الإهداءات
عرض الإهداءات
منتدى همسات الغلا
>
¨°o.O (المنتديات العامه) O.o°¨
>
(همســـات جـسـر الـتـواصــل )
>
( همسات الترقيات الألفيات و التهاني والتبريكات )
سطُوره تحكي نقاوته ومحبته نداء الغلا والالفيه 36000
اسم العضو
حفظ البيانات؟
كلمة المرور
التسجيل
التعليمـــات
التقويم
مشاركات اليوم
البحث
البحث في المنتدى
عرض المواضيع
عرض المشاركات
بحث بالكلمة الدلالية
البحث المتقدم
الذهاب إلى الصفحة...
سطُوره تحكي نقاوته ومحبته نداء الغلا والالفيه 36000
( همسات الترقيات الألفيات و التهاني والتبريكات )
11
معجبون
صفحة 1 من 3
1
2
3
>
LinkBack
أدوات الموضوع
إبحث في الموضوع
انواع عرض الموضوع
#
1
16-01-2020, 03:10 PM
SMS ~
[
+
]
ياكم تمنيت السعادة
بدنياي وشفت
السعادة تبتعد ماتبيني
يارب امنحني
قلبا يتحمل
جروحه وألالامه
الاوسمة
لوني المفضل
Crimson
رقم العضوية :
3158
تاريخ التسجيل :
19 - 7 - 2012
فترة الأقامة :
4533 يوم
أخر زيارة :
20-05-2023 (09:06 PM)
الإقامة :
في عالم الأحزان
المشاركات :
944,887 [
+
]
التقييم :
2147483647
معدل التقييم :
بيانات اضافيه [
+
]
سطُوره تحكي نقاوته ومحبته نداء الغلا والالفيه 36000
سطُوره تحكي نقاوته ومحبته نداء الغلا والالفيه 36000
.
.
.
.
.
.
.
مَسَّــــــآءٌ / صَبَّــــــآَحْ الْتَمَيُّزِ وَالْأَبَدَّاعٍ
عِنْدَمَـا يَمْتَزِجُ الْأَبْدَاعِ وَالْجَمَالُ
وَالْحُضُوْرِ الّـفَعَّالٌ
وَأَلْوَانَ الْطَّيْفِ بِكُلِّ الّالِـــــوَانْ
بَيْنَ سَكَنَاتِ الْلَّيْلِ وشِقْشَقتُ أَضْوَاءُ الْنَّهَارِ
كَانَ للافَرَاحُ مَعَانٍــيُ فُسطَقتُ عَلَىَ أَوْرَقٍ الْزَّمَانِ
تَسَرَّبَ حِبْرُهُ وَانْتَشَرَ وَجَالَتْ مَعَهُ خَواطَرْنَــا
يَسْرِيْ مَعَه عَبَقِ الْمَاضِيْ وَأَمَّلَ الْمُسْتَقْبَلِ
بَيْنَ هَمَسَاتِ تَنَاثَرَتْ وَبَيْنَ بَسَمَاتُ أَشْرَقَتِ
تُسَاقِطْ أَوْرَاقِيْ إِهْتَزَّتْ
وَ تَنْاثَرَتْ كَلِمَاتِيْ ضَاعَتْ أَحْرُفِيْ
إِنْكَسَرَ قَلَمِيْ فَكَيْفَ سَأَخُطُّ عِبَارَاتِيْ !!
ابَدِاعَــا وَنَثْرا وَهَمْسَا دَافَـئٌـا
الْمُتَمَيِّزَ فِيْ أُسلُوبِه الْمُتَأَلِّقَ
بِتَوَاجَدُهَ الْعَذْبَ وَالْمَرِحَ بِردُودَهُ
الْرَّائِعَ بِتَعَاوْنْه الْمُلْحُوْظَ
النَّيِّرَ بِآرَائَهَ بِسَعَةِ صَدْرَهَـ وّحُبَّه لِلْخَيْرِ
نــــــداء الغـلا
..
أَلْفَ الْفُ الْفِ مَباَرَكـَ لَك ألفيتك
36.000
وَصَوْلِكَ بِكُلِّ جَدَارَةٍ وَأَسْتِحْقَاقٍ
الحُقَّ لَنَا أَنْ نَفْخَرْ بِك فَـطَالَمَا كُنْت غير
وَكَانَ حُضُورك غير دُمْت جَمَالاَ و َ قِمَّة
.
.
.
.