: (ما غشى) مفعول به، ويجوز أن يكون الموصول هو الفاعل، والإيهام للتهويل، وقوله: (فبأي آلاء ربك تتمارى) الباء للظرفية والخطاب للسامع، والاستفهام للإنكار، وقد سبق ذكر نعم ونقم، وقد جعلها كلها آلاء لما في النقم من الزجر والوعظ وهو نعمة لأصحاب العقول.

المعنى الإجمالي:
أَمَدَدْتَ عينَكَ فأبصرْتَ الذي أعرضَ عن الإسلام، وأعطَى شيئًا قليلًا لمَنْ تعهَّدَ بتحمُّلِ العذابِ عنه، وقَلَّ خيرُه، نُنكرُ أن يكون لديه علمُ الغيب، وأنه يعلمُ أن غيره يتحمل عنه عذاب الآخرة، بل ألم يخبر بالخبر الذي في أسفار موسى من التوراة، وأسفار إبراهيم الذي أتم ما أُمِرَ به، أنه لا تَحْمِلُ نفسٌ مُذْنِبَةٌ ذنبَ نفسٍ مذنبةٍ أُخْرى، وأن الحالَ والشأنَ ليس لأحدٍ من الخلق ثوابٌ ولا عقابٌ إلا على عملِه، وأن ما يعمله الإنسان سوف يبصرُه مَعروضًا عليه في الآخرة، ثم يُثاب عليه الثواب الأتم، وأن إلى ربكِ المصيرَ والمرجعَ، وأنه سبحانه لا غيره أفرحَ من شاءَ حتى انطلقت أساريرُه، وأحزنَ من شاءَ حتى سالت عيونُه، وأنه سبحانه لا غيره سلبَ الحياة ممن شاء، ومنحَها من شاء، وأنه أوجد الصنفين الذكور والإناث من سائر الحيوانات من مَنِيٍّ عند تدفقه في الرحم، وأن الإحياء الآخر بعد الموت حتمٌ لا بد من وجوده، وأنه أكسبَ المالَ وأرضَى وأعطى مالًا يبقى ويدوم عند صاحبه.

وأنه سبحانه لا غيره مالكٌ مرزمَ الجوزاء الذي عبدَه الجاهلون، وأنه دمَّر قوم هود وقوم صالح لما كذبوا الرسل، فما تركَ منهم باقيةً، وأهلك قوم نوح من قبل عاد وثمود، إن قوم نوح كانوا أشد تجاوزًا للحد في إيذاء الرسل، وأعتى من قوم هود وقوم صالح، والمدائن المنقلبة من دائرة الأردن أسقطها بعد أن رفعت إلى السماء على طرف ريشة من جناح جبريل، فجعل عاليَها سافلَها، وأمطر عليها حجارة من سجيل، ففي أيِّ أنعُم الله المتعددة تَتَشَكَّك؟

ما ترشد إليه الآيات:
1- سوءُ حالِ من نزلت فيه الآيات.
2- أن الغيبَ لله.
3- أن صحفَ موسى وإبراهيم المشتهرةَ تنصُّ على أنه لا يتحمل أحدٌ وِزْرَ أحد.
4- لا ينالُ الإنسانُ غيرَ عمله.
5- سيُعرضُ على الإنسانِ عملُه، فيُجازى عليه.
6- تشريفُ المحسن وتوبيخُ المسيء.
7- إثباتُ القضاءِ والقدر.
8- لا بد مِن البعثِ حتمًا.
9- تدميرُ المكذبين.

10- ظهورُ أنعُمِه تعالى.



jtsdv r,g hggi juhgn: HtvHdj hg`d j,gn ,Hu'n rgdgh ,H;]n hggi hg`d juhgn: jtsdv j,gn ,Hu'd ,H;]n rgdgh





رد مع اقتباس
قديم 09-03-2020, 03:07 PM   #2


البرنسيسه فاتنة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4429
 تاريخ التسجيل :  3 - 2 - 2014
 أخر زيارة : 15-07-2023 (04:13 PM)
 المشاركات : 1,076,460 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
لوني المفضل : red
افتراضي



جزاك المولى الجنه
وكتب الله لك اجر هذه الحروف
كجبل احد حسنات


 

رد مع اقتباس
قديم 09-03-2020, 03:29 PM   #3


النـور غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3291
 تاريخ التسجيل :  21 - 10 - 2012
 العمر : 25
 أخر زيارة : 15-11-2024 (05:05 AM)
 المشاركات : 133,284 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Hotpink
افتراضي



جزاك الله خيرًا

في ميزان حسناتك .


 

رد مع اقتباس
قديم 09-03-2020, 05:04 PM   #4


البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : يوم أمس (03:48 PM)
 المشاركات : 873,030 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي





 

رد مع اقتباس
قديم 09-03-2020, 08:32 PM   #5


ميارا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3158
 تاريخ التسجيل :  19 - 7 - 2012
 أخر زيارة : 20-05-2023 (09:06 PM)
 المشاركات : 944,607 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياكم تمنيت السعادة
بدنياي وشفت
السعادة تبتعد ماتبيني


يارب امنحني
قلبا يتحمل
جروحه وألالامه
لوني المفضل : Crimson
افتراضي



طرح في غاية الروعة بارك الله فيك
جزآآك الله خيـــر على الطرح القيم
وجعله الله في ميزآآن حسنآآتك
وان يرزقك الفردووس الاعلى من الجنه
الله لايحرمنآآآ من جديــدك
تحيــاتي


 
مواضيع : ميارا



رد مع اقتباس
قديم 09-03-2020, 08:38 PM   #6


باربي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7407
 تاريخ التسجيل :  25 - 9 - 2016
 أخر زيارة : 27-05-2022 (07:28 PM)
 المشاركات : 185,038 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Jordan
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
بالانـاا أنا فخــورهـ
وانانيتــي تأبى الوقوف عند تأثير الريااحـ

لوني المفضل : Hotpink
افتراضي





 

رد مع اقتباس
قديم 10-03-2020, 05:39 PM   #7


عاشق الغيم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6273
 تاريخ التسجيل :  7 - 7 - 2015
 العمر : 34
 أخر زيارة : 05-11-2020 (12:00 AM)
 المشاركات : 50,765 [ + ]
 التقييم :  507563317
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



بآرگ الله فيگ على الطرح القيم
وجزآگ الخير كله .. واثابگ ورفع من قدرگ
ووفقگ الله لمايحبه ويرضاهـ
دمت بگل خير وسعادهـ


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أفرأيت , الله , الذي , تعالى: , تفسير , تولى , وأعطي , وأكدى , قليلا , قول


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أوصاف القرآن الكريم (الثانى) البرنس مديح ال قطب (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) 15 24-02-2020 11:07 AM
كشف الوجه الصّبيح في فوائد قصّة الذبيح / فعاليه مناسك الحج باربي (همسات الحج والعمره) 11 26-08-2018 06:10 PM
قبل الحج .. مشاركة في فعالية الحج وضيوف الرحمن المها (همسات الحج والعمره) 12 10-08-2018 09:08 AM
العلم المحمود والمذموم وأقسامهما وأحكامهما البرنس مديح ال قطب ( همســـــات الإسلامي ) 20 24-07-2018 01:06 AM
هدايا تربوية من سورة البقرة(1-150) شبيه الريح ( همســـــات الإسلامي ) 12 02-05-2015 06:49 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 10:44 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010